العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 25-02-2009, 03:07 PM   #1
مغربي
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 298
إفتراضي هام جدا - ثلاثة مشاهد - ارجو التثبيت

المشهد الأول في عالمنا العربي قبل مذبحة غزة


- فيديو كليبات عارية لفنانات خليعات تقاضين أجورهن بالدولار كي يقمن بدورهن في تضييع الشباب
- فراغ في كل شيء . في المواضيع المطروحة .في الأهداف المرسومة إن كان هناك أهداف
- متابعة مستمرة لمباريات كرة القدم من البطولة الايطالية الى الاسبانية ثم الانجليزية ناهيك عن "البطولات" العربية
- إدمان على المسلسلات الطويلة وآخرها التركية فما إن ينتهي مسلسل حتى يسلسلك مسلسل آخر بل أصبحت مسلسلا بعدة مسلسلات في وقت واحد .
- شباب همهم كيفية اصطياد الفتيات وإيقاع اكبر عدد منهن في شباكهم لإشباع رغباتهم المجنونة وفتيات همهن متابعة آخر صيحات الموضة وآخر تسريحات الشعر .
-آباء وأمهات تائهون عن أبنائهم مشغولون بتحصيل لقمة العيش وربح اكبر قدر ممكن من المال .
- خلاصة القول - فراغ .ضياع .تفاهة .

- المشهد في غزة قبل المذبحة -

- جدية وعمل .دراسة واجتهاد رغم الحصار
- رجوع إلى التدين واستمساك بالقران الكريم حفظا وتطبيقا
- شباب ملؤوا أوقاتهم بالتحصيل العلمي والتقرب إلى الله فهم رهبان بالليل فرسان بالنهار
- فتيات التزمن بمنهج الله فارتدين لباسهن المحتشم وأغلقن باب الفتنة على الشباب وكفى الله المومنين القتال



المشهد الثاني - أثناء المذبحة في عالمنا العربي

- صدمة وذهول من هول الكارثة
- متابعة واهتمام بما يقع في غزة من مذابح
- تفاعل وتأثر وخروج إلى المظاهرات والمسيرات
- ظهر المعدن الأصيل للشباب فهجر أكثرهم الفيديو كليبات وتوقفوا عن متابعة المسلسلات وفارقوا الفتيات من هول ما رأوا من مناظر الأموات من أطفال ونساء وارتدوا الكوفيات الفلسطينية التي أصبحت موضة بدل القمصان التي تحمل عبارات تافهة او تسريحات غريبة .
- خفت موجة العري والأغاني المائعة واختفت المغنيات العاريات التي عراهن الحدث الجلل فحاولن الركوب على الأحداث بإصدار أغاني تضامنية مع غزة وهن اللائي طالما حاربن غزة بأغانيهن الهابطة وخلاعتهن الماجنة .فاردن ان يبيضن وجوههن التي أنهكتها الأصباغ ببضع كلمات باردة فارغة عن تضامن "مزعوم" مع غزة
- رجعنا جميعا إلى أصل المسالة .إلى صلب القضية .إلى جوهر الموضوع .رجعنا الى فلسطين ورجعنا الى غزة لنرى الكارثة ونتساءل كيف يتجرأ هذا العدو المجرم على القتل بهذه الطريقة البشعة وأمام أنظار الكاميرات بل وبالمباشر.... ألهذه الدرجة يستهين بحياة الإنسان .ألهذه الدرجة يستهين بمليار ونصف مليار مسلم كي يقتل ويذبح ويفعل كل شيء بمليون ونصف مليون مسلم.

ااااه نعم لقد فهم العدو واستوعب جيدا المشهد الأول فاطمأن إلى أن المسلمين في غيبوبة وضياع وفقدوا القدرة على فعل اي شيء يمكنه ان يهدده او يشكل له خطرا كيف لا والمسلسلات الطويييييييييلة والفيديوكليبات الخليييييييعة والجري وراء الماديات فقط قد فعلت فعلها في عقولهم وارواحهم فصيرتهم اجسادا بلا ارواح وعقولا بلا افكار .لذا تشجع - وهو الجبان- على التنكيل بالابرياء العزل من اطفال ونساء وشيوخ فلا بأس بالذبح والقتل على مراى ومسمع من العالم فسرعان ما سينسى العرب والمسلمون هذه المناظر المروعة وسيعودون حسب اعتقاده الى مسلسلاتهم واغانيهم و همومهم اليومية الصغيرة .....

المشهد الثالث - بعد مذبحة غزة


إن مصيبة هذه الأمة أنها لا تعيش ل"قضية" مع أن قضيتها وااااااااااضحة
لقد آن الأوان أن يعيش شبابنا ونساؤنا لقضية هي قضية رفع الظلم الحاصل على فلسطين

ان المقاومة وحدها لن تقدر على ذلك ...لذا وجب انضمام الامة باسرها الى هذا المشروع الكبير
مشروع تحرير فلسطين كل فلسطين

- نعم ان العدو شاهد هذه الهبة من المسلمين وشاهد تفاعلهم الغير منتظر مع اهلهم في غزة وهو الذي ظن ان روح الاخوة الاسلامية قد ماتت في المسلمين خصوصا الشباب منهم لكنه في الوقت نفسه يراهن على النسيان بعد انقضاء المذبحة .
نعم فهو يعلم جيدا اننا سرعان ما ننسى ونعود فننشغل بتفاهاتنا و انانياتنا .

فهل سننسى فعلا ونصدق ظن عدونا فينا
هل سننسى اننا في مواجهة عدو لا يرحم
هل سننسى ان من يذبح - بضم الياء- الآن هم نحن
هل سننسى كل هذا القتل والهمجية لأهلنا
هل سننسى ونعود إلى إدمان المسلسلات والكليبات ومصاحبة الفتيات و متابعات المباريات ووووووووو.......
ألن نستوعب الدرس وننضم إلى غزة في عزتها وجديتها
في تدينها و التزامها وإقبالها على ربها
في انكبابها على العلم والدراسة - نسبة الامية في فلسطين 6.5% - .


فلنتب توبة نصوحا نصلح بها علاقتنا بربنا وناصرنا
فلنعد الى مساجدنا ولنصل الصلوات في وقتها وخاصة صلاة الفجر
فلنتبن قضية فلسطين ولندرسها لابنائنا ونرضعهم حبها وليشتر كل واحد منا خريطة فلسطين ولنتعرف على مدنها وقراها ولنقرا تاريخها - تصوروا سالت احدهم متى احتلت فلسطين من طرف الصهاينة فلم يعرف -
فلنتعلم ولندرس
فلنصبح اكثر جدية
فلنقاطع البضائع الصهيونية والامريكية

فلننبذ الفيديوكليبات العارية والمسلسلات التافهة ولا نشغل بها انفسنا لان حياتنا ووقتنا اهم منها ولان وراءنا وامامنا "قضية"
وما اجمل الحياة اذا كرست ل"قضية"

قادة أوربا زاروا الصهاينة وضحكوا مع المجرم اولمرت بملء أفواههم كأن شيئا لم يقع .نعم فدماؤنا وأشلاؤنا لا تساوي لحظة حزن عندهم .

فلنتوقف عن تقليدهم والبحث عن آخر موضاتهم

لانهم هم ونحن نحن


و"لن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم "


إن ما يراد لغزة الآن هو ان تصبح مثلنا .خانعة -ذليلة -مستسلمة .
فإما ان تنضم غزة إلينا أو ان ننضم نحن لغزة
فان أصبحت غزة مثلنا فيا لهوان الأمة ويا لموتها
وان أصبحنا مثل غزة فيا لعزة المسلمين وهيبتهم بين الامم

فليأخذ كل منا القرار
إنها لحظة حاسمة في حياتنا
لحظة ستحدد مسارين
- مسار تنازلي يتمثل في رجوع الامة الى ما كانت عليه بل والامعان فيه وبه استطيع ان اقول اننا امة لا تستحق الحياة
- ومسار تصاعدي تقوم به من غفلتها وتعود الى سابق عهدها من العزة والمجد والرفعة

غزة بهذه المذابح والتضحيات تنادي فينا باعلى صوتها

أفيقوووووووووووا .....استيقظوووووووووا ... ارجعوووووووووووووا ....لا تخونوا دمائي

فهل سنلبي النداء

فهل سنلبي النداء


كل واحد منا مطالب بالجواب
مغربي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 23-04-2009, 12:22 PM   #2
مغربي
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 298
إفتراضي

----------------------------------------------------
مغربي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 26-04-2009, 05:35 AM   #3
عابر سبيل
ابو معاذ
 
الصورة الرمزية لـ عابر سبيل
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
الإقامة: بلد يؤيها الايمان يوم لا ايمان
المشاركات: 2,994
إرسال رسالة عبر MSN إلى عابر سبيل
إفتراضي

موضوع رائع اخي الكريم وتذكرة يجب ان نضعها نصب اعيننا

لكن حالنا يسر عدو ولا يفرح حبيب والى الله المشتكى

وصدق الشاعر

ألسنا يا بني الإسلام إخوتكم؟!
أليس مظلة التوحيد تجمعنا؟!
أعيرونا مدافعَكُمْ
رأينا الدمع لا يشفي لنا صدرا
ولا يُبري لنا جُرحا
أعيرونا رصاصاً يخرق الأجسام
لا نحتاج لا رزّاً ولا قمحا
تعيش خيامنا الأيام
لا تقتات إلا الخبز والملحا
فليس الجوع يرهبنا ألا مرحى له مرحى
بكفٍّ من عتيق التمر ندفعه
ونكبح شره كبحاً
أعيرونا وكفوا عن بغيض النصح بالتسليم
نمقت ذلك النصحا
أعيرونا ولو شبراً نمر عليه للأقصى
أتنتظرون أن يُمحى وجود المسجد الأقصى
وأن نُمحى
أعيرونا وخلوا الشجب واستحيوا
سئمنا الشجب و (الردحا)
__________________
عابر سبيل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-06-2009, 03:10 PM   #4
مغربي
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
المشاركات: 298
إفتراضي

جزاك الله خيرا على الرد الطيب وأثابك جنة الفردوس بفضله ومنه


تدفع الظروف الصعبة والبطالة الشباب في قطاع غزة إلى التوجه للعمل في أنفاق التهريب المنتشرة على الشريط الحدودي الفاصل بين مدينة رفح الفلسطينية ونظيرتها المصرية، بحثاً عن لقمة العيش.

ورغم المخاطر الكبيرة التي يعيشها العاملون في هذه الأنفاق والوفيات التي تنتج عن الغارات الإسرائيلية أو إغراق الأنفاق بالمياه العادمة من قبل قوات الأمن المصرية، فقد أصبح العمل فيها فرصة للعاطلين عن العمل لكسب الرزق.

وقال علي (24 عاما) الذي أنهى دراسته الجامعية في غزة ولم يجد عملاً إنه تلقى عرضاً من أصدقائه للعمل في أحد الأنفاق مقابل 25 دولارا يومياً، مشيراً إلى أن هذا العمل مرعب وخطير.

وأضاف علي للجزيرة نت "صحيح أن الأنفاق خطيرة والعامل فيها يجلب كفنه معه، إلا أنها فرصتي الوحيدة لأساعد والدي على تربية إخواني" موضحاً أنه يودع والدته وإخوانه يومياً قبل الذهاب إلى العمل.

وبينّ علي أن المخاطر التي يتعرض لها العاملون في الأنفاق كثيرة، أهمها خشيتهم من تجدد القصف الإسرائيلي إضافة لمحاربة الأمن المصري المنتشر على حدود قطاع غزة لهذه الأنفاق بشتى الوسائل.

وتابع "بإحدى المرات سقط صاروخ إسرائيلي قربنا فانهار النفق لكن الله سلمنا حيث كان الانهيار بسيطاً وأنقذ العاملون في الخارج حياتنا، كدنا أن نموت فعلا".

وأضاف علي "في كل دقيقة أكرر الشهادتين وأتذكر أهلي خلال عملي تحت الأرض، مهنة صعبة ولكن الظروف تدفعنا للعمل، لو أعطونا حلولاً أخرى لما وافقنا على هذا العمل المخيف".

مساعدة الناس
أما صديقه عامر، المشرف على النفق، فقال للجزيرة نت إن ثلاثة من عماله توفوا مؤخراً، اثنين منهم نتيجة الاختناق بسبب سقوط التراب عليه والثاني بشظايا صاروخ إسرائيلي سقط بالقرب من النفق.

وأوضح عامر "نحن هنا لنعيش، لا نريد أن نصبح أغنياء، نطمح لأن نساعد الناس وندخل لهم النواقص من البضائع والسلع التي ترفض إسرائيل توريدها لغزة، نحن لا نريد الموت لكننا مجبرون على تذوقه حتى تعيش أسرنا".

وبينّ عامر الذي كان يعمل في التجارة مع والده قبل عمله بالأنفاق، إنه لا يحب هذا العمل لكنه مكره كما جميع العاملين على مثل هذا الأمر، مشيراً إلى أن العشرات من العاملين في الأنفاق أنهوا دراساتهم الجامعية ولم يجدوا عملاً يقتاتون منه.

وبينّ عامر أنهم يأملون أن تتوقف الأنفاق وتعود الحياة لغزة كما كانت في السابق، لكنه استبعد ذلك "في ظل الوضع الحالي والانقسام الداخلي والحكومة الإسرائيلية المتطرفة". وقال "لنا أسر وعائلات تبكي علينا إذا متنا أو أصبنا".

ضحايا كثر
بدوره، توقع المدير العام للإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة الفلسطينية الطبيب معاوية حسنين استمرار تساقط الوفيات نتيجة استمرار العمل في الأنفاق.

وقال حسنين للجزيرة نت "عدد الوفيات فاق المائة، والاختناق زاد على المائتين، وذلك فقط منذ بداية العام 2008" داعياً أصحاب الأنفاق إلى توفير سبل الحماية والأمان للعاملين فيها. كما أعرب عن أمله في إنهاء الحصار وانتهاء عمل الأنفاق.

أما مدير مؤسسة الضمير لحقوق الإنسان خليل أبو شمالة فأبدى قلقه من تساقط المزيد من الضحايا من العاملين في الأنفاق، وقال للجزيرة نت إنها باتت تودي بأرواح العديد من المواطنين.
ودعا أبو شمالة إلى ضرورة توحيد الجهود بين الحكومتين الفلسطينية والمصرية لإنهاء مبررات حفر الأنفاق، واستخدامها لنقل البضائع ومستلزمات الحياة اليومية للقطاع المحروم منها منذ أكثر من عامين.

وقال إن ذلك يتحقق بالعمل الجاد والحثيث على فتح المعابر التجارية، ومعبر رفح المتنفس الوحيد للقطاع على العالم الخارجي.
مغربي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 25-06-2009, 04:58 PM   #5
الجنرال 2009
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2009
المشاركات: 1,590
إرسال رسالة عبر MSN إلى الجنرال 2009
إفتراضي

أخي ..الكريم..
في الطبيعة ..الأشجار الكبيييرة ما جاءت فجأة (و الكل يعلم ذلك)..

إنما بدأت شتلة ثم تغذت من منبع (هو الأرض بما فيها )..

سقيت بماء أنعشها و جدد الحياة في الأرض و فيها...

و مع زمن ليس باقصير لكن ماطال كثيرا..
أصبحت ثابتة ..معتمدة على نفسها مدت جذورها ماعدت تحتاج الى ماء كثير لأن الجذور تقلل الاحتياج لطوولها .

و كذا زمن طال ..فكبرت و كبرت و أخرجت أغصانا يشهد لقوتها المعتدي عليها و الأغصان أنجبت أغصانا و الغصان أعطت بذوووووووورا كثيرة....


فو الله لو أتبعنا هذا المنهج في تربية لنشأ الجديد ..ما خسرنا

فكتاب الله و تعاليمه و هذي نبيه صلى الله عليه و سلم..هو الأرض الخصبة ...

و الماء هو توجيهات ورثة الأنياء من العلماء و الحكماء ....و هكذا النشاء ينمو في كنغ ايماني
خصب يثبت أقدامه على الحق ...و يخرج نشاءا أقوى و أصلب ..


العيب ليس في الغرب و لا فينا
الغرب يريد تهديمنا فهي نقطة لصالحه..
و نحن نملك الأسلحة ناهيك عن الحصون ..
العيب الاتباع في الاتباع ...

فما ان انفجرت القضية في غزة الكل هب و اجتمع و و و ..؟؟
أين هم ..هل هي تظاهرات لأظهار الحزاب او الاراء أو الشخصيات أو ماذا ؟؟؟؟

صدقني وقعت على الجرح

دمت طيبا أخي الكريم ..

جزاك الله خيرا

و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
__________________


الجنرال 2009 غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .