العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية على المريخ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في بحث العقد النفسية ورعب الحياة الواقعية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خوارزمية القرآن وخوارزمية النبوة يكشفان كذب القرآنيين (آيتان من القرآن وحديث للنبي ص (آخر رد :محمد محمد البقاش)       :: نظرات في مقال السؤال الملغوم .. أشهر المغالطات المنطقيّة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال البشر والحضارة ... كيف وصلنا إلى هنا؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال التسونامي والبراكين والزلازل أسلحة الطبيعة المدمرة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال الساعة ونهاية العالم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات في مقال معلومات قد لا تعرفها عن الموت (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 21-06-2009, 06:07 PM   #21
عمر 1965
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 413
إفتراضي

هاشمي رفسنجاني

المهدي المنتظر خرافة وكذب ولا وجود له
عمر 1965 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-06-2009, 06:23 PM   #22
aboutaha
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 7,140
إفتراضي

على مهلكم على الشماتة يا شباب

اللي بيسمعكم بفكر ان المرشح الذي هو ضد الرئيس احمدي نجاد ايضا هو ضد النظام


ان جميع المختلفين الان مختلفين على السلطة وليس على اصل النظام وتركيبته بالشكل العام
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع

____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
aboutaha غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-06-2009, 06:37 PM   #23
المشرقي الإسلامي
أحمد محمد راشد
 
الصورة الرمزية لـ المشرقي الإسلامي
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2003
الإقامة: مصر
المشاركات: 3,832
إفتراضي

ما يحدث في إيران هو صراع بين العملاء .. والمجرمين .
__________________
هذا هو رأيي الشخصي المتواضع وسبحان من تفرد بالكمال

***
تهانينا للأحرار أحفاد المختار




المشرقي الإسلامي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 21-06-2009, 07:11 PM   #24
عمر 1965
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 413
إفتراضي

البعض هنا يتذاكى علينا

ليحول مشاركاتنا وكأنها تصب لصالح موسوي أو غيره من الخزعبلات

ما نراه في الصورة الايرانية

الشعب ينتفض على الشعوذة

منهم العلماني, والاشتراكي والغربي

تقاطعت مصالحهم مع الاسلاميين الذين ملوا من اساطير الملالي

كلهم ركبوا ركاب الموسوي وليس حبا به
عمر 1965 غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-06-2009, 03:12 PM   #25
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

قال الإمام البغدادي : ( قال أكثر الأمّة : إنّ العصمة من شروط النبوّة ، والرسالة ، وليست من شروط الإمامة ، وإنّما يشترط فيها عدالة ظاهرة ، فمتى أقام في الظاهر على موافقة الشريعة ، كان أمره في الأمّة منتظماً ، ومتى زاغ عن ذلك كانت الأمّة عيناً عليه في العدول به من خطئه إلى صواب ، أو في العدول عنه إلى غيره ، وسبيلهم معه كسبيله مع عمّاله ، إنْ زاغوا عن سنته عدل بهم ، أو عدل عنهم) أصول الدين 69
،
هذه من أدقّ العبارات التي تلخِّص فكرة نظام الحكم في الإسلام ، فهو نظام يقوم على ركنين : السلطة للأمة ، والسيادة للشريعة .
،
ومتى انتقض أحدُ هذين الركنين ، صار النظام فاقداً للشرعية ، فكما أنَّ الحاكميّة للشريعة ، فالسلطة يجـب أن تكون للأمـّة ، ثـمّ الحاكم نائبٌ عن الأمة ، والأمة عينٌ عليه ، ترقب قيامه بهذه النيابة بحقِّها ، فإن زاغ ، فالأمّة مسؤولة عن النهوض بأمرها ، وإقامة العدل بغيره .
وأما نظرية ولاية الفقيه فهي قد بُنيت على فكرة متناقضة أشدّ التناقض في الفكر السياسي الشيعي ، وهي ( إمامة المعصوم )
،
ذلك أنَّ جوهر النظرية الإمامية ، يعتمد على القول بعدم جواز خلوِّ الأرض من قائم لله بالحجّة ، وهـو الإمام المعيّن من الله تعالى ، وأنّه يجب أن يكون معصوماً، حتى إنَّ عصمته ربما تـفوق عندهـم عصمة النبيِّ ، وهذا الإمام يُوحى إليه من الله بالإلهام ، ورَدُّ قولِه ، كردِّ وحي الله تعالى تماما !
،
ثم إنَّ هؤلاء الأئمة المعيّنين من الله تعالى ، قـُد تمّ تحديدهـم منذ الأزل ، قبل خلق السموات بآلاف الدهور ، بنسب واحد ، يتوارثون الإمامة ، والقيادة السياسية المعصومة للأمة ، بتسلسل لايتعدّاهـم إلى يوم القيامة.
،
ولاريب أنَّ مخترع هذه النظرية الخاطئة ، لم يكن يعلم الغيب ، وأنَّ التسلسل في ذريّة المعيّنين بالإمامة من الله تعالى ، وهم أشخاص محددِّون من ذرية الحسين رضي الله عنه ، سينقطع بعد وفاة الإمام الحادي عشر الإمام الحسن العسكري في سامراء سنة 260هـ ، دون أن يعـلن عن وجود خلفٍ له.
،
ولهذا فقد وقعت هذه النظرية في ورطة كبيرة بهذه المعضلة ، أعني هذا الإنقطاع ، فحدث اضطرابٌ عظيمٌ في الفكر الشيعي ، أوجب افتراقهم إلى أربع عشرة فرقة ، كما يقول النوبختي في فرق الشيعة .
،
ثـم اخترعت واحدة من هذه الفرق ، وهي فرقة الإمامية الأثني عشرية ، (نظرية إنقاذ جديدة) ، غير أنهـا لـمَّا لم تجـد سبيلا لتركيب هذه النظرية إلاَّ على خرافة الغيْبة ، فقـد أوجدت تناقضا آخر في الفكر السياسي عند الإمامية ، بقيت تُعيَّـر به عبر التاريخ .
،
وهي أنَّ الإمام حيُّ موجود ، لم يخل منه الزمان ، ولكنَّه غائب ، أخفاه والده خوفاً عليه من السلطة ، وهو المهدي ، صاحب الزمان ، وهو لن يموت حتى يظهر ، فما علينا سوى انتظاره !
،
فلمّا طال انتظاره ، ولم يخرج في زمنه ، قسَّموا الغيبة إلى صغرى ، وكبرى ، فاستمرت الغيبة الصغرى من سنة 260هـ ، إلى سنة 329هـ .
،
وادَّعوا أنَّه في هذه المدّة ، كان يتّصل فيها بالناس عبر نوّابه ـ يُطلق عليهم السفراء ، والأبواب ، وكانوا أربعة نواب ، تتابعوا إثـرَ بعضهـم ، فكان النائب منهم يأخذ الرسائل ، والتواقيع ، من الإمام الغائب ، إلى المؤمنين به ، ويأخـذ إليه الأموال.
،
ثم لمَّا رأوْا أن إستمرار هذه الفكرة أمـرٌ مستحيل ، وسيفتح الباب على مصراعيه ، لإدّعاء النيابة ، فيتحوّل المذهب إلى سُخرة للساخرين ، زعـمَ آخرُ النواب ، وهو علي بن محمد السمري ـ توفي سنة 329هـ ـ أنَّ الإمام سيغيب غيبة كبرى ، فكان آخر توقيع نقله عن المهدي فيه:
،
" فقد وقعت الغيبة التامّة فلا ظهور إلاّ بعد إذن الله – تعالى ذكره – وذلك بعد طول الأمد ، وقسوة القلوب ، وامتلاء الأرض جوراً ) وأنَّ هذا آخر كلامٌ سمع منه كما في الرواية في الغيبة للطوسي ص 242-243
،
وبانقضاء الغيبة الصغرى ، وبدء الغيبة الكبرى دخلت الإمامية ، في (غيبوبة التقية والانتظار) ، وبقيت عاجزة عن صياغة نظام سياسي قابل للتطبيق ، عبر القرون .
،
أولاً : لأنَّ القيادة السياسية للأمّة محصورة في الإمام المعصوم وهو غائب ،
وثانياً : لأن من يدّعيها غيره فهو غاصـب .
،
وبهذا يتبيّن أنّ الفكر السياسي الإمامي الشيعي ، هـو أصلا عقيمٌ عن إقامة نظام سياسي قائم على فكرة إحترام سلطة الأمة ، وإرادة الشعـب ،
،
وليت شعري أيَّ معنى لدور لشعـب ، في فكرة سياسيّة قائمة على أنَّ القيادة السياسية محصورة في إمامٍ معصوم ، لايُخطىء ، ولايسهو ، ولا ينسى ، ولا يخفى عليه من علوم الدنيا ، والدنيا ، والغيب ، والشهادة شيء !
،
كما في كتاب أصول الكافي وهو أكبر ، وأوثق مرجع للروايات لديهم 1/196 :

( عن أبي عبد الله عليه السلام ماجاء به علي عليه السلام أخذنا به ، وما نهي عنه انتهينا عنه ؛ جري له من الفضل ، مثل ماجري لمحمّد صلي الله عليه وآله وسلم ، المتعقِّب عليه في شئِ من أحكامه ، كالمتعقّب علي الله ، وعلى رسوله ؛ والرادّ عليه في صغيرة ، أو كبيرة ، على حدّ الشرك بالله ؛ كان أمير المؤمنين عليه السلام باب الله الذي لايؤتي إلاّ منه ؛ وسبيله الذي من سلك بغيره هلك ؛ وكذلك يجري لأئمة الهدي واحداً بعد واحد ؛ جعلهم الله أركان الأرض أن تميد بأهلها، وحجته البالغة علي من فوق الأرض ومن تحت الثري .. وكان أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه كثيراً مايقول : أنا قسيم الله بين الجنة ، والنار ؛ وأنا الفاروق الأكبر ، وأنا صاحب العصا والميسم ، ولقد أقرّت لي جميع الملائكة ، والروح ، والرسل ، بمثل ما أقروا به لمحمد صلي الله عليه وآله وسلم ، ولقد أُعطيت خصالاً ماسبقني إليها أحدٌ قبلي ، علمتُ المنايا ، والبلايا ، والأنسـاب ، وفصل الخطاب ، فلم يفتْني ما سبقني ، ولم يعـزُب عنّي ما غاب عنّي )
،

ولهذا يقول الخميني في كتابه الحكومة الإسلامية ص91: ( الأئمّة لانتصوّر فيهم السهو ، أو الغفلة ؛ ونعتقد فيهم الإحاطة بكلّ مافيه مصلحة للمسلمين ).
،
ثمّ لمّا جاءت نظرية ولاية الفقيه ، وأوّل من قال بها خارقا إجماع من قبله من الإماميّة ، هـو الشيخ النراقي المتوفى عام 1245هـ ـ وبه اقتدى الخميني ـ وحاولت أن تقلـّد فكرة الإسلام عن النظام السياسي ، القائمة على أنَّ الجماعة ، أي الأمّة ، هي ( وليّة أمرها ) التي يُناط بها القيام بـه، والسلطة إنمّا هي لها ، وعينها على الإمام النائب عنها ،
وفي الوقت نفسه أرادت هذه النظرية أن تحفظ فيه عقيدة الإمامية في القيادة المعصومة.
،
وقد استدلّ النراقي بهذه الرواية : ( يُنظر إلى من كان منكم قد روى حديثنا, ونظر في حلالنا وحرامنا, وعرف أحكامنا, فليرضوْا به حكماً ، فإنّي قد جعلته عليكم حاكماً, فإذا حكم بحكمنا فلم يُقبل منه ، فإنما استُخفّ بحكم الله ، وعلينا رُدّ , والرادّ علينا رادّ على الله ، وهو على حدّ الشرك بالله ). ولاية الفقيه للنراقي ص 69
،
لماجاءت هذه النظريّة ، وأقام عليها الخميني نظام الثورة الخمينية ، لم تصنع شيئا ، سوى إضافة تناقض جديد في هذا المذهب العجيب المليء بالتناقضات العقليّة ، والنقليّة.
،
إذْ كيف يصحّ في العقـول أن يُجعل الرادّ على الفقيه الولي ، كالرادّ على الله تعالى ؟! ، والمستخفّ بحكمه ، كالمستخفّ بحكم الله ؟! وفي الوقت ذاته تكون السلطة للأمّة ، والأمر شورى بينها ؟!
،
ولهذا فقد وقع منظرو الفكر السياسي الشيعي بعد بروز ( نظرية ولاية الفقيه ) في حيص بيص ، بين إلغاء عقيدة الإمامة المعصومة ، وهي جوهر المذهب ، فيتهاوى المذهب برمّته ، وبين جعل إرادة الأمّة ، وسلطتها ، سلطة صورية تنتهي عند عتبة مرشد الثورة الذي هو النائب عن المعصوم ، وبيده الأمـر كلُّه .
،
فإنْ جاءت الإنتخابات بما يوافق ( عصمته) ، فهي مفيدة لإلهاء الشعب الإيراني ، وإلاّ فلتذهب الإنتخابات إلى الجحيم ، فإنهّا إن خالفت ما يريده (مرشد الثورة) ، صارت رداً على حكم الله تعالى ، واستخفافاً به ، فيجوز حينئذ تزويرها !
،
ويبدو أنَّ هذا هو الذي اختاروه ، ولهذا فقـد كان نجادي في مواقف عديدة يتحدِّث عن اتصاله بالمعصوم المهدي ، وتلقيه رسائل من صاحب الزمان ، وأنّه هو الذي يدير الجمهورية !
،
في محاولة لغرس هذه الفكرة الخرافيّة الساذجة في الأمّة الإيرانيّة ، في استخفاف بعقول ملايين العقلاء ، تقودهـم نخبٌ عالية الثقافة ، في شعب حيّ ، معروف بتقديسه للمعرفة !
،
ولم يكن هذا كلُّه خافياً على الإصلاحيين في إيران ، فمن المحال أن تكون أمة مثقّفة من ثمانين مليونا ، ليس فيهم من يهتدي للتناقض الواضح في فكرة (ولاية الفقيه) .
،
ولهذا فقد أخـذ الخطُّ الإنتقادي لولاية الفقيه في إيران ، ولسلطة (الملالي) الذين أضفوا على كبيرهم مرشد الثورة مايشبه العصمة ، أخذ يتنامى في فترة خاتمي ، وبقي بعده ، ينتشـر في الجامعات ، والمثقفين ، بل في وسط علماء الشيعة أنفسهم .
،
وثمـّة معلومات مؤكّدة عن جماعة من العلماء الشيعة في إيران ، يعارضون ولاية الفقيه ، ويصرحون بما لايمكنهم إعلانـه ، بأنّ الإسلام لا يقبل بحال ، نظاما سياسيّا يقوم على مبدأ عصمة الأئمـّة ،
وبأنّه لايمكن إقامة نظام سياسي على هذه الفكرة ، لأنها تلغي إرادة الأمّـة ، وأنه يجب مراجعة هذه الفكرة التي يقوم عليها المذهب الشيعي ، وحتّى لو قيل بأنّ المذهـب كلّه قام على فكرة خاطئة ، فليكـن .
،
وقد تبلور من هذا الخطّ النقدي المتنامي ، حراكٌ جماعيٌ ضخم في إيران ، انتشر بعيداً عن الضجة الخارجية في مدة طويلـة ، واتخذ له رموزاً ، لها قبولٌ كبير في الشعب الإيراني ، ولايمكن التشكيك في ولاءهم له ،
،
وساعد في إنتشار هذا التيار ، فسادٌ استشرى في رجال الدين ، وفقرٌ انتشر في البلاد ، وسوء إدارة داخلية لنظام سياسي انشغل بتصدير الفتن إلى دول أخرى عن مصالح شعبه.
،
ثـمّ انتظـر هذا التيـار ، حتّى يمكنهم التغيير السلمي بالإنتخابات الرئاسية، فقـد كانوا في حاجة إليها ، أشدّ من حاجة الظمآن إلى الماء .
،
فلمّا تبيّن لهم أنَّ الإنتخابات تمّ تزويرها ، في أمـرٍ دُبـّر بليلِ ، شعروا بفقدان الأمل في تغيير طال انتظاره ، وبأنّه قد استُخف بهم ، وصودرت إرادتهم ، فثاروا هذه الثورة العارمة.
،
وهاهي الأمّة الإيرانية تنهـض في وجه الإستبداد ، صارخةً في وجه الطغيان ، متطلعة لإحترام إرادتها ، وحفظ حقّها .
،
وتقود نخبها المثقفة شعباً يأبى أن يُستخفّ به ، وتضحّي هذه النخب من أجل كرامة شعب رفض ثقافة القطيع ، وتقدم نحـو الحرية .
،
وهذا منتظري يفتي في تـحدّ واضح للإستبداد بأن : ( رفض مطالب الشعب الإيراني الإنتخابية محرم شرعا ) .
،
وكما في أنَّ هذه الأحداث العجيبة في إيران دروساً لشعوبنا ، لتنهض مطالبةً بحقوقها ، وتسمو عن حالة الغثاء القطيعية التي تعيشها ، إلى مصاف الشعوب التي تحترم نفسها.
،
فيها ـ أيضا ـ فضحٌ لـ ( فقهاء البلاط ) ، وفروعهم المنتشرة في بلادنا ، لاكثـَّرهم الله ، الذين أضفوْا على الأنظمة السياسيّة المتخمة بالفساد ، والظـلم ، ما هو أشدّ من العصمة ، حتى ألقوْا عليهم أسماء ، الله أحقُّ بها ، مثـل ألقـاب السموّ، والعظمة ، والجلالة ، والعـلوّ ، فجعلوهــم بلسان حالهم ـ لا قولهم ـ فوق عصمـة أئمة (الإمامية) ، مع أن أولئك كانوا أئمة حـقَّا .
،
فاستخفّوا بهذه الأمّة ، وأضاعُوا حقّها ، وباعوْا كرامتها بثمنٍ بخس ، وزادوا على هذا القبيح ، إفتراءً على شريعة الله تعالى ، بأنها هي وعـاء هذا الإستبداد السياسي !
،
والله تعالى نسأل أن يقيض لهذه الأمر نهضة ، ترفع شأنها ، وتعلي قدرها ، وتعزَّ أمرها.
،
وهـو حسبنا ، عليه توكلنا ، وعليه فليتوكل المتوكلـون.

--------------------------------------------------------------------------------
الكاتب: حامد بن عبدالله العلي
التاريخ: 21/06/2009
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-06-2009, 08:36 PM   #26
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

سبحان الله يا حامد بن عبد الله العلي كيف أن كل قوى الشر في العالم من أمريكا للكيان الصهيوني لعملائهما من أمثال قناة العبرية وجريدة الشرق الأوسط والنظام المصري بأبواقه يهللون لهذه الثورة وأنت تصفها بأنها "الأمّة الإيرانية تنهـض في وجه الإستبداد ، صارخةً في وجه الطغيان ، متطلعة لإحترام إرادتها ، وحفظ حقّها ،وتقود نخبها المثقفة شعباً يأبى أن يُستخفّ به ، وتضحّي هذه النخب من أجل كرامة شعب رفض ثقافة القطيع ، وتقدم نحـو الحرية".
يعني هؤلاء كلهم صاروا الغيورين على كرامة الشعوب وحريتها؟ أين هذه الغيرة والشعب الفلسطيني يباد وتنهب أرضه ومقدساته؟
أما اتجاه الثائرين هؤلاء فهو اتجاه حاقد على النظام الإيراني الحالي لأنه "يناصر قضايا لا تخصه" مثل غزة وجنوب لبنان، ويستعدي أناسا يمكن أن يكونوا أصدقاء مثل أمريكا و"إسرائيل".
انهيار النظام الإيراني سيعني تحولا للنظام الإيراني الذي هو الآن صديق للعرب في لبنان وفلسطين وعدو لهم في العراق إلى عدو في جميع الساحات. وعندها يفهم الأغبياء أنهم إنما هللوا وكبروا لعدو لدود.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-06-2009, 01:12 PM   #27
جهراوي
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: May 2006
المشاركات: 1,669
إفتراضي

رحم الله المتنبي القائل:
وهبني قـلت هذا الصبح ليـل أيعمى العامون عن الضياء
وليس يصح في الأذهان شيء إذا احتـاج النهار إلى دليـل

فنحن بح صوتنا، وعيل صبرنا، وسفكت دمائنا، وملأ ت جثث شهدائنا أرض وانهار العراق قبل أن تملأ شاشات التلفزيون في العالم، ونحن نشكو الاحتلال الإيراني، ويناقشنا البعض بقد ويحتمل..الخ، وبأنه لا يجوز اعتبار إيران عدو، وإن هناك خطة لإبدال العدو، وإن إيران حليف استراتيجي أكثر مما هي عدو استراتيجي، وكأننا نحن اللذين نتدخل في إيران ونقتل أبناءها، ونحن الذين نسعى إلى تمزيقها بإشاعة الطائفية وندعو إلى الفيدرالية فيها، ونحن الذين تنص دساتيرنا** على نشر عقائدنا والتوسع في الإقليم على حساب الآخرين في الجوار، وهنا لا نريد أن يذكرنا احد بالاحتلال الأمريكي (ونحن نكتوي بناره)، وبالخطر الصهيوني (الذي حلمه ومناه أن يرى العراق ليس فيه حجر على حجر، والأمة طرائق قددا)، فملعون من يقلل من خطرهما، ولكن بربكم هل حين يوجد خطر مرض الايدز، ممنوع علينا الحديث عن خطر السرطان؟

نعم، الإيدز مرض مدمر وقاتل وليس له علاج فعال لحد الآن، ولكنه مرض خارجي يتسرب إليك إما بالخطأ أو بالخطيئة، ولكن السرطان مرض قاتل أيضاً، لكنه إضافة إلى ذلك مرض داخلي ينشأ من خلايا جسمك فيصعب عليك رؤيته والاتقاء منه، وهذا يفسر لماذا ذكر القرآن إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار وليس الكفار، ويفسر لماذا ذُكر الكفار في بداية سورة البقرة بثلاث آيات والمنافقون بثلاثة عشر آية، فالكافر عدو مكشوف، والمنافق عدو بجلد أخ، تخلل الصفوف والخنادق، ونحن حين نتحدث عن الخطر الإيراني لا نتحدث بطراً ولا ترفاً فكرياً ولا تنظيراً، ولا لأننا ننساق للمحاولة الأمريكية لخلق عدو وهمي أو عدو بديل للعرب، بل نتحدث دفاعاً عن أنفسنا، وعن خطر يجتاحنا لا خطر نخشى منه ونتوقع أذاه، فهو يقدم الأدلة ميدانياً (وبوضوح لكل من يريد أن يرى)، فنحن نتحدث إذاً عمن يعادينا ويهاجمنا ويستهدف أرضنا ووجودنا، نتحدث عن بلد ومنذ عام 14 هـ، حين فتحت جيوش المسلمين بلاد فارس (ولا نتحدث عما قبل ذلك حتى لا يقال إنها لم تكن إسلامية قبل ذلك، وإلا فإن دورها المعادي معروف لمن يتصفح تاريخ تلك المرحلة، وما حنينهم لطاق كسرى لحد الآن عنا ببعيد، وهو يفسر أيضاً الهجمة الاستيطانية الإيرانية التي تتعرض لها المدائن "عاصمة الدولة الساسانية" جنوب بغداد)..

نقول منذ عام 14 هـ لم يهاجمها بلد عربي قط، وهو لم ينفك يتآمر ويهاجم طيلة قرون، وقبل اكتشاف أمريكا وقبل زرع الكيان الصهيوني في قلب الأمة وإيران عدو مستمر وازداد سعارها منذ قيام الدولة الصفوية (لكن للأسف نجد الكثيرين لا يكلفون نفسهم عناء قراءة التاريخ)، فأدوار إيران التخريبية والعدائية ملأت صفحات التاريخ، وتوزعت،مرة بالباطن:
• اغتيال عمر بن الخطاب (رض) عام 24 هـ.
• المساهمة بالفتن الأولى في الإسلام.
• مؤامرة أبو مسلم الخراساني في زمن الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور137هـ.
• مؤامرة البرامكة في زمن الخليفة العباسي هارون الرشيد 187هـ.
• الاستيلاء على الحكم بظل قيادة صورية للخليفة العباسي (الدولة البويهية) 334-447 هـ.

ومرة أخرى بالغزو والاحتلال:
• دور نصير الدين الطوسي وابن العلقمي (الفارسيان) في إسقاط بغداد على يد هولاكو 656هـ.
• احتلال الشاه إسماعيل الصفوي لبغداد والقيام بمجازر طائفية 914 - 920 هـ.
• احتلال الشاه طهماسب الصفوي لبغداد والقيام بمجازر طائفية 936-940 هـ.
• احتلال الشاه عباس الصفوي لبغداد والقيام بمجازر طائفية 1033- 1048 هـ.
• احتلال نادر شاه لكركوك وأربيل والقيام بمجازر طائفية وحصاره الموصل عام 1743م.
• هجوم نادر شاه على البحرين عام 1736م.
• هجوم نادر شاه على عمان "مسقط" في 1737م و1738م واحتلالها في 1743م.
• احتلال عربستان في 1757م و 1765م.
• احتلال السليمانية عام 1840 م.
• احتلال الأحواز عام 1840 م.
• احتلال الشاه رضا بهلوي لعربستان عام 1925.
• إعلان إيران ضم البحرين باسم المحافظة 14 عام 1954!.
• احتلال الشاه محمد رضا بهلوي للجزر العربية الثلاث التابعة لدولة الإمارات العربية المتحدة عام 1971.
• إلغاء معاهدة 1937 (تاريخياً إيران دائماً هي من تلغي المعاهدات) عام 1969، والتدخل المستمر والمؤذي بالشؤون الداخلية العراقية.
• مؤامرة عبد الغني الراوي في العراق عام 1970، وبدعم من المخابرات الإيرانية (السافاك).
• التدخل بالشؤون الداخلية العراقية والتحريض على الإرهاب عام 1979 (تفجيرات المستنصرية وما تلتها) بعد ثورة الخميني، والاعتداءات الحدودية، ووصلت الأمور إلى الحرب العراقية - الإيرانية التي استمرت ثمان سنوات، وانتهت بتجرع الخميني السم "حسب تعبيره"، حين رضخ لوقف إطلاق النار (حتى لا تنطلي كذبة إن العراق هو من بدأ الحرب العراقية – الإيرانية، فالثورة صادرات إيرانية لا عراقية).
• المطالبة بالبحرين عام 1980.
• أحداث الشغب خلال مواسم الحج خلال فترة الثمانينات والتي وصلت ذروتها عام 1987 بمصادمات مع الأمن السعودي الذي راح ضحيته 402 قتيل.
• الدور الإيراني الفاضح بصفحة الغدر والخيانة في آذار 1991.
• الدور الإيراني في احتلال أفغانستان عام 2001 والعراق عام 2003 وهذا ما تباهى به الرئيس الإيراني خاتمي ونائبه الابطحي.
• الدور الإيراني السباق بدعم العملية السياسية في العراق في ظل الاحتلال وفي ظل المحاصصة الطائفية، وتغلغلها في جميع المرافق وممارستها الجرائم التي باتت مفضوحة للجميع.
• دورها المستمر في التدخل السلبي في المنطقة إضافة لتدخلها في العراق (سوريا، لبنان، الخليج، اليمن، فلسطين، مصر، السودان، المغرب العربي)..

وقد يقول البعض ماذا عن الدور العثماني، وانتم تتحدثون عن التاريخ، نقول: إن الدور العثماني أصبح تاريخاً بعد أن نزعت تركيا الحديثة جلد ودين الدولة العثمانية، فلا مرجعية تركية في العراق ولا مرجعية دينية في تركيا تغذي أطماعاً في الإقليم، وقد تقولون إن الاحتلال الأمريكي هو السبب، نقول: صحيح، إن الاحتلال الأمريكي حقق ما كانت تتمناه إيران وبدون كلفة، ولنكون أكثر وضوحاً نعيدكم بالذاكرة إلى تقويم المأساة العراقية، انظروا إلى ما قبل شباط 1979 (تاريخ قيام الثورة الخمينية) والى ما بعد شباط 1979، لتعرفوا كيف سيق العراق من بلد يسارع الزمن بتنمية انفجارية، إلى بلد يواجه المؤامرات والحروب، ولتعرفوا بالتالي كيف وصل الأمريكان إلى بغداد، وأقول لمن لا يعتبر إيران عدواً، إن ما قتل منا على أيدي الإيرانيين يفوق ما قتله الإسرائيليون في كل حروبهم وبأضعاف مضاعفة ( وأكرر لا نقاش على أن إسرائيل عدو استراتيجي للأمة العربية والاسلامية).

إن عدم اكتشاف البعض خطورة إيران، هو اخطر ما في الأمر، فإن من يدافع عن إيران يراها من نفس نسيج وخلايا مجتمعاتنا الإسلامية، ولا ينتبه لنموها السرطاني، ولا إلى طموحها القومي الذي لازمها مع تغير كل أنظمة الحكم التي حكمتها على مدى التاريخ، وحين تنتزع إيران هذه الأطماع من سياستها، وتقبل التعامل المتوازن، وحين تكون القوى متكافئة، عندها وعندها فقط، سيكون من الضروري وسيكون من مصلحة الأمة العربية إقامة علاقات طبيعية مع إيران، ومد جسور التعاون والتحالف معها.

* ليت بيننا وبين فارس جبل من نار، لا يأتون إلينا ولا نذهب إليهم
عمر بن الخطاب (رض)..
**نص دستور الجمهورية (الإسلامية..!) في إيران، موجود على الرابط التالي:

http://www.albasrah.net/ar_articles_...ran_010307.htm

ملاحظة: لمن يرغب بتفاصيل أكثر وأعمق عن الموضوع أقترح قراءة الدراسة القيمة للأستاذ صلاح المختار الموسومة (أيهما أخطر على العرب: أمريكا وإسرائيل .. أم إيران؟)، وعلى الرابط الآتي:
http://www.albasrah.net/ar_articles_...kht_040307.htm
جهراوي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-06-2009, 01:30 PM   #28
ريّا
عضوة شرف
 
الصورة الرمزية لـ ريّا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: amman
المشاركات: 4,238
إفتراضي

صباح الخير

أحييك يالجهراوي اولا .......جهودك مشكورة

البدوي الشارد صباح الورد ممكن توضح لي كلامك
انهيار النظام الإيراني سيعني تحولا للنظام الإيراني الذي هو الآن صديق للعرب في لبنان وفلسطين وعدو لهم في العراق إلى عدو في جميع الساحات. وعندها يفهم الأغبياء أنهم إنما هللوا وكبروا لعدو لدود

العدو هو العدو من زرع الفتنة في العراق وهجر وقتل وشرد ودمر البنية التحتية كيف يكون صديق في مكان اخر
__________________
ريّا غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-06-2009, 06:14 PM   #29
aboutaha
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 7,140
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ريّا مشاهدة مشاركة
صباح الخير

أحييك يالجهراوي اولا .......جهودك مشكورة

البدوي الشارد صباح الورد ممكن توضح لي كلامك
انهيار النظام الإيراني سيعني تحولا للنظام الإيراني الذي هو الآن صديق للعرب في لبنان وفلسطين وعدو لهم في العراق إلى عدو في جميع الساحات. وعندها يفهم الأغبياء أنهم إنما هللوا وكبروا لعدو لدود

العدو هو العدو من زرع الفتنة في العراق وهجر وقتل وشرد ودمر البنية التحتية كيف يكون صديق في مكان اخر

لا تستغربي كتير يا ريا

اليسو الصهاينة الان اعداء البعض من العرب واصدقاء لبعض ؟؟

حتى في لبنان الم يكونو ولم يزالو اصدقاء البعض واعدء البعض

الم يشردو نصف لبنان وتجنبو تشريد النصف الاخر في حرب تموز

الم يخصصو صواريخهم لابناء طائفة دون الاخرى


الم ياتي التهديد من جديد انه ان فاز حزب الله بانتخابات لبنان وتسلم الحكم فعندها لن يميز بين الناس في لبنان بعضهم بعضا ؟؟؟ فهل يعني بهذا ان الحكم اليوم هو صديق او عدو للصهاينة ؟؟

اليس الامريكان كما ترين بام العين بالعراق الحبيب الجريح الغالي عدو لبعض العرب وصديق لبعضهم ؟؟


والحالة هذه عامة جدا فلا تستغربي

والامر ببساطة هناك مقاوم وهناك ما يسمونه معتدل ادمي حبّوب وشطور كمان

هلق على كل حال خفت حدة الهجوم على بعض المقاومين يبدو ان امريكا سترسل سفيرا لسوريا ويبدو التقارب السوري السعودي ينجز بشكل جدي

وخذي مثل بسيط من لبنان ..... اعادو انتخاب من كانو يسبونه طيلة عامين وانه عطل المجلس الدستوري في لبنان ...اقصد رئيس المجلس النيابي نبيه بري)

فبعد ان عملو انتخابات تحت شعارات لا لتعطيل المجلس واخذوا اصوات الناخبين بهذه الحجج اعادو اليوم انتخاب المعطلين في مجلس النواب باصوات المعتدلين نفسهم



طولت عليك كتير وفاتت الامور ببعضها ؟؟؟؟

هي كذلك ايضا فايتة عند الجميع


وما اظن مقصد الاخ البدوي الشارد الا انه بكامل الوضوح

يعني لما يكون عندك خصم عم يهاجمك نص هجوم ... عم يهاجم من يختلف معه من بيئتك ما شرط بذكاك الخارق تحشره وما تخلي عندو خط رجعة ويصير مجبر يهاجمك بكل مطرح ومكان وزمان
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع

____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
aboutaha غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-06-2009, 06:28 PM   #30
ريّا
عضوة شرف
 
الصورة الرمزية لـ ريّا
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2008
الإقامة: amman
المشاركات: 4,238
إفتراضي

حياك الله أبو طه

كلو فايت ببعضو ,,,,,على قولك

لكن مارأيته لهذا العدو في بلادي لا يمكن أن يغفر ,,,,,كنا يا أخي أخوة سنه وشيعة ومن المخجل أن تسأل صديق لك
هل انت سني أو شيعي ,,,وفي البيت الواحد تجد كل الالوان الام سنية والاب شيعي والكنه تركمانية والنسيب كردي
كان الوضع عادي واليوم الكل ياكل بعض ,,,تفجير بمنطقة سنية وبعد ساعة بمنطقة شيعية وهكذا منذ 6 أعوام ولم تجف
الدماء والاسلحة والعبوات الناسفة واللاصقة والصواريخ كلها made in Iran
__________________
ريّا غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .