العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال مستقبل قريب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: المنافقون فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النهار فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في لغز اختفاء النياندرتال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 16-02-2008, 01:31 PM   #1
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي قراءة فى مشهد اغتيال عماد مغنية...


فى الحقيقة تابعت فى الايام الماضية ذلك المشهد المليئ بالدلالات و هو مشهد اغتيال
أحد قادة حزب الله و هو القائد عماد مغنية او كما يطلقون عليه الحاج ابو رضوان
تابعت المشهد الذى ترك كثيرا من علامات الاستفهام و الاستغراب احيانا عندى
و أول هذة العلامات :
هو تلك الصفاقة و السفالة التى يتبجح بها بوش حينما قال الناطق بلسانه
" سوف يصبح العالم افضل بدون مغنية"
و هو تشفى قذر فى قتل انسان حتى وان كان مخالفا
فما بالك لو كان رجلا يدافع عن ارضه و عرضه !
لقد اظهر بوش حقده الاعمى الذى لا يستطيع ان يخبئه كلما اصابنا مكروه
فما من مشهد نصاب فيه الا و كان اول المتشفين فينا
و رغم ذلك نعامله معاملة الحبيب و الصديق
و اتذكر العام قبل الماضى حينما حدثت بعض الحوادث الارهابية فى لندن
فما كان منه الا ان كان اول الناطقين منددا بالاسلام الارهابى و اهله الارهابين
بينما يعلم القاصى و الدانى انه هو استاذ الارهابين و معلمهم
أما المشهد الثانى :
فهو تحقق ظنى فكم قلت كثيرا اثناء الحرب على لبنان و هزيمة الجيش الصهيونى
أن اليهود قوم جبناء و تلك الهزيمة النكراء لهم سوف تجعلهم يطلبون نوعا آخر من الحرب
طالما الحرب وجها لوجه لم تفلح و هى حرب الاغتيالات القذرة و فعلا اظهروا فرحهم باغتيال
عماد مغنية على الرغم من تبرئهم منه الا ان اياديهم السود تظهر بصماتها فى هذة العملية
اليهود قوم لا عهد لهم و لا ذمة و هم اخس اهل الارض و ربنا تعالى حذرنا منهم كثيرا فى القرآن
الكريم و رغم ذلك نتخذهم اؤلياء لنا من دون المؤمنين
و نطلب منهم الأمن و السلام و هم ابعد قوما عن ان يعطوا أمنا و سلاما لأحد
المشهد الثالث :
خطاب نصر الله الذى هدد و توعد فيه اليهود بحرب مفتوحة و تحداهم بكل عزة و كرامة
ان هناك عشرات الآلآف مستعدين للتضحية و كل ذلك من أجل قائد من قادة حزب الله
و هذا التهديد ارعب اليهود لانهم يعلمون جيدا ان نصر الله اذا وعد اوفى
و هم يحترمون فيه ذلك الجانب و يعلمون انه لا يهوشهم بل هو جاد ككل مرة حينما يهدد
بينما على الجانب الآخر يغتال الصهاينة ليل نهار افضل شيوخنا و قادتنا كالشيخ أحمد ياسين و الرنتيسى
و حتى عرفات و لا نجد مسئول فلسطينى واحد يهددهم بالويل و الثبور و عظائم الآمور
و بينما نصر الله يهدد و يتوعد الصهاينة نجد ابومازن يلوم المجاهدين كلما قاموا بعملية بل و يستنكرها
و يتبرأ منها
فلما هذا الهوان كله

المشهد الرابع :
أرسلت ايرانا وزيرا خارجيتها على رأس وفد كبير للتعزيه فى مقتل عماد مغنية
بل و استنكرت و هاجمت امريكا و اسرائيل
بينما نحن لم تصدر من كل دولنا العربية كلمة استنكار واحدة
حتى و لو من قبيل المجاملة
بل هناك وزراء خارجية يجتمعون مع بوش اليوم وكأن شيئا لم يحدث
و الادهى و الأمر من ذلك ان جنبلاط الجبان يقول فى تعليقه على استشهاد مغنية
" اذا كانوا يريدون حربا مع اسرائيل فليحاربوها هم فنحن لا نريدها و نريد هدنة"

و لكل هذة المشاهد دلالات لعل البعض يصل اليها اذا أحسن الفهم
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-02-2008, 04:23 PM   #2
غــيــث
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 7,934
إفتراضي

من هو عماد مغنية ؟




هو من تربّى في أحضان الحرس الثوريّ الإيرانيّ، وقاتل في صفوفه ضد العراق العربيّ المسلم خلال الحرب العدوانية الإيرانية على العراق (1980 – 1988م)، بل كان يُبدي استعداده التام لتنفيذ المهمات الصعبة خلف الخطوط العراقية على الجبهة العراقية الإيرانية!.. وأيضاً قام بالتخطيط لنسف السفارة العراقية في بيروت خلال الثمانينيات من القرن المنصرم، وهي عملية إجرامية نُفِّذَت لصالح النظام الفارسيّ الإيرانيّ، وراح ضحيّتها عشرات القتلى والجرحى العراقيين واللبنانيين الأبرياء!..

كما قام باختطاف طائرة الركاب الكويتية (الجابرية) في عام 1988م، وقتل مواطنين كويتيين مسلمين –في الأقل- على متنها!.. وكذلك كان يتنقّل ما بين إيران وسورية ولبنان والبصرة العراقية، للإشراف على تدريب ما يُسمى بـ (جيش المهدي)، وغيره من الميليشيات الشيعية الصفوية العراقية، التي تسبّبت حتى الآن -بالتواطؤ مع المحتلّ الأميركي- بمقتل مليون عراقيٍ وعراقية، وتسبّبت كذلك في تدمير العراق وكل عناصر الحياة فيه، ومزّقته وأحالته إلى ركام!..

على أنّ أهم جزءٍ من (مَحاسِن) القتيل (مغنية)، هو أنّ مَقتله فضح حقيقة المشروع الفارسيّ الصفويّ المشبوه الذي ينتمي إليه، وتشترك في تنفيذه عناصرُ الحلف الاستراتيجيّ المشبوه المذكور.. تلك الحقيقة التي تُعرّي أركان هذا الحلف، فهو حلف يبدو مقاوماً في لبنان، لكنه يتحالف مع أميركة والكيان الصهيونيّ ضد العرب المسلمين من أهل السنّة.. في العراق!.. فأميركا والكيان الصهيونيّ شيطانان (أكبر وأصغر) في لبنان، ومَلاكان سمحان في العراق..
هكذا كان يقول سلوك (مغنية) ومَن وراءه!..



والغريب في الأمر أن نجد من يقول ان حزب اللات إنتصر في مواجهته الأخيرة الغير محسوبة
سوى لصالح اجندة إيران وبالوكالة عنها ولم يهمه حجم الدمار الذي لحق بلبنان ...
دمار طال الشخصية اللبنانية قبل ان نحصي بقية انواع الدمار المادي ...والوطني والقومي



لذلك، لم يكن القتيل (عماد مغنية) يعمل لتحرير فلسطين، ولا لتحرير لبنان.. كان يعمل خادماً مُطيعاً لأربابه في طهران ودمشق، لتصدير الثورة الخمينية ولتنفيذ مشروعٍ فارسيٍ طائفيّ، يُفتّت بلاد العرب والمسلمين، ويطوِّعها لتكونَ لقمةً سائغةً في فم الوحش الإيرانيّ الفارسيّ، الذي يتنافس على ذلك مع الوحش الصهيونيّ الأميركي.. صُنِعَ (مغنية) على هذا، وسار عليه، ومات مخلصاً له، فكان (شهيد) حزبه وأربابه وصانعيه!..

آمل ان لاننخدع بشعارات وصراخ حزب اللات ... فمقتل هذا الأخير يثير علامات إستفهام
كثيرة وربما تغطية لجريمة ما على وشك أن تنكشف ...فكان هو كبش الفداء لنظم رضعت
الكيد والمكيدة وتعيش على ذلك ..


الأيام حبلى بالكثير من المفاجآت وحبل الخداع والكذب قصير ..

رابط للمزيد من التوضيح ( اغتيال مغنية.. هل هناك أكثر من قاتل؟!! )

__________________

غــيــث غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-02-2008, 07:02 PM   #3
محى الدين
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: إبن الاسلام - مصر
المشاركات: 3,172
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث
من هو عماد مغنية ؟




هو من تربّى في أحضان الحرس الثوريّ الإيرانيّ، وقاتل في صفوفه ضد العراق العربيّ المسلم خلال الحرب العدوانية الإيرانية على العراق (1980 – 1988م)، بل كان يُبدي استعداده التام لتنفيذ المهمات الصعبة خلف الخطوط العراقية على الجبهة العراقية الإيرانية!.. وأيضاً قام بالتخطيط لنسف السفارة العراقية في بيروت خلال الثمانينيات من القرن المنصرم، وهي عملية إجرامية نُفِّذَت لصالح النظام الفارسيّ الإيرانيّ، وراح ضحيّتها عشرات القتلى والجرحى العراقيين واللبنانيين الأبرياء!..

كما قام باختطاف طائرة الركاب الكويتية (الجابرية) في عام 1988م، وقتل مواطنين كويتيين مسلمين –في الأقل- على متنها!.. وكذلك كان يتنقّل ما بين إيران وسورية ولبنان والبصرة العراقية، للإشراف على تدريب ما يُسمى بـ (جيش المهدي)، وغيره من الميليشيات الشيعية الصفوية العراقية، التي تسبّبت حتى الآن -بالتواطؤ مع المحتلّ الأميركي- بمقتل مليون عراقيٍ وعراقية، وتسبّبت كذلك في تدمير العراق وكل عناصر الحياة فيه، ومزّقته وأحالته إلى ركام!..

على أنّ أهم جزءٍ من (مَحاسِن) القتيل (مغنية)، هو أنّ مَقتله فضح حقيقة المشروع الفارسيّ الصفويّ المشبوه الذي ينتمي إليه، وتشترك في تنفيذه عناصرُ الحلف الاستراتيجيّ المشبوه المذكور.. تلك الحقيقة التي تُعرّي أركان هذا الحلف، فهو حلف يبدو مقاوماً في لبنان، لكنه يتحالف مع أميركة والكيان الصهيونيّ ضد العرب المسلمين من أهل السنّة.. في العراق!.. فأميركا والكيان الصهيونيّ شيطانان (أكبر وأصغر) في لبنان، ومَلاكان سمحان في العراق..
هكذا كان يقول سلوك (مغنية) ومَن وراءه!..



والغريب في الأمر أن نجد من يقول ان حزب اللات إنتصر في مواجهته الأخيرة الغير محسوبة
سوى لصالح اجندة إيران وبالوكالة عنها ولم يهمه حجم الدمار الذي لحق بلبنان ...
دمار طال الشخصية اللبنانية قبل ان نحصي بقية انواع الدمار المادي ...والوطني والقومي



لذلك، لم يكن القتيل (عماد مغنية) يعمل لتحرير فلسطين، ولا لتحرير لبنان.. كان يعمل خادماً مُطيعاً لأربابه في طهران ودمشق، لتصدير الثورة الخمينية ولتنفيذ مشروعٍ فارسيٍ طائفيّ، يُفتّت بلاد العرب والمسلمين، ويطوِّعها لتكونَ لقمةً سائغةً في فم الوحش الإيرانيّ الفارسيّ، الذي يتنافس على ذلك مع الوحش الصهيونيّ الأميركي.. صُنِعَ (مغنية) على هذا، وسار عليه، ومات مخلصاً له، فكان (شهيد) حزبه وأربابه وصانعيه!..

آمل ان لاننخدع بشعارات وصراخ حزب اللات ... فمقتل هذا الأخير يثير علامات إستفهام
كثيرة وربما تغطية لجريمة ما على وشك أن تنكشف ...فكان هو كبش الفداء لنظم رضعت
الكيد والمكيدة وتعيش على ذلك ..


الأيام حبلى بالكثير من المفاجآت وحبل الخداع والكذب قصير ..

رابط للمزيد من التوضيح ( اغتيال مغنية.. هل هناك أكثر من قاتل؟!! )


أخى
غيث :
بالطبع لا الومك على وجهة نظرك و لكن اخى أرجو قليلا من الصبر لنصل للنتائج
انا حينما تكلمت هنا عن بعض الدلالات لحادث فهذا لا يعنى بتاتا اننى موافق على المشهد كله
و لكن هذا لا يمنع من تأكيدى على ان هناك دلالات خطيرة فيه
أخى انا أتحدث عن هنا عن اؤلئك الذين نتخذهم اعداء و هم يخوضون نفس الحرب معنا
و لا أدرى لماذا المشهد العراقى هو دائما الحكم على هؤلاء
كلما ناقشت احدهم فى موضوع بعيد كل البعد عن العراق يأئتينى بذلك المشهد مستدعيا اياه من
غياهب الظلمات يعتقد بذلك أنه يفحمنى
نحن هنا نتكلم عن مواقف اناس سوف اسايرك على كونهم مختلفين معنا مذهبيا
و لكن انظر الى تصرفاتهم و انظر الى تصرفاتنا نحن :
هم يخاطبون العدو الصهيونى و الامريكى بكل جراءة وقوة و نحن نتمسك بادب الحديث مع بوش و بولمرت مهما عملوا فينا اليس هذا غريبا ......!!!!!!!
اذا كنت تلوم هؤلاء على ما فعلوا فى العراق فلماذا ايضا لا تعامل الجميع بنفس المعاملة
فهناك الامريكان و البريطان القتلة اصحاب التاريخ الاسود معنا و رغم ذلك نكافئهم بصفقات السلاح
و مقابلات الترحاب و بكثير من الود الذى يصل الى العبط احيانا
فاذا كنت تلوم ايران على ما تفعله فى العراق فلماذا لا تلوم الامريكان ايضا و تقاطعهم كما تفعل مع ايران !!!
اذا كانت ايران صاحبة مشروع استعمارى فامريكا ايضا صاحبة اكبر مشروع استعمارى عرفه البشر
و اذا كانت ايران تسببت فى قتل مئات او حتى الوف فى العراق فامريكا قتلت بدم بارد ملايين و لا تزال
و السؤال الآن :
اذا كان مغنية كما تقول قاتل ماجور فلما تضعه امريكا على رأس المطلوبين فى القائمة
حقيقة حكاية تمثيلية ان ايران تحالف امريكا فى العراق و تحاربها فى لبنان
شيئ لا يصدقه عاقل
فكيف لعدوى هناك ان يصبح صديقى هنا !!!!
و أما انتصار حزب الله فواقع لن ينفيه ابدا أختلافنا معه فهو فعلا نصر مؤزر شهد به
الجميع - فيما عداكم طبعا --
فى الحقيقة لم يكن موضوعى عن ايران و لكن الشئ بالشئ يذكر و اردت ان ارد على بعض كلامك
و نعود لموضوعنا :
فهل تفسر لى اخى هذا التضعضع منا للامريكان و اليهود؟؟!!!
حفيت اقدامنا وراء اليهود ليقبلوا بمبادرتنا العربية للسلام
بينما هم يقتلون كل يوم المئات من الفلسطينين بدم بارد؟
فلماذا لا نجد مثل هذا الذى تطلقون عليه حزب اللات ليفعل باليهود كما يفعل حزب الله !!
لماذا لا نجد زعيم واحد يقول لهم انتم كلاب مسعورة و لن ندعكم تهنئون بدماء قتلانا
هذا هو كل ما يهمنا الخوف من المشروع الايرانى الذى هو فى علم الغيب
بينما المشروع الصهيونى الذى تتزعمه امريكا لا يهمنا
فهم احبابنا و اصدقائنا !!!!
لست هنا للدفاع عن ايران او حزب الله بقدر ما انا حزين على مواقفنا التى يجب ان نكون عليها!
__________________
كـُـن دائــما رجـُــلا.. إن
أَتـــوا بــَعــدهُ يقـــــــولون :مَـــــرّ ...
وهــــذا هــــوَ الأثـَــــــــــر


" اذا لم يسمع صوت الدين فى معركة الحرية فمتى يسمع ؟؟!!! و اذا لم ينطلق سهمه الى صدور الطغاة فلمن اعده اذن ؟!!

من مواضيعي :
محى الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 16-02-2008, 07:26 PM   #4
الوافـــــي
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 30,397
إرسال رسالة عبر MSN إلى الوافـــــي
إفتراضي

أخي الكريم / محيي الدين

عماد مغنية ( مجرم ) نال جزءاه العادل
والحمد لله الذي انتقم لأرواح الأبرياء التي أراقها هذا الرافضي

وستعجب أخي / محي الدين إن عرفت أن قاتل ذلك الرافضي المجرم ليست إسرائيل
لأن ( سوريا ) هي من فعلت ذلك ، وبحنكة كبيرة فاقت حنكة قتل الحريري عليه رحمة الله
فتوقيت العملية ، ومكانها ، والهدف المستهدف بها يؤكد 100% أن سوريا وراء ذلك
فتاريخ ( 14 / آذار ) أصبح يشكل هاجسا عند السوريين
لأنه تاريخ كان كل اللبنانيين بكل طوائفهم ومذاهبهم يجتمعون على أنه ( محزن )
حيث قتل فيه الرئيس الحريري
ولكسر هذا التلاحم والإتفاق بين اللبنانيين كان لابد من إيجاد ( مناحة ) للشيعة يبكونها في هذا التاريخ كل عام ، فيطمسون بذلك ذكرى مقتل الحريري ، وعليه فقد ذبحوا مغنية في هذا التاريخ ليكون ذكرى عند الشيعة أكبر وأعظم من ذكرى الحريري

الأمر الثاني : أرادت سوريا أن تؤجج الأمر بين حزب الشيطان وإسرائيل ، لتوجد أهمية كبرى في لبنان ليبقى سلاح حزب الشيطان في أيدهم ، تحت ذريعة أن لبنان مهدد بحرب جديدة

الأمر الثالث : الرافضي القتيل مغنية ( كرت ) أصبح محروقا ، في ظل إنكشاف كل أوراقه القذرة ، وتكالب الدول على إصطياده ، فكان هو أهون القرابين التي يمكن ذبحها لتكون سوريا اللاعب الكبير في لبنان ، ولتظهر أنها لن تسلم من الإسرائيليين حتى بعد خروجها ، وأنها ضحية ما يجري في لبنان

الأمر الرابع : قتل مغنية كان بتفجير سيارته ( عن بعد ) أي أن الأمر كان يتطلب الوصول إلى السيارة وتجهيزها ومن ثم متابعتها وتفجيرها في موقع لا ناس فيه ولا مصابين غيره ، والسؤال : أين حراساته ، وأين أهميته ، وأين الخوف عليه ، ولماذا لم يقتل إلا في ( 13 / آذار ) ولم يقتل قبل ذلك أو بعده ، وووووووو .. إلخ

سأترك الباقي عليك لتفكر فيه
وأتمنى أن لا يخدعنك الرافضة والعلويين بما يفعلون

تحياتي
__________________



للتواصل ( alwafi248@hotmail.com )
{ موضوعات أدرجها الوافـــــي}


الوافـــــي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 03:56 AM   #5
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

عجبت ممن يفرح لفرحه الاعداء
وينتصر لانتصاراتهم ويهلل لها
ويدافع عن كل هجماتهم ضد الامه !!!
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 04:53 AM   #6
aneeda
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2007
المشاركات: 201
إفتراضي

كنت اتساءل
من هو مغنيه؟؟؟
لم اعرف للرجل اي موقف مشرف ابدا
بل الذي اعرفه ان الشيطان نفسه يتبراء من الدماء التي سفكها مفنيه
دماء ابرياء ذهبوا شهداء ولله الحمد على يد الرافضي مغنيه
صفحته سوداء تقطر دما بخنجره الغادر
فإذا كانت ارض العراق تشهد على خطوات هجمات مغنيه مع دوله الفرس
ضد اي عربي مسلم سني وهذا دأبهم ونهجهم الذي يسيرون عليه
قاتلهم الله اين يكونوا
اليهود ارحم منهم في التعامل مع الفلسطينيين
وعدوا ظاهر اهون من عدو باطن
ولقد اجدت يا وافي في سرد الامور وتوضيح المسائل للغافلين عن بواطن الامور
aneeda غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 05:40 AM   #7
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة aneeda
ولقد اجدت يا وافي في سرد الامور وتوضيح المسائل للغافلين عن بواطن الامور

الرجال ثلاثه

منهم

من لايعلم ولايعلم انه لا يعلم ..
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 06:30 AM   #8
qassamm
موقوف
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2008
الإقامة: بلدان مختلفة
المشاركات: 186
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى qassamm
إفتراضي

لمن يحب القراءة ولا يريد ان يبقى جاهلا :

http://hewar.khayma.com:1/showthread...502#post545502

لغير السعوديين :

http://hewar.khayma.com/showthread.p...502#post545502

qassamm غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 10:59 AM   #9
سعود الناصر
أبو ناصر
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2005
الإقامة: السعودية
المشاركات: 748
إفتراضي

إلى جهنم بئس المصير
نقص من الكلاب كلب
__________________


توقيعي اني من ثرى تربتك نجد
والفخر كل الفخر مسلم سعودي
سعود الناصر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 17-02-2008, 07:06 PM   #10
علي
مشرف الخيمة المفتوحة
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الوطن العربي - ومن القطر الفلسطيني تحديدا !
المشاركات: 4,769
إرسال رسالة عبر MSN إلى علي
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي
أخي الكريم / محيي الدين

عماد مغنية ( مجرم ) نال جزءاه العادل
والحمد لله الذي انتقم لأرواح الأبرياء التي أراقها هذا الرافضي

وستعجب أخي / محي الدين إن عرفت أن قاتل ذلك الرافضي المجرم ليست إسرائيل
لأن ( سوريا ) هي من فعلت ذلك ، وبحنكة كبيرة فاقت حنكة قتل الحريري عليه رحمة الله
فتوقيت العملية ، ومكانها ، والهدف المستهدف بها يؤكد 100% أن سوريا وراء ذلك
فتاريخ ( 14 / آذار ) أصبح يشكل هاجسا عند السوريين
لأنه تاريخ كان كل اللبنانيين بكل طوائفهم ومذاهبهم يجتمعون على أنه ( محزن )
حيث قتل فيه الرئيس الحريري
ولكسر هذا التلاحم والإتفاق بين اللبنانيين كان لابد من إيجاد ( مناحة ) للشيعة يبكونها في هذا التاريخ كل عام ، فيطمسون بذلك ذكرى مقتل الحريري ، وعليه فقد ذبحوا مغنية في هذا التاريخ ليكون ذكرى عند الشيعة أكبر وأعظم من ذكرى الحريري

الأمر الثاني : أرادت سوريا أن تؤجج الأمر بين حزب الشيطان وإسرائيل ، لتوجد أهمية كبرى في لبنان ليبقى سلاح حزب الشيطان في أيدهم ، تحت ذريعة أن لبنان مهدد بحرب جديدة

الأمر الثالث : الرافضي القتيل مغنية ( كرت ) أصبح محروقا ، في ظل إنكشاف كل أوراقه القذرة ، وتكالب الدول على إصطياده ، فكان هو أهون القرابين التي يمكن ذبحها لتكون سوريا اللاعب الكبير في لبنان ، ولتظهر أنها لن تسلم من الإسرائيليين حتى بعد خروجها ، وأنها ضحية ما يجري في لبنان

الأمر الرابع : قتل مغنية كان بتفجير سيارته ( عن بعد ) أي أن الأمر كان يتطلب الوصول إلى السيارة وتجهيزها ومن ثم متابعتها وتفجيرها في موقع لا ناس فيه ولا مصابين غيره ، والسؤال : أين حراساته ، وأين أهميته ، وأين الخوف عليه ، ولماذا لم يقتل إلا في ( 13 / آذار ) ولم يقتل قبل ذلك أو بعده ، وووووووو .. إلخ

سأترك الباقي عليك لتفكر فيه
وأتمنى أن لا يخدعنك الرافضة والعلويين بما يفعلون

تحياتي

اخي العزيز ما رايك فيما جاء بيدعوت احرونوت نقلا عن الصاندي تايمز :

ذكرت صحيفة صاندي تايمز البريطانية في عددها الصادر اليوم الأحد، نقلا عن مصادر اسرائيلية ان عماد مغنية المعروف بالقائد العسكري لمنظمة "حزب الله" في لبنان، اغتيل بواسطة انفجار مسند الرأس في سيارته من نوع باجيرو بعد أن قام عملاء للموساد الاسرائيلي باستبدال المسند الأصلي بمسند رأس مفخخ، داخله مواد متفجرة.
وتضيف صحيفة الصاندي تايمز ان مغنية كان يعمل وقت اغتياله على تدبير اعتداء جديد ضد أهداف إسرائيلية بالتعاون مع سوريا.
في حين ذكرت صحيفة صاندي اكسبرس البريطانية ، كما نقلتها وسائل الاعلام الاسرائيلية العبرية ، ان ثلاثة عملاء من الموساد الاسرائيلي وصلوا من روما واثينا كسائحين يحملون جوازات سفر جوازات سفر ايرانية ، وقاموا بتأجير كراج من اجل تحضير سيارة مفخخة ، وقاموا بايقاف هذه السيارة بجانب سيارة الباجيرو التابعة لمغنية وتم اغتيال مغنية بهذه الطريقة.
واضافت صحيفة صاندي اكسبرس انه من أجل التأكد من هوية مغنية، وفق ما جاء في صحيفة صاندي اكسبرس، قام احد الأشخاص بإجراء مقارنة بين وجه مغنية بهاتفه الخليوي وصورة اخرى جديدة وصلت من مصادر في برلين.
وتابعت صاندي اكسبرس انه بعد اغتيال مغنية وصل العملاء الى المطار وبعد يومين كانوا في تل ابيب.
__________________

ان الثورة تولد من رحم الاحزان

لو نستشهد كلنا فيه ..صخر جبالنا راح يحاربهم !

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر



الاختلاف في الراي لا يفسد للود قضيه
علي غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .