[FRAME="8 70"]خواطر (رمضانية؟!) تنفس الصُعداءءء
من كان آخر سحوره القات
فمات
مات ميتة البشوات
وحشر في زمرة الأباة؟!
وما أدركه الشتات!
وما أحس بالسكرات
ولو ادخل المستشفيات
ونقل إلى الثلاجات؟!
هل يحس بالحما وحوله المكيفات
وركبت له الصمامات
.لا والله سيشعر بالدفء والراحات
وربح الدولارات!
وضيع الريالات
فهل يعد مليارديرات؟
نحسبه كذالك ونسأل الله له الثبات
أرأيت لو ركب الباسات
ونسي السنبوسات
من أفضل المنتجات لدى الحلويات
ماذا عليه من السيئات
لاشئ سوى المفقودات!
أرأيت إن كان( ريميا)
من أصحاب العربيات
مطاردا من البلدية والدوريات !
منسجما مع هديرا لخطابات
بين المحافظات؟!
ولصوص الليل والنهار
في الشوارع والجولات
قيل فذاك في أعلا الأزمات
في طلب الرزق والأقوات
وقد حطموا له العربية وصادروا الصدامات
حماتنا البواسل من خارج المعسكرات ؟!
نعم فهذه معجزة للمنجزات
قيل أرأيت من عمل لدى أصحاب العمارات
من حاملي الدكتورات
وظلموه في الحساب بتخفيض الريالات
وذالك في الخواتم المباركات؟!
ماذا عليه من المخالفات
أولا آمن من عرفوا بالمفاجئات
بالتطفيف في الحسابات
ثانيا الناس لصوصا إن كنت غير
مستعد بالاتفاقيات
مختومة من قبل العقال في الحارات!
وأقسام الأمن والأمانات
لينصفوك بالأذى
والنهب للحذاء
وخاصة الجزمات؟!
ثالثا في يمن السلتة واللحمة
والرواني والمشروبات
وفي وداع رمضان ترى
مالا يراه لابسي النظارات
كل المغامرات
من انتهاك الحرمات
والسطو والغارات!
حتى على الحمامات
سرقة الحنفيات
وفي الأخير
كل عام وانتم في أفضل الحالات والخيرات
ورِبحُكم مع الأسف أطنان سيئات؟![/FRAME]
خواطر (رمضانية؟!) تنفس الصُعداءءء
النمط الخطي
