العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-06-2010, 09:08 PM   #1
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي الى انصار ال صباح والى من يخضع لعمالتهم فقط

نشرت صحيفة الوطن" الكوي ت ية" اليوم مقالا للكاتب عبد الله الهدلق يدعو فيه إلى تبرير حصار الصهاينة وتشديده على قطاع غزة

ارجوا ..من كل كويتى يخضع لحكومة *****ال صباح ان لايشاركنا فى مواقعنا..لان هذه المواقع للشرفاء وليس للعملاء *****.

.......


نشرت صحيفة الوطن الكويتية اليوم مقالا للكاتب عبد الله الهدلق يدعو فيه إلى تبرير الحصار الإسرائيلي وتشديده على قطاع غزة.

تاليا نص المقال :

أمن إسرائيل

بعد تحذيرات وإنذارات عديدة وجهها سلاح البحرية الإسرائيلية إلى السفن المشاركة في محاولة اختراق الطوق البحري المفروض على «حركة حماس!» الإرهابية في غزة وكسره، وبعد أن طلب سلاح البحرية من السفن أن تغير وجهتها إلى ميناء «أشدود» الإسرائيلي لتفرغ حمولة «المساعدات!» المخصصة لغزة ليتم تفتيشها وفحصها أمنيا بدقة قبل أن يُسمح بنقلها بطريق البر إلى غزة، وعندما لم تمتثل قافلة السفن للتحذيرات والإنذارات والمطالبات لم تجد قوات سلاح البحرية الإسرائيلي بدا من الاستيلاء على تلك السفن وقد واجهت قوات جيش الدفاع الإسرائيلي أعمال عنف خطط لها مسبقا، قام خلالها المتضامنون الذين كانوا على متن السفن بمهاجمة جنود سلاح البحرية بالأسلحة النارية والقضبان الحديدية والسكاكين والهراوات، وخطف المتظاهرون سلاح أحد جنود جيش الدفاع الإسرائيلي، وقد كان واضحا وجليا أن المهاجمين كانوا قد أعدوا أسلحتهم مسبقا لمهاجمة الجنود الإسرائيليين، فكان لابد من أن يرد الجنود الإسرائيليون بما في ذلك إطلاق النار على المهاجمين.
جاء تنفيذ عملية سلاح البحرية الإسرائيلي وفقا لتعليمات وأوامر من أعلى المستويات السياسية لوقف السفن ومنعها من اختراق الطوق البحري والوصول إلى قطاع غزة، وكان نص تحذير سلاح البحرية الإسرائيلي كما يلي: «إلى قبطان السفينة مرمرة، أنتم تقتربون من منطقة أعمال عدائية خاضعة لطوق بحري، إن منطقة ساحل غزة وميناءها مُغلقان أمام حركة الملاحة البحرية، ندعوكم للدخول إلى ميناء «أشدود»، ومن هناك سيتم نقل المساعدات من خلال معابر الحدود الرسمية بعدها يمكنكم العودة إلى موانئ أوطانكم»، ومن الجدير بالذكر أنه بموجب اتفاقيات أوسلو الموقعة في «1993» فقد احتفظت إسرائيل بالسيطرة على المياه الممتدة قبالة سواحل قطاع غزة لمسافة «40» كيلو مترا.
كانت القافلة المدعومة من «حركة حماس!» الإرهابية، التي حاولت اختراق الطوق البحري المفروض على الحركة في غزة، كانت استفزازاً ومخططاً له بشكل مسبق بالنسبة لإسرائيل، فجاءت نتائج التصدي لها عنيفة بقدار عنف المحاولة، والمنظمون لها مؤيدون لحركات ومنظمات مثل «الجهاد!» و«حماس!» و«حزب الله!» و«القاعدة!» ولهم تاريخ أسود في مجال تهريب الأسلحة وممارسة الإرهاب، وقد عثرت القوات الإسرائيلية على متن السفن على أسلحة وذخائر خُزنت بشكل مسبق.
الطوق البحري المفروض على «حركة حماس!» في غزة قانوني بسبب ممارسات «حركة حماس!» في قطاع غزة، ولو سمحت إسرائيل للقافلة – غير القانونية- بالوصول إلى «حركة حماس!» فإن إسرائيل تكون في الواقع قد فتحت ممراً لتهريب الأسلحة والإرهابيين إلى قطاع غزة، وما من دولة ذات سيادة يمكنها التسليم بأعمال العنف ضد سُكانها المدنيين أو المساس بسيادتها، كما أن محاولة الوصول عنوة إلى غزة بطريق البحر لا تفيد أهل غزة فالمعابر البرية كافية لتلبية احتياجاتهم، فالمؤسسات الدولية المختصة بتقديم المساعدات تزود قطاع غزة بكل ما يحتاجه من غذاء وكساء ودواء، ويدخل القطاع أسبوعيا أكثر من «15» ألف طن من المواد الإغاثية الأساسية، أما مواد البناء فإنها تخضع لمراقبة المنظمات الدولية لمنع سيطرة «حركة حماس!» الإرهابية عليها واستخدامها في بناء الاستحكامات العسكرية، وتبقى المعابر البرية أنجع وسيلة لنقل المواد الإغاثية إلى قطاع غزة وهو ما يعلمه منظمو القافلة علم اليقين كما أنهم يعلمون أنه منذ ديسمبر من عام «2008» رفض السماح لسفنهم بالدخول.
لا قيمة ولا معنى للتظاهرات والاحتجاجات المنددة التي اندلعت في عواصم مختلفة، ولا للاجتماعات الطارئة لـ«جامعة الدول العربية!» أو الاتحاد الأوروبي أو الأمم المتحدة، فلن تغير موجة الاحتجاجات شيئاً من الواقع ولكن التحقيق الكامل والفوري في الحادث سيكشف التفاصيل الكاملة لحقيقة ما جرى وملابسات ما حدث وسيقف الجميع على حقيقة «حركة حماس!».
الجيش الإسرائيلي يحشد قواته على طول قطاع غزة وجنوب لبنان ليثبت للجميع أن أمن إسرائيل فوق كل ما سواه، وتسقط أمامه كل الاعتبارات الأخرى.


عبد الله الهدلق

الوطن الكويتية



http://www.shenaar.com/2010-04-27-03...-17-03-06.html

__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩

آخر تعديل بواسطة المشرف العام ، 11-06-2010 الساعة 02:54 PM. السبب: حذف الشتائم
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .