العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الشكر فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: أنا و يهود (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشافعي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 18-04-2008, 08:29 PM   #1
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي خمس سنوات على غزو العراق وعقود على ظلم الط



خمس سنوات على غزو العراق وعقود على ظلم الطغات


للشيخ أيمن الظواهري



1429


[right]بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وآله وصحبه ومن والاه
----------------
أيها الإخوة المسلمون في كل مكانٍ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
حديثي إليكم اليوم عن أمرين هامين؛ الأول هو مرور خمس سنواتٍ على الغزو الأمريكي للعراق، والثاني هو عن النهب الاقتصادي الذي تتعرض له أمتنا في مصر وغيرها من بلدان المسلمين.
أما عما وصل له الغزو الأمريكي للعراق اليوم بعد خمس سنواتٍ فهو -بفضل الله- الفشل والهزيمة، وذهب بترايوس للكونجرس ليطلب تأجيل موعد سحب القوات الإضافية لستة أسابيع بعد الموعد المقرر في يوليو القادم، وأعلن بوش أنه سيمنح بترايوس كل ما يحتاجه من وقتٍ. تمثيليةٌ سخيفةٌ لتغطية الفشل في العراق، وليتهرب بوش من قرار سحب القوات، الذي يعتبر إعلاناً عن هزيمة الغزو الصليبي للعراق، بترحيل المشكلة للرئيس القادم.
فأين الصحوات التي أعلن بترايوس من ستة أشهرٍ أنها ستحقق النصر في العراق؟ ألم يكن من المفروض أن تعجل هذه الصحوات بموعد خروج القوات الأمريكية؟ أم أن هذه الصحوات في حاجةٍ لمن يدافع عنها ويحميها؟
وإدارة بوش تخادع شعبها، حتى لا تعترف بالفشل في العراق وأفغانستان، وليذهب جنودها للجحيم، وبترايوس وبوش يحاولان أن يقنعا الأمريكان أن نجاتهم ستبدأ بعد يوليو بستة أسابيع، والحقيقة أنه لو أبقى بوش كل قواته في العراق حتى تقوم الساعة وحتى يدخلوا النار فلن يروا إلا الهزيمة والخسارة بإذن الله.
الورطة في العراق وأفغانستان ببساطةٍ؛ أن القوات الأمريكية لو خرجت فستخسر كل شيءٍ، ولو بقيت فستنزف حتى الموت. وهذا ما اختاره بوش لجيشه وشعبه، الذي انتخبه مرتين. واليوم يهرب من مواجهة الورطة، ويسوف في اتخاذ قرار الخروج منها.
أما الديمقراطيون فيحاولون أن يخادعوا قومهم بزعمهم أنهم سيسحبون قواتهم من العراق عبر التفاهم مع إيران، ليركزوا على القاعدة وطالبان في باكستان وأفغانستان.
وإيران أهدافها واضحةٌ؛ ضم جنوب العراق وشرق الجزيرة، والتمدد للتواصل مع أتباعها في جنوب لبنان، فإذا تم التفاهم معها على أساس تلبية كل أو بعض أهدافها في مقابل غض الطرف عن الهيمنة الأمريكية في المنطقة، فسيصب هذا التفاهم الزيت على النار المشتعلة أصلاً، وسيفجر الأوضاع في المنطقة المتفجرة فعلاً، وسيتسبب في صحوةٍ إسلاميةٍ متعاظمةٍ، يستفزها التواطؤ الأمريكي الإيراني.
وتوجه المزيد من الضربات لمصالح أمريكا.
وكلا الجمهوريين والديمقراطيين بل والأمريكان والغرب الصليبي عموماً مصابون بعمى الكبر والغطرسة، الذي يجعلهم ينفرون من كلمة (لماذا)، فقد فشلوا في الإجابة على سؤال؛ لماذا هاجمونا؟ ثم فشلوا في الإجابة على سؤال؛ لماذا يهزموننا؟
وكذلك يحرمهم ذلك العمى من رؤية الحقائق كما هي على الأرض، ومن هذه الحقائق؛ أن عصر الهيمنة والسلب والقهر للأمة المسلمة قد ولى، وبدأ عصر المجاهدة والمدافعة والصمود. انتهى عصر مبدأ مونرو وحرب الأفيون وسايكس بيكو وقصف هيروشيما ونجازاكي، وجاء عصر رفض معاهدات السلام والاستسلام والتطبيع وعصر التصدي للغزاة في الشيشان وأفغانستان والعراق وفلسطين.
والحرص والإصرار على عدم رؤية الحقائق يدفعان أمريكا والغرب الصليبي للمضي في نفس الأساليب القديمة، مما يكبدهم المزيد من الخسائر المتواصلة.
أما الموقف في العراق فهو -بفضل الله- في صالح الإسلام والجهاد، فالأمريكان ينهزمون، ويتعاركون في واشنطن على موعد الانسحاب، والصحوات تطارد، ويتّبع فيها المجاهدون سنة أبي بكرٍ الصديق رضي الله عنه؛ الحرب المجلية أو السلم المخزية، والإيرانيون يتخبطون، وأعوانهم يتقاتلون، ويقصفون في تقاتلهم قبتي الحسين والعباس رضي الله عنهما، ومقتدى الصدر صار أضحوكة الدنيا من كثرة استخدامه للتقّية، فمرةً يسلم أسلحته، ومرةً يدخل في العملية السياسية، ومرةً يخرج منها، ومرةً سيجمد جيش المهدي، ومرةً سيؤجل تجميده، ومرةً سيخرج بمظاهرةٍ ضد الاحتلال، ومرةً لن يخرج، ومرةً سيستفتي المراجع في حل جيش المهدي، وهكذا تلاعبت المخابرات الإيرانية بهذا الفتى الغر، الذي يزعم المقاومة ضد المحتل، بتسليم سلاحه له مرةً والتظاهر ضده مرةً أخرى.
وما على أهل الإسلام والجهاد في العراق إلا الصبر والثبات، فقد بدأت بوادر النصر، واقترب الفرج، وعما قريبٍ يصير العراق قلعة الإسلام، التي تنطلق منها البعوث والسرايا لتحرير المسجد الأقصى بإذن الله.
إن العراق اليوم هو أهم ميدانٌ تخوض فيه أمتنا المسلمة المعركة ضد قوى الحملة الصليبية الصهيونية، ولذا فإن دعم المجاهدين في العراق -وعلى رأسهم دولة العراق الإسلامية- من آكد الفروض على الأمة المسلمة اليوم.

[1] مسند أحمد - مسند أبي بكر الصديق رضي الله عنه (ج 1 / ص 33).

[2] إذاعة البي بي سي العربية- الخميس 10/ 4/ 2008.

[3]صحيح مسلم- باب بيان كون النّهي عن المنكر من الإيمان وأنّ الإيمان يزيد وينقص وأنّ الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر واجبان. ج: 1 ص: 167.

[4]سنن أبي داود - باب في النّهي عن العينة (ج 9 / ص 325).









المصدر ::: روابط الكلمة مفرغة في مشاركة مركز الفجر
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 18-04-2008, 08:35 PM   #2
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي


أما الأمر الثاني الذي أود الحديث عنه فهو؛ عن النهب الاقتصادي الذي تتعرض له أمتنا في مصر وغيرها من بلدان المسلمين. فقد وصل الفساد والسرقة إلى تجويع الناس وحرمانهم من الأقوات الأساسية.
والذين يسرقون أقوات أهل مصر هم الذين يمنعون الأقوات عن أهل غزة، بحجة التزاماتٍ دوليةٍ مشبوهةٍ بيتوها مع اليهود والأمريكان بليلٍ، ليتسنى لإسرائيل احتكار تموين غزة، ليرغموا أهلها على الاستسلام لشروطهم، والذين يسرقون أقوات أهل مصر هم نفس الذين ينشرون ويروجون لثقافة الركوع لأمريكا والتطبيع مع إسرائيل ثم الاستسلام والهروب في وثائق الترشيد.
وتجويع الناس في مصر وحرمانهم من رغيف العيش ومن الماء في دلتا النيل هو جزءٌ من المخطط الأمريكي الصهيوني، الذي يسعى لإذلال أمتنا والمزيد من تقسيمها.
والحرمان من الخبز وسرقة ثروات الأمة وتجويع الناس وتسميم الهواء والتربة ونشر الفشل الكلوي ليست إلا أعراضاً لذلك السرطان، الذي يستشري في أنسجة الأمة.
والذين سرقوا الأقوات، ولم يتركوا حتى رغيف الخبز، وصلوا لهذا الحد لأن الأمة لم تتصد لهم التصدي الذي يردعهم، ولو استمرت في تركهم فغداً يبيعون أبناءها.
سلموا مصر لإسرائيل، فلم تردعهم الأمة، وأدخلوا القوات الصليبية الأمريكية لمصر، فلم تتصد لهم الأمة، وأعانوا على قتل المسلمين في العراق وأفغانستان، فلم توقفهم الأمة عند حدهم، وتواطئوا على حصار المجاهدين في غزة، فلم يقم في وجههم أحدٌ، وانتهكوا الحرمات في السجون والمعتقلات وأقسام الشرطة، فلم يقتص منهم أحدٌ، وكلما سكتنا كلما نهشوا في لحومنا، وولغوا في دمائنا.
عن أبي بكرٍ الصّدّيق رضي اللّه عنه قال: أيّها النّاس إنّكم تقرءون هذه الآية ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لَا يَضُرُّكُمْ مَنْ ضَلَّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾. وإنّي سمعت رسول اللّه -صلّى اللّه عليه وسلّم- يقول: "إنّ النّاس إذا رأوا الظّالم فلم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمّهم اللّه بعقابه"[1].
وهؤلاء الذين سرقوا الرغيف والأقوات هم الذين سدوا كل وسائل التغيير السلمي. فما حدث في انتخابات مجلس الشورى ثم المحليات في مصر، ومن قبلهما ما حدث في الانتخابات الأردنية والانتخابات المغربية، ثم تهديد حزب العدالة بالحل في تركيا، هو النهج الأمريكي الجديد بعد أن استنفذ تيار التغيير عبر الانتخابات دوره، واستغله الأمريكان لصرف الأمة عن الجهاد والمقاومة الجادة ضد أعدائها الداخليين والخارجيين، ولما لم يفلح في صد موجة الصحوة الجهادية المتعاظمة، انتقلوا للمنهج الحالي؛ منهج الصحوات في العراق والتعديلات الدستورية والسيطرة التامة على الانتخابات ووثيقة الترشيد في مصر، منهج فرض الواقع المذل المهين الفاسد على الأمة بالقهر والتزوير والبطش والكذب.
ثم إمعاناً في التضليل يصدر البيت الأبيض -راعي الحريات في الدنيا- تصريحاً بعد انتخابات المحليات المصرية، يعرب فيه عن قلقه لتعرض ناشطي المعارضة ومرشحيها للمضايقات من قبل الحكومة[2]! الحكومة التي يدعمها الأمريكان، ويؤيدونها ويمدونها بالأموال والإعانات وأدوات التعذيب.
هذا الدجل الأمريكي لم يعد ينطلي على أحدٍ، وهذا النظام الفاسد الخائن، الذي سد كل أبواب التغيير السلمي، يجب أن يخلع إذا أردنا أن نعيش كآدميين.
ولن ينقذنا إلا حكومةٌ إسلاميةٌ مستقلةٌ عن أكابر المجرمين الدوليين، تحمي مصالح الأمة، وتدافع عن حرماتها، وتصون حقوقها. وأي حلٍ دون ذلك هو عبثٌ لن يؤدي إلا لمزيدٍ من الخسارة والذل والهوان.
ولم يقتصر الأمر على مصر، فالأمة تضج من نقص الأقوات في عديدٍ من البلدان كاليمن، بل حتى في جزيرة العرب، التي تعد حكومتها من أغنى الحكومات في الدنيا، لا يجد كثيرٌ من سكان الأحياء الشعبية في جدة الماء، ويحملون أوعيتهم للحصول على الماء من المساجد، ولكن الحكومة تمنع المؤذنين من إعطائهم المياه، وتطفح المجاري في الشوارع، وتنقطع الكهرباء في حر جدة الخانق. ويسكن الفقراء في مكة والرياض في أحياءٍ من الصفيح، فأين ذهبت ثروات الأمة في جزيرة العرب؟ لقد سلط الأمريكان عليها أسرةً من سبعة آلاف أميرٍ، تنهب ثروات الجزيرة نهباً، وفي المقابل تسلم الحصة الأعظم من ثرواتنا للأمريكان، وتمنح لهم الأرض والقواعد والمطارات والموانئ، لينطلقوا منها لقتل المسلمين.
وينشغل عبد الله بن عبد العزيز بزيارة البابا، الذي تهجم على الإسلام ونبي الإسلام صلى الله عليه وسلم، وينشغل بالدعوة للحوار بين الأديان، ليلمع صورته أمام الصليبيين والأمريكان.
أيها المتلهف على رضا الصليبيين بدلاً من أن تتحاور مع غير المسلمين استمع أولاً لشعبك المسلم، الذي تفشت فيه البطالة والمخدرات والجرائم، ولا يجد ماء الشرب ولا الكهرباء ولا المسكن اللائق، ورد إليه حقوقه التي سلبتموها، وكف عن الاستسلام للأمريكان، ونهب وسلب ثروات الأمة.
ولذا يجب على طليعة الأمة الواعية أن تتحرك قبل فوات الأوان.
يجب على الطليعة المسلمة الواعية أن تتحرك قبل أن نرى بترايوس غداً في القاهرة والرياض يقود عصابات الصحوات لسفك الدماء وانتهاك الحرمات.
إذن ما هو المطلوب من المسلم اليوم؟
المطلوب من المسلم أن يتمسك بإسلامه، لأن الإسلام هو طريق النجاة، وفي كل المعارك التاريخية لم يدافع عن الأمة إلا المسلمون، والذين يدافعون عنها اليوم في الشيشان وأفغانستان والعراق والصومال وفلسطين هم المسلمون.
والمطلوب من المسلم أن يعمل بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: " من رأى منكم منكرًا فليغيّره بيده، فإن لم يستطع فبلسانه، فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان"[3]
المطلوب من الجميع أن يتحركوا بكل ما يستطيعون بالقتال والبيان والتظاهر والإضراب والاعتصام، وألا نترك سبيلاً لتغيير هذا الواقع الفاسد إلا ونسلكه، فلن ننتزع حقوقنا إلا بأيدينا، وليس بالتوسل ولا التسول ولا بالانتخابات المزورة.
وسيسعى ذئاب الحكم عملاء الصليبيين واليهود لقمع التحركات الشعبية بكل ما يستطيعون، كما حدث في المحلة الكبرى، ولكن مع استمرار الصمود والتضحيات سينهزمون بإذن الله، ولا بد من الصبر والمثابرة، فإن الحقوق تنتزع ولا توهب.
على العمال والموظفين والطلاب أن ينقلوا غضبهم للشارع، وعليهم أن يجعلوا المساجد والمصانع والجامعات والمعاهد والثانويات بؤراً لدعم الجهاد والمقاومة.
المطلوب من الجميع أن يتحركوا، لإن المعركة ليست معركة جماعةٍ أو تنظيمٍ، ولكنها معركة الأمة كلها، يجب أن تتكاتف الأمة المسلمة بمجاهديها ورجالها ونسائها وأطفالها وشيوخها وعلمائها ومفكريها وقياداتها وجماهيرها، لطرد الغزاة الصليبيين واليهود من ديار الإسلام ولإقامة الدولة الإسلامية، التي تحكم بالشريعة، وتدافع عن حقوق المسلمين، وتأخذ على يد السراق الناهبين لثروات الأمة، فهل يعقل أن مصر المباركة لا يجد أهلها الخبز ولا الماء. فأين ذهبت ثرواتها؟
وقيام هذه الدولة يستلزم تحرك الطليعة المسلمة المضحية في سبيل دينها والمتوكلة على ربها، التي يجب أن تتجمع وتخطط وتقود التغيير نحو الحرية والاستقلال والعزة والكرامة والدولة المسلمة.
وفي ختام كلمتي أحيي عمال المحلة الكرام، الذين تصدوا للسرقة والفساد، وأحيي أهلها الشجعان، الذي نفذوا الإضراب العام، وأحيي كل حرٍ وشريفٍ يسعى لمقاومة عملاء الحملة الصليبية اليهودية في مصر والعراق وفلسطين والجزائر وأفغانستان والشيشان وفي كل مكانٍ، وأذكرهم بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزّرع وتركتم الجهاد سلّط اللّه عليكم ذلًّا لا ينزعه حتّى ترجعوا إلى دينكم"[4].
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على سيدنا محمدٍ وآله وصحبه وسلم.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-04-2008, 12:55 PM   #3
محمد المهاجر
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 215
إفتراضي

روابط مباشرة


## رابط ال MP3
حجم 21ميقا
http://ia360943.us.archive.org/2/items/D.Dhwahre/a5.mp3

## حجم 7 ميقا

http://ia360943.us.archive.org/2/ite...re/a5_64kb.mp3

## رابط لصيغة ال RM
حجم 1 ميقا ونص
http://ia360943.us.archive.org/0/items/aaaaaa_483/b5.rm


منقول من الاخلاص
محمد المهاجر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-04-2008, 01:44 PM   #4
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمد المهاجر
روابط مباشرة


## رابط ال MP3
حجم 21ميقا
http://ia360943.us.archive.org/2/items/D.Dhwahre/a5.mp3

## حجم 7 ميقا

http://ia360943.us.archive.org/2/ite...re/a5_64kb.mp3

## رابط لصيغة ال RM
حجم 1 ميقا ونص
http://ia360943.us.archive.org/0/items/aaaaaa_483/b5.rm


منقول من الاخلاص

اتلم المتعوس على خايب الرجا
  الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-04-2008, 02:02 PM   #5
محمد المهاجر
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2007
المشاركات: 215
إفتراضي

ههههههههههههههههههههههههههههههههه
على شو زعلان انت
محمد المهاجر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 19-04-2008, 05:42 PM   #6
المصابر
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
الإقامة: أرض الله
المشاركات: 5,633
إرسال رسالة عبر ICQ إلى المصابر إرسال رسالة عبر MSN إلى المصابر إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى المصابر
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة DR.ali
اتلم المتعوس على خايب الرجا

بعضشى يا بعضشى أحترم نفسك ولا تقدمها للردى ..

أعتقد أنه أحسن أن يلتم تنتون على تنتن ..
__________________

بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ابراهيم
كفر من لم يكفّر الكافر والمشرك
أعيرونا مدافعكم اليوم لا مدامعكم .تحذير البرية من ضلالات الفرقة الجامية والمدخلية
المصابر غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 20-04-2008, 09:38 AM   #7
DR.ali
ضيف
 
المشاركات: n/a
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة المصابر



أعتقد أنه أحسن أن يلتم تنتون على تنتن ..



بس كذا

مااشي

اتلم تنتون على تنتن


  الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .