أحِبُّك في الله يا أسامة بن لادن ......... [ أبو أُسيدٍ الأنصاري]

[الهلالى]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي

لن أعتب عليك كثيرا على ما أقرأه هنا
لأنني أعلم يقينا أنك لا تدرك كنه ما كتبته
وهناك أمر ربما نسيته أو تناسيته
وأكاد أجزم أنك لا تعرفه

أنت عندما تقول ( اللواط مدح عندهم )
فوالذي رفع السماء بلا عمد أنك تهين أحد أنبياء الله ورسله
(( فوالذى رفع السماء بلا عمد كذبت أنت فالخلط بين اللواط ونبى الله لوط منك أنت وأنت الذى تهينه عليه السلام
أنظر الرابط
أنظر الرابط ))

ولكنني في المقابل أتأسف لأمر عظيم
ألا وهوأنك ترمي رسول الله سيدنا ( لوط ) عليه السلام بأوصاف قبيحة
ولا يجوز لمسلم يشهد أن لا إله إلا الله أن يقولها
فوالله ما قالها الكافرون عنه عليه السلام
فأنت ألصقت بسيدنا لوط عليه السلام صفة لم يلصقها به إلا كارهوه
فهل كان سيدنا لوط عليه السلام يفعل الفاحشة بالصبيان حتى يسمى هذا الفعل ( لواطا ) ؟؟؟؟
أستغفر الله العظيم من ذلك ، وأسأله تعالى أن لا يؤاخذنا بما فعل السفهاء منا

نبينا ( لوط ) عليه السلام هو الذي قال عنه جل وعلا
{ وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَتَأْتُونَ الْفَاحِشَةَ مَا سَبَقَكُم بِهَا مِنْ أَحَدٍ مِّن الْعَالَمِينَ}
(80) سورة الأعراف

نبينا ( لوط ) عليه السلام هو الذي قال الله جل وعلا فيه :
{قَالُواْ يَا لُوطُ إِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَن يَصِلُواْ إِلَيْكَ فَأَسْرِ بِأَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِّنَ اللَّيْلِ وَلاَ يَلْتَفِتْ مِنكُمْ أَحَدٌ إِلاَّ امْرَأَتَكَ إِنَّهُ مُصِيبُهَا مَا أَصَابَهُمْ إِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ}
(81) سورة هود

فسيدنا لوط عليه السلام كان ناصحا لقومه
وفي الثانية أمره الله بأن يسري بأهل بيته (إلا إمرأته )

فهل هناك مسلم يلصق به ما ذكرت ..؟؟؟

ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

صاحب جهل ما رأيت مثله ..
والله لا أدرى على أى اساس كان مشرفا للخيمة الأسلامية ..
الذنب ليس عليك و لكنه و الله فى رقبة من ولاك الأمر ..فقد ظلمنا و ظلمك ..

أخى القارئ فضلا أدخل هنا


وحتى نزيل اللبس و التدليس الذى يمارسه علينا من تسمو بمشرفى الخيمية الأسلامية أو المشرف العام و ليعلموا أنه لا تأخذنا فى الله لومة لائم

معنى اللواط :
==========
معنى كلمة لوط :


كلمة لوط لها معاني كثيرة منها :
لوط : بمعنى لاط ، اي لاط الحوض بالطين لوطا ، اي : طيّنه وقال اللحياني : لاط فلان بالحوض ـ اي طلاه بالطين وملسه به .
فالتاط به ، اي التصق به ، وفي الحديث : من احب الدنيا التاط منها بثلاث ـ اي التصق بها ـ شغل لا ينقضي ، وامل لا يدرك ، وحرص لا ينقطع .
وايضا اذا لزق الحب بالقلب يقال : لاط حبه بقلبي ، اي لصق حبه بقلبي ـ ويقال : الولد الوط بالقلب ـ اي الصق بالقلب ، وكذلك كل شيء لَصقَ بشيء ، فقد لاط به يلوط لوطا ، ويليط ليطا .
قال الليث : لوط كان نبيا بعثه الله الى قومه فكذبوه واحدثوا ما احدثوا ، فاشتق الناس من اسمه فعلا لمن فعَلَ فِعلَ قومه .(2)
ولوط هو ابن هاران بن تارخ ابن اخي ابراهيم عليه السلام ، «وانما سمي لوط لان حبه لاط بقلب ابراهيم عليه السلام» اي تعلق به ولصق ، وكان النبي ابراهيم عليه السلام يحبه حبا شديدا .
ولوط خرج من ارض بابل مع عمه ابراهيم ، وكان مؤمنا بعمه تابعا له في دينه وهاجر معه الى الشام ... .

هذا و الله أعلم

[الوافـــــي]

تيمور 111

كتبت لك رأي الدين فلم تأت إلا بما يثبت ما كتبته أنا
أين إثباتك أن اسم ( اللواط ) هو فعل الفاحشة في الصبيان ؟؟؟
لم أجد إلا الجهل المركب في ما كتبت
وأعلم أن ما كتبته هو أقصى ما تملكه

هذه الآية شاهد عليك وليست لك

قال تعالى : ( أتأتون الذكران من العالمين و تذرون ما خلق لكم ربكم من أزواجكم بل أنتم قوم عادون ) سورة الشعراء

فهذا هو قول سيدنا لوط عليه السلام لقومه ( أتأتون الذكران )
ولم يقل ( أتفعلون اللواط )

وهذه الآية أيضا

وقال تعالى : ( و لوطاً إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين إنكم لتأتون الرجال شهوةً من دون النساء بل أنتم قوم مسرفون)الأعراف 80 ـ81 .

فقد أخبر الله فيها أن ( لوطا ) عليه السلام قال ( لقومه )
أتأتون الفاحشة ، ولم تشر الآية أن ما يفعله قوم لوط عليه السلام يسمى ( اللواط ) ، لأن الفعل هو فعل قومه عليه السلام وليس فعله هو أو أهل بيته ليقال عنه ( لواط )
وعليه فإن الآية تشهد عليك لا لك

واستشهادك بقوله صلى الله عليه وسلم هو شاهد عليك وليس لك

قال صلى الله عليه و سلم : ( من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل و المفعول به ). أخرجه الترمذي رقم /1376 /

فلو نظرت إلى قوله عليه الصلاة والسلام ( يعمل عمل قوم لوط )
ولم يقعل من يعمل اللواط

وإن كان أزعجتك اليمين التي أقسمتها للمنافق سابقا
فسأقسيمها لك أيضا الآن
فوالذى رفع السماء بلا عمد أنك كذبت على سيدنا لوط عليه الصلاة والسلام
بإلصاقك فعل الفاحشة فيه ، فالخلط بين اللواط ونبى الله لوط أتى منك أنت هنا وأنت الذى تهينه بذلك عليه السلام

بقي أمر صغير أود أن أهمسه في أذنك
هل تنكر على غيرك البذاءة والفحش في القول ..؟؟
إن كان جوابك بنعم
فأتمنى أن تكون قدوة لهم في أخلاق المسلمين

[الوافـــــي]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى
صاحب جهل ما رأيت مثله ..
والله لا أدرى على أى اساس كان مشرفا للخيمة الأسلامية ..
الذنب ليس عليك و لكنه و الله فى رقبة من ولاك الأمر ..فقد ظلمنا و ظلمك ..

أخى القارئ فضلا أدخل هنا


وحتى نزيل اللبس و التدليس الذى يمارسه علينا من تسمو بمشرفى الخيمية الأسلامية أو المشرف العام و ليعلموا أنه لا تأخذنا فى الله لومة لائم

معنى اللواط :
==========
معنى كلمة لوط :


كلمة لوط لها معاني كثيرة منها :
لوط : بمعنى لاط ، اي لاط الحوض بالطين لوطا ، اي : طيّنه وقال اللحياني : لاط فلان بالحوض ـ اي طلاه بالطين وملسه به .
فالتاط به ، اي التصق به ، وفي الحديث : من احب الدنيا التاط منها بثلاث ـ اي التصق بها ـ شغل لا ينقضي ، وامل لا يدرك ، وحرص لا ينقطع .
وايضا اذا لزق الحب بالقلب يقال : لاط حبه بقلبي ، اي لصق حبه بقلبي ـ ويقال : الولد الوط بالقلب ـ اي الصق بالقلب ، وكذلك كل شيء لَصقَ بشيء ، فقد لاط به يلوط لوطا ، ويليط ليطا .
قال الليث : لوط كان نبيا بعثه الله الى قومه فكذبوه واحدثوا ما احدثوا ، فاشتق الناس من اسمه فعلا لمن فعَلَ فِعلَ قومه .(2)
ولوط هو ابن هاران بن تارخ ابن اخي ابراهيم عليه السلام ، «وانما سمي لوط لان حبه لاط بقلب ابراهيم عليه السلام» اي تعلق به ولصق ، وكان النبي ابراهيم عليه السلام يحبه حبا شديدا .
ولوط خرج من ارض بابل مع عمه ابراهيم ، وكان مؤمنا بعمه تابعا له في دينه وهاجر معه الى الشام ... .

هذا و الله أعلم

كالعادة لا تستطيع أن تكتب قبل أن تطبل لنفسك
ولكن لا بأس ، قدرنا أن نصبر على أمثالك

ثم إنني أعود لما جاء في ردك
أنت تستشهد بقول الشيح صالح آل الشيخ
وأنا أستشهد بقول الله ورسوله
ولو أنك بذلت قليلا من الجهد في قراءة ما كتبه الشيخ لتيقنت أنه يتحدث ( للعامة ) وكان لا بد أن يشير إلى ما تعارفوا عليه ويقرنه بالمعنى الذي قال به الله جل وعلا ( الفاحشة )
ولكن للأسف أخذتك العزة بالإثم ولم تجد إلا ( رفع الصوت ) لعلك تصيب به نجاحا لم تستطع أن ترومه بالحجة ، فلجأت إلى ما نقرأه في ردك
وثق أنني أجد لك العذر في ذلك ، لأنه أقصى ما تملك
أعانك الله

[الهلالى]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي

كالعادة لا تستطيع أن تكتب قبل أن تطبل لنفسك
ولكن لا بأس ، قدرنا أن نصبر على أمثالك

ثم إنني أعود لما جاء في ردك
أنت تستشهد بقول الشيح صالح آل الشيخ
وأنا أستشهد بقول الله ورسوله
ولو أنك بذلت قليلا من الجهد في قراءة ما كتبه الشيخ لتيقنت أنه يتحدث ( للعامة ) وكان لا بد أن يشير إلى ما تعارفوا عليه ويقرنه بالمعنى الذي قال به الله جل وعلا ( الفاحشة )
ولكن للأسف أخذتك العزة بالإثم ولم تجد إلا ( رفع الصوت ) لعلك تصيب به نجاحا لم تستطع أن ترومه بالحجة ، فلجأت إلى ما نقرأه في ردك
وثق أنني أجد لك العذر في ذلك ، لأنه أقصى ما تملك
أعانك الله

أفهم من كلامك أن كلام الشيح صالح آل الشيخ لا شئ عندك وأنه جاء ببدعة وكذلك الليث ,,
وأعتبر لقولك أيها العلامة ..
ارجو جواب بلا لف و لادوران إن كنت تملك الحجة .

[تيمور111]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي

تيمور 111

كتبت لك رأي الدين فلم تأت إلا بما يثبت ما كتبته أنا
أين إثباتك أن اسم ( اللواط ) هو فعل الفاحشة في الصبيان ؟؟؟
لم أجد إلا الجهل المركب في ما كتبت

وأعلم أن ما كتبته هو أقصى ما تملكه

هذه الآية شاهد عليك وليست لك

فهذا هو قول سيدنا لوط عليه السلام لقومه ( أتأتون الذكران )
ولم يقل ( أتفعلون اللواط )

وهذه الآية أيضا

فقد أخبر الله فيها أن ( لوطا ) عليه السلام قال ( لقومه )
أتأتون الفاحشة ، ولم تشر الآية أن ما يفعله قوم لوط عليه السلام يسمى ( اللواط ) ، لأن الفعل هو فعل قومه عليه السلام وليس فعله هو أو أهل بيته ليقال عنه ( لواط )
وعليه فإن الآية تشهد عليك لا لك

وأنا أسئل القراء ما أسم قوم لوط

واستشهادك بقوله صلى الله عليه وسلم هو شاهد عليك وليس لك

فلو نظرت إلى قوله عليه الصلاة والسلام ( يعمل عمل قوم لوط )
ولم يقعل من يعمل اللواط

وإن كان أزعجتك اليمين التي أقسمتها للمنافق سابقا
فسأقسيمها لك أيضا الآن
فوالذى رفع السماء بلا عمد أنك كذبت على سيدنا لوط عليه الصلاة والسلام
بإلصاقك فعل الفاحشة فيه ، فالخلط بين اللواط ونبى الله لوط أتى منك أنت هنا وأنت الذى تهينه بذلك عليه السلام

بقي أمر صغير أود أن أهمسه في أذنك
هل تنكر على غيرك البذاءة والفحش في القول ..؟؟
إن كان جوابك بنعم
فأتمنى أن تكون قدوة لهم في أخلاق المسلمين

"الجـــاميــة " كثر الكلام فيهم فمن هم ؟؟!!
إن الاشكالية في الفكر ( الجامي ) كبيرة ، والخرق المنهجي خطير للغاية ، فهم ( غلاة ) إلى الثمالة ، ولكن هذا الغلو لم يتوجه إلى ( الحكام ) ولكنه توجه إلى ( الدعاة والعلماء ) ،
هناك عدة ملحوظات منهجية على هذا الفكر الرديء :
اولا : الفجر في الخصومة ، وقد عد النبي صلى الله عليه وسلم من صفات المنافق انه ( اذا خاصم فجر ) ، فبمجرد أن تخالفه في مسالة محتملة حتى يكيل لك انواع السباب والشتم ، ويتفنن في ذلك
ثالثا : تتجلى في " الجامية " معالم الحزبية البغيضة التي طالما حذروا الناس منها ، فأي معنى للحزبية اذا لم تكن ( الجامية ) حزب له مفكروه ، وقادته ، وعلماؤه ، يتميزون عن الناس بطريقة معينة بالتعامل ، والاجتماع ، ولهم مواقع لا يدخلها غيرهم ، ولهم اصول ، وطرائق في النيل من الاخرين ، وفوق ذلك كله فان عندهم اغضاء عن اخطاء انفسهم ، واحتمالها ، دون احتمال اخطاء الاخرين ، وغض الطرف عن اصحابهم حتى لو خالفوا الادب والذوق في التعامل مع الاخرين ، بينما يشنعون على من ينال منهم باقل لفظ ..
سادسا : لقد ربت " الجامية " اتباعها على العنف في اللفظ ، والتساهل في التبديع والتفسيق والتكفير ، حتى غدت هذه المصطلحات الشرعية العوبة في ايدي اغيلمة صغار ، بحجة اتباع منهج السلف ،
سابعا : في مقابل الموقف من ( الدعوة والدعاة ) ، لا تجد للجامية أي جهد في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وخاصة في مظاهر المنكرات العامة ، ولا اعرف جاميا واحدا يعمل في الهيئات !! ، واذا عمل فانه يعمل عمل ( الراصد ) الذي يتتبع أي لفظ يقوله الاعضاء ، ولم اجد لجامي واحد مقالا في فضح العلمانية مثلا والتي تعتبر مضادة للاسلام من اصوله وقواعده ، بينما من السهل عليه إن يكتب كتابا ضخما في كلمة قالها ( داعية ) أو عبارة محتملة ، أو خطأ بين ، وهذا هو الذي يجعل الانسان يضع على هذا المنهج الف علامة استفهام !!
ثامنا : ضيق النفس في الحوار ، فلم اجد يوما ( جاميا ) يحاور حوارا علميا رصينا ، ويصبر على ( التبديع ) حتى نهاية الحوار ، بل انه يظن إن

الغلظة في اللفظ

،

والسوء في التعامل

هو الدليل على ( اتباع منهج السلف ) ، وضيق العطن هذا ناتج من قلة العلم ، واضطراب المنهج .
الوافى : سلاما

[تيمور111]

أكاد أشك فى نفسى لأننى أكاد اشك فيك و أنت منى
من صاحب القصيده و فيما قيلت

[الوافـــــي]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الهلالى
أفهم من كلامك أن كلام الشيح صالح آل الشيخ لا شئ عندك وأنه جاء ببدعة وكذلك الليث ,,
وأعتبر لقولك أيها العلامة ..
ارجو جواب بلا لف و لادوران إن كنت تملك الحجة .

أعتقد جازما أنك لم تقرأ ما كتبته لك في ردي أعلاه
ولهذا سارعت لكتابة رد تحاول أن من خلاله أن لا تعترف بما وقعت فيه
ولكن قدري أن أكون في موقع المعلم
فاقرأ هداك الله ما كتبته لك ثانية
فلعلك تستطيع أن تفهم ما أعنيه

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي

أنت تستشهد بقول الشيح صالح آل الشيخ
وأنا أستشهد بقول الله ورسوله
ولو أنك بذلت قليلا من الجهد في قراءة ما كتبه الشيخ لتيقنت أنه يتحدث ( للعامة ) وكان لا بد أن يشير إلى ما تعارفوا عليه ويقرنه بالمعنى الذي قال به الله جل وعلا ( الفاحشة )

اللهم اهد ضال المسلمين

[الوافـــــي]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الوافـــــي

تيمور 111

بقي أمر صغير أود أن أهمسه في أذنك
هل تنكر على غيرك البذاءة والفحش في القول ..؟؟
إن كان جوابك بنعم
فأتمنى أن تكون قدوة لهم في أخلاق المسلمين

[abbud]

بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتي في الاسلام اكررها اخوتي في الاسلام جميعا دون استثناء المؤيد والمخالف .. كنت اتمنى عندما تدخلت وكتبت طلبي , او ترجي هذا او سموها ما شئتم , ان ابعد الحوار والنقاش الى مستوى خالي من التهم والضن والبغض للبعضكم البعض , وانا اعلم علم اليقين انكم جميعا بدون استثناء تتمنون الخير لهذه الامة ولكن مشكلة فينا نحن البشر وهذه صفة تشملنا جميعا حتى انا منهم , انا نختلف في ايصال الفكرة او لنقل نختلف في الطرح ولكن يتصور البعض في اختلافنا هذا اننا نريد شرا بامتنا وديننا واهلنا في كل مكان باي بقعة من ارض الاسلام دون انحيازنا لجنس او طائفة او دين . وكنت اتمنى من المشرفين او المسؤولين ان تتغلب عليهم الحكمة في درء الشر قبل استفحاله او معالجة الاخطاء لتطبيب الجراح .
معذرتنا اخي الوافي من خلال قراتي للمداخلات اتصور والعلم عند الله انك خلطت بين الاسم والفعل وانا لا اريد ان ازياد عليك معاذ الله فانت اعلم بالحقيقه بعد الله سبحانه وتعالى ولا اقصد انك ناقص في علم اللغة ولكن اقصد ان تصورت وذهبت بعيدا بما قصد به الاخ تيمور , فاسم نبينا لوط عليه السلام يندرج في خانة الاسماء واللواط فعل قبيح يدخل في خانة الافعال .احببت ان اوضح فكرة لعلها تصحح المسار ولا اريد ان اتطرق الى ما تسلسل من باقي الردود من فعل ورد الفعل .

[الوافـــــي]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة abbud
معذرتنا اخي الوافي من خلال قراتي للمداخلات اتصور والعلم عند الله انك خلطت بين الاسم والفعل وانا لا اريد ان ازياد عليك معاذ الله فانت اعلم بالحقيقه بعد الله سبحانه وتعالى ولا اقصد انك ناقص في علم اللغة ولكن اقصد ان تصورت وذهبت بعيدا بما قصد به الاخ تيمور , فاسم نبينا لوط عليه السلام يندرج في خانة الاسماء واللواط فعل قبيح يدخل في خانة الافعال .احببت ان اوضح فكرة لعلها تصحح المسار ولا اريد ان اتطرق الى ما تسلسل من باقي الردود من فعل ورد الفعل .

أخي الكريم / عبود

أنا لم أخلط بين الإسم والفعل
ولكنني لامست أمرا لم ينتبه إليه العامة
ولست هنا أزايد على قدرة الآخرين على الفهم أو التحليل
ولكن بيننا قال الله وقال الرسول
وقد أوضحت فيما كتبت أن إلصاق إسم ( اللواط ) بسيدنا لوط هو جريمة بذاتها
لأنه صلى الله عليه وسلم لم يكن يفعل ذلك الفعل ولا أهل بيته الطاهرين
ولكن الفعل كان فعل قومه
ولو قيل ( فعل قوم لوط ) كما قال نبينا محمد عليه الصلاة والسلام عنه
لما كان في الأمر مدعاة لنتحدث عنه
ولكن الأمر أخي الكريم لا يجب أن يسكت عليه ، ومن قرأ ما كتبته بعين العاقل سيجد أنه هو الفطرة السليمة المستقيمة التي بها نكرم أنبياء الله ورسله ، وكون هذا اللفظ أصبح مشهورا عند العامة من أمة الإسلام فلا يعني ذلك أنه كان من أساسه صحيحا أو أنه يجب أن يبقى صحيحا
والفاصل في هذا الأمر هو ما قال الله وما قال رسوله الكريم عليه الصلاة والسلام فقط ، ومن أراد أن يقيم الحجة على خطأ ما قلته فليأت بقول الله أو بقول رسوله عليه الصلاة والسلام ، أو يتخذ جانب الحياد فيه لأن في الإستمرار في المراء حوله تأكيد على إلصاق التهمة بسيدنالوط عليه الصلاة والسلام
وقد ذكر الهلالي تفسيرا لمعنى كلمة لوط وأورد أصولها في العربية
وكأنه بذلك يريد أن يقول بأن الكلمة لا تعود على سيدنا لوط
وهذا هو التبرير الخاطئ وفي التوقيت الخاطئ أيضا
لأن الجميع يعلم وأولهم الهلالي أن ما يحاول أن يثبته ليس لإثبات حق بل لأن من طرح ذلك هو الوافي فقط ، وإنني أشهد الله في عليائه أنني لا أرجوا من وراء ذلك إلا الخير ، فمن قبل حكم الله فهو من قبل ، ومن رفض ذلك فهو من رفض ، والله على ما أقول شهيد