هكذا انا و جل الاعضاء مثلي
السلام عليكم
انا مسلم اصوم واصلي احب الصالحين ولى غيرة على الاسلام لست متفقها في امور الدين الخاصة لانها شلأن من شؤون العلماء لايهمنى ان اعرف الفتنة الكبري وواقعة الجمل وحديث الافك همى ان اعرف الوضوء والصلاة
تربيت على دروس الشيخ عبد الحميد كشك واحمد قطان وكتب الشيخ الجليل محمدالغزالى ويوسف القرضاوى
اصلى صلواتى في المسجد واحياننا في البيت رغم تفضلي المسجد لا اصلي الفجر في المسجد لانه اكون نائم ولا اصحى واحياننا اصحى ولا اذهب للمسجد لانه الجو بارد فافضل ان اظل في فراش واقول ان الله غفور رحيم واتحاشي ان اذكر انه شديد العقاب
الان احب الشيخ محمد حسان واستمع دائما لحصته على شاشة التلفزيون لانه سلسل في تعبيره مما يجبرك على الاستماع اليه تسع سنوات وانا في المنتديات لا ادخل دوما المنتدى الاسلامى لانه هنالك سطحية وخرفات كان يكتبها الاعضاء واذكرة مرة انى تخاصمت في منتدى اسلامى مع المشرف بسبب موضوع اسمه حوار بين طالب مسلم ...ودكتور ملحد في جامعة اوكسفورد
وحكاية ظاهرها خير وباطنها شر
حيث تبداءالقصةبين طالب الاول والذي لا يعرف الاجابة وتزرع كم هائل من الشكوك قد تؤثر على الانسان في حالة ضعف او فقدان ايمان
وهذه بداية القصة
البروفيسور : "أنت مسلم، أليس كذلك، يا بني؟".
الطالب المسلم : "نعم، يا سيدي".
البروفيسور: "لذا أنت تؤمن بالله؟".
الطالب المسلم : "تماماً".
البروفيسور : "هل الله خيّر؟". (من الخير و هو عكس الشر)
الطالب المسلم : "بالتأكيد! الله خيّر ".
البروفيسور: "هل الله واسع القدرة ؟ هل يمكن لله أن يعمل أي شيء ؟".
الطالب المسلم : "نعم".
البروفيسور: "هل أنت خيّر (رجل خير) أم شرير؟".
الطالب المسلم : "القرآن يقول بأنني شرير".
يبتسم البروفيسور ابتسامة ذات مغزى.
البروفيسور: "أهـ! الـقــرآن".
أخذ يفكر للحظات.
البروفيسور: "هذا سؤال لك. دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن تعالجه.
و أنت في استطاعتك أن تفعل ذلك. هل تساعده؟ هل تحاول؟".
الطالب المسلم : "نعم سيدي، سوف أفعل".
البروفيسور : "إذا أنت خيّر..!".
الطالب المسلم : "لا يمكنني قول ذلك".
البروفيسور : "لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض و معاق عندما تستطيع... في الحقيقة معظمنا سيفعل إذا استطعنا... لكن الله لا يفعل ذلك".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور : "كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن تجيب على ذلك ؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
الرجل العجوز بدأ يتعاطف..
يأخذ رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للاسترخاء.
البروفيسور : "دعنا نبدأ من جديد, أيها الشاب".
البروفيسور : "هل الله خيّر؟".
الطالب المسلم : "يتمتم... نعم".
البروفيسور : "هل الشيّطان خيّر؟".
الطالب المسلم : "لا ".
البروفيسور : "من أين أتى الشيّطان؟" الطالب يتلعثم.
الطالب المسلم : "من... الله..".
البروفيسور: "هذا صحيح. الله خلق الشيّطان, أليس كذلك؟".
يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة متكلفي الابتسامة.
البروفيسور : "أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي:
سيداتي و سادتي".
ثم يلتفت للطالب المسلم.
البروفيسور : "أخبرني يا بني, هل هناك شّر في هذا العالم؟".
الطالب المسلم : "نعم, سيدي".
البروفيسور "الشّر في كل مكان, أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء ؟".
الطالب المسلم : "نعم ".
البروفيسور: "من خلق الشّر؟".
الطالب المسلم : (لا إجابة).
البروفيسور: "هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟ كل الأشياء
الفظيعة - هل تتواجد في هذا العالم؟".
وفي الاخير يظهر طالب ثانى يعجز البروفسور ولكن بعد ان زرع الاف الخافات في عقل القارئ
اما هنا في الخيمة الاسلامية فان المشرف يبدو انه متمكن من العلم والذي فاق علمنا مما يجعله يري اننا لانفقه امور الدين او نستهزئ بالدين مما يجعله يحذف الردود ولكن من الحكمة ان نخاطب على قد عقولنا لاننا من عامة الناس ولسنا علماء او فقهاء
|
النمط الخطي
