العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > صالون الخيمة الثقافي

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتاب علو الله على خلقه (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)      

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 05-05-2013, 12:19 PM   #32
ابن حوران
العضو المميز لعام 2007
 
الصورة الرمزية لـ ابن حوران
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,483
إفتراضي

في الأطعمة والأشربة وما يناسبها
(في تَقْسِيمِ أطْعِمَةِ الدّعَوَاتِ وغَيْرِهَا)
طَعَامُ الضَّيْفِ القِرَى
طَعَامُ الدَعْوَةِ المَأْدُبَةُ
طَعَامُ الزَّائِرِ التُّحْفَةُ
طعامُ العُرْس الوَليمة
طعام الوِلادَةِ الخُرْسُ
وعندَ حَلْقِ شَعْرِ المولودِ العقيقةُ
طَعَامُ الخِتَانِ العَذِيرَةُ، عَنِ الفَرَّاءِ

طعام الوِلادَةِ الخُرْسُ
وعندَ حَلْقِ شَعْرِ المولودِ العقيقةُ
طَعَامُ الخِتَانِ العَذِيرَةُ، عَنِ الفَرَّاءِ
طَعَامُ المَأْتَم الوَضِيمَةُ ، عَنِ ابْنِ الأعْرَابِيّ
طَعَامً القَادِم مِنْ سَفَرٍ النَّقِيعَةُ
طَعَامُ البِنَاء الوَكِيرَةُ
طَعَامُ المُتَعَلِّلِ قبلَ الغَذَاءِ السُّلْفَةُ واللُّهْنَةً
طَعَامُ المُسْتَعجِلِ قَبْلَ إدْرَاكِ الغَدَاءِ العُجَالَة
طَعَام الكَرَامَةِ القُفِيُّ وَالزَّلَّةُ.
(في تَرْتِيبِ حوَالِ اللَّبَنِ وَتَفْصِيلِ أوْصَافِهِ)
أوَّلُ اللَّبَنِ اللِّبَأ
ثُمَّ الذِي يَلِيهِ المُفْصِحُ
ثُمَّ الصَّرِيف
فإذا سَكتْ رَغْوَتُهُ فَهُوَ الصَّرِيحُ
فإذا خَثُرَ فَهُوَ الرَّائِبُ
فإذا حَذَى اللَسَانَ فَهُوَ القَارِصُ
فإذا اشْتَدَّتْ حُمُوضَتًهُ ، فَهُوَ الحَازِرُ
فإذا مُخِضَ واستُخْرِجَتْ مِنْهُ الزُّبْدةُ فَهُوَ المَخِيضُ
(في تَفْصِيلِ أسْمَاءِ الخَمْرِ وصِفَاتِهَا)
الخَمْرُ اسم جَامِع وأكثرُ مَا سِوَاهُ صِفَاتٌ
الرَّحِيقُ صَفْوَةُ الخَمْر الّتي لَيْسَ فِيهَا غِشّ ، عَنْ أبي عُبَيدٍ
الخَنْدَرِيسُ القَدِيمَةُ مِنْهَا، عَنِ الفَرّاءِ
العُقَارُ التي عَاقَرَتِ آلدَّنَّ زماناً أي لازَمَتْهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وُيقَالُ بلِ الّتي تَعْقِرُ شَارِبَهَا)
القَرْقَفُ الّتي تُقَرْقِفُ شَارِبَهَا إذا أدْمَنَهَا ، أي: تُرْعِشُهُ ، عَنِ الأصْمَعِي ، (وأنْكَرَ سَائِرُ الأئِمَّةِ هَذَا الاشْتِقَاقَ)
الخُرْطُومُ أوَّلُ ما يَخْرُجُ مِنَ الدَّنِّ إذا بُزِلَ (وُيقَالُ بَلْ هيَ الّتي إذا أخذها الشَارِبُ قَطَّبَ لَهَا فَكأنَّهَا أَخَذَتْ بِخُرْطُومِهِ) ، عَنِ ابْنِ الأعْرابي
الرَّاحُ الّتي يَرتاحُ شَارِبُها لها (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَسْتَطِيبُ الشَّارِبُ رِيحَها) ، (وُيقَالُ: بَلْ هِيَ الّتي يَجِدُ شَارِبُهَا رَوْحاً، (وقد جمع ابْنُ الرُّوميّ هَذِهِ المعاني في قولِهِ وأحْسَنَ: (من الكامل):
والله ما أدْرِي لأيَّةِ عِلَّةٍ يدْعونَهَا في الرَّاحِ باسْمِ الرَّاح
ألِرِيحِهَا أم رَوْحِها تَحْتَ الحَشَا أمْ لارْتِيَاحِ نَدِيمِهَا المرْتَاحِ
المُدَامَةُ هِيَ الّتي أدِيمَتْ في مَكَانِهَا حتّى سَكَنَتْ حَرَكَتُهَا وَعَتُقَتْ ، عَنِ الأصْمَعِيّ
القَهْوَةُ الّتي تُقْهِي صَاحِبَهَا، اي: تَذْهَبُ ِبشَهْوَةِ طَعَامِهِ ، عَنِ الكِسَائِيّ
السَّلاَفُ الّتي تَحَلَبَ عَصِيرُهَا مِنْ غَيرِ عَصْرٍ باليَدِ وَلا دَوْس بالرِّجْلِ ، عَنِ الصّاحِبِ
الطِّلاَءُ الذي قَدْ طُبخَ حَتّى ذَهَبَ ثُلُثَاهُ ، وبعضُ العربِ يَجْعَلُهُ خَمْراً كَما يَدَلُّ عَليهِ شِعْرُ عُبَيدٍ
الكُمَيْتُ الحَمْرَاءُ إلى الكُلْفَةِ، عَنِ الأصْمَعِيّ
الصَّهْبَاءُ الّتي مِنَ العِنَبِ الأبْيَضِ ، عَنِ المرَاغِي عَنِ الأصْمَعِي
(في تقسيم أجناسها [الخمر])
الصَّهْبَاءُ مِنَ العِنَبِ
السَّكَر مِنَ التَّمْرِ
القِنْديدُ مِنَ القَنْد
النَّبِيذ مِنَ الزَّبِيبِ
البِتَعُ مِنَ العَسَلِ
السُّكُرْكَةُ والمِزْرُ مِنَ الذُّرَةِ
(في تَرْتِيبِ السُّكْرِ)
إذا شَرِبَ الإنْسَانُ ، فَهُوَ نَشْوَانُ
فَإذا دَبَّ فِيهِ الشّرَاب ، فَهُوَ ثُمَّلٌ
فَإذا بَلَغِ الحَدَّ الذي يُوجِبُ الحَدَّ ، فَهُوَ سَكْرَانُ
فإذا زَادَ وامْتَلأَ، فَهُوَ سَكَرَانُ طَافِح
فإذا كَان لا يَتَمَاسَكُ وَلاَ يَتَمَالَكُ ، فَهُوَ مُلْتَخٌّ ، عَنِ الأصْمَعِيّ
فإذا كَانَ لا يَعْقِلُ شَيْئاً مِنْ أمْرِهِ وَلا يَنْطَلِقُ لِسانُهُ ، فهو سَكْرَانُ باتٌّ وسَكْرَانُ مَا يَبُتُّ ومَا يَبِتُّ ، كِلاَهُمَا عَنِ الكِسَائِيّ.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزجّاج (230ـ311هـ) (845ـ924م)


أحد الأئمة الذين تأثر بهم الثعالبي،هو أبو اسحق بن السرّى بن سهل الزجّاج كان من أكابر أهل العربية، وكان حسن العقيدة جميل الطريقة وصنف مصنفات كثيرة وأخذ الأدب عن المبرد وثعلب وكان يخرط الزجاج فتركه واشتغل بالأدب فنسب إليه. وكان لا يعلم مجانا ولا يعلم بأجرة إلا قدرها واختص بصحبة الوزير عبد الله بن سليمان بن وهب وعلم ولده القاسم الأدب. وقيل أنه مر يوما بالأنبار راكبا فبادر بعض الصبيان فقلب عليه ماءً فأنشأ يقول وهو ينفض رداءه:
إذا قل ماءُ الوجه قل حياؤه
ولا خير في وجه إذا قل ماؤه
__________________
ابن حوران
ابن حوران غير متصل   الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .