العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد كتاب عظيم الأجر في قراءة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال الطاقة الروحية براهين من العالم الآخر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد بحث لغز مركبات الفيمانا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديث في الفقه الإسلامي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: The international justice court (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد تنبيه الأنام على مسألة القيام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: New death (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 08-09-2008, 12:39 PM   #1
Najah Mahmoud
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
المشاركات: 12
Thumbs up احبك والدي


مئـات الألـوف من التحـأيـا وبعد ...
أن القَلم يرتجف بين أصـابعي ... أم هي من
ترتجف خـجـلاً منك ... بأي اللغـات
أخاطبك ...

بأي الكلمـات أصـفك ... لم أعـرف في
حياتي رفيقـاً غيرك ...
فـحين يعـود بي الزمـن إلي الـوراء أتذكر
صوتك وأنت تغني لي ... قلبي لا زال يحفظ
لحنك أفرح لـفرحك ... وأحزن لحزنك ...

لـهم قلوبٌ هٌـشـَةٌ من أبسط ريحُ تُكسر ...
لازالوا يتـخبطون في مظاهرهم أكثر مما
نتصور ...
فـهم في ظلمات ... مـتاهاتٍ ... مثل سفن
تائهةً تبحر ...
إنهم وحوش في صورة بشر ...
قاسية قلوبـهم ... قساوة الحجر ...
Najah Mahmoud غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-09-2008, 08:05 PM   #2
ياسمين
مشرفة Non-Arabic Forum واستراحة الخيمة
 
الصورة الرمزية لـ ياسمين
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: المغرب
المشاركات: 2,102
إفتراضي

أخي الكريم

كلماتك الدافئة شدتني



فمن غيره يحتل روحي وجوارحي؟

من غيره يحميني ويشد أزري ساعات الوهن؟

هو ملاذي وركني ومنبع قوتي

هو الضياء والحب والحنان



يا وردة عطرت حياتي

وصيرتني نجمة في السماء

أنت من علمتني الترنم بأشعار قيس

وجعلتني أرق لدعاء الكروان

أغرقتني في يم المتيمين بعشق الله

والقنوط إليه ساعات الكدر



قوي أنت،

علقم أنت ساعة الخطر

لا تبعدني عنك لحظة

خذني بين ذراعيك واغرسني بين ضلوعك

لعلك تمنحني شيئا من وهجك

أنير به طريقي حين يحل الظلام




شكرا لك

جعلتني أتحدث عن أغلى الأحباب

ما مرت سوى أيام قليلة على سفرك والدي وقد اشتقت إليك حتى البكاء

أنفاسك مسك وحديثك شهد يا أطيب خلق الله

حفظك الله من كل سوء وأعادك إلي سالما
__________________



" كان بودي أن آتيكم ,, ولكن شوارعكم حمراء ,,

وأنا لا أملك إلا ثوبي الأبيض ",,

* * *

دعــهــم يتــقــاولــون

فـلــن يـخــرج الـبحــر

عــن صمته!!!


آخر تعديل بواسطة ياسمين ، 08-09-2008 الساعة 08:29 PM.
ياسمين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 08-09-2008, 10:39 PM   #3
السيد عبد الرازق
عضو مميز
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2004
الإقامة: القاهرة -- مصر
المشاركات: 3,296
إفتراضي

تحياتي نجاح شعورك ومشاعرك للوالد الكريم .
مضى عام

--------------------------------------------------------------------------------



















شعر عبدالعزيز جويدة

مَضى عامٌ وبَعدَ العامِ عامانِ
تَجاوَزنا طُفولتَنا
وفي الأشواقِ طِفلانِ
مَضى عامٌ
وبعدَ العامِ عامانِ
وطَيفُكِ في مُخيِّلَتي
أُعانقُ وَجهَكِ الوضَّاءَ في صَمتي
وأبكي حينَ لا يأتي
أرى نَفسي بعينيكِ
أذوبُ بعِطرِ شَفَتيكِ
وأعرِفُ أنَّها نارٌ
أضُمُّ النارَ في صَدري
وأحرِقُ بينَها عُمري
ويَبقَى بعضُ ما قُلنا
وذِكرى أنَّنا كُنا
ومازلنا حَبيبينِ
وفي عينيكِ أيَّامي
وأحلامي
وأغلى ما كَتبناهُ
فيا صَدرًا قَضيتُ العمرَ يَحملُني
وأسكُنُ في حَناياهُ
خُذيني نحوَ أيامِكْ
أسيرًا أبتَغي أسري
خُذي عُمري
أَضيفيهِ لأيامِكْ
تُرى إنْ مرَّتِ الأيامُ تَعنينا ؟
وكيفَ العُمرُ يَعنينا !
وعامٌ قد مضى مِنَّا
وعامانِ
وإن مرَّتْ منَ الأعوامِ آلافٌ
فإنَّا يا مُنَى عُمري
حَبيبانِ .. حَبيبانِ

القصيدة للشاعر عبد العزيز جويدة .
السيد عبد الرازق غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .