عقيدة أبو لؤلؤة المجوسى
الرافضة هم آتباع أبو لؤلؤة المجوسي الذى هو واحد من منشئيها ، العقيدة بنيت آساسا لكره العرق العربى الذى هدم الامبراطورية الفارسية الوثنية بان ثورة التوحيد فى عهد الخليفة الراشد الفاروق ، هدف العقيدة : هو الثآر للعرق الفارسى وآحياء القومية الفارسية بعد آن سحقها العرب وآحلوا محلها العقيدة آلآسلامية ، آنعطفت هذه العقيدة الثآرية منعطفا آخر للتغطية على فكرها وعملها ، آنعطفت متخذة من التشيع وسيلة لتبرير غايتها ، وآرتدئت العمامة لآظهار الرمزية آلى آلاسلام الحنيف .. .
تطقست بالنحيب والبكاء عند القبور والتضرع والتوسل ، الضرب على الصدور، شق الرؤؤس بالتطبير ، لطم الخدود وتمزيق الجيوب ، وهى تعتبر من أحدى العقائد الوثنية التى يتلذذ آتباعها برؤية سيل الدماء آثناء ممارستهم الطقوس . .
من شعائر العقيدة: التقيه وهو الكذب والنفاق ، المتعة وهو الزنا وله عدة طرق ، موالاة (آهل الكفر) فى غزو بلاد المسلمين ، التحريض على المسلمين باطنيا والتباكى ظاهريا ، التشكيك بصحة القرآن الكريم بدعاو آن العرب كتبوه ، آدعاء حب بعض آل بيت الرسول صلواتنا علية ولعن وبغض البعض آلآخر منهم ، عدم التصديق بسُنة الرسول صلواتنا علية بدعاو آن العرب حرفوها ، تكفير آصحاب الرسول و تلفيق الكذب عن طريق خلق القصص والاقاويل والرويات ك(مهزلة كسر ضلع الزهراء وصفع عينها اليسرى ) وفقا لرواية آبن مخنف وهو رجل كفيف ....
التحجج بوصف الرسول آلآعظم بالرئيس وعلي بن طالب بنائب الريئس ، ولذا كان لعلي حق الرئاسة بعد وفاة الرسول الاعظم صلواتنا علية ، ثم للحسن بعد وفاة سيدنا آمير المؤمنين علي ثم للحسين ، وهذا ما ينافى تعاليم الاسلام السياسى (الشورى) لكون النظام آلآسلامى ليس بنظام وراثى ، على الرغم من مخالفتنا لاجتهاد الامويين فى السياسة الشرعية حين آجتهدو بتشريع نظام التوريث الذى رفضه جمهور المسلمين ورفضه الامويين آنفسهم آخيرا....
تعقبا لتاريخ الرافضة لم يذكر قط ، ان الرافضة ثم وليدتها الصفوية قد آهتمت بالدعوة الى آلآسلام او نشر آلآسلام او دعوة الكفر لاعتناق الاسلام ، وذلك لآنها انشغلت بتحريف الاسلام نفسه ، واوغلوا آلآهتمام بما يخالف عقيدة الاسلام والمسلمين ؛ لذا آنتهى آهتمامهم وانشغالهم بدعوات عوام الرافضة ثم الصفوية للشرك بالله وكره العرق العربى ، ثم آلآستمرار على آحياء العقيدة فى بلاد الفرس فقط بين الحين وآلآخر الى آن آنتهت آلية الخمينية الحالية وهى عقيدة أبو لؤلؤة المتلبسة ....
من آثر المآسى التى غرسها الاحتلال الصليبي بتعاون الرافضة فى جسد العراق العزيز الطاهر ، ولتناسل يرقات العمائم وتفريخها ، وبشاعة قباحتها فى ذاكرة آهل السواد ، دعى آهل السواد خيالهم آن يسرح طافيا فى بحر المآسى هذه ليرسوا على جرف اللطميات ، لكن ؛ بقوارب شق الجيوب ومآتم كوميدية ساخرة...
وآضطر آهل السواد ، آن يشاركوا بمعيتهم وما جلبته لهم الاقدار ، ولكى لايبتعدوا ويبعدوا واقعا مريرا ، فقد صور الحال آلآليم قدره عليهم ، وذلك بولادة قدر غبى مجهول وواقع حال معروف فى عراق مغتال بسلالة ابو لؤلؤة المعممة .
يقول الحال المعروف:
طعن الشرع حتى صار كل له شرعه
أصبح الدين هواً غلاباً و ميلاً لنزعه
وشباب جعل التشريع ما وافق طبعه
ضارباً بين حلال الله والتحريم قرعه
***
مستكن قد حرفوا اصل التصاريح وفرعه
أذ يسمون الزنى بالبكر للتضليل متعة
ويقودون العزاء كي يكسبوا في الناس سمعة
ولحاهم كذب فهي لهتك العرض خدعة
***
وبناما يرفع الهامة بسمتٍ ووقار
وهو كالحية خلف ألام يسعى للصغار
***
أجر الله الائمة آن يكن هذا فعل أمة
***
تدعي حبها للاطهار من دون الشعوب
***
كل من ينكر ان الواقع مر آليم
فهو مثل الواقع الكذابِ كذابُ اثيم
تملقُ من مرسلات دأبها رصد الحريم
أمة في عمة تحتها شيطان رجيم
مستقيم في طريق الفحش حقا مستقيم
وعليم برضى الطاغوت والخبث عليم
وأذا ناداه للتوبة قرأن رحيم
ظل من ظلته وجهه مسودا كظيم
***
بعضه كلب الى الظالم للعظم لحوق
وبهم أن رصدوه في نعيم بالحقوق
***
وقتلناك أبى ألاحرار في كل عزاء
كشفت فيه على الأشهاد عورات النساء
***
حالنا حال القطيعة وننادي نحن شيعة
مؤمن ملتزم لكنه عبد لذاته
آمن لكن رياء الناس يفني حسناته
وترى حب الظهور قد طغى فوق صفاته
كل مشروع قديم عده من منجزاته
أن يكن منا نغطي فاضحا من سقطاته
او يكن من غيرنا ياويله من هفاوته
أننا مجتمع لن يرتقي شآن حياته
آترى هل يرتقي من عقله في شهواته
***
وبنا المتخم بالاكل من الخيرالوفير
وله جار معيل بات جوعاناََ فقير
***
وننادي بالعزاءِ اننا اهل الولاءِ
***
آترى يصفوا ولاء القلب والفعل كذوب
..
نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فإذا أبتغينا العزة بغيره أذلنا الله..الخليفة الراشد عمر بن الخطاب رضى الله عنه.
عقيدة أبو لؤلؤة المجوسى
النمط المتطور