حكى لنا جدي قصة رآها في الحج قبل أكثر من خمسين سنة ،
وذلك أن أحد الجهال جعل من نفسه مطوّفا ، فأوكل إليه
رئيس المطوّفين تطويف اثنتي عشرة امرأة ، وبعد أن
انتهى معهن من رمي الجمار ، أمرهن بحلق رؤوسهن بالموس
جميعا ، وعادت النساء إلى أهلهنّ بدون شعر !! .
كم كنت أتمنى أن أكون أنا بديلا عن ذلك المطوف
ويكون معي بدلا من أولئك النسوة بعض من سيدات الحوار ، وهن :