لمن يستقون عقيدتهم وشخوصهم من الكتب والمجلات وشاشات الميديا
وللصادقين من المغرر بهم ومراهقى السياسة بحسن نياتهم أو سوءها ,
لا تستقوا قناعاتكم من جهة رأى واحده وأعلموا أن للحقيقة عدة أوجه
ولا تساق أبدا ناقصة وألا يصبح الأمر تدليس يرفضه ويأباه الأسلام أن كنا له ندين
هذا للعلم ولزم له التنويه والتلميح قد يغنى لذوى الألباب ..
ولا عزاء للتافهين ..,,