العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 20-07-2008, 02:05 PM   #31
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

إن الحالمين بالسلام سيظلون يحلمون...

نحن العرب مجرد برميل نفط...

و نحن و الحمد لله الأمة الوحيدة اللتي تخدع و تظل تخدع...

بل تسوغ لنفسها الإنخداع...

مشاكلنا مع الغرب بل الحقيقة مشاكل الغرب مع هذه الأمة المنهوبة عبر التاريخ...

أمة أغبى من الثور اللذي أكل و ظل يذبح و يسلخ و يؤكل...

و حتى أجل غير مسمى لن تنتهي إلا...

بنزول المسيح على قبة الصخرة...
transcendant غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-07-2008, 02:15 PM   #32
الوافـــــي
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 30,397
إرسال رسالة عبر MSN إلى الوافـــــي
إفتراضي

أختي الفاضلة / العنود النبطية

لم تكن سوريا بعيدة عن ( إسرائيل )
ولم يكن ( حزب الشيطان ) بعيد عن إسرائيل
ولم تكن ( إيران ) بعيدة عن إسرائيل
الجميع يعملون معا لهدف واحد ، ولكن المسرحية لم تكتمل بعد
قتل ( مغنية ) في سوريا ، ومسرحية هجوم الطيران الإسرائيلي على ( سوريا )
و ( جعجعة ) تحرير الأسرى في لبنان ، و ( إنقلاب ) حزب الشيطان على الشرعية
و التدخل السوري في لبنان ، وشتم السوريين للسعودية ومصر
ووووووو ... إلخ

كل ذلك ليس إلا فصول من مسرحية لم تكتمل بعد
فسوريا لا تملك ( الخيار ) لتتخذ ما تريد من قرارات ، ولكن عليها أن تقبل بالإملاءات
وأن تنفذ المطلوب ، على مراحل كما يراد لها
وهنا نأتي إلى من هم الذين يريدون لسوريا ، ومن نقصد بذلك

أعجبني مقال للكاتب / طارق الحميد في جريدة الشرق الأوسط
بعنوان ( صدرت التعليمات لنصر الله: انبطحوا! )
وتضمن تحليلا موضوعيا لحالة من الحالات ، يستطيع الواحد منا أن يبني عليها كل ما يتبع بعد ذلك من تعليمات للإنبطاح سواء في ( سوريا ، أو حزب الشيطان في لبنان ، أو حماس في غزة بفلسطين )
فيقول الكاتب

إقتباس:
انطوى حديث حسن نصر الله يوم أمس على كثير من الدعاية، فكلامه عن استعادة الأسرى من دون مفاوضات، وهذه غمزة للسوريين، غير صحيح، فالتفاوض كان على قدم وساق من قبل الالمان، وربما غيرهم.

لا يجب ان يشغلنا ذلك عن قراءة ما هو أهم في تصريحات نصر الله الذي حاول ان يبدو مرتاحا وهو يوزع الابتسامات. الأهم في حديث نصر الله كان إعلانه التهدئة في لبنان والانفتاح على الجميع، والقول إن المقاومة ليست أبدية، ومنع اتباعه من اطلاق الرصاص في أي احتفالية.

وبالطبع لا يمكن تبسيط الأمور بالقول إن السيد فعل كل ذلك حرصا على لبنان، بل المسألة أكبر. تهدئة نصر الله لا يمكن ان تقرأ بمعزل عن التهدئة الكاملة التي تقودها ايران في المنطقة. ولكي تتضح الصورة فلا بد من قراءة التصريحات المتفرقة في سياق واحد.

وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي، ومن نيويورك، اطلق تصريحات تميل الى التهدئة، ونزع فتيل الصدام حيال أزمة المحادثات النووية. مراسل الـ«نيويورك تايمز» لاحظ ملاحظة ذكية وهي ان متكي سئل اربع مرات وبطريقة مباشرة إذا ما كانت ايران تنوي تعليق تخصيب اليورانيوم إلا ان الوزير الايراني رفض الإجابة.

بل إن متكي قال للصحيفة «تستطيع ان تكتب ان وزير الخارجية الايراني لم يعلق على سؤال تعليق تخصيب اليورانيوم، واننا نرى فرصة واعدة الى العودة الى طاولة الحوار». وقد يقول البعض إن حديث متكي في نيويورك أمر طبيعي من رجل الدبلوماسية الايرانية، لكن تصريحات الوزير لم تكن الوحيدة في هذا السياق.

علي أكبر ولايتي، مستشار المرشد الأعلى للجمهورية الايرانية، خرج محذرا الايرانيين بالقول إن «على المسؤولين والخبراء السياسيين تجنب التصريحات والشعارات غير المنطقية الاستفزازية» مضيفا ان «الذين يتحركون ضد مصالحنا يريدوننا ان نرفض عرض الدول الكبرى (حول الملف النووي) ومن مصلحتنا بالتالي الموافقة عليه».

قراءة تصريحات حسن نصر الله حول الانفتاح على جميع اللبنانيين، مع التصريحات الايرانية حول أزمة تخصيب اليورانيوم، مع تذكر الجهد الجبار الذي تبذله حماس لفرض التهدئة، وتخوينها كل من يطلق صاروخا على اسرائيل من غزة.. تبين لنا ملامح الصورة كاملة.

فيبدو ان الايرانيين أصدروا تعليماتهم لأعوانهم في حزب الله وحماس بالانبطاح من أجل شراء مزيد من الوقت وتجنب احتمالية توجيه ضربة عسكرية لطهران. ويبدو ان السوريين كانوا اول من تنبه الى ان المركب الايراني يتعرض للخطر، ولذا كانوا اول من بدأ رحلة الخروج من التحالف مع طهران.

لذا فإن حديث التهدئة من قبل حماس، وإعلان نصر الله الانفتاح على الفرقاء اللبنانيين، كله يأتي في اتساق واضح مع الخط الايراني الذي يريد ان ينجو من ضربة ان تمت فستكون قاصمة للظهر. والسعي للتهدئة دليل على زيف الدعاية الايرانية عن القوة العسكرية التي لا تقهر.
مع أني أرى أن إبرام معاهدة سلام بين سوريا وإسرائيل
( أشرف ) من يبقى الوضع الخادع على ما هو عليه بينهما
حيث الحب والسلام ، مخبأ تحت ذرائع القومية والحرية والتحرر والعروبة وووووووو إلخ
وأمامنا أمثلة من الدول التي وقعت معاهدات مع إسرائبل ، ولم تقم القيامة عندها
مصر والأردن دولتان لهما علاقات دبلوماسية وتجارية ومصالح مع إسرائيل
وبقيت إسرائيل في إسرائيبل ، ومصر والأردن بقيتا في الأردن ومصر
ولا أجد مشكلة في أن توقع سوريا على صلح مع إسرائيل

تحياتي

__________________



للتواصل ( alwafi248@hotmail.com )
{ موضوعات أدرجها الوافـــــي}


الوافـــــي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 22-07-2008, 05:46 PM   #33
رومانسية منسية
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
المشاركات: 15
إفتراضي

ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة ..............................وتلك المقوله صحيحه واسرائيل لن ترد الجولان بل ستزيد مطامعها وتكبر ولن يردعها شيء إلا قوة السلاح ........... وشكرا رومانسيه منسيه
رومانسية منسية غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-07-2008, 10:52 AM   #34
maher
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 8,145
إفتراضي

السلام عليك أختي العنود

في عضر التكتلات العالمية بين مختلف الدول الكبرى و الصغرى أيضا !!

كان لا بد من أن يكون هناك إتحاد يحكم نصف الدول العربية و ذلك لعدم فسح المجال أمام تكتل عربي عربي

طبعا هذا التكتل العربي العربي، على إستبعاده و ضعف إمكانية حصوله، على الأقل في الوقت الراهن

إلا أن الأمر مطروح

لذا كان لزاما أن تنضم نصف الدول العربية إلى إتحاد و تكتل يحتوي الدول الغربية

فكان الإتحاد المتوسطي الذي بدوره سيقسم العرب إلى نصفين و يزيد في الشرخ الموجود أصلا بينهم

نصف متوسطي يمتد من سوريا إلى المغرب و نصف خليجي يضم مجلس التعاون الخليجي

و تبقى بعض الدول الضعيفة التي لا حول لها و لا قوة تستجدي أحد التكتلات للعطف عليها بالمساعدة


المهم، أعود للموضوع و الجولان

فلا أظن أن هذا الأمر مطروح و لن يكون هناك تفاوض حول الجولان لإتمام صفقة الإتحاد

سوريا قوية بإيران و العكس غير صحيح

و أمريكا لن تجازف بضرب إيران لعدة أسباب أمنية لحلفائها في الخليج بعد تهديد إيران بذلك منذ مدة و إقتصادية و أسباب لوجستية حول أزمة العراق !!!

من الأخير الجولان قضية عربية عربية عربية و لن يحلها إلا سوريا
و لن يكون ذلك إلا بحرب أخرى على اليهود



ما رأيك أختي في هروب بشار من مصافحة أولمرت عندما توجه إليه هو و عباس و مبارك
و خاصة معانقته للأخيرين
الظاهر ما محبة إلا من بعد عداوة

تحياااااااااااتي
__________________





maher غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 01-08-2008, 01:24 PM   #35
الملهم
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
المشاركات: 16
إفتراضي

اخوان الاعزاء كل ما يقصد بحوار المتوسط او غيره هو اضعاف الدول العربيه وتقوية شوكة اسرائيل رغم انف هذه الدول وفرض هيمنتها على المنطقه لا غير
__________________
ود فضل الله
الملهم غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .