قبل كل شيء أنا " أحتج "
و " أعترض "
وأتمنى أن لا يسألني أحد عن سبب هذا الإحتاج والإعتراض
وصدق الشاعر يوم ( ن ) يقول :
يا الله عسى ما تكره النفس خيره ... يا والي الدنيا عليك التدابير
المشكلة يا " على رسلك " إن المعادلة غير متكافئة
فإن كانت لي قالوا " تشطّر على أمرأة "
وإن كانت لك قالوا : " غلبته امرأة "
وعليه أتوقع أن يكون قراري
مبنيا على مسألة ( سم على نفسك )
" الهريبة ثلثين المرحلة "
وأكيد سأنتظر من يشاركني في الجاهه
فمن يتطوع قبل أن أتخذ قرارا حاسما في هذا الشأن ..؟؟؟
حياكم الله