العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 13-05-2010, 02:29 AM   #1
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي حروب الغرب المفتعلة وأزماتها الاقتصادية


حروب الغرب المفتعلة وأزماتها الاقتصادية
حروب الغرب المفتعله ضد العرب والمسلمين رافقها كساد اقتصادي عالمى وانفجار داخلي عالمى و قلق اجتماعي عالمى و أعمال شغب وسلب ونهب واغتيالات جماعية ارضيا وجويا فى كل انحاء العالم . وان هذا دل على شئء فانما يدل على ان الغرب غير مؤهل لتسييرالوضع العالمى .
فنتيجة لتشعب واتساع خطوط الصدع بين الغرب والمسلمين والتى اصبحت بحد ذاتها مشكلة أكبر من أن يعالجها الغرب نفسه. و لأن هناك أشياء لم تتضح بعد فان المجتمع العالمى لا يستطيع العيش فوق طاقته على المدى الطويل , وقد يستغرق التطلع أجيالا أو أكثرلاعادة ترتيب الوضع العالمى من جديد وانصاف البشرية من جديد.
فعلى الغرب يجب مراجعة ستراتيجياته المشكلية الداخلية وحلها فاذا حالفه النجاح يمكن عرضها للبيع اذا توفر الطلب. اما مانلاحظه الان حيث وصل العالم الى مرتبة الحضيض والغرب سيكون اول الخاسرين. واعتقد ان الوضع العالمى الحالى يسير من سئء الى اسؤء وسترتكب كوارث لايحمد عقباه مستقبلا. فعلى الغرب ان يعلن وعلى قدر الإمكان أنه تعلم دروسا وعبرا من حروبه الشعواء ضد العرب والمسلمين وزرعه كيان مسخ فى قلب العالم الاسلامى وعلى مايقارب ستون (60)عاما من نزيف الدماء. وايجاد الحل الدبلوماسى والجلوس لطاولة المفاوضات لكى يتسنى للعالم اجمع ايجاد حلول لتلك الحروب الكارثية المفتعلة والازمات الاقتصادية المتلاحقة.
ولاشك فإن الأزمة المالية الامريكية وفى اوربا الان زادة الأزمة الاقتصادية العالمية اكثر تعقيدا حيث أن الاقتصاد العالمى مرتبط بعضه ببعض وعلى مستوى القارات السبع ولاتوجد قارة او بلد محصن من تداعيات تلك الأزمة . ولحد الان؛ لم توجد اى فائدة فى ترتيب اوراق الاقتصاد العالمى واضحة المعالم منذ اندلاع الأزمة لكن وجد ضررا بالغا وواضح المعالم لحق بالنظام المصرفي العالمى من خلال بعض الدول التى اوشكت على الافلاس (التخلف عن سداد الديون) كاليونان مثلا.
ونتيجة لانهيار الثقة في النظام المالي اليونانى والعجز المالي في الموازنة ارتفع سعر الفائدة بشكل مذهل على السندات الحكومية اليونانية مما إلحق ضرر كبير(رفع ذلك بالطبع من عجز الموازنة) ودفعها إلى التوقف عن الاقتراض من الأسواق والتوجه الى صندوق النقد الدولى ودول اليورو واللذان سيستغلان اليونان ويبقى دائرا فى حلقة اقتصادية فارغة لعقود وقد ا شترط النقد الدولى ودول اليورو ان تنفذ حكومة اليونان خطة للتقشف لخفض العجزمن 13.6% إلى 3% في 2014.. وهذا ربما يكون مستحيلا
من اهم الموازين للقواعد المالية للدولة هى:
- عجز الميزانيه من الناتج المحلي الإجمالي
- حجم المديونيه من الناتج المحلي الإجمالي
فاليونان الحالى؛ العجز يصل حاليا إلى أكثر من 13.6% من الناتج المحلي الإجمالي. و الدين الحكومي يصل إلى 150% من الناتج المحلي الإجمالي اى مايقارب إلى 193 مليار دولار.
القاعدة الاقتصادية لكل دولة ولضمان تبادلها التجارى مع الدول الاخرى يجب لا يزيد عجز ميزانيتها عن 3% من الناتج المحلي الإجمالي كما يجب ألا يزيد حجم مديونيتها عن 60% من الناتج المحلي الإجمالي حتى تكون قادرة على تسديد الديون وتتجنب الافلاس اى بمعنى تكون بالمستوى المطلوب و لم يتشكل قلق.
لاشك ان (الاتحاد النقدي) كاصدار عملة موحدة كاليورو أنهى نظام الاضطراب الناتج عن اختلاف أسعار الصرف الذي ظهر منذ انهيار نظام "بريتون وودز" في السبعينيات (1970 - 80 19) لكن على مايبدوا (نظام عملة موحدة ) لم ينقذ اوربا. بل اصابه العجز والشيخوخه وهو فى ربيع شبابه.
فالتحرك سريعا او بطيئا لم يحسم الازمة الاقتصادية العالمية لان امركا واوربا غارقة بالديون الان ؛ اضافة الى ان "نظرية الانتظار والترقب" فانها غير مجدية اقتصاديا الان كذلك بسبب الكساد الذى عم المعمورة وقد تجعل الأزمة أكثر سوءا وارباكا إلى حد يجعل العالم برمته في محل شك وارباك.
السؤال هل تستطيع اوربا ذات العملة الموحدة انقاذ اليونان ؟ للأسف؛ لا.. لان الحكومة اشهرت إلافلاس والتخلف عن سداد الديون المستحقة وبما ان اوربا ليس ولايات متحدة ونظام اتحادى وانما مجموعة تنتابها المتغيرات الاقتصادية اليومية و "ترك السياسات المالية دون تنسيق حقيقي"." وإغفال آليات تنفيذية للقواعد النقدية كان أحد أسباب قرار بريطانيا عدم الانضمام إلى العملة الموحدة " . فالأزمة ستتفشى أيضا في النظام المصرفي الأوروبي برمته لنرى أزمة مصرفية جديدة ان شاء الله مستقبلا .
فالحل؛ هو سحب جميع القواعد والقطعات العسكرية الامريكية والغربية من اراضى العرب والمسلمين وبهذا يتم ايقاف مصدر الانفاق و تلقائيا يقف الطلب على ديون جديدة والسعى الى تسديد الديون المستحقة.
إعلان وتطبيق خطط تقشف تشمل خفض رواتب الموظفين ورفع ضرائب المواد الغذائية والاستهلاكية بنسب 5-7%. وتنمية استثمار الصادرات في المعدات والصناعة التحويلية والتكنولوجيا
اعتماد مبدا العرض والطلب وليس الاحتلال والسرقة , وايقاف المساعدات المالية للحكومات الدكتاتورية والمستبدة و انظمة الحكم العربية والاسلامية (المساعدات الخارجية ).و تشريع نظام عالمى قائم على التبادل التجارى والتكافل الاقتصادى يضمن حرية التبادل لا الاحتكار .
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-05-2010, 09:27 PM   #2
ALMASK
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية لـ ALMASK
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2007
الإقامة: الجزائر العاصمة
المشاركات: 1,024
إرسال رسالة عبر MSN إلى ALMASK
إفتراضي

قرأت النص و لم يتبدى لي هذا الرابط الذي اراد الكاتب ترويجه لعلاقة بين صراع دول العالم اجمع (بما فيها الدول العربية و الاسلامية) و ليس الغرب وحده ضد كل خطر يهدد النظام العالمي الحالي سواء كان اسلاميا او شيوعيا سابقا... و الازمة في اليونان بدأت بوادرها منذ اكثر من 10 سنوات لما حصل تعثر كبير في التحضيرات للالعاب الاولمبية لاثينا .2004
ثم ان الازمات الاخرى التي عصفت بامريكا و قريبا باسبانيا و غيرها.. هي من طبيعة العولمة و النظام الراسمالي الذي يعيش على فائض من المال الناتج عن المضاربة و الربا في اسواق المال يعادل 4 اضعاف الحجم الحقيقي للاقتصاد و هو مال لا تقابله قيمة اقتصادية حقيقية
هذه الازمات يا صديقي ذات طبيعة دورية و قد تتفجر لاي سبب كان ليس بالضرورة "حرب امريكا على الارهاب"
ALMASK غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-05-2010, 09:47 PM   #3
transcendant
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2008
الإقامة: الجزائر DZ
المشاركات: 2,785
إفتراضي

إقتباس:
فالحل؛ هو سحب جميع القواعد والقطعات العسكرية الامريكية والغربية من اراضى العرب والمسلمين وبهذا يتم ايقاف مصدر الانفاق و تلقائيا يقف الطلب على ديون جديدة والسعى الى تسديد الديون المستحقة.
إعلان وتطبيق خطط تقشف تشمل خفض رواتب الموظفين ورفع ضرائب المواد الغذائية والاستهلاكية بنسب 5-7%. وتنمية استثمار الصادرات في المعدات والصناعة التحويلية والتكنولوجيا
اعتماد مبدا العرض والطلب وليس الاحتلال والسرقة , وايقاف المساعدات المالية للحكومات الدكتاتورية والمستبدة و انظمة الحكم العربية والاسلامية (المساعدات الخارجية ).و تشريع نظام عالمى قائم على التبادل التجارى والتكافل الاقتصادى يضمن حرية التبادل لا الاحتكار .
مبدئيا هذا الحل غير منطقي بتاتا ..

الحرب هي أهم إستثمار تقوم به كثير من الدول .. الحرب ليست فقط الإحتلال و إمتصاص خيرات

الآخرين و موادهم الأولية دون ثمن .. بل هي سوق كبيرة لتجارة رأسمالها غير معروف .. لضخامته طبعا.
أما اليونان فقد أفلست لأنها لا تملك صناعة تنافسية .. و هي شبيهة بالدول العربية .. كلام و تاريخ و

سياحة و جواري و تنزه و شم هواء عليل .

الحرب و الصراع و الإحتلال سنن كونية تحافظ على البقاء .. البقاء للأصلح .. و الأصلح يتبدى

صلاحه في قوته و بعد القوة يأتي الورع .
__________________


transcendant غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 30-05-2010, 12:31 AM   #4
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
إفتراضي مؤتمر إسطنبول

مؤتمر إسطنبول دعا لنظام عالمي جديد مبنيا على اسس اسلاميىة تحارب الصهيونية العالمية والنظام الراسمالى الذى دمر المعمورة وافقر المجتمعات
ندعوا من الله ان يجعل من القائد رجب ارطاوان سليل العثمانين ان يكون احد المجددين لهذا الدين الحنيف كما ندعوا الشباب المسلم الى التكاتف وصف الصفوف جنبا الى جنب مع هؤلاء القادة لرفع سمعة الاسلام والمسلمين والدعوة لهزيمة الصليبية الاوربية الامريكية وربيبتها الصهيونية العالمية اللذان سعوا ويسعون دون ملل وكل للاذلال العرب والمسلمين وسرقة ثرواتهم واحكام السيطرة والنفوذ عن طريق الخونة والعملاء.
ولانه من المحزن ان نرى المخنثين الاوربين والامركان يجيبون العالم العربى والاسلامى باساطيلهم وبارجاتهم ونحن نرى ونسمع قتل اخواننا وخواتنا دون نحرك ساكنا
</SPAN>

دعا البيان الختامي لمؤتمر إسطنبول العالمي التاسع عشر لاتحاد المجتمعات الإسلامية المنعقد تحت شعار "عالم جديد.. لماذا؟ كيف؟"، إلى توحد العالم الإسلامي وتحركه المشترك, لمواجهة خطط الصهيونية العالمية الموجهة ضده, ولإنشاء نظام عالمي جديد.

كما دعا المؤتمر إلى توحيد الجهود الاقتصادية, والتخلي عن التعامل بالدولار واليورو وإنشاء وحدة مالية إسلامية (الدينار الذهبي), وإنشاء مؤسسات مالية بعيدة عن الربا.

ودعا البيان كذلك إلى "مقاطعة بضائع الدول المعادية للإسلام والمسلمين, واليقظة أمام الحملة الصهيونية المنظمة ضد الإسلام".

وتشارك عدة جهات في تنظيم المؤتمر, أبرزها مركز أسام للبحوث الاقتصادية والاجتماعية بأنقرة, وحزب السعادة المعارض, وجمعية شباب الأناضول, ومنظمات مدنية أخرى.



نظام جديد
وبحث المؤتمر على مدى ثلاثة أيام سبل إقامة نظام عالمي جديد قائم على العدل والمساواة واحترام إرادة الشعوب وتوجهاتها.



وشدد المتداخلون على أهمية التضامن والتوحد الإسلامي لمواجهة ما أسموها الهيمنة الإمبريالية الصهيونية العالمية.

وفي هذا الإطار قال مدير مركز أسام للبحوث والدراسات الاجتماعية والاقتصادية بتركيا عارف أرصوي إن فشل النظام العالمي القائم على الحضارة الغربية في حل المشاكل التي تواجه البشرية يفرض بناء نظام حضاري جديد.

من جانبه دعا وزير العدل التركي الأسبق شوكت قازان إلى العمل بجدية من أجل إقامة هيئة الأمم الإسلامية, أمام تأكد فشل الأمم المتحدة في حل مشاكل البشرية، على حد قوله.

دور المرأة
وخصص المؤتمر جلسة حول دور المرأة المسلمة في بناء وإيقاظ الأمة الإسلامية, قالت خلالها مليكة البُوعناني نائبة رئيس جمعية التوحيد المغربية إن المرأة المسلمة قادرة على تربية جيل يبني نظاما عالميا جديدا بمنهج ومقاربة إسلامية.

كما رأت عضو جمعية الإصلاح الكويتية سعاد الجار الله أن تنمية المرأة تعني تنمية المجتمع الإسلامي, مما يسهل إقامة نظام عالمي عادل.

يذكر أن المؤتمر شهد حضور عدد من الشخصيات المعروفة أبرزها رئيس حركة ميللي جوروش الوطنية التركية نجم الدين أربكان, ورئيس حزب السعادة التركي نعمان قورطولموش, والرئيس السوداني الأسبق المشير عبد الرحمن سوار الذهب.
</SPAN>المصدر:الجزيرة
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-09-2011, 02:58 AM   #5
zubayer
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2008
الإقامة: دار الخلافة
المشاركات: 1,635
Talking

حسب تقرير للأونكتاد
الدول المتقدمة تقود الاقتصاد لكارثة

حمّل تقرير أممي الدول المتقدمة مسؤولية دفع الاقتصاد العالمي نحو كارثة من خلال الإجراءات التقشفية والتخفيضات في عجز الموازنات التي اتخذتها، معتبرا أن هذه الإجراءات محاولة مضللة لإرضاء الأسواق المالية العالمية.

ووجه التقرير السنوي -الذي أصدره مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد)- انتقادات حادة للسياسات الاقتصادية الأميركية والأوروبية، ودعا إلى زيادة الأجور وتشديد اللوائح المنظمة لأسواق المال، بما في ذلك العودة إلى نظام أسعار الصرف المحكومة.

وتعليقا على التقرير -الذي حمل عنوان "تحديات السياسة في الاقتصاد العالمي بعد الأزمة"- اعتبر الأمين العام للأونكتاد سوباتشاي بانيتشباكدي أن الاستجابة السياسية للأزمة المالية من خلال التركيز على تشديد السياسة المالية، كانت تنطوي على سوء فهم وغير ملائمة.

ومن جهته، قال كبير كتاب التقرير هاينر فلاسبك إن الوضع الاقتصادي العالمي خطير للغالية، مضيفا أن السياسات الجارية كارثية.

وأوضح أنه إذا كانت أسعار الفائدة حاليا قريبة من الصفر، وإذا تمسكت الحكومات بسياسة تقوم على إبقاء العجز المالي على ما هو عليه أو خفضه وتقليص الإنفاق العام، فسينتهي الوضع إلى ركود دائم.

وكان الأونكتاد قد حذر في تقريره الماضي قبل نحو عام من أن سحب سياسات التحفيز قبل الأوان ربما يسبب انكماشا مصحوبا بتراجع النمو والتوظيف في أنحاء العالم.

ورجح فلاسبك تباطؤ نمو الاقتصاد العالمي إلى نحو 1.5% في عام 2012 إذا سارت الأمور على ما يرام، مقارنة مع توقعات الأمم المتحدة بنمو نسبته 3.1% هذا العام.


http://www.aljazeera.net/NR/exeres/9...GoogleStatID=9
__________________
۩ ۞۩ ۩۞۩۩۞۩۩۞
لا اله الا الله محمد رسول الله
★☀ الله أكبر☀★
۞۩۞۩۩۞۩۩۞۩۩
zubayer غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .