العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 27-03-2009, 01:59 PM   #11
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

كشفت "الجبهة الديمقراطية الشعبية للشعب العربي في الأحواز", عن أن إيران تسعى لتجنيد أحوازيين كمرتزقة وجواسيس بالدول العربية.
وقال المركز الإعلامي للجبهة في بيانٍ له "إن النظام الإيراني يحاول تجنيد طلاب أحوازيين عبر إغرائهم برواتب مرتفعة جدًا, للعمل في مجال الاستخبارات, واستخدامهم كمرتزقة وجواسيس ومخربين في الدول العربية, في ظل البطالة المرتفعة في منطقة الأحواز".
وأوضحت الجبهة، وفقًا لما أوردته صحيفة "السياسة"، أن السلطات الإيرانية وزعت إعلان استخدام على الطلاب الأحوازيين في جامعة الأحواز المعروفة باسم "جامعة تشمران", تدعو فيه الطلاب إلى المراجعة وإجراء مقابلة للاستخدام بعد التخرج.
وأضافت أنه بعد مراجعة بعض الطلاب الغرفة المخصصة لهذا الغرض في الجامعة, تبين أن الاستخدام يخص أبناء الأحواز العرب فقط وهو عمل في وزارة الاستخبارات, ويبدأ برواتب مرتفعة جدًا تتجاوز السبعة ملايين ريال شهريًا وهذا المبلغ مغر للغاية حتى لأساتذة الجامعة الجدد.
وأشار البيان إلى أنه ظهر من خلال المقابلات, أنه يتوجب على الطالب إنهاء دورة تعليمية في ما يخص الاستخبارات في مدينة تبريز عاصمة أذربيجان الإيرانية, وبعدها يقسم المدربون على وزارات مختلفة, كما تنص شروط الاستخدام أن يكون الطالب غير متزوج ويقبل العمل في خارج إيران عند الضرورة, أو إذا كان متزوجًا عليه أن يوقع تعهدًا إضافيًا في قبول العمل بالخارج.
100 مليار دولار لتمويل الخلايا الإيرانية النائمة:
ونقل البيان عن تقرير أعده أحد الطلاب الذين راجعوا مكتب الاستخدام في الجامعة, إشارته إلى أنه "استنتج من خلال الحوار الذي دار بينه وبين شخصين مسؤولين عن الاستخدام في المكتب بالجامعة, أن اختيار العرب الأحوازيين خصوصًا لهذا الغرض, القصد منه استخدامهم كمرتزقة وجواسيس ومخربين يعملون في الدول العربية تحت أي غطاء, وهذا طبعًا يساعد النظام أن يستخدم الأحوازيين لأهدافه الشريرة من جهة, ومن جهة أخرى يطرح الوجه الأحوازي على أنه لا يهتم بعروبته وبقضيته, وأنه مرتزق يساوم حتى قوى الإحتلال من أجل المصلحة الفردية, وجاهز لأي عمل ارتزاقي على حساب مبادئه, ومن جهة ثالثة يهدف إلى إبعاد الأكاديميين الأحوازيين عن وطنهم وتذويبهم في العمق الإيراني أو في أي محيط آخر بعيد عن الأحواز".
وكان محمد الدايني، عضو البرلمان العراقي عن جبهة الحوار الوطني قد صرح، في وقتٍ سابق، بأن إيران لها "خلايا نائمة" في كل الأقطار العربية، وأن طهران خصصت100 مليار دولار لتمويل هذه الخلايا.
ودعت "الجبهة الديمقراطية" في بيانها "جميع من راجعوا لهذا الاستخدام أن يرفضوه وأن ينسحبوا من العمالة المطلوبة لهم, مع معرفتنا بوسع البطالة وما يعانيه أبناؤنا من الحرمان في العمل, حيث عمل النظام على توسيع البطالة في الأحواز حتى ينتقل منها إلى استخدام الأحوازيين المحتاجين للعمل لأعمال إجرامية مثل العمالة والارتزاق ضد أشقائهم العرب في الأحواز وخارجه".
معدل البطالة بين صفوف العرب يصل إلى 50%:
وأكد الناشط الإيراني البارز من إقليم الأحواز ورئيس القسم العربي في مركز دراسات الأحواز بواشنطن جابر أحمد مؤخرًا أن عملية بناء المستوطنات الفارسية داخل الأحواز تزايدت بكثافة خلال الشهور الأربعة الماضية بالتوازي مع هجرة منظمة إليها من مناطق الداخل الإيراني.
وقال جابر: إن هذه العملية تهدد بابتلاع عرب الأحواز والقضاء على وجودهم، في كارثة إنسانية سكانية لم يسبق لها مثيل في العالم.
وأضاف أن الحكومة الإيرانية تقوم بتنفيذ مشروع جلب مليون و500 ألف غير عربي من مناطق العمق الإيراني مثل: اصفهان، جهار محال، كهكلوية، لرستان، كرمانشاه وعيلام وإسكانهم في المناطق العربية، في إطار خطة لـ"تفريس" الإقليم.
وتابع أن السلطات "توفر لهم كل مستلزمات الحياة الاجتماعية، فيما تضيق الخناق على المواطن الأحوازي وتقطع عنه سبل العيش الكريم حتى بات معدل البطالة بين صفوف العرب في بعض المناطق يصل إلى 50%".



(نقل موقع «انتخاب» الإيراني، أنه في اجتماع أخير للوزراء الإيرانيين، وبناء على اقتراح من نائب الرئيس برويز داو ودي، وقعّوا ورئيس الجمهورية ، على ميثاق بينهم وبين المهدي المنتظر!!
ولأنّ أيّ اتفاقية لا بد من أن تحمل توقيع الطرفين، اتفق الجميع على أن يحمل وزير الثقافة الإسلامية صفار هارندي الرسالة ، ويذهب ، ويرميها في بئر في جامكاران القريبة من قم، حيث يلقي الحجاج طلباتهم كل يوم أربعاء.

ويقول مراقبون إيرانيون إن مثل هذا التفكير في ازدياد ، منذ مجيء احمدي نجاد، وأن الأشخاص المتطرفين حوله ، يقنعونه «بأن هناك مؤشرات إلى قرب ظهور المهدي، إلى درجة إقناعه بأن المسألة النووية الإيرانية مرتبطة بشكل مباشر مع ظهور إمام الزمان».

وحسب مصدر على إطلاع عما يجري، فإن هؤلاء الأشخاص في الاجتماعات المغلقة ، والعلنية، يصرون على ضرورة أن تتخذ الحكومة الإيرانية موقفاً صلباً ضد الضغوط الدولية، للحصول على حقها في التكنولوجيا النووية، «لأن هذه المسألة هي واحدة من الوسائل التي تُهيئ لظهور المهدي».

وأثناء الحملة الانتخابية، ومن اجل دعم فوز احمدي نجاد، كرر آية الله محمد تقي مصباح يزدي وهو من المتشددين، أن المهدي اختار احمدي نجــــاد، «وانه لواجب ديني انتخابه» .. ) نقلا عن الشرق الأوسط 3/11/2005م

( ضمّن الرئيس أحمدي نجاد خطابه الذي ألقاه في 15بتمبر الماضي أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة (الجلسة رقم 60) دعاءً لله بأن يعجل بظهور المهدي، فقال: ''اللهم عجل لوليك الفرج ،والعافية والنصر، واجعلنا من أعوانه وأنصاره'' .
وفي الكلمة القصيرة التي وجَّهها الرئيس الإيراني إلى الشعب الإيراني ، بعد إعلان فوزه في الانتخابات الرئاسية التاسعة ، أشار إلى المهدي المنتظر ثلاث مرات،
حيث استهل كلمته بعد البسملة بالدعاء السابق، وبعد إعلانه عن تمسّكه بما وعد به الشعب الإيراني، وبعد أن دعا الجميع إلى الوفاق ،والوحدة ،والمحبة، وبعد توجيه الشكر إلى منافسيه من المرشحين ، ولكل الجهات التي حثت أفراد الشعب على التوجه إلى صناديق الاقتراع ، أهدى الحضور الحماسي العظيم ، والمخلص من جانب المواطنين في الجولتين الانتخابيتين إلى ولي العصر (المهدي المنتظر)!
وفي نهاية كلمته أعلن عن أمله في أن يحظى بفضل الله وعنايات المهدي المنتظر!
كما أنه قال في كلمته التي ألقاها ،أمام خطباء الجمعة من مختلف أنحاء إيران وفي مناسبات أخرى:
"إن المهمة الرئيسية لثورتنا هي تمهيد الطريق لظهور الإمام المهدي، لذلك يجب أن تكون إيران مجتمعًا إسلاميًا قويًا ومتطورًا، حتى تصبح نموذجًا يحتذي به جميع الشعوب، وتستحق –في النهاية- أن تكون ميدانًا لظهور إمام الزمان (المهدي المنتظر)"
وقال في مناسبة أخرى: " نحن مسئولون عن إقامة مجتمع نموذجي في إيران حتى يكون هذا مقدمة لحدوث هذا الحدث العظيم (ظهور المهدي)، ومنطلقًا لإقامة حكومة العدل الإسلامية العالميّة " ) ..مجموع من عدة مصادر إخبارية.
وليس هذا هو العجب ، إنما ماذا سيفعل المهدي المزعوم في نظر الفكر الذي قامت عليه الثورة الخمينية ،

فلنتأمّل هذه الروايات العجيبة من بطون مراجع فكرهم المليء بالحقد ، والمتعطّش للدماء :

جاء في بحار الأنوار 52/313، 318 ـ أن المهدي المنتظــر ( يسير في العرب بما في الجفر الأحمر وهو قتلهم ) .

و جاء في الغيبة للنعماني ص155، وبحار الأنوار 52/349: ( ما بقي بيننا وبين العرب إلا الذبح).

جاء في الغيبة للنعماني ص284، وبحار الأنوار 52/333: ( أتق العرب فإن لهم خبر سوء ، أما إنـّـه لم يخرج مع القائم منهم واحد).

وجاء في الغيبة للنعماني ص154، بحار الأنوار 52/354 : ( لو يعلم الناس ما يصنع القائم إذا خرج لأحبّ أكثرهم ألاّ يروه مما يقتل من الناس ... حتى يقول كثير من الناس : ليس هذا من آل محمد، لو كان من آل محمد لرحم ) .

وفي مختصر بصائر الدرجات : ص 519 عن الإمام أمير المؤمنين عليه السلام : ( .. ويسير الصديق الأكبر براية الهدي ، والسيف ذو الفقار ، والمخصرة حتى ينزل أرض الهجرة مرتين، وهي الكوفة فيهدم مسجدها، ويبنيه على بنائه الأول ، ويهدم ما دونه من دور الجبابرة ، ويسير إلى البصرة حتى يشرف على بحرها ، ومعه التابوت ، وعصا موسى ، فيعزم عليه فيزفر زفرة بالبصرة ، فتصير بحرا لجيا ، فيغرقها لا يبقى فيها غير مسجدها كجؤجؤ السفينة على ظهر الماء ، ثم يسير إلى حرور ثم يحرقها ، ويسير من باب بني أسد حتى يزفر زفرة في ثقيف وهم زرع فرعون ..).

الخلاصة : إنّ ما فعله الصفيون من الضلوع في مخطط تقسيم العراق ، بعد تمكين الجيوش الصهيوصليبة من احتلاله ، وما يفعلونه في العراق من تهجير جماعي ،ومذابح في السنة ،تشيب لها الولدان ، لتكوين دويلة لهم تشمل بغداد ، وكل الجنوب ،

إنما هو نابع من فكرة خبيثة تسيطر على فكــر القابعين على سدة الحكم في إيران ،

وهي أنهم يمهدون لخروج مهديهم المزعوم ، وبمهديهم والسلاح النووي ، سيُبيدون أهل السنة ـ لاسيما من العرب! ـ ، ويخربون بلادهم ،ومدنهم ، ويهلكون الحرث والنسل !

ولهذا نقول ، لقد أخطأ حسن مبارك فيما قاله ، فهذه الجماعات التكفيريّة ، الضالّة ، المندسّة إندساس الحيّات بين المسلمين في العراق والخليج وبعض الدول الأخرى ، والتي أطلت رؤوسها بمكر علقمي متخابث ، من تحت العباءة الصهيوصليبة التي تغطـي أرض الخلافة فرج الله عنها كربة المكر الثلاثي المجوسي الصهيوني الصليبي.

ليت ولاؤها لإيران ، إذن لهان الخطب !

فإيران كانت معقل السنّة وأهلها ، ولازال فيها اليوم الأكابـر من عظماء رجالها ، والملايين من خيرة شعوبها ، فأهل السنة فيها أكثر من الثلث ، وأيضا فيها من غيرهم ، من هو في عداء صارم مع فكرة الثورة الخمينيّة المناوئة للأمّة الإسلاميّة، وكلّهم يعيشون أسوء ظروف الاضطهاد الديني والسياسي.

بل ولاءُ تلك الجماعات التكفيريّة الحاقدة ، ومن يحرضها من أركان الحكم في طهران ، للشيطان الأكبــر نفسه الذي يلعنونه جهراً ، وهم جنوده ســرّاً ،

فمنه تستمد سمومها ، وإلى عشّه تأرز ،وعلى فضلاته النتنة تقتات ، وهو الذي يدغدغ رؤوسها التي أدمنت مكر السوء ، بخزعبلات ، وخرافات ، وأكاذيب تملأ فكرهم المريض ، تحدوها إلى قتل المسلمين، وتدمير بلادهم ، وإهراق دماءهم ، وبثّ الأحقاد والفتن في الأمـّة .

وإنـّه وربّ العزة الذي دكّت جنوده معقل الكسرويـّة المجوسية في المدائن ، والصليبيّة الرومانيّة في بيت المقدس ، تحت قيادة عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ستسقط دولة الثورة الخمينيّة وشيكا ، وأذنابها في بلاد الإسلام ، بسنة الله الماضية بـسليط الظالمين على الظالمين ، وسيقلب الله عاليها سافلها ، ، وسيريح الله المسلمين من شرّهـا ، ويجعل الله في ذلك فرجا للشعب الإيراني أيضا ، فيفتح الله بعد ذلك فيهم آذانا صما ، وقلوبا غلفا ، وأعينا عميا ،

و

ستبُدي لك الأيام ما كنت جاهلا ** و يأتيك بالأخبار من لم تزود
و يأتيك بالأخبار من لم تبع له **بتاتـا و لم تضرب له وقت موعد
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .