إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة aneeda
قال أبو الطيب المتنبي هاجيا اعداءه الغادرين:
ما يقبض الموت نفسا من نفوسهم
إلا وفي يده من نتنها عود
وهذا ما ينطبق تماما على قادة (حركة حماس)! الارهابية ومعتوهيها وسفائها والحمقى الارهابيين
من زعمائها الذين ألبسوا قطاع غزة ثوب الحداد بتهوراتهم وحماقاتهم، واعتداءاتهم المتكررة
والمستمرة على المدنيين الابرياء والنساء والاطفال الامر الذي حدا باسرائيل الى الرد على
(حركة حماس)! الارهابية بغارات جوية مركزة شنها وما زال سلاح الطيران الاسرائيلي
واوقعت مئات القتلى وآلاف الجرحى، ومع تعاطفنا الشديد وحزننا الغامر واسفنا العظيم لأرواح
المدنيين الابرياء، لا سيما الاطفال الذين لا ذنب لهم في الجانبين الاسرائيلي وفي قطاع غزة الا
انني احمل حماقات وتهورات (حركة حماس)! الارهابية وقادتها المعتوهين والسفهاء والحمقى
المسؤولية التامة لما حل بقطاع غزة من قتل وتدمير، وأطالب بمحاكمة هؤلاء القادة كمجرمي حرب،
امام المحاكم الدولية المتخصصة لمحاكمة مجرمي الحرب والارهابيين.
مقال منقول من جريده الوطن الكويتيه
ولقد قالت كلمه حق في تخفي قاده حزب الله تحت الارض كلاجراذين وانا معهم اقول اين فاده حماس
لازالوا ينعقون من الخنادق التي تحصنوا بها تحت الارض منتشرين في الدول العربيه وقد يكونوا في ايران (الله اعلم اين هم الان)
وتركوا اهل السنّه من اهل غزه في مواجهه العدوان الاسرائلي
هذه ورب الكعبه الخيانه العظمى لاهل غزه
لقد قبض الموت نفسين من نفوس قادة (حركة حماس)! الارهابية، الاولى نفس الارهابي الاكبر
نزار ريان عندما استهدفت المقاتلات الاسرائيلية منزله فهلك مع زوجاته الاربع! واولاده،
والثانية نفس أبي زكريا الجمال، ولن تتوقف الغارات الجوية المركزة الاسرائيلية لـ (حركة حماس)!
وقادتها الارهابيين حتى تتحقق اهداف تلك الحملة ومن تلك الاهداف منع اطلاق القذائف والصواريخ
العبثية على جنوب اسرائيل، والهدف الثاني هو تدمير القدرة القتالية والقضاء على (حركة حماس)
الارهابية عسكريا، حتى لو استمرت تلك الحملة التأديبية (33) يوما وهي المدة التي استغرقتها
حملة تأديب وسحق وهزيمة واخراس (حزب الله)! الارهابي المهزوم في يونيو (2006) في جنوب لبنان.
وكما خرج علينا (حسن نصر الله) زعيم (حزب الله)! الارهابي المهزوم من تحت انقاض حارة
حريك المدمرة في جنوب لبنان وبعد ان سحقت الغارات الاسرائيلية حزبه ورجاله وابادت الكثير
منهم واسكتت صوته الى الابد، واوقفت تماما وبالقوة صواريخه التي كان يطلقها على شمال اسرائيل
وتهديداته المستمرة، كما خرج علينا (حسن نصر الله) زاعما (النصر الإلهي)! فإنني اخشى ان
يخرج علينا (اسماعيل هنية) - ان بقي حيا - بعد توقف الحملة التأديبية الاسرائيلية على
(حركة حماس)! الارهابية وقادتها، اخشى ان يخرج علينا (اسماعيل هنية) زاعما (نصرا إلهيا)!
آخر!، ومدعيا انه (هزم)! اسرائيل.
المنتصر دائما هو من يملي شروط الاستسلام والهزيمة، وبنود وقف اطلاق النار، وكما كانت اسرائيل
هي من املت شروطها عندما استسلم (حزب الله)! الارهابي المهزوم، امامها واعلن قبوله التام وغير
المشروط لشروط وبنود وثيقة الاستسلام، فإن (حركة حماس)! الارهابية ستخضع وترضخ صاغرة
للجيش الاسرائيلي وتقبل كل شروط وبنود وثيقة الاستسلام التي ستمليها عليها اسرائيل، كما املتها
من قبل على (حزب الله)! الارهابي المهزوم ولنتهيأ جميعا لمزاعم (النصر الإلهي «2»)!
كما سمعنا مزاعم (النصر الالهي «1»)! وكل (نصر إلهي)! وانتم بخير!
وكما اشارت الدلائل والايحاءات فإن التصميم الاسرائيلي لسحق (حركة حماس)! الارهابية
وابادة قادتها وتحطيم قدراتها العسكرية القتالية العدوانية لم يكتف بالغارات الجوية المركزة فقط،
فقد بدأت اولى المراحل الاسرائيلية للعمليات العسكرية البرية للحرب ضد ارهاب (حماس)!
في قطاع غزة ودخلت دبابات ومدرعات الهجوم البري الاسرائيلي استنادا الى بعض المؤشرات
والدلائل القريبة من المعركة والتي اعطت للمتأمل ايحاء بحتمية حدوثها:
* الانتشار المستمر لمئات الدبابات والمدرعات الاسرائيلية على مشارف وتخوم قطاع غزة.
* استدعاء اكثر من (10) آلاف من قوات الاحتياط الاسرائيلية وهو امر لا يحدث الا استعدادا لحرب برية مرجحة.
* تقريب الضربات الجوية من مناطق الاقتراب المحتملة للقوات البرية الاسرائيلية لتهيئة مسرح عمليات الاقتحام.
* حشد العديد من مصادر الاسناد المدفعي لتهيئة قوس المعالجة النارية الاسرائيلية ضد قوات العدو.
* تسهيل عملية مغادرة الاجانب لقطاع غزة عبر معبر (ايرتس).
* شل قدرات (حماس)! على التأثير في سير عمليات الاقتحام البرية الاسرائيلية عند حدوثها.
* مشاركة المروحيات الاسرائيلية في الضربات الجوية والمساندة المحتملة لنقل القوات الخاصة الى الاهداف المنتخبة.
وهكذا اكدت تلك المؤشرات ان توقيت الشروع بالعمليات العسكرية الاسرائيلية ضد ارهاب (حماس)!
في غزة بات امرا حتميا جدا، ودخل الجيش الاسرائيلي الى قطاع غزة لسحق (حركة حماس)!
الارهابية واسكات قدراتها الصاروخية والمدفعية وقذائفها الى الابد، وتصفية قادتها المعتوهين والمتهورين والحمقى.
علاقاتنا مع إيران الفارسية أولى بالقطع
طالب عدد من نواب مجلس الامة من اتباع التيار الديني بشقيه السني والشيعي الدول العربية
التي تقيم علاقات دبلوماسية أو تجارية مع دولة اسرائيل، بقطع تلك العلاقات فورا وابعاد أي
ممثل دبلوماسي أو تجاري اسرائيلي عن اراضيها ووقف أي مفاوضات مع اسرائيل سواء كانت
مباشرة أو غير مباشرة وأيا كان اطرافها، وجاء طلب النواب كردة فعل لما جرته حماقات
(حركة حماس)! الارهابية، وتهوراتها وعدم تقديرها للاعصار الاسرائيلي المدمر والمنتصر لهيبته
والذي سحق واباد قياداتها ومعتوهيها وسفهاءها، الا ان البوصلة السياسية لهؤلاء النواب اخطأت
الوجهة الصحيحة كما ان منطقهم جانبه الصواب فالعدو اللدود لنا جميعا وللعالم هو الارهاب
الفارسي لإيران الفارسية واطماعها التوسعية، لذا فإن قطع كل العلاقات الدبلوماسية والتجارية
مع الكيان الفارسي اولى واجدر واحق من المطالبة بقطع العلاقات مع دولة اسرائيل التي
يسميها هؤلاء النواب (الكيان الصهيوني)!
|
.................................................. .................................................. .................................................. .....
أيها ا لاخوه الكرام
ارجو لله عدم نقل تجارة المخنثيين
ظهرت حقيقتهم, مخنثون وخائنون حتى النخاع لقد أسقطت هذه الحرب أقنعة الكثيرين ومنهم هولاء (كويتى= لوطي + مخنث).
عظم الله اجر (حركة حماس) واجر اهل غزه في مصابهمم وشد الله من ازركم .
يقاومون يجاهدون العالم الصليبى كله الصهاينه البغاة اما أنتم فلا نستطيعون مواجهة رجل حاكم عليكم بالخزي والضعف
والله رغم شعورنا بالخزي والضعف من وعدم قدرتنا لنصرتكم الا اننا نشعر بالفخر والعز من صمودكم وشموخكم وصبركم في هذه الظروف الصعبه ولنتعلم من غزه وابناء ونساء غزه.
لقد أحييتم في قلوبنا وقلوب المسلمين معاني لم تكن لتحيا إلا بعد مشوار طويل من الجهاد { إن الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة يقاتلون في سبيل الله ... الآية }
فسيرو , امضو على بركة الله
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً.
اللهم رمل نسائ اليهود ويتم ابنائهم ومكن للمجاهدين من رقابهم واجعلهم غنبيمة للمجاهدين
اسل الله لكم النصر الل هم انصرهم وثبت اقدامهم