اللهم يسر و لا تعسر ،
يا فاتح الباب ،
يا وهاب .
---*---
تكلمت الأخت
اليمامة و فتحت الباب على مصراعيه لكل غيور على الحوار ، لكل من يكون وفيا مع نفسه و مع مبادئه ، لكل من يدعي مناصرة الحق و الوقوف أمام الظلم مهما كانت صوره ....
و لكن ...
مع الأسف الشديد ...
لم يتقدم و يدلي بدلوه إلا ثلة من الزملاء :
transcendant ،
العنود النبطية ،
سيدي حرازم يطرونس ...!
أين بقية الزملاء و الزميلات ؟
أين بقية المعرفات ؟
أم أن الأمر لا يستحق ؟!
حتى الذين لا يوافقون رأي هؤلاء الذين سبق أن تدخلوا ، نريد أن نسمع أصواتهم ...فعسى أن نكون نحن على خطأ ...!
أين بقية المشرفين و المشرفات ؟
ام أن كلهم في صف "
مشرف" ؟
هل إلى هذه الدرجة كرسي الإشراف في الخيمة " لذيذ " ؟
تذكروا أن التاريخ مواقف و قولوا كلمتكم ...حتى و إن كانت معاكسة ، فنحن تعودنا على ذلك و لله الحمد
أين بقية الأعضاء أصحاب النياشين و الأوسمة ؟
هل تخافون على أوسمتكم الفخرية ؟
كلمة حق واحدة منكم أفضل ألف مليون مرة من "خجلكم " و " خوفكم " ..
ننتظر آرائكم ...و لو كانت سبا ،
فقط ...انطقوا ...
تكلموا ...
لا تقفوا مثل البراغي و المسامير ...
* في المرة القادمة و إن لن تأت بعض اليوزرات التي نكن لها كل إحترام و تقدير : سنسميها بالإسم
كلي أمل في سماع أصوات أعماقكم