العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الميسر والقمار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: Can queen of England? (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المعية الإلهية فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 26-05-2008, 03:44 PM   #1
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي هذا السيد الشجاع..... أحبه فى الله ..........














طالب المفكر الفرنسي المسلم روجيه جارودي بضرورة اتحاد الشعوب الإسلامية لتفرض على إسرائيل احترام حدودها، والانسحاب من كل الأراضي التي احتلتها، مؤكدًا أنه ليس من حق إسرائيل أن تطالب بالأمن في الوقت الذي استولت فيه على أرض الغير.
وأكَّد جارودي في الحوار الذي نظَّمه موقع (Islam On Line) مع متصفحي شبكة الإنترنت أنه لم يكن في يوم من الأيام ضد السامية أو اليهود كطائفة دينية من حقها أن تعتقد وتعيش بالصورة التي تختارها، ولكنه ضد الصهيونية كحركة سياسية لا علاقة لها بالدين ولا بدّ من محاربتها لفكرها العنصري والاستعماري، وقال جارودي في هذا الصدد: "الصهيونية لا علاقة لها بالدين، وإنما هي قضية سياسية بحتة، فهي نوع من الاستعمار الصهيوني، ولا أخلط بين معاداة السامية ومعاداة الصهيونية، فلا يمكن معاداة موسيقي يهودي مثل مينلوين والخلط بينه وبين إسحق شامير، فالقضية الصهيونية هي قضية سياسية من الدرجة الأولى، وليست قضية دينية، ولا بد من محاربتها في إطار الصهيونية والاستعمار، فأنا أفصل بين الصهيونية ومعاداة السامية"، كاشفًا في هذا السياق أن الحاخام اليهودي بيرجر كان يقوم قبل وفاته بكتابة مقدمة لكتابه الشهير الذي أثار الجدل وأدين بسببه بمعاداة السامية (الأساطير المؤسسة للدولة الصهيونية).
( و الذى انقل اليكم اجزاء منه فى هذا الرابطhttp://hewar.khayma.com/showthread.php?t=70763&page=2


وأضاف جارودي أن حربه ضد الصهيونية ستستمرّ طالما بقي في عمره بقية، وقال: إنه تلقى تهديدات كثيرة بالموت من قبل الصهاينة بسبب الموقع الذي ينشر فيه كتبه على الإنترنت، "ولكن سأستمر في كفاحي قدر الإمكان ضد الصهيونية وأتباعها في كل مكان، وإلا سينتهي القرن الواحد والعشرون قبل أن يبدأ، وقد كتبت في كتابي الأخير أن الولايات المتحدة مستعمرة إسرائيلية، فوزير الحربية في أمريكا رجل يهودي، ووزيرة الخارجية نفس الشيء، وأهم ثلاثة قادة في المخابرات الأمريكية يهود، وأغلبية أعضاء مجلس الأمن القومي يهود، وبعبارة أخرى.. الصهاينة يمتلكون جميع مراكز القوى في أمريكا،
الإسلام حماني
وفي إجابة على أسئلة متعددة طرحها زوّار الموقع على المفكر الفرنسي روجيه جارودي حول ما يمثِّله له الإسلام وحول التغيُّر الذي حقَّقه الإسلام في حياته قال جارودي: "الإسلام بالنسبة لي استمرار لما كنت أبحث عنه منذ شبابي، ولقد ولدت في أسرة ملحدة، ولست حزينًا على ذلك، لأن ذلك حماني من أن تكون لي فكرة محددة مسبقًا عن الله قد تكون مغلوطة".
ولكنني وجدت أنه لا بد من جهود كبيرة لتغيير العالم، والمنطق في العالم، ولذلك تحوَّلت للماركسية، وقد نصحني الأب رانر وهو يسوعي بأن الماركسية لن تقدم لي إلا حلولاً متعلِّقة بالحياة الدنيوية الأرضية، لذلك تحوَّلت إلى المسيحية دون أن أكفَّ عن كوني ماركسيًا، ولكن يسوع لم يعطني كيفية لتنظيم مجتمع بصورة متكاملة، لذلك تحوَّلت إلى الإسلام.
وليست العملية بالنسبة لي تحوُّلات لا ربط بينها، وإنما تطور طبيعي، وأنا سعيد بأن أكون في السابعة والثمانين من عمري وأعيش وما زلت مخلصًا لحلم شبابي وأنا في العشرين لإصلاح العالم. وإضفاء معنى للحياة باتحاد العالم" وأضاف: "قبل الإسلام وبعده.. أنا إنسان يبحث عن إيجاد معنى لحياته؛ من ناحية إيجاد حل أحارب به للنسق المفروض علينا من الولايات المتحدة الأمريكية، ومن ناحية اتباع أديان الأنبياء جميعًا".
كما ألقى جارودي في حواره بعدد من الآراء المثيرة للجدل حول رؤيته للشريعة والفقه ورؤيته لإمكانات التعايش العربي الإسلامي مع إسرائيل
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :

آخر تعديل بواسطة محى الدين ، 26-05-2008 الساعة 04:06 PM.
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .