بالنسبة لي لا أعتبر هذا الوصف مديحا لي أو غرورا مني لا و الحمد لله
لكنني فعلا لا أرى نفسي إلى هكذا
أما سهيل فناوية أسجل له هاللحظة و أذكره فيها كل ما سب في " المره "
ولما قسا قلبي وضاقت مذاهبــي
جعلت الرجا مني لعفوك سلما
تعــاظـمنـي ذنبـي فلـما قـرنـتـــه
بعفـــوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ذا عفو عن الذنب لم تزل
تجــود وتـعفــو منــة و تكرما