العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 05-01-2008, 10:52 AM   #1
شاكر علي عبدالله
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 33
إفتراضي مــمــلــكــة لا تــؤمــن بــالــحــب



- يلا حبيبتي لولو نشوفك بكرة أو كلميني على المسن أول ما تصحي .
- طيب حبيبتي ، ممكن أكلمك على الساعة 10 أول ما أصحى
- طيب . باي حبيبتي .

فتح السائق الباب لها ، و ركبت تلك السيارة الفارهة التي تنتظرها من نوع مرسيدس و هي تنظر إلى شاشة الجوال و قد وجدت ثلاث مكالمات لم يرد عليها ، و على الفور ضغطت على زر الإتصال.

- بيبي كيف حالك ؟ معليش كنت حاطه الجوال على الصامت دوبي خرجت من المدرسة .
- لا لا عادي ، كيف حالك ( روان ) و ش أخبارك ؟ إنشاء الله كان يومك حلو زي كل مرة
- أكيد بيبي من يوم عرفتك و أيامي كلها حلوة
- دوم يا رب .
روان تلك الفتاة التي بلغت السابع عشر من العمر و لدت في إحدى ضواحي الرياض وبالتحديد في حي الشفا من أب تعيس و أم أتعس فهي من عائلة فقيرة أنجبت ثلاثة أبناء هي الوسطى و يكبرها أخت متزمة و أخ صغير عليه ملامح الإنحراف ، عاشت طفولتها قاسية فلم تعهد أن تذهب إلى المدرسة بسيارة فارهة بل كانت تمشي على قدميها مسافة 2 كيلو متر يومياً ، ذهاباً و عوداً تحت أشعة الشمس الحارقة في مدينة تقع على خط الإستواء تلك المدينة التي تنقسم إلى عدة طبقات فشمال الرياض ، حدث ولا حرج غنى فاحش و قصور على مساحات شاسعة حتى يتخيل لك أن قاطنيها ، هم شعب الله المختار فالخير كله في الشمال ، كل الشمال فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت و لا خطر على قلب بشر ، في حين إذا نزلت إلى الجنوب و على بعد ساعة واحدة من شعب الله المختار تجد العجب العجاب فقراء على مد النظر و بيوت متهالكة و شوارع متشققة و كأنك في الدرك الأسفل من النار فلا عناية و لا إعتناء . يشغل أب روان ( فايز ) كموظف بسيط في شركة تعتني بالتغذية فهي الموزع الوحيد في السعودية للمعلبات الأجنبية ، راتبه لا يتعدى الـ 2500 مع البدالات فهو يعمل تحت مسمى عامل نظافة فقد كسر حاجز العادات و التقاليد و وضع عزة النفس جانباً من أجل لقمة عيش تسد فراغ بطنه و فراغ بطن أولاده الصغار ، فهو يكد و يعمل على مدار سبع ساعات متواصلة يستقطع منها نصف ساعة هي فترة الغذاء . فقد إشترى راحته من أجل أن يرى أبنائه ينعمون بالرغد و الراحة. قصة أبي قصة فهو لم ينهي طموحه الدراسي بعد بسبب ظروف الحياة و مأسيها التي أجبرته على العمل. كبر فايز و كبرت معه همومه و أحزانه بعد وفاة أمه و أبوه فعزم على الزواج من فتاة تشاطره مصاعب الحياة فتزوج من ابنت عمه نورة تلك الفتاة التي أحبها منذ الصغر تزوجا و عزما على الكفاح و إثبات الذات في دولة لا تعترف بالذات حينها .

دخلت روان قصرها الواقع في حي المحمدية فهي تنعم الأن بحياة فخمة و برفاهية مطلقة لم تحلم بها أبداً.
استقبلتني أمي كعادة يومية من يوم إنتقالنا من الفقر إلى الغنى ، من يوم إنتقالنا من بيتنا الآيل للسقوط إلى هذا القصر الفخم ، من يوم إنتقالنا من الرياض إلى جدة ، فلم أعدها من قبل تلك الأم البشوشة ، حين كنت في الرياض ، أجلس بالساعات أطرق باب المنزل و لا أجد من يجيبني حينها أتذمر و أصرخ بأعلى صوتي لدرجة أن جيراننا يخرجون من نوافذهم يحدقون إلى و كأنني قمت بجريمة شنعاء ، و إذا حنوا علي فتحوا الباب و دخلت على الفور إلى المطبخ لأملئ بطني على ما تبقى من قوالبهم .

- هاي ماما
- هلا حبيبتي
- وش طابخة لنا اليوم ؟ لا تقولي مكرونة .
- لا اليوم حبيبتي زينب طبخت لكم فاصوليا .
- آه يا أمي لو تعرفي قد كيف درجة الحرارة برا كنت خليتيني أجلس اليوم في البيت ولا أروح المدرسة آه على جو جدة حار ، حار يا ماما .

تبسمت نورة و هي تنظر إلى صغيرتها و هي تطلق العنان لنفسها لتتحدث ما بداخلها من كأبة .

- يلا حبيبتي روحي غيري ملابسك و تعالي عقبال ما يجي أخوك سامي و أختك أريج .

دخلت غرفتها الواسعة المزركشة بألوان ( فوشية ) و قد أوصدت باب غرفتها جيداً لتحدث حبيب القلب راكان .




( يتبع )
شاكر علي عبدالله غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-01-2008, 11:07 AM   #2
سعود الناصر
أبو ناصر
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: السعودية
المشاركات: 748
إفتراضي

تكفى كمل ياشيخ وطلع اللي بأسفل الصندوق
__________________


توقيعي اني من ثرى تربتك نجد
والفخر كل الفخر مسلم سعودي
سعود الناصر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-01-2008, 11:14 AM   #3
شاكر علي عبدالله
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 33
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سعود الناصر
تكفى كمل ياشيخ وطلع اللي بأسفل الصندوق

وش اللي أسفل الصندوق
شاكر علي عبدالله غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-01-2008, 11:14 PM   #4
على رسلك
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: في كنف ذاتي
المشاركات: 9,019
إفتراضي





متابعون ومستمتعون :
__________________






شكرا أيها الـ...غـيـث

آخر تعديل بواسطة على رسلك ، 05-01-2008 الساعة 11:21 PM.
على رسلك غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-01-2008, 11:33 PM   #5
شاكر علي عبدالله
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 33
إفتراضي

الحياة في السعودية رغم التشدد الديني بها بعض السراديب بل أنني أشك أن الحياة في المجتمع السعودي منقسم إلى أناس يعيشون ظاهرياً بالزهد و الورع فوق الأرض و أناس يعيشون تحت الأرض بملذاتها و شهواتها وأكاد أجزم أن لكل بيت سعودي مساوئه و محاسنه لكن طغت تلك المساوئ محاسن المجتمع السعودي ، فلا يخلو بيت سعودي من قارورة خمرة أو قضية لواط أو إدمان مخدارت أو إنحراف إرهابي ، بل أبصم لكم أننا رغم تلك الصورة التي رسمها لنا الغرب بأننا متشددين يوجد هناك تدهور و تسيب واسع النطاق فصديقتي لديها قارورة كاملة من فودكا سربتها إلى داخل بيتها عن طريق صديقها المحشش ماجد ، و كل ليلة ترتشق كأساً من الفودكا مخلوطاً ببعض عصير البرتقال قبل أن تذهب إلى النوم ، حتى في يوم من الأيام ظننتها أنها تدخن الحشيش لكن اعترفت حينها أنها تشرب و حلفتني ألا أعلم أحد بما أخبرتها . رغم أن ليلى ( اسم الدلع لولو ) تقوم بتلك المساوئ هذا لا يمنعني أن أصاحبها لأنني مؤمن ما أقوم به و هي الأخرى مؤمنة بما تقوم به ، وهذا ما جعلنا نحن الإثنان تحت علاقة و طيدة رغم اختلاف التوجهات ، و إنني لأجزم أن بعض العوائل تدري ما يحدث لأبنائها و بناتها و هم راضون بذلك أو يتغاضون عن ذلك بغية التستر عن سمعة العائلة ، تلك السمعة التي يجري خلفها ملايين المتخلفين في مجتمعي ليحاولوا أن يخفوا أسرارهم بل و ضعوها تحت قائمة الشرف.
- راكان حبيبي معليش توني داخلة البيت
- عادي حبيبتي إنت كيف حالك وش أخبارك ؟ كيف كان يومك ؟
- و الله تمام ، مدرسة التوحيد أعوذ بالله إرهابية شكلها .
- ليش حبيبتي هي ( مربية لحية بعد ؟ )
ضحكت ضحكة خافتة ....
- لا ، بس تقول الأغاني حرام و العباية على الكتف حرام ، و المكياج حرام ، أوف كل شيء عندها حرام ، مادري ليش عايشة الهبلة دي .
- خلها تروح تنتحر شكلها من جد إرهابية ، ما قلت لي أحبك اليوم ليش زعلانة مني ؟
- وي وي على دلبوا ، لا بالعكس شكلي نسيت .
- يعني ما ني على بالك ؟
على هذا الحال منذ أن تعرفت عليه قبل شهرين أحدثه بإستمرار بالرغم أنني لم أرى شكله قط بل ربما أنه يتوارى عن إبراز وسامته لي ، حتى في محادثتنا الماسنجرية لا يضع صورته الشخصية ، لا أدري لماذا ؟ تعرفت على راكان من خلال موقع الـ Facebook كنا نتبادل بعض التعليقات على إحدى القروبات ، شيئا ما شدني إليه لا أدري ما هو ، ربما صورته التي وضعها أنذاك لبراد بيت أو ربما للباقته في التعليقات و الردود الحكيمة ، لا أدري .. و هذا ما دفعني لأرسل له رسالة بأنني معجب بأسلوبه و طريقة رده على بعض التعليقات في نفس القروب حينها تبادلنا المسجاب و الرسائل الخاصة بيننا إلى أن طلب مني ذات يوم بإيميلي أعطيته له غير مبالية ربما إعتبرته حينها كأخ لي في عالم وهمي متصف بالتزيف.
************
في المساء ...
جلست أريج قرابة العشرين دقيقة تصلح كميرة جهازها .
- أوف من الخرى الكميرا ، وش فيها ؟
أخيراً وجدت الحل لمعضلتها .
- أخيرا ً ...
دخلت أريج برنامج البالتوك كعادتها فهي مدمنة درجة أولى على هذا البرنامج و محادثة الأخرين أو النصف الأخر من المجتمع ، و يعود السبب على إدمانه هو وجود جهاز اللاب توب في غرفتها دون رقابة صارمة من الأهل فهي ما تلبث أن تعود من المدرسة تجدها سامرة أمام جهاز الكمبيوتر ، كنت أظن في السابق أنها مجنونة لأنني أسمع قهقهاتها من خلف الباب باستمرار أو أنها تتحدث بصوت منخفض لا أدري لمن حينها ، لكن بعد مرور الأيام صارحتني أنها تدخل برنامج يدعي البالتوك..
تدخل أريج برنامج البالتوك و تضغط على روم ( سكس في السعودية ) ..
الروم مليء بمملكة من الفحول ، بل رجال عطشى لليالي حمراء يقضوها مع إحدى الفتيات التي يعرضن أجسادهن كسلعة لمن يدفع أكثر ، أختي أريج تدخل لمجرد التسلية لكن بدأت ألاحظ فيها تلك الإنحرافات تدريجياً بداية بلباسها القصير مع الإهتمام الكبير بوضع مكياج صارخ و عطر شديد القوة ، لا أدري لكن أيقنت أن ثمة أمر دعتها لتقوم بمثل هذه التصرفات فهي ليست مواظبه على – الفاشن – بل أنها تذهب أيام عدة إلى المدرسة من دون أن تستحم فهي لا تهتم بنفسها أبداً ولا إلى جمالها الرباني .
- أحلى كامات فوق فوق ، إيواة يا العنود أحييييييه على ذا الجسم. أحلى كامات فوق فوق فوق . احلى تحية بعد لبنت أبوها ارفعوا كاماتكم فوق يا بنات فوق ، يا بنت شيوخ افتحي كامك لو سمحت ...
تنبهت أريج إلى صوت – راعي الروم – و فتحت كامها ..
كان وضعية الكاميرا قد وضعت لتظهر بياض رقبتها إلى إنتفاخ صدرها .
- صح عليك يا بنت الشيوخ ، أحلى كامات فوق فوق فوق فوق ...






( يتبع )
شاكر علي عبدالله غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-01-2008, 04:46 PM   #6
maher
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 8,145
إفتراضي

مع الأسف حال الجميع من المحيط إلى الخليج

مع تفاوت في الدرجات بحكم المجتمع و البيئة المحيطة بالفتاة و الفتى في نفس الوقت


متابعون أخي أرسطوفان و منتظرون التكملة

تحياااااااتي

__________________





maher غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-01-2008, 03:26 AM   #8
شاكر علي عبدالله
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 33
إفتراضي

الساعة تشير إلى العاشرة مساءاً ...

- لا ما أقدر أخيلك تجي هالحين أهلي في البيت ، لما يناموا راح أقولك..
- أوف يا سامي متى طيب يناموا تراني مشتاق لك لي يومين ما شفتك خلني أشوفك ...
- ما أقدر يا تركي أهلي لسه صاحيين
- طيب اسمع قول لأهلك إني أنا و إنت جالسين نذاكر في الغرفة ، ما راح يشْكوا ...

تنهد ماجد بصوت مرتفع معبراً عن إستيائه
- إنت تبي تفضحنا ؟ أوف طيب ، عطني خمس دقايق أشوف و أكلمك.

في مجتمعي الوردي أعرف أن بيننا سحاقيات بل يعشقن لذة السحاق و قبلاته الحارة ، ففي مدرستي دار البيان الأهلية نسبة السحاق فيها 70% بل أكثر لا أعرف دقة الإحصائيات لكنني أجزم أن مدرستي بها ما لا يعلم به أحد أو ربما يعلمون به لكن يحاولون إخفائه و عدم إبرازه بسبب الإنغلاق المتشدد الحاصل في مجتمعنا السعودي ، فمدرستي الكيمياء دائماً ما تحدق بنهودي الصغيرتين حتى أنني أخجل بمعاتبتها ربما لأنني ( أهوى ) أن أكون في نظر الأخرين جميلة ، أو إحتمال كبير لأنها تكبرني .. لكن لم يخطر ببالي أنها سحاقية فهي نفس المدرسة التي كانت ألجأ لها في المرحلة المتوسطة من بويات المدرسة ، جمالي سبب إحراجي . منذ أن كبرت و أنا أعتني بنفسي و بجمالي لكن ليس مثل أختي التي تضع كيلو مكياج في وجهها لتبعثر جمالها الرباني. قلت لكم سابقاً أنني لاحظت على أخي الصغير معالم الإنحراف منذ دخوله المرحلة المتوسطة فوجدته يميل إلى الجنس الأنثوي بشكل صارخ . يبلغ من العمر الأن 15 عاماً ، فرغم دلاله الزائد فهو يعشق الدراسة في المدارس الحكومية ، لا أدري لماذا !! طالما حصلت مشادات بين الوالدة و سامي ، لأنها تؤمن أن إنتقاله إلى مدرسة أهلية خاصة ربما قد تعدل من سلوكه الإنحرافي ، بل لم يخطر على بالها يوما ً ما أنه شاذ جنسياً

يدخل سامي غرفته و يتصل على حبيبي قلبه تركي ..


- آلو ... حبيبي
- إيواة حبيبي وش صار معاك .
- خلاص تعال أنا كلمت أمي إنك راح تجي البيت عشان نذاكر ...
- طيب حبيبي نص ساعة و أنا قدام بيتك. إمممممواه على شفايفك الحلوة يا حلو
- يلا بسرعة أنا بإنتظارك .






( يتبع )
شاكر علي عبدالله غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-01-2008, 10:20 AM   #9
طارق الليل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2007
المشاركات: 229
إفتراضي

هل هذا موقع اباحة جنسية ؟
طارق الليل غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .