العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال مستقبل قريب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-02-2024, 02:52 PM   #1
رضا البطاوى
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 5,991
إفتراضي قراءة فى بحث 10 أسئلة لا يمكن للعلماء الإجابة عنها

قراءة فى بحث 10 أسئلة لا يمكن للعلماء الإجابة عنها
صاحب البحث كمال غزال وهو يدور حول طرحه عشرة أسئلة لا إجابة لها عند العلماء وفى مستهل مقاله أقر بأن بعض الأديان أجاب على بعض تلك الأسئلة ولكن تلك الاجابات مجرد معتقدات ليس عليها دليل علمى فقال :
"رغم التطورات العلمية المذهلة التي نشهدها بين حين وآخر وتقدم فهمنا لأنفسنا وللعالم من حولنا إلا أن هناك الكثير من الأسئلة التي ما زالت تحير العلماء، مع أن المعتقدات الدينية أجابت عن بعض الأسئلة الكبرى منها وهي مسألة إيمان إلا أن العلم يصدق فقط ما تأتي به نتائج التجارب والقياسات وكذلك الإستنتاجات المبنية على المنطق والمعادلات الفيزيائية والبيانات الإحصائية التي يُستدل بها"
قطعا التفرقة بين العلم والدين فى الإسلام لا مسوغ لها لأن العلم هو الدين نفسه والعلم الذى يتحدث عنه غزال فى أول سؤال ليس علما وإنما جهل لا يفرق فيه المعترف بالله عن لمنكر لوجود الله فالعلم المزعوم يجعل للكون عمرا بمليارات السنوات وهو قول غزال:
"ونكتفي هنا بذكر أبرزها وآخر ما ما نعرفه حولها:
1 - من خلق الكون؟
يقدر العلماء أن الإنفجار الأعظم حصل منذ حوالي 13.7 بليون سنة على إثره انبثق الكون، رغم أن العلم لم يكشف أبداً لماذا حدث هذا الإنفجار أو ما الذي سبقه، علاوة على ذلك ما زال علماء نظرية التطور متحيرين بشأن الطريقة التي ظهرت فيها أولى أشكال الحياة من مادة لا حياة فيها وحينما حاول عالم الرياضيات (روجر بينروس) حساب إحتمال نشوء كون فيه حياة حصل على رقم قريب جداً من الصفر لدرجة لا يمكن تصور مدى ضآلته ويبقى السؤال لدى العلماء قائماً فيما إذا امتلك كيان ما (بمنتهى القوة) القدرة على خلق الكون"
والسؤال أى علم هذا الذى يحدد شىء لم يعشه أو يعاصره المحدد ؟وأى علم هذا الذى يحدد عمر شىء دون أن يرى مكوناته كداخل السموات أو حتى داخل طبقات الأرض
قطعا هذا اسمه غيب لا يدريه العالم ولا الجاهل فكلاهما طبقا للمنهج العلمة لم يرى ولم يعايش
ونجد ان العلم الرياضى الذى يتحدث عنه أثبت أن احتمال نشوء الكون من العدم غير محتمل أساسا وهو اعتراف بوجود قوة خالقة
والسؤال الثانى كان عن مادة صناعة الكون وعنها قال :
2 - مما صنع الكون؟
الذرات تؤلف كل شيء نراه حولنا ومع ذلك فهي تشكل فقط 5% من الكون، ولا يستطيع علماء الفلك تفسير مما تتكون النسبة العظمى الباقية، أي 95% من الكون، منذ 80 سنة حدد علماء الفلك بأن معظم الكون يتألف من عنصرين هما: المادة المظلمة والطاقة المظلمة، حيث يعتقد بأن المادة المظلمة تجمع المجرات معاً بينما تدفع الطاقة المظلمة بالكون نحو التوسع الذي ما زال مستمراً منذ البدء، وما دامت المادة المظلمة والطاقة المظلمة غير مرئيتين للضوء وللإشعاع الكهرومغناطيسي فمن المستحيل التحقق منهما أو فهمهما. "
ونفس معنى الأسئلة التى قلناها فى السابق نقولها فأى علم الذى يثبت شىء لم يشاهده ولم يذهب إلى كل مناطقه فمن يسميهم علماء لا يتبعون المنهج العلمى لا رؤية ولا معايشة للدراسة وكيف يمكن اثبات وجود المادة المظلمة والطاقة المظلمة وكيف علموا أن الذرات تشكل 5% من الكون وهم جالسين على الطبقة الأولى من الأرض فكيف علموا بالطبقات الست تحتها والطبقات السبع للسماء فوقها ؟
إنها ضحك على القراء والناس فلا علاقة للعلم بتلك الأقوال طبقا للمنهج العلمى الذى يزعمون أنهم متبعيه وهم ابعد الناس عن استخدامه
والسؤال الثالث مثل السابقين ويجيب عنه باجابات ليست من العلم فى شىء بقوله :
3 - ما الذي يكمن داخل الثقب الأسود؟
تملك الثقوب السوداء في الكون قوة سحب جاذبي شديدة للغاية لدرجة أن أي شيء يتم التقاطه يبقى حبيساً فيها للأبد حتى إن كان ضوء أو وإشعاعاً كهرومغناطيسياً، ومع أن علماء الفلك لديهم معرفة جيدة حولها إلا أنهم في عاجزين عن فهم ما يقبع في داخلها، كان العالم (آينشتاين) قد وضع نظرية مفادها أن الثقوب السوداء تستمر في التقلص إلى أن تصبح صغيرة بشكل لا متناه، ويعتقد عدد من علماء الفيزياء بأن الثقوب السوداء بوابات أو فتحات إلى أكوان أخرى، ولسوء الحظ لا نملك حالياً الأدوات أو التكنولوجيا الفائقة الكافية للبرهنة على هذه النظريات لذلك تظل حقيقتها غامضة."
قطعا نفس الكلام عن شىء لم يراه أحد حقيقة ولا ذهب إليه ولا درسه لأن أحدا منهم لم يذهب للسماء وعاش هناك
إنه كلام لا علاقة له بالمنهج العلمى ولا بالعلم فهم يتحدثون عن أمر قد لا يكون له أى وجود يجلسون على الأرض ويتكلمون عما فى السماء التى لم يذهبوا لها ولا شاهدوا ما فى داخلها
وتحدث فى السؤال الرابع عما يحدث بعد الموت ذاكرا كلاما لا يمكن أن تثبته أى تجربة علمية فقال :
4 - ما الذي يحدث بعد الموت؟
برهن العلماء على وجود مرحلتين من الموت، الموت السريري: حينما يتوقف القلب عن النبض، والموت البيولوجي: حينما تتوقف باقي أعضاء الجسم عن العمل، مع ذلك يبقى ما يحصل بعد الموت صعب المنال أمام الباحثين، عاش بعض الناس تجربة الموت الوشيك nde حيث شعروا بخروجهم من أجسادهم obe أو رأوا أعزاءهم المتوفين ورغم جهود البحث الحثيثة في الموضوع إلا أنه لا وجود لتفسيرات مادية سواء أكانت عصبية أو بيولوجية وراء هذه الظواهر."
بالطبع الموت واحد فلا يوجد موت سريرى ولا موت بيولوجى فالميت ميت كما نعلم لا حركة ولا صوت
وأما العلم بما بعد الموت فيثبت أنه حياة أخرى بدليل أن ثمار النباتات بعد أن تموت تعود للحياة وتنبت كنبات مرة أخرى
وطرح سؤال عن الأشباح فقال:
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .