العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 20-09-2013, 04:14 PM   #1
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي دموع التماسيح

استخدام عبارة "دموع التماسيح" اعتمدت في العديد من اللغات لوصف الحزن المصطنع أو الكاذب. التشبيه لم يأت من فراغ ، بل من اعتقاد قديم بأن التماسيح تذرف دموع الحزن عندما تقتل وتأكل فرائسها. تعود الأسطورة إلى القرن 14، وقد جاءت في كتاب بعنوان "أسفار السير جون ماندفيل." نال الكتاب رواجا هائلا عند ظهوره وكان يروي مغامرات فارس شجاع عاشها خلال أسفاره المفترضة عبر آسيا. من بين القصص الخيالية التي رواها، تضمن الكتاب وصفا عن التماسيح كالتالي: "تقتل هذه الحيات الناس وتأكلهم وهي تبكي ولا لسان لها." وعلى الرغم من عدم دقة هذا الكلام ، إلا أن كلام ماندفيل عن بكاء الزواحف وجد طريقه لاحقا إلى أعمال شكسبير، وأصبحت عبارة "دموع التماسيح" مصطلحا معتمدا منذ القرن السادس عشر.
صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .