مايحز في نفوس جميع الشرفاء من العرب و المسلمين هو ماقامت به السلطة الفلسطينية بتأجيلها النظر في قرار غولدستون ..
غولدستون هذا اليهودي الأصل تخطى جميع الحواجز التي فرضتها عليه القوى الصهيونية للتوقف عن البحث في تقريره بما فيها تلقيه تهديدات بالقتل .. لم يكن ينتظر ما قوبل به تقريره من الجهات المعنية بالأمر ... و كأن صاحب الحق لا يريد حقه!!!
|