عندما تلبس الوجوه الأقنعة
و يصعب التمييز بين الظلال
و ظلام الليل البهيم
نستدل بشمعة لننير الطريق
فيذبل نورها
من فرط ذرفها للدموع
عندها...
نرجع لإعادة صياغة الأحداث
ربما نسلك طريقا غير الطريق
و يصعب التمييز بين الظلال
و ظلام الليل البهيم
نستدل بشمعة لننير الطريق
فيذبل نورها
من فرط ذرفها للدموع
عندها...
نرجع لإعادة صياغة الأحداث
ربما نسلك طريقا غير الطريق
شكرا لك عزيزتي
بل كل الشكر لك هند
لهذه الطلة المعبرة
وهذه الإضافة الجميلة
ولا عليك من تعدد الأقنعة
فكلها من معادن آيلة للتعفن
والمعدن الحر النبيل لا يصدأ
لحرفك روح تنطق...
جميل ما كتبته...
الانتظار عذاب وأي عذاب...
لكن مادام أن هناك تمت أمل...
فمعنى هذا أن هناك نور خافت ولا بد أن يضيء يوما ما
تحياتي لك ولقلمك
أخي المسك
أشكر لك هذا المرور العطر
وأشكر لك كرم تشجيعك
وفعلا لولا وميض الأمل لتوقفت بنا الحياة ونحن على أولى عتباتها
لا حرمت هذا الكرم أيها الأخ الكريم
النمط الشجري
