العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 23-07-2008, 06:25 PM   #1
عبداللطيف أحمد فؤاد
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: مصر
المشاركات: 851
إفتراضي قصة حب مفعمة بالآحداث السياسية ومافيها .

[FRAME="7 70"]قصة زعيم المال والنساء الجزأ الأول
فى ليلة زهق فيها القمر من كثرة عدد المواليد الأغبياء المكتوب عليهم الشقاء جاء هذا المولود الى وجه الدنياعصمت وصاح وناح وجعل المسليمن يحصدون جائزة نوبل فى الصياح والعويل على كثرة عدد قتلاهم وشهدائهم فى كل ثانية*
وفى الريف كبر الفتى وسبح فى مياه النيل التي فرحت به وسبق وسُبق فى النهر العظيم فى الباحة والمرح واللهويحيط وهو وزملاؤه البسطاء وتشاركهم الطبيعة الخضراء الفرحة وتكن لهم كل ود وعطف فهذه البلابل المغردة والأشجار الراقصة والغصون العازفةلهؤلاء الأطفال أبناء الفقراءالناشئون على الأدب والصفاء*
ترعرع عصمت البيك وسط هذه الطبيعة الساحرة يتمتع بها ويُمتع والديه وأجداده وجيرانه وأصدقاء الطفولة فى المدرسة الأبتدائية*
التى ترقد على أرض غزالةالسنبلاوين دقهلية* كان للبهجةوالخضرة داخل المدرسة دور فى التربية وهبطت عليهم الأستاذة آمال حفظها الله وكانت قمة فى التدين المعتدل والعمل الدؤب
فشرب منها الأطفال حب الإعتدال والأعمال الراقية من هذه المربية الفاضلة وكان أول تحيتها الى طلابها السلام عليكم ويرد الطلاب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته*
وتبدأ العمل بالشرح و التوضيح وبعد الحصة التصحيح وياسبحان الخالق العظيم كنا نحبها كأم لنا تُعلّم الدين للاحباب تلاميذها الصغار فشربوا منها السلام فى أرض السلام*
وماتت الأعوام الأولى الكرام كالثوانى بالعمل والإلتزام فى جو يفشل أى قلم محترف وصفه وكانت البهجات و الآمال تصل مدرسة عصمت برا وبحرا وجوا وكذلك الطلبيات من الدول الأوربية تطلب استيراد بذور الهناء من هذه المدرسة * قضى عصمت الصفوف الأولى بالمدرسة وحلّ عليه الفراق مع زملاؤه
ودخول المرحلة الإعدادية وجاء اليهم طلاب من قرى مجاورة كثيرة
للتعليم فى مدرسة بلده*
المرحلة الأعدادية
الصلاة والتعليم والعمل الشاق من المدرسين الأجلاء كرمهم الله فى الأرض و السماء لا تطرف ولا تكفير ولا هجوم على الذين يشهدون ان لا اله الا الله محمد رسول الله فالقرية وشقيقاتها المجاورةهادئة ساهرة ساحرة فى الصيف كبقية اجزأء القطر وفى الشتاء وبعد العشاءتقفل الأبواب نفسها على أهلها ويلتف الجميع حول المنقد أو الشالية كالمدفأة الآن ويشربون الشاى ويتسامرون فىليال تنتصر علي ليال فينا ذات الثلج الأبيض فى معارك الجمال و السلام وعبادة معتدلة فالذين يفتون هم اهل الفتوى وأساتذة الجامعات فأهل مكة أدرى بشعابها ولذلك هؤلاء العلماء هم أدرى باللغة وجذور ألفاظها ومعناها ومشتقاتها وهكذا كان عصمت يترعرع و سط هذه الأجواء المعتدلة فى التدين*
المرحلة الثانوية
جاءت المرحلة الثانوية لعصمت وفيها بدأت جدران القلب فى الاهتزاز ووروده تتفتح وسيقانه تشتد ويهوى وفى هذه المرحلة بدأ قلب عصمت يناجى نصفه الآ خر تساعد فى ذلك المروج الخضراء
والورود الحمراء والطبيعة الساحرة التي تنثر على المدرسةالبهاء
وتشتعل النيران فى القلب ويشكوا قلبه من لهيب الحب ولكن كان عصمت يدرك ان المصلحة العامة مصلحة المذاكرة لتحقيق الأحلام
وقضى عصمت ثلاث سنوات بدون اختلافات فى الرأى والتشريعات فالطلاب معتدلون طائعون يكرخون الموت والدماء ويعانقون الخضرة والبهاءكان عصمت البيك هو اول الطلاب المحبين للحياة ويذهب للأرض الخضراء فيجدها ترحب بالصحراء تُعلّمها كيف تعيش حياتها مثلها رغدة يانعة *
المرحلة الخطيرة
منذ أن وطأت أقدام البيك الثانى أرض الجامعة بدأ يتعرف بأهل الموت والدماء الذين يلبسون الزى الأبيض الذي يحمل خلفه كل سواد العالم فهم أهل النفاق ومساوىء الاخلاق كأن الإسلام جديدا علينا فى الإعتناق *
ولاستقطاب الطلاب كانوا يبدأون بجذبهم اليهم بالقول احرص على حضور جلسة التلاوة الخاصة بدفعتك وكأن القرآن لا يُقرأ إلا فى جلسة أو جماعة وهذا الحوا دار بين عصمت وصديق طفولته وصباه عبده فيقول عصمت له أنا ذاهب لحضور جلسة التلاوة الخاصة بدفعتى فيرد عبده قائلا أنا سأقرأ وحدى ربع ساعة وبعدها أذهب الي صالة الألعاب الرياضية
عصمت نحن فى الفرقة الأولي وهؤلاء الطلاب قدوة لنا
عبده أنا لاأعرف لهم أصل أو فصل والدين لايحتاج إلي هؤلاء الدعاة غير العالمين وغير المتخصصين صغار السن غير مدركين أن الدعوة فى الخارج وإفريقيا أفضل من هنا وكان هذا الحوار يدور في كلية التربية فى ارض المنصورة وتدفق عصمت قائلا
أنت تكره الإسلام والتدين
لاأنت الذي تكره نفسك والمسلمين معا صاح عبده وأكمل ناصحا هل نسيت الأيام الرائعة فى القرية بين الأهل والأحباب ومشايخنا الكرام كبار سنا و مقاما والذين يسرى القرآن فى شرايينهم وأوردتهم وانتهي الجدل الي ان كل واحد فى طريق
تطورت علاقة عصمت بالجماعات المتشددة شيئا فشيئا وأصبح عنصر مهما يتم تصعيده سريعا الى رتب أعلي وقد وصل الى الفرقة الثالثة بكُليته والتقى عصمت بالأمير الذعي وعده بجنة القدير والمال الوفير وجائه بجواز سفر من افغانستان لكى يسافر الى هناك ويتدرب ويلتحق بالمغفلين المجاهدين قصدى*
طار عصمت الى افغانستان ورقد على عاصمتها وتخرج من كلية الشر الدولية وأرسل الأمير فى طلبه وسأله هل أنهيت تدريبك يا عصمت وهل أنت جاهز للنزال فى أرض الميدان و الشهادة فى سبيل الدعوة عصمت مجيبا نعم انا جاهز لسفك دم الأمن والأمانفى أرض الإطمئنان الحامية للإسلام كما يسمونها ويسأل الخفير الأمير ألأمير وعلى ماذا تدربت فيقول عصمت تدربت على السيف والرمح كالسلف الصالح والتفجيرات والقنابل والإختباء والهروب والهجوم والرشاشات والسيارات و الماكينات البخارية والهجوم على اعداء الله في مصر ونسوا أن حرمة دم المسلم تتفوق على حرمة الكعبة
[/FRAME]
عبداللطيف أحمد فؤاد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-07-2008, 06:27 PM   #2
عبداللطيف أحمد فؤاد
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: May 2008
الإقامة: مصر
المشاركات: 851
إفتراضي قصة حب مفعمة بالآحداث السياسية ومافيها .

[FRAME="7 70"] نعم وأمره أميرهُ أن يبقى فى القاهرة وينتظر الأوامر والتعليمات للتنفيذ فى ثوانى معدودات حتى تصل رسالة اليه عن طريق البري الايكتروني فيرد عصمت سمعا وطاعا سمو الأمير دون تفكير أو تدبير لآيات الله التي تحض علي السلام في دين السلام لعباد السلام *
و استمرارا لمسيرة الموت والفناء وصلت اليه الآوامر لتفجير الأوتوبيس السياحي الحامل للضيوف فى بطنه والزائرين لآثار بلدنا
وتذهب رسوم زيارتهم الي الفقراء والمرضى والمشروعات فالسائح يدفع لدخول الهرم 10 دولار*
تربّص عصمت بالأتوبيس الباص وهجم عليه هجوما عنيف بالقنابل والمتفجرات وكانت نتيجة الهجوم أن أُصيب عصمت اصابات بليغة خطيرة وسطحية لوجه الباص وعينيه وعلى الفور جاءت قوات الامن وسيارات الإسعاف إلى المنطقة المنكوبة فى ميدان الشهيد عبد المنعم رياض تأخذ المصابين الأبرياءلتلقى الدواء*
فُوجىء الجميع بالجانى بين الضحايا وأخذوا عصمت المهاجم إلى أقرب مشفي وكان جراحه خطيرة فشلت الأجهزة الطبية المحلية فى وقف هذا النزيف والجرح وصاح الجراح أنا كبير ولذلك طلب الطبيب مساعدة وزارة الصحةالتى أرسلت إلى صديقتها الأوربية تطلب الغوث فجاءها فاكسا من بريطانيا قائلة إن أكبر الأطباء فى هذ المجال هى طبيبة إنجليزيةوهى فى مصر للاستجمام وبحثت عنها الاجهزة الامنية فكانت المفاجأة أنها موجودة ضمن الباص السياحى المجنى عليه ولكن أنقذتها العناية اللاهية وعندما طلبوا منها مساعدة اخيها وشقيقا فى الانسانية الجانى لم تتردد على الفورفالدم والقلب والعين والجسم كلهم سواء فى جسمنا وجسمهم واحد وأعلنت أنها لن تتردد فى علاج أخيها فى الانسنانية وتوجهت الى المستشفى وساعات من العمل الطوال قضتها تعالجه وتُوقف نزيف جرحه ونجحت اكرمها الله فى السيطرة على فيضان الدم المتدفق منه والقضاء على هذا الجرح الخطير وآثار التفجير
والشظايا وتوصيل مواسير الدم إليه لانقاذ عُمره وعنما فتح عصمت الجانى عينيه وقعت عيناه على نبع الجمال والعيون الخُضرذكرته بالأيام الخوالى فى قريته الخضراءوسرعان ما شنت قوات الحب الضارية هجوما كاسحا على القلب وعن طريق خونة من الرموش وقذائف الحب الماحقة انهارت قلاع العيون واتجهت القوات المنتصرة جنوبا الى القلب وحاصرته حصار مريرا ومنعت عنه الماء والهواء والكهرباء والأكسجين والطعام والشراب تمهيدا للهجوم النهائى والكبير لاحتلاله

ورفع راية السلام فوق أعلى هضبة من جبل الحب وبعد ساعات طويلة والعديد من الشهداء من الخلايا والانسجة إجتاحت القوات المنتصرة القلب وإتجهت شمالا الى العقل الذى اعلن استسلامه هو الآخر حاملا الراية البيضاء ويطالب بالحصول على الأمان مقابل العفو عنه0
وأعلنت وزارة الداخلية وفاته حفاظا على حياته وفدته بخروف قدير ورأته أمه والقت عليه النظرة الأخيرة وهو نائم معتقدةً انه مات0 وجاءتة قوات الأمن المصرية بالخروف القدير وكفنّته ودفنته وبعدها طلب الصفح والسماح وذهب الى شيخ الأزهرقائلا له يا صاحب الفضل والفضيلة أريد التوبة فرد عليه الإمام الاكبر قائلا إن الله يغفر الذنوب جميعا 0
وسأل الإمام الأكبر أريد خدمة الاسلام فرد الإمام الاكبر وقال ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة0
وبعد أن مَنّ الله عليه بالشفاء واِشتعل القلب نار ذهب الى معالجته الانجليزية الدكتورة جوليا
وتدفق الاثنان الى السفارة البريطانية وتزوجا هناك ووثقا الزواج وقضا الاثنان شهر العسل السكر على شواطئ مطروح الخلابة0 وكانت هذه الزوجة الجميلة سببا فى زيادة تسبيحه لله قائلا ما هذا الجمال والذكاء والعلم والطاعة وترد عليه الحمد لله فكان كل ثانية يذكر الله ويشكره على وجود هذه الزوجة الطاغية الجمال والذكاء والتدين وهكذا نرى ونتعلم ان الجمال يجعلنا سعداء اتقياء وتزداد السعادة والتقوى كلما كانت المراة اكثر تقى وجمالا
اذا كانت متدينة ومطيعة وكطبيعة المصريين منتصرين فقد اذهلها بقوته فى العلاقة الحميمة وامتعها متعة لم تعرفها فى حياتها فأصبح هو الحياة والمتعة والهدوء والسكينة لها وندمت على العمر الذى قضته بعيدة عن هذا الأسد ليلا0
وبأدب عصمت واعتداله أعلنت اسلامها قبل سفرها لعاصمة الثلج والضباب وسمّت نفسها مريم وقالت الحمد لله الذى عوضنى الأيام التى ضاعت منى ورزقنى إياك فأنت الأخ والصديق والرفيق فى الطريق ويرد عليها الحمد لله الذى وهبنى الحياة
والزوجة الصالحة بديلا عن التفجيرات والخرافات
وسفك دم المؤمنين والمخلوقات
وأعلنت عن نيتها فى العودة الى بلادها بريطانيا القوية وتعود الى عملها فى احد المستشفيات الكبرى وتبحث لعصمت عن عمل هناك يلائم تدينه وتسامحه الجديد الذى سقاه اياه شيخ الازهر ورد عليها وفقنا الله فى خدمة ديننا الحنيف0
هبطت الطائرة على وجهه مطار العاصمة البريطانية الدولى ومنها توجهوا الى شقتها وسط لندن عادت هى الى عملها وبحثت له عن عمل ووجدت له عمل فى مجال الدعوة فى مسجد قريب فاتقن اللغة الانجليزية وعمل الى جانب الدعوة فى
مجال التجارة مع مصروالعالم وحقق عصمت من عمله التجارى أنهار من الأموال وإتسعت الأسواق والأرزاق فأصبح الدولار والإسترليتى يتسابقان لكى يسكنا فى جيبه وخزائنه وهكذا كان 0
ولم ينسى الليلة السوداء التى قضتها امه وهي تبكى وتنوح على موته فارسل لهل سرا خوفاً من اذناب الارهابيين الفارين وأنه ما زال على قيد الحياة واعطاها المال الوفير لكى تنفق على الفقراء والمساكين والمرضى من اهل القرية والايتام 0 وكيف ان الله رضى عنه ورزقه الزوجة الأصلح والبنين والبنات وصوره وصور زوجته وأطفاله والنعيم الذين يعيشون فيه وكانت فرحة الأم عارمة بنجاة ابنها من الموت فرحة لم تعرفها مصر حلت على قلب الام وكذلك المال الذى اسعدها واسعد الفقراء والمساكين0
وكان عصمت يتحدث الى نفسه سرا وكيف ان هؤلاء الانجليز خلقهم الله للعمل ليل ونهار0و ساعدته جدوره العربية فى تفسير القرآن الكريم وتخلص قوات الأمن المصرية من الفئة الضالة الآخرى التى التى كانت تهدده وتهدد المجتمع0 واستعمل اموال وأرباح التجارة فى نشر الدين الاسلامى فى أوربا والعالم الغربى وكون شركات كبرى وارباح لم يسبقه اليها احد واستقدم كبار مشايخ الأزهر الى بريطانيا وأنشا مراكز للدعوى فى انحاء اوربا للدعوة الى الإسلام بالسلام0
وإشتعل الحنين فى قلب عصمت الى العودة الى الوطن والاهل والخلان القدماء الذيت يترحمون عليه ليل نهار معتقدين موته0 قبل ذلك كان ثمار هذا الزواج الرائع ثلاثة أبناء وبنتان وطلبوا من ابيهم زيارة وطنهم الاصلى للتعرف عن قرب عن أهلهم الحقيقين فأجاب عصمت أن أهل هذه البلاد بلادكم تعاهد السلام على ما يرضيه وشعارها السلام
والعمل وتحقيق الأحلام بإنتظام وسزورها الأسبوع القادم بإذن الله وأحس بدنو أجله فأعطى ولده العنوان هناك فى قرية غزالة مركز السنبلاوين دقهلية مصر وأوصاه بأهل القرية خيرا ان حصل له مكروه0 وداخل طائرة السعادة والفرحة الرائعة بالعودة الى الى الوطن 0 هجمت الجلطة عليه فى الطائرة فقتلت قلبه وقتلته معه فتم دفنه مرة آخرى ولكن هذه المرة الحقيقية وتبع نجله المسلم المؤمن المسيرة الكبيرة فى العطاء والوفاء والخير وخدمة أبناء الوطن فانشأ المدرسة والمستشفى وعبّد الطرق وأقام المصانع الايكترونية الحديثةوعالج الفقارء وزوّج غير القادرين من ابناء القرية ووهب لهم فرع من المتفوقين جامعة لندن الاسلامية المصرية العلمية 0 وارتفعت راية الاسلام بالسلام فوق كل انسان ومكان وقبل كل هذا وهكذا فقد تغيّر الحال من قاتل وسافك دماء الى قمة فى الدعوة والعطاءبالسلام فديننا السلام وتحيتنا السلام ونحن أهل السلام وأرضنا أرض السلام وأرجوا من كل الاخوة التائهين الارهابيين أن يكونوا مثله
عبد اللطيف احمد فؤاد عبد اللطيف ابراهيم
غزالة السنبلاوين دقهلية مصر ت [/FRAME]
عبداللطيف أحمد فؤاد غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .