يكفي الشهيد البطل سيد المقاومين صدام حسين انه مات ميتة الابطال
ظل راسه عاليا حتى اللحظة الاخيرة
تلفظ بالشهادتين بقوة مؤمن لا يمكن ان يخيفه موقف الموت
مات وهو مكشوف الوجه بينما اعداؤه المرتزقة مقنعين
فيا له من موقف
المعدوم مكشوف الوجه وجلادوه يخبئون وجوههم
نحتسبه عند الله شهيد
رحمه الله واسكنه فسيح جنانه
وجزاه الله عن كرامة كل عربي رفع راسه بالمقاومة خيرا
بطل سيقبى ابو عدي في الذاكرة
ونرجو الله ان يكون في عليين
ويلحقنا به ونحن مثله قوة وانفة وعزة
أختي العنود والله أنه كان من اسوء الأيام التي مرت علي منذ سنين,,
أرى اخطائه ،ولكن قالها في لحظه والله أن الجميع يحرم منها..ولكن الله
لم يحرمه أن ينطقها ،والله إنه كان كالأسد وسط ضباع الرافضة ،والله
أنها ميتة الشرف والقوة والعزة كان كالطود العظيم وسط الاقزام ،
فجعونا فيه وفجعونا في يوم عيدنا وفجعونا في الشهر الحرام .
فجعونا بغدرهم وحقدهم فجعونا بأن الامور قد ألت إليهم
تحت أعيننا ،ونحن بيننا من يدعوا إلى نبذ الطائفية وهم يعلمون يقيننا
أنها تمارس بكل طقوسها المجوسية في العراق،
وفيننا من يحرم الجهاد ،والعراق المسلمة العربية تكابلت عليها ملل الكفر قاطبة
ولكن لله دره من رجل لله دره من أب لله دره من مسلم اسأل من بيدة ملكوت
السموات والأرض أن يجعل كل ألم وحزن وتشتيت وضياع ملك كفارة لما كان قد فعل
قالها رغم كيدهم ومكرهم وحقدهم ونباحهم قالها كالأسد اشهد أن لا إله إلا الله
ان كان الشيعة لا يعلمون انهم على الباطل فاني ادعو الله واسجلها للتاريخ (اللهم لا تهدهم وضللهم) وليعلم كل شيعي على هذه الارض اني اشمت في ضلاله سعيد وبذلك فهم لا يستحقون الجنه فدعوهم فانهم غاوون ابناء الفرس الاذله وليعلما ان العرب الذين سحقوهم قديما لياتين عليهم يوم غير بعيد يقطعو فيه دابر الشيعة واخوتهم من يهود
النمط الخطي
