العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 04-12-2009, 08:04 PM   #91
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي






لندن - د ب أ - أثار جنرال بريطاني بارز في أفغانستان، جدلا واسعا عندما صرح امس، بأن السفر على طرق البلاد المضطربة الآن، صار أكثر خطرا مقارنة بما كانت عليه الحال إبان حكم «طالبان».
وقال الميجور جنرال نيك كارتر، الذي يقود قوات حلف شمال الأطلسي في جنوب أفغانستان، ان الفتيات كان يمكنهن التنقل بمفردهن بين المدن الكبرى من دون خوف من أذى قبل غزو 2001. وصرح خلال مقابلة مع شبكة الاذاعة البريطانية (بي بي سي): «الفارق حسب ما أعتقد والذي يجب أن نتفق عليه، هو أنه عندما كانت طالبان هنا كانوا يؤمنون الطرق الرئيسية السريعة، وكانوا يقومون بذلك على أكمل وجه».
وأضاف: «كان بامكانك أن تضع ابنتك في حافلة في كابول وأنت واثق أنها ستصل آمنة لقندهار وليست هذه هي الحال الآن، وعلينا أن نغير هذا الواقع». وتابع «ان عملية الاطلسي تحول اهتمامها لضمان سلامة العامة بدلا من مقاتلة المتمردين... أعتقد أننا حتى وقت متأخر، ربما الصيف، كان تركيزنا منصبا على التمرد».


ـــــــــــ
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-12-2009, 12:58 PM   #92
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-12-2009, 06:49 PM   #93
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

صحيفة الحياة الجمعة 4 /12/2009م أجرت حركة طالبان أفغانستان أو «الإمارة الإسلامية لأفغانستان» تغييرات في قياداتها السياسية والعسكرية، وترافقت هذه التغييرات مع ما يمكن تسميته التطور الجاري في صفوف طالبان ومحاولة بروزهم كقوة ممثلة للشعب الأفغاني بعد الفشل الأميركي والحكومي الأفغاني في وضع حد لتقدم قوات طالبان وتزايد نشاطها في المناطق الأفغانية المختلفة. وكان من ضمن التغييرات في قيادة طالبان تعيين ملا محمد طيب أغا في منصب رئيس اللجنة السياسية. وكان طيب أغا قبل شغله هذا المنصب أحد مسؤولي اللجنة إضافة إلى عمله في اللجنة المالية للحركة، كما شغل طيب أغا منصب مدير مكتب الملا محمد عمر زعيم طالبان قبل الإطاحة بـحـكم طـالـبـان بـسـبب الـغـزو الأمـيركي أفغانستان.
«الحياة» التقت طيب أغا وهنا نصّ الحوار:
> اختياركم منصب رئيس اللجنة السياسية جاء بعد وقت قصير من اختيار عبداللطيف منصور هذا المنصب، فلمَ عُزل بعد فترة قصيرة من توليه مهماته وما هي الدواعي لمثل هذه التغييرات في فترة زمنية قصيرة؟
- لقد عرض علي أمير المؤمنين الملا محمد عمر مجاهد تولي أمور اللجنة السياسية قبل عدة أشهر ولكن لم أكن أرغب في الخروج من أفغانستان وجبهات القتال فيها، فهي أحب إلى قلبي من العمل في السياسة، وكان هذا هو الأمر بالنسبة لملا عبداللطيف منصور الذي قبل المنصب احتراماً وتقديراً لأمير المؤمنين ثم لما شعر بأن العمل في اللجنة قد يبعده عن جبهات القتال والجهاد نوعاً ما آثر أن يبقى في الخنادق والصفوف الأولى للمجاهدين خصوصاً في هذه المرحلة الحساسة من جهادنا. قبلت المنصب بعد مشاورات مع أمير المؤمنين وبحكم خبرتي في العمل معه وتحت إمرته وفي مكتبه، ولي من العلاقات الداخلية والخارجية ما أسأل الله أن يكون عوناً لي في أداء مهمتي الموكلة إلي. وقد وقع الاختيار علي قبل ثلاثة أشهر لكن، توليت العمل وباشرته قبل فترة وجيزة.
> لكن هل يفهم من هذا التغيير توجه طالبان للحوار مع الجهات الأخرى؟
- المطلوب الآن منا في الإمارة الإسلامية فتح صفحة جديدة مع كل الجهات الأفغانية والحوار معها وفق ما تأمر به الشريعة الإسلامية وما تتطلبه مصالح شعبنا المجاهد. الحرب لم تكن خياراً لنا، لقد نشأت طالبان للقضاء على أمراء الحرب، وأوجدت بفضل الله عز وجل حالة من الأمن والاستقرار في أماكن سيطرة الإمارة في أفغانستان لم تشهد لها البلاد مثيلاً على مدى قرون، وهذا الأمر شهد به الأعداء قبل الأصدقاء، وهو أولاً وأخيراً من توفيق الله عز وجل للإمارة وقيادتها وجنودها وشعبنا المجاهد . الأميركيون هم مَن فرض الحرب على شعبنا. أرادوا استئصال الحركة والشريعة ولكنهم الآن يعترفون بفشلهم عسكرياً وسياسياً.
> هل معنى الانفتاح على الجهات الأخرى أن تقبلوا بالمفاوضات كحل للصراع في أفغانستان؟
- لم نكن أبداً ومنذ البداية ضد الحوار والتفاوض، أعداء الإمارة الإسلامية هم الذين رفضوا المفاوضات والحوار. نحن نطالب بمفاوضات ونتمسك بموقف الإمارة الإسلامية في هذا الشأن، لا مساومة على الشريعة الإسلامية تحت أي ظرف، ولن نقبل تحت أي حال بقاء قوات أجنبية على أراضي أفغانستان.
> دعا الرئيس حامد كارزاي المعتدلين من طالبان أو «الجيدين» بحسب قوله، إلى المفاوضات وكان هناك حسب تصريحاته جولة من المفاوضات في المملكة العربية السعودية فلماذا لم تستمر المفاوضات؟
- مشكلتنا ليست مع حكومة كارزاي لأنه ليس له من أمره شيء على الإطلاق. نحن لم نكن جزءاً من تلك المفاوضات، وهو بنفسه أعلن بعد أيام من تصريحاته حول المفاوضات في المملكة العربية السعودية أنه لم تكن هناك مفاوضات ولا ما يحزنون. إن كانت هنا مفاوضات ستجرى لحل الصراع في أفغانستان فيجب أن تكون بين طرفي الصراع وهما الشعب الأفغاني وقيادته المجاهدة من جهة ممثلة بالإمارة الإسلامية وقيادتها والقوات الأجنبية التي تحتل أفغانستان كطرف آخر، وكل مفاوضات تجرى بين أطراف أخرى فهي مضيعة للوقت ومحاولة للالتفاف على الحقائق على الأرض وإطالة للأزمة ومعاناة الشعب الأفغاني .
> أصدرت طالبان قبل مدة ما سُمي بلائحة المجاهدين فما هي هذه اللائحة وماذا يراد منها أن تحقق؟
- لائحة المجاهدين ليست جديدة وإنما الجديد هو النشر والإعلان. كان نشرها محلياً لتوعية الشعب وإرشاده إلى الجهات المختصة في الإمارة الإسلامية وقضاتها وحكام الولايات من طرفها وكيفية الوصول إليهم والتعامل مع كل المشكلات وحلها. المجاهدون كانوا يعملون بهذه اللائحة من زمن وكانت ملزمة لكافة المسؤولين في الإمارة، وهذه اللائحة نظمت العمل في كافة الولايات بين المجاهدين وحكام الولايات وبقية الرعية ولقيت قبولاً حسناً من الجميع.
> هل هناك تعاون مع أي جهات أفغانية أخرى؟
- نحن لا نمانع في أن تنضم أي جهة أفغانية تحت قيادة الإمارة الإسلامية بشكل عام، هناك جهاد عام يقوم به الشعب الأفغاني بقيادة الإمارة ولكن هناك أحزاب وجماعات مختلفة في المجتمع الأفغاني. لم يكن لنا تواصل مع الأحزاب الموجودة في كابول، ولا نريد أن يكون لنا مثل هذا التواصل مستقبلاً، خصوصاً وأن الأحزاب هذه تفاخر بأنها جاءت بالأميركيين ويعملون على خدمتهم في احتلال أفغانستان فكيف يمكن التعاون مع مثل هؤلاء؟ أما الأحزاب الأخرى فإن أفرادها مجاهدون متعاونون مع الإمارة الإسلامية ويقبلون بحكمها .
> هناك اتهامات أميركية بوجود مجلس شورى طالبان أفغانستان في مدينة كويتا ومنها تدير الحركة الصراع في أفغانستان. ما حقيقة الأمر؟
- هذه قضية تخص أميركا وباكستان. على باكستان الإجابة على مثل هذه المسألة وليس نحن. الإمارة الإسلامية وحسب اعتراف الأميركيين وقوات «الناتو» والأمم المتحدة تسيطر على مساحات كبيرة من أفغانستان ولسنا بحاجة للإقامة في كويتا أو باكستان. باكستان وحكومتها هي التي ساعدت الأميركيين في إنهاء حكم الإمارة الإسلامية في أفغانستان وباكستان هي التي تحالفت مع الأميركيين ضد الإمارة، فهل يعقل أن نلجأ إلى من تآمر علينا ونعيش في كنفه؟ هذه اتهامات حسب اعتقادنا يقصد بها ابتزاز باكستان للقيام بأدوار أخرى لخدمة الولايات المتحدة بعد فشل القوات الأميركية في أفغانستان ومحاولة لتحميل باكستان مسؤولية الفشل الأميركي والدولي في أفغانستان.
طالبان باكستان والعلاقة بهم
> هناك حركة طالبان باكستان التي تقاتل في مناطق القبائل ضد الجيش ويقول قادتها إنهم على بيعة للملا محمد عمر، فما هي العلاقة بين طالبان في أفغانستان وباكستان وكيف تنظرون إلى ما يقومون به من قتال ضد الجيش الباكستاني؟
- ما يحدث في باكستان أمور تخص باكستان كدولة وحركة طالبان الباكستانية ولا نريد التعليق عليها من قريب أو بعيد. نحن نخوض جهادنا ضد الاحتلال الأجنبي في أفغانستان وما يحدث في باكستان اسألوا عنه من له علاقة به.
> عرض كارزاي على طالبان المشاركة في الحكم. هل تقبلون مبدأ المشاركة في حكومة كارزاي وما هو موقفكم من المفاوضات معه؟
- ليست لدينا رغبة في المشاركة في الحكم والأصل الذي نريد أن يفهمه العالم كله هو ضرورة الأمن والاستقرار في أفغانستان. لقد جربنا الحكومات المشتركة في أفغانستان فلم تزدنا إلا خسارة. ولم تكن أي نتيجة إيجابية من هذه الحكومات
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-12-2009, 06:50 PM   #94
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

وازداد الوضع الأفغاني تعقيداً وكانت الحكومات المشتركة هي البوابة لتدخلات خارجية كثيرة. نحن نطالب العالم كله ألا يقوم بعمل ضد مصلحة الشعب الأفغاني. مصالح الشعب ليست في حكومة ائتلافية أو ما يسمى بالديموقراطية، لا نريد تكرار التجارب الفاشلة السابقة. يمكن هذا أن يكون حلاً لشخصيات تبحث عن المال والمنصب ولكنه بالتأكيد ليس هدفنا. نحن نسعى لتوحيد أفغانستان وإعادة الأمن والاستقرار لها.
الانتخابات الرئاسية
> ألا ترون أن الانتخابات الرئاسية وما نتج منها قد تشكل بداية جديدة لعهد جديد في أفغانستان ومن الأفضل إعطاؤه فرصة؟
- هذه الانتخابات دليل على صحة موقفنا. لقد عارضنا الانتخـــابات من أول يوم لأنها لم تكن هي الحل لما تعانيه أفغـــــانستان من البــداية. ما ان انتهت عمــــلية التـــــصويت التي لم يشارك فيها سوى أقل من خمسة في المئة من الشعـــب الأفغــــــاني حتى اعتبرتها الأمـــم المتحدة انتصاراً للديموقراطية. ثم تراجعوا كلهم وبدأوا يتهمون من نصبوه على أفغانستان رئيـــساً بأـــــنه زور الانتخابات! كما وجهت لكارزاي اتهامات بأنه استعان بقادة الحرب السابقين الذين قال الأميركيــــــون بأن أيديــــهم ملطخة بالدماء، وهذه مهزلة! ترى من استعان بالجنرال دوستم وفهيم وغيرهم من قتلة الشــــعب الأفغاني أليس (وزير الدفاع الاميركي السابق دونالد رامسفيلد وقواته التي غزت أفغانستان)؟ أحضر الأميركيون هؤلاء إلى كابول وسلطوهم على رقاب الشعب الأفغاني والآن ينتقدونهم لا لأمر إلا لمطالبة الشعب الأفغاني بمحاسبتهم على جرائمهم.
كما أن تأخر الإعلان عن نتائج الانتخابات كان بسبب تدخلات دولية في أفغانستان وهذا مناقض لادعاء الأميركيين أنهم حرروا أفغانستان من قبضة طالبان وسيطرتها. وبدأوا الآن يكيلون الاتهامات الى حكومة كارزاي بأنها فاسدة ولم تحاسب المرتشين فيما انتشرت المخدرات! كل هذه اتهامات تعبر عن حالة الإفلاس الغربية والأميركية خصوصاً في أفغانستان. الجميع يعرف أن الأموال التي تتقاضاها حكومة كارزاي تمر عبر رقابة غربية أميركية وأن من سمح بزراعة المخدرات هو القوات الأميركية وأن الشريك الأكبر في تجارتها هم الأميركيون فكيف يتهمون كارزاي وحكومته بما هم مسؤولون عنه أنفسهم؟
> إذن ما هو الحل من وجهة نظركم؟
- يكمن الحل في أن يُترك الشعب الأفغاني لحريته. أي إنهاء الاحتلال وخروج (القوات الاجنبية) من أفغانستان. وإعطاء فرصة للحكومة التي كانت قبل الاحتلال وهي حكومة الإمارة الإسلامية في أن تعيد الأمور إلى نصابها وتوحد البلاد وتعمل على استقرارها وتمنع المخدرات. إ
ذا أراد العالم الاستقرار والأمن في أفغانستان وإنهاء المخدرات فليس من حل سوى عودة حكم الإمارة الإسلامية ووقف التدخلات الخارجية في أفغانستان. ونحن مستعدون للتعاون مع الدول الإسلامية ومع دول العالم، وعلى العالم أن يعترف بنا قبل أن يطالبنا بالالتزام بأي شيء.
> لكن هناك مطالب غربية ودولية بضمانات قبل الخروج أولها فك الارتباط بين طالبان وتنظيم القاعدة وعدم السماح للقاعدة بالبقاء في أفغانستان!
- ليس لأحد أن يطلب منا إبعاد من يسمونهم المقاتلين الأجانب من بلادنا ووضع حد فاصل للعلاقة مع القاعدة. الأميركيون على رغم تفوقهم العددي والتقني والمالي تحالفوا مع كل دول العالم وأحضروا جنوداً من أكثر من أربعين دولة فكيف يطلبون من مسلم عدم الجهاد دفاعاً عن إخوانه؟ مسألة عدم استخدام أرض أفغانستان ضد دول أخرى لم يطلبها منا أحد من قبل ويمكن بحثها لاحقاً إن خرجت قوات الاحتلال من أفغانستان وعادت الإمارة إلى الحكم.
> إذن ما هو المخرج مما نحن فيه؟
- أساس المشكلة هو الاحتلال الأجنبي لأفغانستان الذي تسبب في حــــالة عدم الاســــتقرار. شعبنا لا يقبل الاحتلال مطلقاً. وعلى المحتل الخروج بقواته، أولاً، وبعد ذلك يمكن للشعب الأفغاني التوافق على طريقة العيش والحكم. نحن نضمن الأمن والاستقرار في أفغانستان بعد خروج الاحتلال وإنهاء المخدرات.
> وماذا عن نظام الحكم ما بعد الانسحاب؟
- لم تستطع الأحزاب الأخرى المساعدة في إعادة الأمن والاستقرار ويجب أن تكون هناك طريق أخرى غير الأحزاب وما تنادي به.
> وماذا عن الدعم الإيراني لطالبان الذي تتحدث عنه أميركا أحياناً؟
- هذا كلام لا يستحق التعليق. الإيرانيون يفاخرون بأنهم أكثر من ساعد الأميركيين في احتلال أفغانستان والعراق، ونحن الآن أمام احتلال أجنبي لأفغانستان كل ما علينا هو إنهاء الاحتلال ولا أظن أن إيران ترغب في عودة الإمارة الإسلامية لحكم أفغانستان حتى تقدم لها الدعم.
> هناك حديث عن تغير في الموقف الباكستاني من طالبان أفغانستان. هل لمستم مثل هذا التغيير؟
- موقفنا من الدول المجاورة هو أن تعي أن احتلال أفغانستان ليس ضرراً على الشعب الأفغاني وحده وإنما ضرر عليها جميعاً. وهو ما يوجب عليها مساعدة الشعب الأفغاني في إنهاء الاحتلال وان تتوقف عن دعم قوات الاحتلال الأجنبي في أفغانستان.
> هناك أحاديث عن أن استهداف خطوط إمداد قوات «الناتو» في باكستان جاء بمبادرة من طالبان أفغانستان لأكثر من هدف منها وقف المواجهات مع الجيش الباكستاني وتسليط الضوء على هذه الإمدادات وقطعها.
- نحن نقاتل في أفغانستان ومقاتلو طالبان باكستان هم الذين قاموا بهذه الهجمات والأعمال. لهم وسائلهم ولهم أهدافهم وهم أدرى بما قاموا به.
> تقول التقارير الغربية من أفغانستان إن الملا محمد عمر استعاد السيطرة على إدارة الإمارة الإسلامية وطالبان بعد تغييبه فترة من الوقت، فما هي طبيعة الدور الفعلي الذي يتولاه الملا عمر في قيادة طالبان؟
- هذا كلام إعلامي وأكاذيب هدفها بث الفرقة وشق الصف والتفريق بين قادة الإمارة الإسلامية، التوجيهات كانت وما زالت تأتي من الملا محمد عمر ولم يكن جديداً إجراؤه بعض التغييرات الإدارية بين أعضاء الشورى وإدخال تغييرات ميدانية بما يحسن من الأداء.
لقد كان هذا متبعاً قبل الغزو والاحتلال، ومن باب أولى أن يكون في ظروفنا الحالية نظراً لتنقل الكثير من الإخوة في أماكن مختلفة من أفغانستان، وليطمئن الجميع أن كل أفراد الإمارة الإسلامية يدينون لله بالسمع والطاعة لأمير المؤمنين الملا محمد عمر وقيادته
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-12-2009, 11:34 AM   #95
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي


الجزيرة نت : قالت صحيفة أميركية إن مسؤولي حركة طالبان الذين يعملون حكومة ظل بأفغانستان يمثلون بديلا قويا عن حكومة حامد كرزاي, وأشارت إلى أن كثيرا من الأفغان يفضلون الحكم الصارم لطالبان على فوضى نظام كرزاي.
ففي تقرير لمراسل واشنطن بوست غريف ويت من ولاية لغمان الأفغانية قال إن لهذه الولاية ككل ولايات أفغانستان حاكمين.
وأضاف أن أحدهما معين من طرف كرزاي ويدعمه آلاف الجنود الأميركيين, وهو يتولى حكم هذه المنطقة الجبلية نهارا, حيث يقوم بقطع الشريط الرمزي لعدد من المشاريع, ووفقا لبعض رفاقه من المسؤولين الأفغان يقتطع لنفسه جزءا معتبرا من ميزانية المساعدات الخارجية التي تقع تحت تصرفه.
أما الحاكم الثاني فهو معين من طرف زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر وتطارده القوات الأميركية ولا يتسلل إلى المنطقة إلا ليلا, ويقوم بإصدار أحكام على أوراق رسمية برأسية "إمارة أفغانستان الإسلامية", كما يخطط للهجمات ضد القوات الحكومية ويطرد ويفصل من الخدمة أي مسؤول تابع لطالبان يشتبه في ضلوعه بالفساد.
وفي الوقت الذي تستعد فيه الحكومة الأميركية لإرسال 30 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان لدعم حكومة كرزاي, يخطط عناصر طالبان بهدوء لعودتهم للسلطة، وهو أمر يرون أنه حتمية لا مفر منها.
ولتحقيق ذلك شكلت طالبان حكومة ظل تشمل حكاما وقادة شرطة ومديري مناطق وقضاة لديهم في أغلب الحالات تأثير أكبر على حياة الأفغان من تأثير حكومة كرزاي.
يقول المشرع في ولاية قندهار الجنوبية خالد باشتون وهو أحد المقربين من كرزاي "هؤلاء الأشخاص (عناصر طالبان) الذين يشكلون حكومة ظل يمثلون جزءا مهما من الفوضى التي تشهدها البلاد".
ويعد المسؤولون الأميركيون قضية تفكيك حكومة الظل التابعة لطالبان وبسط سلطة حكومة كرزاي في الأشهر الـ18 القادمة أمرا حاسما في نجاح إستراتيجية أوباما الجديدة بأفغانستان.
لكن المراسل يرى أن تلك المهمة أصبحت أكثر تعقيدا الآن بعد أن قرر الأفغان في كثير من مناطق بلادهم أنهم يفضلون سلطة طالبان القاسية والحاسمة على الفساد وعدم الكفاءة التي تميز بها من يعينهم كرزاي
ورغم أن من الأفغان من استبشر بسقوط نظام طالبان في العام 2001, ورغم أن الأدلة المتوفرة لا تظهر أن هذه الحركة قد غيرت من نهجها, يعترف المسؤولون الأفغان من ولاية قندز بالشمال إلى ولاية قندهار بالجنوب بأن حكومة بلادهم فقدت ثقة الشعب وبدأ الكثيرون يعرضون على عناصر طالبان قضاياهم للبت فيها وتقرير الحكم المناسب بحقها.
ويقول باشتون إنه سمع أثناء زيارة أخيرة لقندهار بعض الناس يعربون عن ارتياحهم لقضاة طالبان قائلين إن "الشريعة الإسلامية أسرع في الحكم على الأمور, فبإمكانك أن تحصل على الحكم فور عرض القضية على القاضي, أما لو عرضت القضية نفسها على محاكم الدولة فإنها ستأخذ سنة أو سنتين أو ربما لن تحل أصلا, أما مع طالبان فإنها لا تأخذ سوى ساعة".
وعلى كل حال فإن كثيرا من الأفغان ليس لهم خيار أصلا, فطالبان هي الآمر الناهي في كثير من مناطق أفغانستان خاصة الريفية منها التي تمتد على مساحات شاسعة.
ويقوم مسؤولو حكومة الظل هذه بجني الضرائب, حيث يأخذون 10% من دخل المزارعين, حسب مسؤولين وسكان محليين.
تقول فاطمة عزيز وهي من أعضاء البرلمان عن قندز "سواء أحبهم الناس أم لم يحبوهم, هم مجبرون على دعمهم".
وليس هناك فرق واضح بين مقاتلي طالبان ومسؤولي إدارتها، فقد تجد من بين هؤلاء العناصر من يعملون ضباط شرطة أو قضاة يستمعون لشكاوى السكان بعد الظهر ثم ما يلبثون أن يتحولوا مع غسق الليل إلى مقاتلين.
لكن حكومة الظل هذه تمثل عنصرا أساسيا في إستراتيجية طالبان, إذ تريد الحركة من خلالها أن تثبت للأفغان أنها قادرة على مدهم بأنموذج حكم مختلف تماما عما يقدمه كرزاي وحلفاؤه
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 11-12-2009, 11:13 AM   #96
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

طالبان : سنحكم أفغانستان فور خروج القوات الأميركية أعددنا دستورا جديدا وعينا حكام ولايات.. واشنطن بوست : الأفغان يفضلون حكم طالبان المحارب للفساد على حكم كرزاي الفاسد





كشف القائد العسكري العام لحركة "طالبان" في ولاية كابل بأفغانستان سيف الله جلالي, أمس, عن جهوزية الحركة لمرحلة ما بعد الانسحاب الأميركي, مضيفاً أن "الإمارة الإسلامية أعادت ترتيب صفوفها, وعينت مسؤولين عن كل الولايات والمقاطعات والقرى كدولة قائمة بذاتها, وفور الانسحاب سنسيطر مباشرة على مقاليد الحكم, وستعود الإمارة الإسلامية من جديد, وفق دستور جيد أعددناه أخيراً".
ونفى جلالي في تصريح لموقع "العربية نت" الإلكتروني تنسيق الحركة مع أي جهة اقليمية, رافضاً الحديث عن مفاوضات بين "طالبان" والولايات المتحدة, مضيفاً أن "قرار بدء الحوار من عدمه أمر تقرره القيادة السياسية لدينا وأمير المؤمنين".
وبشأن لقاء وزير الخارجية السابق في حكومة "طالبان" الملا وكيل أحمد متوكل السفير الأميركي, قال جلالي إن متوكل "يمثل نفسه, لأن سياسة الإمارة الإسلامية تقوم على عدم الحوار ما دامت هناك قوات أجنبية على الأراضي الأفغانية".
وأكد أن الحركة تسيطر على ما بين 70 الى 80 في المئة من الأراضي الأفغانية, وأن مراكز المدن فقط تحت سيطرة الحكومة, مشيرا إلى أن الاستمرار في "استضافة" زعيم تنظيم "القاعدة" أسامة بن لادن, "أمر يقرره أمير المؤمنين والقيادة السياسية لدينا".
ونفى وجود الملا محمد عمر في مدينة كراتشي بباكستان, لافتا إلى أن "الحديث عن وجود مجلس شورى طالبان في مدينة كويتاّ الباكستانية هي دعاية أميركية مغرضة للإيحاء بأننا نعمل تحت إمرة الاستخبارات الباكستانية, وبالتالي تشويه صورتنا".
وأوضح, من جهة أخرى, أن الكثير من العتاد والذخيرة الذي تستعمله الحركة حاليا يعود لزمن القتال ضد السوفيات, مضيفا "اننا نخوض حرب عصابات لا تستدعي الكثير من الذخيرة, إلى جانب كون معظم الشعب الأفغاني مسلحاً, والكثير منهم يسلموننا أسلحتهم كالرشاشات والكلاشينكوف والآر بي جي والصواريخ, أما الاستخدام الأكبر فهو للألغام الأرضية التي نصنعها بأنفسنا, بالإضافة للعتاد الذي نغنمه من القوات الحكومية والأجنبية".
من جهة أخرى, اعتبر قائد القوات الدولية في أفغانستان ستانلي ماكريستال, أنه لا يمكن التغلب على تنظيم "القاعدة" ما لم يتم القبض على زعيمها اسامة بن لادن أو قتله.
وقال ماكريستال خلال جلسة استماع في الكونغرس الأميركي بشأن ستراتيجية تعزيز القوات في أفغانستان, مساء أول من أمس, إن بن لادن "يمثل في الوقت الحاضر شخصية رمزية وأن بقاءه على قيد الحياة يشجع "القاعدة" بصفتها منظمة يستخدم اسمها في جميع انحاء العالم".
ــــــــــــــ
الجزيرة نت : قالت صحيفة أميركية إن مسؤولي حركة طالبان الذين يعملون حكومة ظل بأفغانستان يمثلون بديلا قويا عن حكومة حامد كرزاي, وأشارت إلى أن كثيرا من الأفغان يفضلون الحكم الصارم لطالبان على فوضى نظام كرزاي.
ففي تقرير لمراسل واشنطن بوست غريف ويت من ولاية لغمان الأفغانية قال إن لهذه الولاية ككل ولايات أفغانستان حاكمين.
وأضاف أن أحدهما معين من طرف كرزاي ويدعمه آلاف الجنود الأميركيين, وهو يتولى حكم هذه المنطقة الجبلية نهارا, حيث يقوم بقطع الشريط الرمزي لعدد من المشاريع, ووفقا لبعض رفاقه من المسؤولين الأفغان يقتطع لنفسه جزءا معتبرا من ميزانية المساعدات الخارجية التي تقع تحت تصرفه.
أما الحاكم الثاني فهو معين من طرف زعيم حركة طالبان الملا محمد عمر وتطارده القوات الأميركية ولا يتسلل إلى المنطقة إلا ليلا, ويقوم بإصدار أحكام على أوراق رسمية برأسية "إمارة أفغانستان الإسلامية", كما يخطط للهجمات ضد القوات الحكومية ويطرد ويفصل من الخدمة أي مسؤول تابع لطالبان يشتبه في ضلوعه بالفساد.
وفي الوقت الذي تستعد فيه الحكومة الأميركية لإرسال 30 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان لدعم حكومة كرزاي, يخطط عناصر طالبان بهدوء لعودتهم للسلطة، وهو أمر يرون أنه حتمية لا مفر منها.
ولتحقيق ذلك شكلت طالبان حكومة ظل تشمل حكاما وقادة شرطة ومديري مناطق وقضاة لديهم في أغلب الحالات تأثير أكبر على حياة الأفغان من تأثير حكومة كرزاي.
يقول المشرع في ولاية قندهار الجنوبية خالد باشتون وهو أحد المقربين من كرزاي "هؤلاء الأشخاص (عناصر طالبان) الذين يشكلون حكومة ظل يمثلون جزءا مهما من الفوضى التي تشهدها البلاد".
ويعد المسؤولون الأميركيون قضية تفكيك حكومة الظل التابعة لطالبان وبسط سلطة حكومة كرزاي في الأشهر الـ18 القادمة أمرا حاسما في نجاح إستراتيجية أوباما الجديدة بأفغانستان.
لكن المراسل يرى أن تلك المهمة أصبحت أكثر تعقيدا الآن بعد أن قرر الأفغان في كثير من مناطق بلادهم أنهم يفضلون سلطة طالبان القاسية والحاسمة على الفساد وعدم الكفاءة التي تميز بها من يعينهم كرزاي
ورغم أن من الأفغان من استبشر بسقوط نظام طالبان في العام 2001, ورغم أن الأدلة المتوفرة لا تظهر أن هذه الحركة قد غيرت من نهجها, يعترف المسؤولون الأفغان من ولاية قندز بالشمال إلى ولاية قندهار بالجنوب بأن حكومة بلادهم فقدت ثقة الشعب وبدأ الكثيرون يعرضون على عناصر طالبان قضاياهم للبت فيها وتقرير الحكم المناسب بحقها.
ويقول باشتون إنه سمع أثناء زيارة أخيرة لقندهار بعض الناس يعربون عن ارتياحهم لقضاة طالبان قائلين إن "الشريعة الإسلامية أسرع في الحكم على الأمور, فبإمكانك أن تحصل على الحكم فور عرض القضية على القاضي, أما لو عرضت القضية نفسها على محاكم الدولة فإنها ستأخذ سنة أو سنتين أو ربما لن تحل أصلا, أما مع طالبان فإنها لا تأخذ سوى ساعة".
وعلى كل حال فإن كثيرا من الأفغان ليس لهم خيار أصلا, فطالبان هي الآمر الناهي في كثير من مناطق أفغانستان خاصة الريفية منها التي تمتد على مساحات شاسعة.
ويقوم مسؤولو حكومة الظل هذه بجني الضرائب, حيث يأخذون 10% من دخل المزارعين, حسب مسؤولين وسكان محليين.
تقول فاطمة عزيز وهي من أعضاء البرلمان عن قندز "سواء أحبهم الناس أم لم يحبوهم, هم مجبرون على دعمهم".
وليس هناك فرق واضح بين مقاتلي طالبان ومسؤولي إدارتها، فقد تجد من بين هؤلاء العناصر من يعملون ضباط شرطة أو قضاة يستمعون لشكاوى السكان بعد الظهر ثم ما يلبثون أن يتحولوا مع غسق الليل إلى مقاتلين.
لكن حكومة الظل هذه تمثل عنصرا أساسيا في إستراتيجية طالبان, إذ تريد الحركة من خلالها أن تثبت للأفغان أنها قادرة على مدهم بأنموذج حكم مختلف تماما عما يقدمه كرزاي وحلفاؤه
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 12-12-2009, 07:15 AM   #97
فرج احمد
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
المشاركات: 15
إفتراضي

يارب انصر المسلمين في افغنستان والعراق وفلسطين
فرج احمد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-12-2009, 12:57 PM   #98
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

الجزيرة نت : قتل خمسة من أفراد الشرطة الأفغانية وأصيب عشرة أشخاص في انفجار وسط العاصمة كابل صباح اليوم. وقال مراسل الجزيرة هناك ولي الله شاهين إن الهجوم استهدف منزل بيت أحمد ضياء مسعود النائب الأول للرئيس حامد كرزاي وشقيق القائد الراحل أحمد شاه مسعود.
وقال مصدر حكومي إن سكرتير أحمد ضياء قتل في الهجوم الذي ألحق أضرارا بالغة بالمنزل.
وذكر مراسل الجزيرة أن الهجوم جاء قبيل انعقاد مؤتمر يناقش كيفية مكافحة الفساد ويحضره الرئيس كرزاي.
ووقع التفجير في حي وزير أكبر خان الراقي عندما كان نواب ومسؤولون حكوميون وسفراء يستعدون للمشاركة في المؤتمر. الجدير بالذكر أن هذا الحي يقطنه كثير من المسؤولين الرسميين والسفراء الأجانب، إضافة إلى وجود مقرات للقوات الأجنبية فيه.
ونقلت وكالة رويترز للأنباء عن مصادر أمنية مقتل أربعة أشخاص على الأقل في التفجير الذي قالت إنه ناجم عن سيارة مفخخة توقفت خارج فندق هيتال الذي ينزل به عادة أجانب.
أما وكالة الصحافة الفرنسية فنقلت عن متحدث باسم وزارة الدفاع الأفغانية قوله إن التفجير أوقع قتيلا واحد على الأقل وزهاء 20 جريحا جميعهم نساء وأطفال، ووقع خارج بيت للضيافة في حي وزير أكبر خان
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 15-12-2009, 11:01 PM   #99
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

هل لي بدستور الجديد ؟
هل سيكون هناك فضاء سياسي ؟ أم الأمر كله لأبن عمر ؟
هذا غلط عظيم .
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-12-2009, 12:44 AM   #100
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة د.علي مشاهدة مشاركة
هل لي بدستور الجديد ؟
هل سيكون هناك فضاء سياسي ؟ أم الأمر كله لأبن عمر ؟
هذا غلط عظيم .
سألت .... وقبل أن يأتيك الجواب .. أبديت رأيك ... ثم .. تكهنت بالأجابة ... ثم أصدرت حكمك ...

أين المصداقية يا د.علي.... لا تحكم على الأمور من منظارك ... قد يكون يعلو زجاجه الغبار ... فنحن يا د.علي لا نأخذ ديننا والذي هو دستورنا من عمر أو أبو بكر .... بل من الله .... أما أهل العمائم السود والبيض و الخضر فهؤلاء يؤلفون الدين لغيرنا .... و انت اخبر بهم .

آخر تعديل بواسطة سيدي حرازم يطرونس ، 21-12-2009 الساعة 01:51 PM.
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .