العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 14-11-2007, 12:23 PM   #1
أوان النصر
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
الإقامة: عدن أبين
المشاركات: 397
Thumbs down عائد من غوانتانامو يؤكد تدنيس المصحف وقتل المعتقلين

عائد من غوانتانامو يؤكد تدنيس المصحف وقتل المعتقلين
أحمد سليمان: سامي الحاج تعرض لتعذيب قاس لأنه يعمل في قناة الجزيرة (الجزيرة نت)



"كنت أدعو الله ألا أستيقظ من النوم عندما كنت أنام (..) ولولا أن الانتحار حرام في الإسلام لانتحرت منذ زمن". بهذه الكلمات تحدث المعتقل الأردني المفرج عنه من غوانتانامو أحمد حسن سليمان بعد ستة أعوام قضاها بين المعتقلات الأميركية من باكستان إلى أفغانستان انتهاء بغوانتانامو.

سليمان الذي وصل للمملكة قبل أيام وأفرجت السلطات عنه مساء الأحد الماضي بعد احتجاز دام أسبوعا، روى في مقابلة مع الجزيرة نت قصص التعذيب والإهانة التي تعرض لها مشيرا إلى أنه اعتقل مطلع عام 2002 في بيشاور الباكستانية، ومن ثم نقل لسجن باغرام بالعاصمة الأفغانية كابل ثم إلى سجن أقامته قوات الاحتلال الأميركي في قندهار جنوب أفغانستان لتستقر به رحلة العذاب –كما وصفها- بمعتقل غوانتانامو قرب جزيرة كوبا.

وقال الرجل في حديث للجزيرة نت إن أسوأ ما يتذكره في المعتقل الأميركي هو حادثة اعتداء الجنود الأميركان على القرآن الكريم، وتابع "أكثر محطة سيئة مررت بها هي عندما داس الجنود الأميركان على القرآن الكريم وإلقائه في بيت الخلاء والاعتداء على صلاتنا".

كما وصف مراحل التحقيق معه وبقية المعتقلين بأنها كانت مجرد محطات "للتعذيب والإهانة والاستهزاء بالإسلام وبالله عز وجل والرسول صلى الله عليه وسلم (..) وما كان يحدث في التحقيق أثبت لنا أن القضية ليست أسامة بن لادن أو طالبان وإنما هو الحقد على الإسلام والمسلمين".

وكشف سليمان للجزيرة نت حقيقة حوادث الانتحار التي ادعت سلطات غوانتانامو أن معتقلين مسلمين لجؤوا لها، واتهم القوات الأميركية بأنها عمدت لقتل الذين قيل إنهم انتحروا لإصرارهم على الاستمرار بالإضراب عن الطعام.

نحروا ولم ينتحروا "
وزاد المعتقل العائد أنه ما من معتقل انتحر وإنما قام الأميركان بقتلهم، قائلا "أنا رأيت هؤلاء الذين قيل إنهم انتحروا قبل أن يقتلوا، أنا شاهدت مانع العتيبي وهو من جزيرة العرب من السعودية وياسر الزهراني وعلي صالح وهو من اليمن وشخصا آخر اسمه أبو طلحه والحقيقة أنا لا أذكر اسمه الحقيقي، هؤلاء جميعا قتلهم الأميركان حيث إنهم كانوا مضربين عن الطعام".

ولفت سليمان إلى أنه شاهد المعتقل اليمني علي صالح قبل الإعلان عن انتحاره، وأضاف "عندما شاهدته كان مقيدا للخلف دائما، فكيف سيقتل نفسه؟".

وذكر أيضا "كان هناك مراقبة لكل معتقل على مدار الساعة، وكل واحد عليه حرس مكون من 6-7 جنود" متسائلا عن كيفية قيام معتقل بالانتحار ما دام مقيدا بشكل دائم ومراقبا بالكاميرات وعليه حرس يشاهدونه على مدار الساعة.

وأوضح شاهد العيان على ما يجري بالمعتقل سيئ السمعة أن الأربعة الذين تم الإعلان عن انتحارهم كانوا مضربين عن الطعام لسنتين وكان يتم إطعامهم بشكل إجباري، وتابع "هؤلاء من حفظة القرآن ويعرفون أن الانتحار حرام وأن من ينتحر يلقى في جهنم".

وقال الأردني العائد من جحيم غوانتانامو إنه يأمل أن يتمكن من رفع قضية على كل من الرئيس الأميركي جورج بوش والرئيس الباكستاني برويز مشرف، إذا توفرت فرص لنجاح مثل هذه الخطوة.
أوان النصر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2007, 01:19 AM   #2
DigitalOutreach
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2007
المشاركات: 52
Exclamation بعض الاقتباسات الهامة من شهادة الأردني أحمد سليمان المعتقل سابقا في غوانتانامو

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أوان النصر
عائد من غوانتانامو يؤكد تدنيس المصحف وقتل المعتقلين
أحمد سليمان: سامي الحاج تعرض لتعذيب قاس لأنه يعمل في قناة الجزيرة (الجزيرة نت)



"كنت أدعو الله ألا أستيقظ من النوم عندما كنت أنام (..) ولولا أن الانتحار حرام في الإسلام لانتحرت منذ زمن". بهذه الكلمات تحدث المعتقل الأردني المفرج عنه من غوانتانامو أحمد حسن سليمان بعد ستة أعوام قضاها بين المعتقلات الأميركية من باكستان إلى أفغانستان انتهاء بغوانتانامو.

سليمان الذي وصل للمملكة قبل أيام وأفرجت السلطات عنه مساء الأحد الماضي بعد احتجاز دام أسبوعا، روى في مقابلة مع الجزيرة نت قصص التعذيب والإهانة التي تعرض لها مشيرا إلى أنه اعتقل مطلع عام 2002 في بيشاور الباكستانية، ومن ثم نقل لسجن باغرام بالعاصمة الأفغانية كابل ثم إلى سجن أقامته قوات الاحتلال الأميركي في قندهار جنوب أفغانستان لتستقر به رحلة العذاب –كما وصفها- بمعتقل غوانتانامو قرب جزيرة كوبا.

وقال الرجل في حديث للجزيرة نت إن أسوأ ما يتذكره في المعتقل الأميركي هو حادثة اعتداء الجنود الأميركان على القرآن الكريم، وتابع "أكثر محطة سيئة مررت بها هي عندما داس الجنود الأميركان على القرآن الكريم وإلقائه في بيت الخلاء والاعتداء على صلاتنا".

كما وصف مراحل التحقيق معه وبقية المعتقلين بأنها كانت مجرد محطات "للتعذيب والإهانة والاستهزاء بالإسلام وبالله عز وجل والرسول صلى الله عليه وسلم (..) وما كان يحدث في التحقيق أثبت لنا أن القضية ليست أسامة بن لادن أو طالبان وإنما هو الحقد على الإسلام والمسلمين".

وكشف سليمان للجزيرة نت حقيقة حوادث الانتحار التي ادعت سلطات غوانتانامو أن معتقلين مسلمين لجؤوا لها، واتهم القوات الأميركية بأنها عمدت لقتل الذين قيل إنهم انتحروا لإصرارهم على الاستمرار بالإضراب عن الطعام.

نحروا ولم ينتحروا "
وزاد المعتقل العائد أنه ما من معتقل انتحر وإنما قام الأميركان بقتلهم، قائلا "أنا رأيت هؤلاء الذين قيل إنهم انتحروا قبل أن يقتلوا، أنا شاهدت مانع العتيبي وهو من جزيرة العرب من السعودية وياسر الزهراني وعلي صالح وهو من اليمن وشخصا آخر اسمه أبو طلحه والحقيقة أنا لا أذكر اسمه الحقيقي، هؤلاء جميعا قتلهم الأميركان حيث إنهم كانوا مضربين عن الطعام".

ولفت سليمان إلى أنه شاهد المعتقل اليمني علي صالح قبل الإعلان عن انتحاره، وأضاف "عندما شاهدته كان مقيدا للخلف دائما، فكيف سيقتل نفسه؟".

وذكر أيضا "كان هناك مراقبة لكل معتقل على مدار الساعة، وكل واحد عليه حرس مكون من 6-7 جنود" متسائلا عن كيفية قيام معتقل بالانتحار ما دام مقيدا بشكل دائم ومراقبا بالكاميرات وعليه حرس يشاهدونه على مدار الساعة.

وأوضح شاهد العيان على ما يجري بالمعتقل سيئ السمعة أن الأربعة الذين تم الإعلان عن انتحارهم كانوا مضربين عن الطعام لسنتين وكان يتم إطعامهم بشكل إجباري، وتابع "هؤلاء من حفظة القرآن ويعرفون أن الانتحار حرام وأن من ينتحر يلقى في جهنم".

وقال الأردني العائد من جحيم غوانتانامو إنه يأمل أن يتمكن من رفع قضية على كل من الرئيس الأميركي جورج بوش والرئيس الباكستاني برويز مشرف، إذا توفرت فرص لنجاح مثل هذه الخطوة.

إليكم بعض الاقتباسات الهامة من شهادة الأردني أحمد سليمان المعتقل سابقا في غوانتانامو لأن هذه الاقتباسات تطرح الكثير من الأسئلة عن مدى مصداقية شهادته. لقد ذكرت الجزيرة نت أن أحمد سليمان شاهد المعتقل اليمني علي صالح قبل الإعلان عن انتحاره، وأضاف "عندما شاهدته كان مقيدا للخلف دائما، فكيف سيقتل نفسه؟" لكن من المهم جدا الإشارة إلى هذه النقطة لأنها تعتبر بداية لفك فتيل ما تبقى من روايته المغلوطة. في الواقع، لا يتم تقييد سجناء غوانتانامو إلى الخلف "دائما". وهناك الكثير من الأدلة القاطعة التي تدحض إدعاءات هذا المعتقل السابق، من بينها هذه الصور المتوفرة في مضمون هذا الإدراج.

















وعلاوة على ذلك، إليكم بعض الحقائق الجديرة بالذكر:

- تدير الولايات المتحدة معتقلات آمنة بأسلوب مهني و إنساني لاحتجاز المقاتلين الأعداء الذين هم في حالة حرب ضدها.
- توجه موسوعة "الجهاد الكبرى" لتنظيم القاعدة والمعروفة أيضا بـ "دليل مانشستر" أوامر لأتباعها "بالإصرار على إثبات تعرضهم للتعذيب" و "تقديم شكوى بخصوص تعرضهم للإساءة أثناء تواجدهم في السجن" حتى لو لم يتعرضوا للتعذيب أو الإساءة.
- يعيش المعتقلون الذين يحترمون قوانين المعتقل في أماكن جماعية حيث يتوفر فيها التلفاز، كما تتاح لهم فترة 12 ساعة للاستجمام أو التسلية بما في ذلك لعب كرة القدم و كرة السلة والهرولة أو الجري.
- قامت مجموعة من البرلمانيين الأوربيين بزيارة غوانتانامو في 2006 وعلقوا على الأوضاع هناك بأنها "أفضل من السجون في أوروبا" إشارة إلى أنه يتم تزويد المعتقلين المسلمين بأدوات شخصية تظم المصحف وسجادة الصلاة والمسبحة، كما تقدم لهم ثلاث وجبات في اليوم يتم تحضيرها على الطريقة الإسلامية، علما أن تكلفة هذه الوجبات تقدر بتكلفة أكبر من تكلفة وجبات طعام الجنود الأمريكيين. و تقوم منظمة الصليب الأحمر بالإضافة إلى منظمات الإعلام الدولي بزيارة المعتقل بشكل اعتيادي لتفقد الأوضاع.
- لقد تم إعداد 13 مراجعة شاملة لعمليات الاعتقال خلال السنوات الماضية، ولم تتوصل أي من هذه المراجعات إلى دليل يشير إلى أن هناك سياسة لانتهاج التعذيب أو التغاضي عن استخدامه. وقد أدت هذه المراجعات إلى صدور الكثير من التوصيات التي تم تنفيذها مما ساهم في تحسين عمليات الاحتجاز.
- تأخذ بمحمل الجد كل الإدعاءات والشكاوى الموثوق بها عن أي ممارسات غير قانونية ويتم مراجعة تفاصيلها بصورة دقيقة.


ولقد ذكرت الجزيرة نت قوله، " وما كان يحدث في التحقيق أثبت لنا أن القضية ليست أسامة بن لادن أو طالبان وإنما هو الحقد على الإسلام والمسلمين". لكن لو كان تصريحه هذا دقيق بالفعل، فاسمحوا لي بتوجيه الأسئلة التالية:
- لماذا يعد الدين الإسلامي أحد أسرع الديانات نموا في الولايات المتحدة، ولا يزال يواصل تناميه حتى بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية؟
- لماذا يرى الملايين من المسلمين في الولايات المتحدة موطنهم المتسامح الذي يرحب بهم.
- لماذا يعيش ملايين من المسلمين في الولايات المتحدة بسلام ولديهم حرية ممارسة دينهم في أكثر من 1200 مسجد شيدوه فيها وهم أيضا أحرار في تعليم دينهم لأبنائهم ودعوة غير المسلمين إليه؟
- لماذا لم يتم ترحيل أو طرد الملايين من المسلمين و اضطهادهم بعد هجمات الحادي عشر من سبتمبر الإرهابية التي ارتكبتها القاعدة؟
- لماذا تدخلنا من أجل توفير الحماية لمسلمي كوسوفو والبوسنة والهرسك في وجه عدوان مسيحي الصرب؟
- لماذا كانت الولايات المتحدة الدولة المحركة لضمان محاكمة مرتكبي جرائم الحرب بحق مسلمي كوسوفو و البوسنة والهرسك؟
- لماذا قدمنا إغاثات إنسانية جمة لمسلمي إندونيسيا جراء كارثة التسونامي؟
- لماذا تعتبر الولايات المتحدة أكبر دولة مانحة للإغاثات الإنسانية للشعب الفلسطيني؟
- لماذا تناشد الولايات المتحدة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة؟
- لماذا تربط الولايات المتحدة علاقات وطيدة مع العديد من الدول الإسلامية في حول العالم؟
- لماذا قدمنا إغاثات طائلة لضحايا كوارث الزلازل التي حدثت في باكستان في ما مضى و ضحايا إعصار بنغلادش مؤخرا؟
أنا هنا كي أقول لكم إن القضية ليست الإسلام أو المسلمين كما يزعم هو باطلا، إن القضية الحقيقية هي الإرهابيون التكفيريون الذين يحرضون على الحقد والكراهية والعنف ويعيثون في الأرض فسادا وينشرون الخراب والدمار والجهل ويثيرون الفتنة بين أمم العالم.
والروابط أدناه توفر لكم صورة دقيقة من شأنها أن تدحض مغالطاته و مزاعمه الواهنة:

لمحة عن حياة المسلمين في الولايات المتحدة
http://usinfo.state.gov/arabic/muslimlife/homepage.htm
أول نائب مسلم في الكونغرس يؤدي القسم مستخدما ترجمة لمعاني المصحف من مقتنيات جيفرسون
http://usinfo.state.gov/xarchives/di...ibhew0.7551081
الرئيس بوش يلقي خطابا رئيسيا في المركز الإسلامي بواشنطن
http://usinfo.state.gov/xarchives/di...ibhew0.3874475
الرئيس آيزنهاور لمسلمي أميركا قبل 50 سنة: أميركا ستحارب من أجل أن يكون لكم مكان عبادة خاص بكم
http://usinfo.state.gov/xarchives/di...ibhew0.5951458
المركز الإسلامي في واشنطن زاخر بتاريخ ثري
http://usinfo.state.gov/xarchives/di...ew9.644717e-02
المركز الإسلامي في واشنطن يحتفل بالذكرى الخمسين لتأسيسه
http://photos.state.gov/galleries/us...r_07_Ar/1.html
طالبة مسلمة: الأميركيون يتقبلون المسلمين ويهتمون بالإسلام
http://usinfo.state.gov/xarchives/di...ib-le0.5814325
DigitalOutreach غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2007, 01:35 AM   #3
الفارس
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: مصـر
المشاركات: 6,964
إفتراضي

إقتباس:
- تدير الولايات المتحدة معتقلات آمنة بأسلوب مهني و إنساني لاحتجاز المقاتلين الأعداء الذين هم في حالة حرب ضدها.
اه نعم كسجن ابو غريب الذى استخدموا فيه جرائم تدل على حقارتكم أيها الأمريكيون

الانسه كونداليزا تأتى الى هنا تظن نفسها أذكى اخواتها

كفاكم تملق أيها الفريق الكل رأى صور أبو غريب وجرائمكم فى حق الانسانية وامتهانكم الجنسى لمعتقليكم ولا تظنّون أن هذا يغيب عن مخيلة أى عربى



اذهبوا الى الجحيم
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد
رفرف عليه عصفور وقال له نشيد

منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع
قال من بعيد و لسه رايح بعيد
عجبي !!
جاهين
الفارس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2007, 01:37 AM   #4
الفارس
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: مصـر
المشاركات: 6,964
إفتراضي

إقتباس:
- لماذا تناشد الولايات المتحدة بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة؟
اه نعم أيها الحقير بعد 30 سنه يبدأ تطبيق قرارات مؤتمر الخريف الحقير

أنت كاذب ومخادع فلتذهب إلى الجحيم
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد
رفرف عليه عصفور وقال له نشيد

منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع
قال من بعيد و لسه رايح بعيد
عجبي !!
جاهين
الفارس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2007, 01:40 AM   #5
الفارس
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: مصـر
المشاركات: 6,964
إفتراضي

إقتباس:
- لماذا تربط الولايات المتحدة علاقات وطيدة مع العديد من الدول الإسلامية في حول العالم؟


نعم نعم خرابكم الذى حل بالعراق واضح جدا وعلاقتكم المهينة مع الشعوب الاسلامية تدل على نذالتكم وحقارتكم

وكونداليزا تأتى هنا لتقسم لنا الشرق الأوسط

بلغها سلامى وقل لها فلتذهبى إلى الجحيم يا كونداليزا
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد
رفرف عليه عصفور وقال له نشيد

منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع
قال من بعيد و لسه رايح بعيد
عجبي !!
جاهين
الفارس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2007, 01:41 AM   #6
الفارس
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
الإقامة: مصـر
المشاركات: 6,964
إفتراضي

إقتباس:
- لماذا كانت الولايات المتحدة الدولة المحركة لضمان محاكمة مرتكبي جرائم الحرب بحق مسلمي كوسوفو و البوسنة والهرسك؟
وماذا عن جرائم الحرب فى العراق وفلسطين وأفغانستان أيها الكذابين؟؟

هل تريد صورا أيها الحقير المخادع؟
__________________
فارس وحيد جوه الدروع الحديد
رفرف عليه عصفور وقال له نشيد

منين .. منين.. و لفين لفين يا جدع
قال من بعيد و لسه رايح بعيد
عجبي !!
جاهين
الفارس غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 24-11-2007, 01:07 PM   #7
طارق الليل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
المشاركات: 229
إفتراضي

DigitalOutreach

قال وش كيف عرفت انها كذبة ؟... قلت من كبرها ...

قتلت أمريكا 3 مواطنيين سعوديين وادعت أنهم انتحروا ، وبالفعل أثبت المحاميين تعرضهم للتعذيب حتى الموت .
وأشكال التعذيب التي تحدث عنها العائديين السعوديين :

الضرب والابقاء في وضع غير مريح فترة طويلة من الزمن

التعريض لضوضاء موسيقى صاخبة ومدوية
الوضع في اماكن درجة حرارتها متدنية جدا
الارغام على خلع الملابس والوقوف أمام السجانات الداعرات الأمريكيات لفترة طويلة
الارغام على ارتداء ملابس نسائية
الاستجواب لمدة 20 ساعة في اليوم ولمدة تزيد عن شهر ونصف


[LINE]hr[/LINE]

أصدرت منظمة العفو الدولية تقريرا جديدا جاء فيه أن ظروف الاعتقال فى غوانتانامو تزيد سوءا بالنسبة إلى غالبية الذين يقبعون فى سجون انفرادية.
وقالت المنظمة فى تقريرها إن ''ظروف الاعتقال فى غوانتانامو صعبة جدا وغير انسانية''، ودعت المنظمة إلى ''إغلاق السجن ووقف الولايات المتحدة تنظيم محاكمات عسكرية غير عادلة''.
ويذكر أن أكثرية المعتقلين والذى يبلغ عددهم الاجمالى نحو ۳۸۵ شخصا، لا يملكون أى إمكانية للمطالبة حتى بالحصول على محاكمات عادلة.
ويشير التقرير إلى أن تصريحات الحكومة الأمريكية التى تصف المعتقلين ب''المقاتلين الأعداء والناس السيئين'' لا تبرر أبدا غياب احترام حقوق المعتقلين.
وأشار التقرير إلى أن ۳۰۰ سجين فى غوانتانامو يحتجزون الآن فى ما بات يعرف ب'معتقل ۵'' و''معتقل ۶''و''معتقل ايكو''، الشبيهة بمعتقل ''سوبر ماكس'' الذى يخضع لمراقبة عالية جدا فى الولايات المتحدة.
واتهمت المنظمة الولايات المتحدة ''بفرض ظروف اعتقال صعبة جدا وبخاصة فى ما يتعلق بالسجون الانفرادية، حيث يقضى السجناء فى بعض الأحيان ۲۲ ساعة متواصلة فى زنزانة دون شرفة ولا يسمح لهم بالخروج للتمارين، إلا فى وقت محدد خلال الليل، وقد يؤول ذلك إلى أن يقضى بعض السجناء أربعة أيام دون رؤية نور النهار''.
وتقول كيت آلن مديرة المنظمة فى بريطانيا إن ''ما يجرى فى غوانتانامو يؤدى إلى مشاكل نفسية كبيرة عند المعتقلين والبعض منهم يعانون من انهيارات عصبية حادة''.
وأضافت آلن أن ''على السلطات الأمريكية وقف سياسة دفع المعتقلين إلى حافة الانهيار من خلال السجون الانفرادية''، مشيرة أن على السلطات ''تأمين دخول الفرق الطبية المستقلة وممثلون منظمات حقوق الانسان إلى المعتقل''.
وكانت واشنطن قد زادت قانون مكافحة الإرهاب صرامة العام الماضي، حيث أصبح هذا الأخير يسمح باعتقال طويل الأمد للمعتقلين بتهمة أنهم ''مقاتلون أعداء''.
وقررت الولايات المتحدة إحالة ۸۰ من أصل ۳۸۵ معتقل فى غوانتانامو إلى محاكمات عسكرية.
وسمحت قاضية أمريكية باستخدام أقوال انتزعت كرها من المعتقل فى غوانتانامو خوسيه باديلا، الذى يشتبه فى انتمائه للقاعدة، كأدلة ضده خلال محاكمته رغم مزاعم الدفاع بأن اعتقاله استند إلى معلومات انتزعت من خلال التعذيب.
ورفضت القاضية مارسيا كوك أن تعيد النظر فى قرار قضائى سمح باستخدام أقوال باديلا لمكتب التحقيقات الاتحادى كدليل فى محاكمته التى ستبدأ يوم ۱۶ أبريل/نيسان الجارى بتهمة التآمر لمساعدة متطرفين فى الخارج. وقالت كوك ان فريق الدفاع لم يستطع أن يقدم حججا جديدة.
وأقر مدعون فى نوفمبر/تشرين الثانى الماضى أن أمر الاعتقال الذى استخدمه مكتب التحقيقات الاتحادى لاعتقال باديلا فى مطار أوهيرا بشيكاغو فى مايو/أيار سنة ،۲۰۰۲ استند فى جانب منه إلى معلومات قدمها سجينان محتجزان فى معتقل غوانتانامو بكوبا، وهما أبو زبيدة وبنيام محمد.
وكانت هذا المعلومات هى الأساس الذى بنت عليه الحكومة اتهامها لباديلا فى بادىء الأمر بأنه كان يخطط لشن هجوم ''بقنبلة قذرة'' على الولايات المتحدة. وأسقط هذا الاتهام بهدوء عندما مثل باديلا أخيرا أمام النظام القضائى الأمريكى المدنى المعتاد بعد أن أمضى ثلاثة أعوام ونصف فى سجن عسكري.
ويواجه باديلا الذى لم توجه له أى تهم فيما يتصل بأى مخطط لتنفيذ هجمات بقنابل، حكما بالسجن مدى الحياة إذا أدين بمساعدة جماعات إرهابية.
وبنيام محمد هو مهندس كهربائى أثيوبى اتهمته الولايات المتحدة بتلقى تدريبات من تنظيم القاعدة على كيفية صنع المتفجرات وهو اتهام ينفيه.
أما أبو زبيدة فيشتبه فى أنه من أعضاء القاعدة وتصفه الولايات المتحدة بأنه ضابط الاتصال بين زعيم القاعدة أسامة بن لادن وبين خلايا ارهابية عدة. واعتقل الرجلان كل على حدة فى باكستان سنة .۲۰۰۲
وأفادت وثائق قدمت للمحاكم الامريكية التى تنظر فى جرائم الحرب بغوانتانامو بأن محمد وباديلا أطلعا على تعليمات لكيفية صنع قنبلة على جهاز كمبيوتر فى باكستان وانهما التقيا هناك مع أبو زبيدة لمناقشة إمكانية شن هجمات على الولايات المتحدة باستخدام القنابل القذرة.
و وفقا للوثائق التى ستقدم فى محاكمة باديلا قال أبو زبيدة للمحققين إن محمد وباديلا كانا يخططان لشن هجوم بقنبلة وتعرف على باديلا من خلال نسخة من صورته فى جواز السفر.
وقال محامو باديلا إن أقوال الرجلين انتزعت تحت التعذيب وإنه لا قيمة لها وبناء على ذلك فإن أقوال باديلا لمكتب التحقيقات الاتحادى جاءت بسبب التعذيب ولا يمكن استخدامها كدليل ضده فى المحكمة.
وزعم محمد فى الوثائق المقدمة للمحكمة أنه أدلى باعترافات ملفقة تشير لتورط باديلا، بينما كان محتجزا فى سجن مغربى حيث ضرب وتعرض للتعذيب قبل إرساله إلى غوانتانامو.
ونقل أبو زبيدة الى جوانتانامو فى سبتمبر أيلول الى جانب ۱۳ من المعتقلين ''المهمين'' الذين كانوا محتجزين فى سجون سرية تابعة للمخابرات المركزية الأمريكية. وذكرت صحيفة ''نيويورك تايمز'' أن المحققين جردوه من ملابسه واحتجزوه فى غرفة شديدة البرودة وأجبروه على سماع موسيقى صاخبة تصيب بالصمم.
ونفى الرئيس الأمريكى جورج بوش تعرض أبو زبيدة والسجناء الآخرين للتعذيب وهم فى عهدة المخابرات المركزية الأمريكية، لكنه قال فى كلمة ألقاها يوم السادس من سبتمبر/أيلول الماضى إن المحققين استخدموا ''مجموعة من الإجراءات البديلة'' للحصول على معلومات من المحتجزين أدت إلى إحباط هجمات على الولايات المتحدة.
وأمر بوش فى بادىء الامر بنقل باديلا ''۳۶ عاما'' الى سجن عسكرى واحتجازه دون توجيه تهم إليه بصفته ''مقاتلا من الأعداء''.
وفى الوقت الذى كانت المحكمة العليا تنظر فى الطعن المقدم فى هذا الأمر نقل باديلا إلى محكمة مدنية ووجهت إليه تهم تقديم أموال ومجندين لمنظمات إرهابية تآمرت لخطف وتشويه وقتل أشخاص فى أفغانستان والشيشان والبوسنة وغيرها من المناطق.
طارق الليل غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .