إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
ممكن نعرف الباشمهندس من اى البلاد لنعرف كيف نرد |
كنت احسبك اذكى من ان تسال هكذا سؤال
هل افهم ان طلبك هذا بداية لشخصنة الحوار !!!طيب حزر فزر
ما رايك لو تقوم بالهجوم على الدول العربية كلها اكيد كلها لديها اخطاء وعثرات يمكنك استغلالها ( مثلا بعض الدول اعتمدت على العمالة المصرية وهذا خطا شنيع طبعا ) وبهذا تصبح افعالكم مبررة وذلك ان كل العرب يفعلون الاخطاء والعثرات . اليس كذلك؟ لكن انتبه مصر كلها عبارة عن عثرة واي عثرة ولكن عكس العرب الاخرين هي لديها بعض المحاسن تكاد لا تذكر وكانها جاءت بالصدفة غير المقصودة
بدل ان تبحث في عثرات الامم عليك بالرد الموضوعي على اتهاماتي لكم ولكن احذر وحاول ان تتجنب الوقوع وتاخذك العزة بالاثم
اما بخصوص مصر وافعالها الخبيثه فان كنت لا تدري فتلك مصيبة ................
وحتى لا نظلم البعض فاني لا انكر ان بعض المصريين ما زالوا مع امتهم ومحافظين على دينهم ولم يصابوا بعدوى مرض الاغلبيه الفرعوني
حقا يؤسفنا ما آلت اليه مصر الان ونتمنى لها الصحوة المبكرة قبل فوات الاوان
طلب منا القران الكريم ان نخاطب امثالك بما سوف اخاطبك به فهل تعلم في اي سورة كان هذا
واعني بامثالك ممن هم يكونوا زملاء لنا في وضع معين ولكنهم ليسوا متوافقين مع ديانتنا او اخلاقنا او مبادئنا ويتطاولون على منبت الرسالة وعلى حماتها
لذا اخاطبك بزميل المنتدى لا اكثر
فهل تعلم الان ما هي السورة يا زميل منتدى
دعك من السورة فما ادراكم بالقران الكريم واياته ولنعد للموضوع
جميع حروب مصر المزعومة كانت نهايتها الخيانة ولكن لا اريد ان اسالك الان الا عن بدايتها فقط :فهل كانت لله وللدين ؟
في شهادة لحسنين هيكل ذكر ان معنويات الجنود المصريين كانت منهارة جدا ولكن ما ان بدأت قيادة الجيش ببث اغاني للغانية ام كلثوم حتى ارتفعت معنوايات الجنود المصريين طبعا النتيجة الحتمية كانت الهزيمة وخسارة سيناء فقط والسؤال كم كان عدد الجنود المصريين حينها انه اضعاف اضعاف الجيش اليهودي
لك ان تتخيل كيف ان قيادة جيش مصر وجنود مصر يتعاملون مع الغناء بدل القران الكريم وهم على وشك الموت وهذا دليل خروجهم من ملة الاسلام
والغريب ان التاريخ يذكر ان الغلبة كانت دوما للمسلمين وهم قلة فما الذي حدث لكم هذه الايام حتى يهزم الجيش المصري وهم الاكثرية هل اصبح اليهود لديهم ايمان بالله اكثر مما لدى حفدة الفراعنة لذا حق نصر الله لمن هم اكثر ايمانا
صحيح ان العرق دساس تريدون قتل الحق ولكن الحق هيهات ان يقتل
النمط الخطي
