ملاحظه مهمه
شيعستان
هم إيران المجوس الروافض الشيعه قتلة المسلمين احفاد ابن العلقمي حزبولا الرافضي
ياعزيزي الخطر الشيعي خطر داهم، وهو قد صار أمرا واقعا ويتوجب التصدي له ومكافحته بكل السبل.
ولا أحد يقلل من الخطر الصهيوني، وهناك كثير من الغيارى المنتصبين للتصدي لهذا الخطر - وأنت أبحث وستجد - ولكن مع ذلك فهناك فروق كبيرة وكثيرة بين الخطر الصهيوني، والخطر الشيعي ومن ذلك:
-الكيان الصهيوني ليس لديه ثورة يريد لأفكارها أن تنتشر كي تعم الدنيا - لكن شيعستان لها ثورة ( وثورة إسلامية كمان ) ومن أهم أولوياتها هو تصديرها
- الكيان الصهيوني لا يبشر بمعتقداته الضالة ولا يدعو الناس إلى نبذ عقائدهم الصحيحة كي يدخلوا في عقائده الفاسدة - لكن شيعستان تفعل ذلك ليلا ونهارا وهي تساوم الناس والمجتمعات الفقيرة بقليل من الفتات على عقائدهم وبدون كلل أو ملل
- الكيان الصهيوني يريد تهويد الأماكن والأرض والحجارة، أما شيعستان فتريد تشييع البشر ومن ثم تعبأة قلوبهم بالحقد الأسود ضد تاريخهم وضد رموزهم وضد أخوانهم الذين يتشبثون بعقيدتهم الصحيحة وهناك فرق كبير بين هذا وذاك.
- الكيان الصهيوني يريد الأستيلاء على الموارد والثروات، اما شيعستان فتريد الأستيلاء على العقول والقلوب والبشر وفرض الوصاية عليهم والتحكم فيهم وفي مواردهم وثرواتهم.
- الكيان الصهيوني لا يروج للزنا تحت شعار زواج المتعة لكن شيعستان تروج للزنا تحت شعار زواج المتعة وتسمي أوكار الدعارة بيوت الفضيلة.
صحيح أن الكيان الصهيوني يستخدم هذا السلاح بكثره لصيد فرائسه ولكنه لا يقول أن هذا من دينه أما شيعستان فتعتبر ذلك جزءا لا يتجزأ من الدين بل هو ثلاثة أرباع الدين حسب ما هو موجود في مصادرها- فيما أظن -
- الكيان الصهيوني أطماعه محصورة في فلسطين - من البحر إلى النهر - وهذه مساحتها لا تصل إلى مائة ألف كليومتر مربع، وهي موجودة في فلسطين منذ سبعين سنة، ولا تريد غير فلسطين يعني موجودة في مكان واحد ومن ثم يكون من السهل القضاء عليها إذا ما تهيأ ذلك ولا شك أن ذلك سيأتي فالأمة لا يمكن أن تنام إلى ما لانهاية، أما شيعستان فأطماعها واسعة تمتد من المحيط إلى المحيط وهي قد أصبحت مثل الأخطبوط في المنطقة. ومن ثم فالقضاء عليها من الصعوبة بمكان.
- الكيان الصهيوني إن وجد له نفوذ في البلدان العربية فيكون ذلك على مستوى القمة لدى الأنظمة الرسمية، يعني علاقة الكيان الصهيوني بمصر هي علاقة بحسني مبارك واحمد أبو الغيط ، وعدد محدود من المسئولين والمثقفين ضعفاء النفوس - أما شيعستان فهي تسعى لاختراق القاعدة الجماهيرية العريضة في مصر وفي غير مصر- إيران تريد أن تعيد مصر إلى العهد الفاطمي، وإلى عهد استئصال الكلاب وتحريم الملوخية.
- الكيان الصهيوني أدى إلى تهجير وتشتيت شمل حوالي سبعة ملايين فلسطيني وغلى قتل عشرات الالآف منهم خلال خمسين عاما من النكبة- أما شيعستان فقد كانت مسئولة عن تهجير مثل هذا العدد من العراق في ثلاث سنوات فقط وعن قتل أضعاف أضعاف الذين قتلهم الكيان الصهيوني .
- الكيان الصهيوني لا يزعم أنه يقوم بدعم حركات المقاومة حتى يستطيع أن يخدع من يمكن أن يخدع، والكيان الصهيوني ليس لديه قضية خارجية يزايد عليها، لكن شيعستان لديها قضية فلسطين فهي تزاعم أنها تدعم حركات المقاومة فيها وتدعي - زورا وكذبا وبهتانا أنها تقف إلى جانبها - لكي تضلل على الناس، وكي تجعل من ذلك وسيلة لنشر أفكار ثورتها والترويج لعقيدتها الباطلة
- أمة لا إله إلا الله كبارها وصغارها يعرفون حقيقة الكيان الصهيوني حتى ويعلمون أنها دولة يهودية معادية للإسلام وأهله حتى يوم القيامة، ولكن الكثير من أبناء هذه الأمة للأسف منخدعين في شيعستان كونها تتقمص الثوب الإسلامي - وهي في حقيتها فارسية رافضية مجوسيه - وتتشدق باسم الإسلام في حين هي تخفي خلف كلماتها السم الناقع.
وهناك مجالات اخرى للمقارنة ..
وطالما والحال هذا فطبيعي أن يكون لكل فعل رد فعل -
وأنا أعتقد أن حركة المقاومة الإسلامية ( حماس ) تتحمل جزءا كبيرا من تكلفة هذا الضخ الأعلامي الهائل ض دشيعستان الشيعة في كل مكان ، كون علاقة شيعستان
بحماس واستمرار قادة حماس في الثناء على شيعستان
وثورتها قد جعل العامة ينخدعون بهذه الدولة وبشعاراتها الكاذبة، وشيعستان
بدورها تستخدم هذه العلاقة كجواز مرور للعبور إلى مختلف الأقطار الإسلامية ولبذر بذور الفتنة فيما بينهم، وأيضا تتستخدمها كوسيلة للمبالغة في رفع الشعارات حول مناصرة الجهاد والمجاهدين - الذي يذوب الإنسان العادي المتشوق لومضة انتصار عند سماعها ..
وعليه فإن أولى خطوات الحل هو أن تبدأ حركة حماس بتقطع علاقاتها ب شيعستان
- المصدر الرئيس للتشيع ولأفكار الثورة الخمينية إلى ما وراء الحدود وخاصة البلدان الإسلامية حتى تستقيظ شيعستان
فلا تجد ما تزايد عليه، لاسيما وأن تاريخها أسود ممزوج بالدماء في كل من العراق وأفغانستان - وخاصة في الأولى - ولكن ذلك لم يجعل البعض يغير نظرته لها لأن علاقتها بحماس - الحركة المجاهدة التي تحظى بالشعبية - مستمرة، فالحل هو أن تقطع حركة حماس علاقتها بهذه الدولة الرافضية التي تعتبر عاملا مضاعفا لهموم ومصائب أمة الإسلام وليست عاملا في حلها وهذا الحل قد يتيح المجال لفضح حقيقة هؤلاء الروافض وشعاراتهم الزائفة والاستهلاكية في دعم القضية الفلسطينية
وختاما أقول: هيهات هيهات أن يكون الروافض المضلون عضدا لأهل التوحيد ولو ملأوا الدنيا والشعارات وضجوها بالهتافات .
وهذا رأيي كتبته بعجالة دون تنظيم أو ترتيب وإن شاء أصنع منه مقالا مطورا في المستقبل