العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 17-10-2012, 10:06 PM   #1
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي بين الكتل السياسية والكتل الكونكريتية الشعب كتلة ثريد

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
طبعا حكومة المالكي العميلة الفريدة بقرارتها والعصية بحل ازماتها
والمتوفقة بمصطلحاتها مضيعة الشعب بخبالاتها
جايبة الشعب ومدوخته بمصطلحات حبر على ورق
اخذت فترة وطلعتنا بمصطلح العملية السياسية
ناس تجر بالطول وناس تجر بالعرض
واحنا كشعب ماندري اصلا شنو العملية السياسية
بيها فايدة بيها عايدة ماندري
وظلت العملية السياسية لامعلكة ولامطلكة
تتمخض تتمخض
وبعد مخاض العملية السياسية سنين ايام بلياليها
ولدت
تدرون شولدت ؟؟؟؟؟
ولدت ضناها اكبر منها
ولدت الازمة السياسية
والشعب مثل ام حسين كان بوحدة وصار باثنين
منا العملية السياسية ومنا الازمة السياسية
والازمة السياسية موهينة
لان اذا تريد تعرف الديمقراطية بالحكومة
لابد ان تكون بينهم ازمة سياسية واختلاف راي
ماكو اي اتفاق بين اعضاء الحكومة ابد
يستخدمون حق الفيتو يعني
كل واحد بيهم عريضي
لوذبو بالنار كال الحطب اخضر
لعد اشلون تصير الديمقراطية ؟؟؟
اذا مايصير اعتراض واختلاف راي
وماظل واحد ماسمع اكو بالعراق ازمة سياسية
حتى امريكا استحافت على اليوم اللي فكرت وغزت العراق
من شين فعل الحكومة اللي صنعتها
ومن هاي الديمقراطية ولد مصطلح جديد يسموه المناكفات السياسة
يعني غراب يكول لغراب وجهك اسود وملتهين بالعرك والطلايب
والفساد ماله تالي
وطبعا من العملية السياسة للازمة السياسية للمناكفات السياسة والعراق يحترق
لاخدمات ولاامن ولامسيطرة على اي وضع بالعراق ولاعلى شبر واحد بالعراق
لان الحكومة كاعدة بالمنطقة الخضراء
بيوتهم ومقرات عملهم كلها بالمنطقة الخضراء
وحراسهم امريكان وكلاب شائبة راتب كلب الحراسة 5000دولار متعاقدين مع شركة امريكية لكلاب الحراسة
تصورو كلب حراسة راتبة الشهري 5000دولار
والشعب مثل لطم شمهودة تلطم ويا الكبار وتاكل ويا الزغار
ليش راتب الكلب منين هذا مو جهد ونفط الشعب !!!
ومن يريدون يصرحون عن اخبار العملية السياسة والازمة السياسية يجبون الصحفيين لداخل المنطقة الخضراء
وطبعا سين وجيم وتحقيقات ويا الصحفيين لايكون بيهم ارهابي يسوي مثل ماسوى الزيدي ببوش
يوم الي ضربه بالحذاء
وتسوي مؤتمر صحفي على مستوى البرلمانيين وينعرض على التفلزيون يشاهده المواطن العراقي للي من اجله جتي هاي الحكومة وصارت من اجله العملية السياسية اللي ولدت الازمة السياسية ووبسببه صارت المناكفات السياسية بين اعضاء البرلمان الواحد اللي عبارة عن كتل سياسية
وهذي الكتل عبارة عن احزاب سياسية وطائفية بامتياز
كل قيس يناجي ليلاه
مصلحة الكتله فوك كل شي
بس شعارهم رنان العراق فوق الجميع
بحيث اعضاء البرلمان من النساء وحدتهن مكبعة بعبايتها
اعترضت تحضر للجلسة البرلمانية وحدها بدون محرم
بعد مارشحت نفسها بدون محرم وانتخبوها بدون محرم
وحضرت جلسات بدون محرم تذكرت هي حرمة عيب تحضر بدون محرم
وطبعا المحرم من يحضر وياها لابد الحكومة تخصص له راتب وطبعا خصصوله التقاعد قبل المخصصات والراتب
لعد اشلون تمشي سفينة حكومة حزب الدعوة الاسلامي على الناس
والكتلة السياسية بيها رجال واحدههم معمم وخواتم بيده
يكول على البرلمانية واللي وياها (اللهم اجعلها في عيني بقرة )
ياعمي ياشيخنا ماقريت كلام الله
(الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه )
ماسمعت رب العزة يكول
(قل للمؤمنين يغضو من ابصارهم )
وهو الايمان داخل الانسان يحتاج مثل هذا الدعاء لو التقوى اللي يتربى عليها من الصغر
والكتلة السياسية تسوي مؤتمر يجمعون على منصة وحولها عشرات المايكرفون القنوات افضائية
وكانهم يريدون يلتقطون صورة تذكارية مثل ايام الابتدائية
واحد يقف بالنص متعصب ويصيح وينذر ويتوعد ضغطه مرتفع
والبقية حوله متعصبين الى حد ماندري شنو سالفتهم
وعلى اية حاال بين حانة ومانه ضاعت لحانا
والعراق ماتقدم بقدر انملة عن 2003
بحيث الاماكن اللي تدمرت بالحرب 2003 لحد الان مدمرة
لاشارع تبلط ولا نهر جرى
ولامدرسة انبنت ولامستشفى ولاجامعة
بالعكس اللي كان موجود تهدم
وين سيطرة الحكومة ؟؟؟
على سبيل المثال التعليم
والتعليم شكل نسبة تحت الصفر بعد الاحتلال
اسئلة امتحان وزاري تخليها لجنة امتحانية بالوزارة تطلع وتنباع على جميع الطلبة بقيمة 100-500دولار لكل طالب ؟؟
بحيث الطلبة كعدو بالامتحان حلو الاسئلة بربع ساعة وطلعو
منو انى الاسئلة غير الوزارة الخونة منها وبيها
ومدارس بيها قوات الامنية الشرطة والجيش قريبة للمدرسة تذيع اجوبة الاسئلة بالسبيكر ترد للطلبة داخل قاعة الامتحان
وكلها مقابل فلوس؟؟؟؟
قبل الاحتلال
مدرسين واساتذة واطباء ومهندسين عراقيين يعملون بدول عربية وخصوصا المغرب وتونس والجزائر واليمن
ويشهدلهم التاريخ
لو التجار او القصابين
عصابة تذبح حمير وتبيعه على انه لحم عجل؟؟؟
ولما انفضحت الحكومة يجي المالكي يامر بقتل الخنازير
يعني ماكلين الشعب خنازير وماندري
وبين الكتل السياسية والكتل الكونكيريتة الموجودة بالشارع ومحاصرة كل منطقة ومعزولة عن الثاني
الشعب صاير كتلة ثريد

اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-10-2012, 08:09 PM   #2
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي

وشهد شاهد من اهلها
اسمعو اقوال الحكومة اللي ايست من حل الازمة السايسية


بغداد – شبكة اخبار العراق - استبعد النائب عن كتلة الاحرار التابعة للتيار الصدري حسين المنصوري حل الازمة السياسية في الوقت الراهن بعدم توافق اراء الكتل .وذكر المنصوري في تصريح اليوم ان اجتماع وطني لن يعقد في ظل الخلافات الراهنة ولو عقد فانه لن يحل الازمة لكون ان السياسيين لديهم اراء مختلفة ومتمسكين بها لذلك استبعد أي حل للزمة السياسية في المرحلة القادمة .واضاف ان الاوضاع غير مستقرة وبعض السياسيين لا ينظرون الى مصلحة العراق وانما يعملون لاجل مصالح دول اخرى مؤكدا انه لا يوجد توافق بين المكونات والكتل السياسية لحل الازمة .ويشهد العراق أزمة سياسية مستمرة بسبب تصاعد الخلافات بين الكتل السياسية حول أمور تتعلق بالشراكة في إدارة الدولة بالإضافة إلى ملفات أخرى، وقد أدى استمرار الأزمة إلى مطالبة بعض الكتل السياسية بسحب الثقة عن رئيس الوزراء نوري المالكي والتوجه نحو استجوابه في البرلمان مما دفع التحالف الوطني إلى اللجوء للإعلان عن إعداد ورقة إصلاحات لحل الأزمة وقد علقت الكتل السياسية آمالها على الطالباني من اجل إنهاء فصول الأزمة السياسية من خلال الاجتماع الوطني الذي دعا إليه في وقت سابق.
28Oct
العراقيون فقدوا الثقة بجدية الأطراف السياسية على حل الأزمة
بغداد – شبكة اخبار العراق - رأى الأمين العام للحزب الإسلامي العراقي إياد السامرائي الأحد أن العراقيين باتوا يفقدون الثقة بقدرة الأطراف السياسية على حل الأزمة الراهنة وعدم امتلاكها الجدية للحل.وقال السامرائي في بيان إن بين الحين والآخر تلوح بوادر انفراج للأزمة السياسية لكنها لا تصل إلى نهايتها المرجوة مبيناً أن الفرص قد لا تأتي مستقبلاً مما يوصل البلاد إلى نفق مسدود.وأضاف السامرائي أن اعتماد مبدأ الحوار البناء والحلول الوطنية ونبذ التجاذبات على اختلاف دوافعها كفيل بإحداث الحراك المطلوب داعيا كافة الكتل السياسية إلى معاودة جهودها ولقاءاتها بعد عطلة عيد الأضحى ولعلها تأتي بالنتائج الايجابية التي ينتظرها الجميع.يذكر ان العملية السياسية في العراق تمر بأزمة سياسية منذ تشكيل الحكومة في 21 كانون الأول 2010 حيث تشهد العلاقات بين حكومتي بغداد واربيل من جهة وبين القائمة العراقية وائتلاف دولة القانون من جهة اخرى بخلافات مستمر إلا أنها تفاقمت منذ اشهر واشتدت في الآونة الأخيرة بسبب الخلافات الخاصة بعقود النفط التي ابرمها إقليم كردستان العراق مع عدد من الشركات الأجنبية والاتهامات التي وجهت للإقليم بشان عمليات تهريب الوقود خارج العراق فضلا عن أزمة اشتدت بين القائمة العراقية وائلاف دولى القانون بشأن عدد من الطروحات السياسية أبرزها قضية رئاسة مجلس السياسات الاستراتيجية الذي كان من المفترض أن يتراسة زعيم القائمة العراقية إياد علاوي.
اااااااامممممممممممم
صحيح لاول مرة الحكومة تتكلم بصراحة وصدق
لان ايست من حل الازمة السياسية فعلا
ومثل مايكولو ابو المثل
مايفك لحاها الا لحاها
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .