العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 04-02-2008, 02:38 AM   #1
المراسل
" الراصــــــــــــــــد "
 
الصورة الرمزية لـ المراسل
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2006
المشاركات: 3,102
إرسال رسالة عبر MSN إلى المراسل
إفتراضي يا عمرو خالد !



يا عمرو خالد !



دون أن يدعوه أحد ذهب الأستاذ عمرو خالد إلى الأقباط في يوم عيدهم يمد يده إليهم راجيا التعايش، ويعلن من الكنيسة بصوتٍ خافتٍ حانٍ ودموعٍ تتأرجح أنّه خائف على مصر، خائف أن يحدث بين أبناء الوطن الواحد فتنة يقتتلون فيها كما يقتتل أهل السودان الشقيق، وأنّه يسعى لأن يشعر الأقباط بالأمان في وطنهم مصر!!

لست هنا أرصد الخبر، وإنّما أقرأ العقول... كيف تفكر؟ وأين تسير؟

لا أحد يجادل في شمولية الشريعة الإسلامية، وأنّ رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ تركنا على المحجة البيضاء، ليلها كنهارها، وأنّ ما من خير إلاّ ودلنا عليه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وما من شر إلاّ ونهانا عنه رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، فالدين كامل { مَّا فَرَّطْنَا فِي الكِتَابِ مِن شَيْءٍ} [ سورة الأنعام: من الآية 38]، { وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ } [ سورة النحل: من الآية 89]
لا أحد من المسلمين يجادل في هذا مطلقا، ولكن:

من بديهيات العقل أنّ شمولية الشريعة وكمالها وتمام حِكمة أحكامها، لا يعني أبدا أن تنتقل هذه الشمولية وهذه الحِكمة المطلقة إلى المنتسبين إليها، بمعنى: هناك عموم الشريعة وخصوصية المنتسبين إليها، وخاصة الدعاة، فأي داعية لا يفقه في كل شيء، ندر ـ بل فُقد ـ من حوى العلوم كلها وصار مجتهدا في كل العلوم، وقد كان من الصحابة ـ رضوان الله عليهم ـ خالد بن الوليد، وكان منهم زيد بن ثابت، و كان منهم أبو ذر. كل شخصية لها ما تتميز فيه. فما سمعنا أنّ خالدا تكلم في الفرائض، أو أنّ أبا ذر طلب الإمارة أو قاد الجيوش.

كلٌ له ما يحسنه, وكثيرون يتخصصون في أمر ما ثم اعتمادا على كثرة جلسائهم وبما أنّ الشريعة كاملة يتكلمون في كل شيء.

يبدأ أحدهم قاصّا يحدث النّاس في السيرة النبوية بلهجة عامية ثم حين يجتمع حوله النّاس، يتحول أو يُحوَّل إلى مصلح اجتماعي، بل ومفتي، بل ويَلِجُ أماكن حرجة تتعلق بأصول الدين، ويتكلم للآخر باسم الإسلام والمسلمين.

من له أدنى دراية بالواقع في مصر وفي العالم الإسلامي يعرف أنّ الأقباط ـ خاصة ـ والنصارى عامة الآن في صراع فكري مع الإسلام والمسلمين.. صراع محتدم على أرض الواقع.. في الفضائيات... والمنتديات.. ومواقع الإنترنت.. وغرف البالتوك.. ومجاميع مواقع التعارف والتلاقي وفي الجامعات.. وعلى خشبات المسرح.. والسينما.. في كل مكان وبكل الوسائل، صراعُ وجودٍ لا دعوة للتعايش.

يا عمرو!

النصارى اليوم يتكلمون بأنّ الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ ليس بنبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ ويتكلمون بأنّ القرآن ليس بكلام الله، وأنّ الإسلام لا يصلح أن يكون شريعة لله في أرضه. هؤلاء أنفسهم بأم أعينهم الذين ذهبت إليهم دون أن يدعوك أحد منهم. فأولى بك أن تقول لهم: "محمد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ، بَشَّر به موسى وعيسى ـ عليهما السلام ـ ، وتنطبق عليه شروط النبوة من كمالٍ في الخِلقة وكمالٍ في الخُلق ونبوءات عمّا لم يأتِ صدَق فيها ورأيناها بأعيننا، وأخبارٍ عمّا مضى من الزمان، وآيات محكمات معجزة أفصح عنها العلم الحديث. فهو نبي صادق وليس عاشق فاسق كما يدعون".

ويا عمرو!

النصارى هؤلاء الذين ذهبت إليهم وتدعوا للتعايش معهم يتكلمون بأنّ لا بد من خروج المسلمين من مصر وأن تعود مصر كلها نصرانية. حالهم كما وصف ربّهم {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاء مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ} [سورة آل عمران: 118].. إن كنتم تعقلون.. فهل تعقلون؟؟

ويا عمرو!

هم بين أظهرنا من ألف وأربعمائة عام لم يخفهم أحد، وأمارة ذلك أنّهم منتشرون بأعداد قليلة في شرق البلاد وغربها، وهم اليوم يثيرون الفتنة كل عام مرة أو مرتين، ينشرون مسرحية تستهزئ بالإسلام ونبي الإسلام ـ صلى الله عليه وسلم ـ، ويسبون النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في كل حين، ويبسطوا إلينا أيديهم وألسنتهم بالسوء وودوا لو نكفر جميعا، بل لم تعد مودة وإنّما سعي حثيث أن نكفر جميعا. فهم الذين يتسببون في الفتنة وهم الذين يشعلون نارها.

يا عمرو !

جرذان النصارى خرجت من جحرها ووقفت على ذيلها ـ تحاكي الأسد وأنّى لها ـ وراحت تتجرأ على الحبيب ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأزواجه أمهات المؤمنين، وعلى الدين وتستنصر بالغريب البغيض لإزالة الإسلام من أرض الكنانة، فارجع إليهم وأخبرهم بأنّ هنا رجالا يعلمون أنّ {النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ} [سورة الأحزاب: من الآية 6]. وهذه تكفي لو أنّ من يسمع لبيب.

ويا عمرو!

يحتفلون بميلاد المسيح، والمسيح لم يولد في رأس العام، وإنّما هي طقوس شركية أدخلتها الدولة الرومانية على الديانة المسيحية بعد تحريفات "بولس" رسول النصرانية.

ويا عمرو !

يقولون هو الله، و{لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُواْ اللّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ} [سورة المائدة: 72]، فأخبرهم بأنّ الله لا يرضى لعباده الكفر، هذا أولى لك وأنت داعية إلى الله.

ويا عمرو!

ما كان لنا أن نجلس مع النصارى وهذا حالهم، والأمر لا زال بأيديهم إن كانوا يريدون أمنا وتعايشا فليرجعوا، ولا أراهم يفعلون، وما كان لنا أن ننصرف وقد جالت خيلُها وتنادى أبطالها، فهو موقف لا ينصرف منه شريف إلاّ هازم أو مقتول.

ويا عمرو!

اشتد أسفي على الدعاة إلى الله حين يصبحون دعاة للتمييع ويصبح دينهم الوطنية . واشتد أسفي على الصغار حين يخرقون اجماع الأمة ويهنئون الكافرين بعيدهم ، ويبادرون من تلقاء أنفسهم بما لا يقرهم به عاقل فضلا عن عالم .

واشتد أسفي على من لا يفهم الدرس وقد ألقي عليه من قبل .. في الدنمارك .

أنصفع مرتين يا عمرو ؟ .

أيلدغ المؤمن من جحرٍ مرتين يا عمرو ؟؟
__________________
🥲
المراسل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-02-2008, 10:08 AM   #2
كريم الثاني
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
المشاركات: 520
إفتراضي

[size="4"]


وثيقة المدينة !!!!!!



«هذا كتاب من محمد النبي رسول الله، بين المؤمنين والمسلمين من قريش وأهل يثرب، ومن تبعهم فلحق بهم وجاهد معهم،

أنهم أمّة واحدة مِن دون الناس.


.المهاجرون من قريش على رَبعتهم يتعاقلون بينهم وهم يَفدُون عانِيَهم بالمعروف والقسط بين المؤمنين. .وبنو عَوف على رَبعتهم يتعاقلون معاقلَهم الأولى، وكل طائفة تَفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. وبنو الحارث بن الخزرَج على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. .وبنو ساعِدة على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تَفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. .وبنو جُشم على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. .وبنو النّجّار على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. .وبنو عَمرو بن عوف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. .وبنو النَّبِيت على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. .وبنو الأوس على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيها بالمعروف والقسط بين المؤمنين. وأنّ المؤمنين لا يتركون مُفرَحا (أي مثقلا بالدَّين وكثرة العيال) بينهم أن يعطوه بالمعروف في فداء أو عقل. وأنْ لا يحالف مؤمن مولى مؤمن دونه. وأن المؤمنين المتقين أيديهم على كل مَن بغى منهم، أو ابتغى دَسيعةَ (كبيرة) ظلمٍ، أو إثمًا، أو عدوانًا، أو فسادًا بين المؤمنين، وأن أيديهم عليه جميعًا، ولو كان ولدَ أحدهم. 14.ولا يَقْتُل مؤمنٌ مؤمنًا في كافر ولا ينصر كافرًا على مؤمن.وأنّ ذمّة الله واحدة يجبر عليهم أدناهم، وأنّ المؤمنين بعضهم موالي بعض دون الناس.وأنّه مَن تبعنا من يهود فإنّ له النصرَ والأسوةَ غير مظلومين ولا مُتناصرين عليهم.وأنّ سِلم المؤمنين واحدةٌ، لا يُسالِم مؤمن دون مؤمن في قتال في سبيل الله، إلا على سواء وعدل بينهم.وأنّ كل غازية غَزَت معنا يعقب بعضها بعضًا.وأن المؤمنين يُبِيء بعضهم عن بعض بما نال دماءهم في سبيل الله.وأن المؤمنين المتقين على أحسن هدًى وأقومه، وأنّه لا يجير مشرك مالاً لقريش ولا نفسًا، ولا يحول دونه على مؤمن.وأنّه مَن اعتَبط مؤمنًا قتلا عن بيّنة فإنه قَوَدٌ به إلا أن يرضى ولي المقتول بالعقل، وأن المؤمنين عليه كافّةً ولا يحلُّ لهم إلا قيام عليهوأنّه لا يحل لمؤمن أقرَّ بما في هذه الصحيفة وآمن بالله واليوم الآخر أن يَنصر مُحدِثًا (مجرما) ولا يُؤوِيه، وأن من نصره أو آواه فإنّ عليه لعنةَ الله وغضبَه يوم القيامة، ولا يُؤخذ منه صرف ولا عدل.وأنكم مهما اختلفتم فيه من شيء فإنّ مردَّه إلى الله عز و جل وإلى محمد صلى الله عليه وسلم .وأنّ اليهود ينفقون مع المؤمنين ما داموا مُحاربين.وأنّ يهود بني عوف أُمّة مع المؤمنين، لليهود دِينهم وللمسلمين دِينهم، مَواليهم وأنفسهم إلا من ظلَم وأثم، فإنه لا يُوتِغ (أي لا يهلك) إلا نفسه وأهل بيتِه.وأنّ ليهود بني النّجّار مثل ما ليهود بني عوفوأنّ ليهود بني الحارث مثل ما ليهود بني عوف.وأنّ ليهود بني ساعدة مثل ما ليهود بني عوف.وأنّ ليهود بني جُشَم مثل ما ليهود بني عوف.وأنّ ليهود بني الأوس مثل ما ليهود بني عوف.وأنّ ليهود بني ثَعلَبة مثل ما ليهود بني عوف، إلا مَن ظلم وأَثم فإنّه لا يُوتِغ إلا نفسَه وأهلَ بيتهوأنّ جَفْنَةَ بطنٌ مِن ثعلبة كأنفسهم.وأنّ لبني الشُّطَيبَة مثل ما ليهود بني عوف، وأنّ البرَّ دون الإثم.وأنّ موالي ثعلبة كأنفسهم.وأن بطانة يهود كأنفسهم.وأنه لا يخرج منهم أحد إلا بإذن محمد صلى الله عليه وسلم وأنّه لا يَنحَجِز على ثأرِ جُرحٍ، وأنه مَن فَتَك فبنفسه فتك وأهل بيته إلا من ظَلم، وأنّ الله على أبَرِّ هذا.وأنّ على اليهود نفقتهم وعلى المسلمين نفقتهم، وأنّ بينهم النصر على مَن حاربَ أهل هذه الصحيفة، وأنّ بينهم النصح والنصيحة والبرّ دون الإثم.وأنه لم يأثم امرؤٌ بحليفه، وأنّ النصر للمظلوم.وأنّ اليهود يُنفقون مع المؤمنين ما داموا محاربين.وأنّ يَثرب حرامٌ جوفُها لأهل هذه الصحيفة.وأنّ الجار كالنفس غير مضارٍّ ولا آثِم.وأنّه لا تُجار حرمةٌ إلا بإذن أهلهاوأنّه ما كان بين أهل هذه الصحيفة مِن حَدث أو اشتجار يُخاف فسادُه، فإنّ مَرَدَّه إلى الله عز و جلوإلى محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأن الله على أتقى ما في هذه الصحيفة وأبَرِّه.وأنّه لا تُجار قريش ولا مَن نَصَرها.وأنّ بينهم النصر على مَن دهم يثرب.وإذا دُعوا إلى صلح يُصالحونه ويلبسونه فإنهم يصالحونه ويلبسونه، وأنهم إذا دَعوا إلى مثل ذلك، فإنه لهم على المؤمنين إلا مَن حاربَ في الدِّين. .على كل أناس حِصَّتهم مِن جانبهم الذي قِبَلهموأنّ يهود الأوس مواليهم وأنفسهم على مثل ما لأهل هذه الصحيفة، مع البِرّ المحض مِن أهل هذه الصحيفة، وأنّ البِرّ دون الإثم لا يَكسِب كاسب إلا على نفسه، وأنّ الله على أصدق ما في هذه الصحيفة وأبَرِّه.وأنه لا يحول هذا الكتابُ دون ظالمٍ أو آثم، وأنه مَن خرجَ آمِنٌ ومن قعد آمِنٌ بالمدينة، إلا مَن ظلم وأثم، وأنّ الله جارٌ لمن بَرَّ واتّقى ومحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم .»
[/SIZE
]

آخر تعديل بواسطة كريم الثاني ، 05-02-2008 الساعة 10:18 AM.
كريم الثاني غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 09-02-2008, 02:24 AM   #3
يتيم الشعر
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2001
الإقامة: وأينما ذُكر اسم الله في بلدٍ عدَدْتُ أرجاءه من لُبِّ أوطاني
المشاركات: 6,363
إرسال رسالة عبر MSN إلى يتيم الشعر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى يتيم الشعر
إفتراضي

أخي الكريم

أشكرك على موضوع جميل يحمل لهجة محب وكلمات ناصح .. والأستاذ عمرو خالد من فقهاء النفوس والمربين الأفاضل والدعاة الناجحين وفقه الله لكل خير ، غير أنه بشر يخطئ ويصيب وفي واقع الأمر لست ملماً بالحادثة التي تكتب عنها موضوعك لذا لا يمكنني في الوقت الراهن التعليق عليه بتفصيل ..
__________________
يتيم الشعر غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .