صدقيني ما يقدر يجاوب
لا تتعبين نفسك حبيبتي مع اللي عطاك ظهره
أجمل شي بها الدنيا إنا نحب
وأسوأ شي بها العالم كله إنا نوادع
لكن الأجمل من ذا كله إنا نحتفظ بكرامتنا
حتى ولو كان على حساب قلوبنا اللي حبت
وعيوننا اللي ادمعت
ومشاعرنا اللي بردت
على الأقل يبقى عندنا شي نقدر نحتفظ فيه
لأن من الغلط نفقد كل شيء من شانهم
__________________
لم أزل أرنو إلى عليائها.... قمّة الفخرِ على النهج القويم
فـــإذا ما لاح فيـــها قيـمٌ.... فانظرن في سِفرِهِ توقيع ريم
حروفك لامست القلب والوجدان لروعتها وعذوبتها وشفافيتها.
غاليتي من ذهب لا يعود فلا تنظري الى الوراء نظرة تمني و ندم فقد رحل..!!
كوني مفعمة بالأمل والتفاؤل كالشمس التي تشرق لتملأ حياتنا بالمرح والسعادة والمتعة.
دمت ودام نبض قلمك العذب.
__________________
ان تجـد خيـراً فخـذه....وأطـرح ما لـيس حسـناً
ان بعض القـول فــن....فـأجعلِ الاصغـــاءَ فنـا
صدقيني ما يقدر يجاوب
لا تتعبين نفسك حبيبتي مع اللي عطاك ظهره
أجمل شي بها الدنيا إنا نحب
وأسوأ شي بها العالم كله إنا نوادع
لكن الأجمل من ذا كله إنا نحتفظ بكرامتنا
حتى ولو كان على حساب قلوبنا اللي حبت
وعيوننا اللي ادمعت
ومشاعرنا اللي بردت
على الأقل يبقى عندنا شي نقدر نحتفظ فيه
لأن من الغلط نفقد كل شيء من شانهم
أختي الحبيبة ..
في البحث عن إجابة عن كل تلك الاستفهامات دليل صبر ..
إن لم يكن ثقيل على النفس كان قاتل .. وببطء
مع ذلك أعيد أن مع الصبر يشتعل الفتيل .. وتبقى الشمعة تضئ دروب الأفكار ..
تدفئ المشاعر .. وتبعث الراحة والهدوء إليها ..
فما أجملها من لحظات حين أنظر نحو قرص الشمس أنتظر طيفا باسما يخبرني ( أنا بخير )
و ما يزال الأمل مشتعل الفتيل ..
مرورك أسعدني .. أدامك الله همسة دافئة تثير العطور
__________________
آخر تعديل بواسطة الحنين ، 16-04-2008 الساعة 03:00 AM.
حروفك لامست القلب والوجدان لروعتها وعذوبتها وشفافيتها.
غاليتي من ذهب لا يعود فلا تنظري الى الوراء نظرة تمني و ندم فقد رحل..!!
كوني مفعمة بالأمل والتفاؤل كالشمس التي تشرق لتملأ حياتنا بالمرح والسعادة والمتعة.
دمت ودام نبض قلمك العذب.
غاليتي شموخ ..
يبقى الماضي .. عبق من ذكريات تنعش الذاكره لتحييها ..
لابد لنا من المضي قدما .. هذا أمر لا مفر منه ..
لكن يبقى لما ترسب في الخيال من ذكريات طعم مفعم بالعذوبه..
قرأت النص أكثر من مرة
وفي كل مرة أجد فيه زوايا لم أستطع الوصول إليها سابقا
فقد تضمن أسئلة لا يستطيع أحد أن يجيب عليها رغم أنها تبدو غير ذلك
إن كل ( سؤال ) وضعتيه في هذا النص يحتاج إلى صفحات للإجابة عليه
لأنني أشعر أن لكل واحد منها ألف ألف معنى ومعنى
بداية بالحزن حين ( تبسم ) ، والزمن الطويل الذي يقضيه في ( لحظات ) التفكير
مرورا بجمالية الصورة في هذا الجزء من النص
حتى نصل إلى الأسئلة الحرّى التي لا يمكن أن يجد جوابا عليه
فالوداع هو ذلك ( الموت ) الذي نراه في حياتنا واقعا برغباتنا
ثم تأتي هنا صورة رائعة في ثنايا النص
جمعت بشفافية عميقة وبصورة حالمة بين نور النهار في ظلام الليل
وجعلت من الكون الفسيح مجرد عابر من أمام العيون
حتى وصلت إلى الإقرار بأن بعد الغروب مهما طال ( شروق )
ولكن ... في نهاية النص يأتي السؤال المحيّر مرة أخرى
سأتوقف .. لأعود مرة أخرى لأبحث معه عن إجابة للإجابة
أخي الكريم ..
إن في اندماج المشاعر كافة في إحدى اللحظات ما يأسرك حتى يصل بك إلى أبعد أفق ..
فإما الغوص في عالم تحيطه جدران الخيال .. أو ارتشاف شهد الأحلام
وفي كلا الحالتين تعود أدراجك سريعا إلى واحة الواقع التي قد تكون مخضرّة لامتزاج ألوان العالمين السابقين ..
مثل هذه الأمور تحدث لمن يعيش مرارة الإنتظار .. يزيّن له الأمل في كل لحظة أن الصبر مهما طال
كانت غنائم حربه أكثر وأثمن ..
لذلك تجد من التهبت جروح أشواقه يجد المتعة في تجرّع ذلك الكأس ..
قد يبدو ( كيف حالك ؟ ) سؤالا لم تجد الأحرف صعوبة لترسم إجابة عليه ..
لكن فيما التحف خلف استاره تكمن في ثناياه كل ما نعرف وما لا نعرف ماهيته من ألم ..
وفي اتصال الكلمات ببعضها جمال ورقة ..
هكذا تناهت إليّ الوصوف حين قرأت ردك .. واحترت كيف اكتب ما يضاهيه
أخي الوافي ..
أشكر لك شذى مرورك العاطر .. و ما نزال بانتظار إجابات الإجابة
النمط الخطي
