العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى توهم فريجولي .. الواحد يساوي الجميع (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 05-09-2009, 02:32 PM   #1
مازن عبد الجبار
شاعر متألق
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 429
إفتراضي شريعة منسية... اكتشاف شرعي وتاريخي

شريعة منسية... اكتشاف شرعي وتاريخي
قبل الدراسة اعيد نشر مقالتي القصيرة ..حقوق عباد فى الله في مال الله... للتذكير
توزيع خمس واردات الدولة الى الشعب قبل استقطاع اي مبلغ منها سواء أكان تكاليف الدفاع أم الخدمات...الخ شرط اساسي من شروط الشريعة الاسلامية هذا ما عمل به الرسول)ص) والخلفاء الراشدون عدم العمل به تقصير في حقوق عباد الله في مال الله فاين نحن من الشريعة الاسلامية ماذا سيقولون لله عز وجل يوم يسالهم عن حقوق امته في ماله
الدراسة
مع احترامي لجميع الاراء لكن في الاسلام حلول لجميع مشاكل البشرية اقصد
اسلام القران والسنة وليس ما يتناسب مع اهواء اليعض ويسمونه اسلاما مثلا ما يتعلق بما نشرته اعلاه
هذا الامر الشرعي يقضي على الفقر في اجزاء العالم الاسلامي كافة ان عملت به كذلك سيحاول الغرب تقليد المسلمين في هذا الامر ان عملوا به الملاحظ ان اكثر من الف عام مرت لم يتحدث احد في هذه النقطة الشرعية مجاملة ل... على حساب الشريعة او تقصيرا من علماء المسلمين فيما يتعلق بالشريعة..الخ بل كان من الممكن ان تمضي الاف السنين وهو في طي النسيان لولا تنويهي اليه
ارجو اقامة ندوة لمناقشة الاكتشاف وبحث ما يتعلق به كالهيكلية الادارية للمدن الاسلامية ومقارنة النظام الاسلامي الحقيقي بالنظم الاقتصادية العالمية كما ارجو الاحتفاظ ببراءة اكتشافي الشرعي والتاريخي هذا
مازن عبد الجبار ابراهبم العراق
__________________
اهلا بكم في مضيفي المتواضع على هذا الرابط
www.postpoems.com/members/mazin

آخر تعديل بواسطة المسك ، 05-09-2009 الساعة 10:01 PM.
مازن عبد الجبار غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-09-2009, 04:14 PM   #2
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة مازن عبد الجبار مشاهدة مشاركة
شريعة منسية... اكتشاف شرعي وتاريخي
قبل الدراسة اعيد نشر مقالتي القصيرة ..حقوق عباد فى الله في مال الله... للتذكير
توزيع خمس واردات الدولة الى الشعب قبل استقطاع اي مبلغ منها سواء أكان تكاليف الدفاع أم الخدمات...الخ شرط اساسي من شروط الشريعة الاسلامية هذا ما عمل به الرسول)ص) والخلفاء الراشدون عدم العمل به تقصير في حقوق عباد الله في مال الله فاين نحن من الشريعة الاسلامية ماذا سيقولون لله عز وجل يوم يسالهم عن حقوق امته في ماله
الدراسة
مع احترامي لجميع الاراء لكن في الاسلام حلول لجميع مشاكل البشرية اقصد
اسلام القران والسنة وليس ما يتناسب مع اهواء اليعض ويسمونه اسلاما مثلا ما يتعلق بما نشرته اعلاه
هذا الامر الشرعي يقضي على الفقر في اجزاء العالم الاسلامي كافة ان عملت به كذلك سيحاول الغرب تقليد المسلمين في هذا الامر ان عملوا به الملاحظ ان اكثر من الف عام مرت لم يتحدث احد في هذه النقطة الشرعية مجاملة ل... على حساب الشريعة او تقصيرا من علماء المسلمين فيما يتعلق بالشريعة..الخ بل كان من الممكن ان تمضي الاف السنين وهو في طي النسيان لولا تنويهي اليه
ارجو اقامة ندوة لمناقشة الاكتشاف وبحث ما يتعلق به كالهيكلية الادارية للمدن الاسلامية ومقارنة النظام الاسلامي الحقيقي بالنظم الاقتصادية العالمية كما ارجو الاحتفاظ ببراءة اكتشافي الشرعي والتاريخي هذا مع العلم اني اسبق ان قدمته لمجلس النواب العراقي وغيره ولم اتلق جوابا حتى الان
مازن عبد الجبار ابراهبم العراق
جزاك الله خيرا اخي الفاضل على هذا الطرح القيم لكن لا ارى كثيرا من التطبيقات الإسلامية تسود اوطاننا العربية والإسلامية في جميع المجالات وليس في الإقتصاد فحسب.
التاريخ الاقتصادي للمسلمين
تميز التاريخ الاقتصادي للمسلمين بحيث أصبح هذا التاريخ حجة بينة واضحة في الدراسات الاقتصادية الإسلامية, يستعين بها المتخصصون في الاقتصاد الإسلامي للتدليل على كفاءة النظام الاقتصادي الإسلامي وصلاحيته للتطبيق, وهو ما نسعى إليه في هذا المقال عن طريق توضيح المعالم الرئيسية والهامة التي تميز بها التاريخ الاقتصادي للمسلمين, ونعرض لها كما يلي:
أولاً: في مجال السياسات الاقتصادية ودور الدولة:
اهتمت السياسة الاقتصادية الإسلامية في التاريخ الاقتصادي بربط السلوك الاقتصادي بالعقيدة التي لها تأثير على سلوك المسلم بشكل عام مثل ربط الرزق والبركة بالإيمان والاستغفار والذكر, حيث قال تعالى "ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض" سورة الأعرف:96, من هذا المنطلق قامت الدولة الإسلامية بتوجيه المسلمين لصلاة الاستسقاء في حالات الجدب وقلة المطر, وقامت السياسة الاقتصادية أيضا بتوجيه الموارد بما يحقق الاستغلال الأمثل لها وخصوصاً في مجال استغلال الأرض, حيث قال صلى الله عليه وسلم "من أحيا أرضاً ميتاً فهي له, وليس لمحتجر حق فوق ثلاث" أي من يعطل الأرض ولا يستغلها ثلاثة أعوام تقوم الدولة الإسلامية بأخذها منه لغيره لكي يعمل بها وينميها, وهذا يعني بلغة الاقتصاد نقصان فجوة الموارد إلى أدنى حد وتعبئة كامل الموارد في المجتمع للفعالية الاقتصادية.
ثانياً: في مجال المالية العامة:
أما في مجال المالية العامة فكانت الموارد الرئيسية للموازنة تتمثل في خراج الأرض الزراعية التي تم فتحها عنوة والعشور وهي الضرائب المأخوذة من البضائع التي تمر ببلاد المسلمين, والفيء والغنيمة وغيرها من الموارد المالية التي تتعلق بسيادة الدولة وقوامتها على مصالح المسلمين, أما في جانب النفقات فكان يوجه ضمن سلم الأولويات وفق المقاصد الشرعية, الضروريات أولاً ثم الحاجيات ثم التحسينيات (الكماليات )والتي أجملها الإمام الشاطبي في قاعدته المشهورة في المقاصد, بأنه لا يراعى تحسيني إذا كان في مراعاته إخلال بحاجي ولا يراعى حاجي إذا كان بمراعاته إخلال بضروري, وكان الاهتمام أيضاًً بمحاربة الفساد المالي والنفقات غير الضرورية لأن فيه تلاعب بالمال العام في غير صالح المجتمع, أما بالنسبة للعجز فيجب لتمويله أن يتحقق شرطان, الأول أن يكون له مبرر موضوعي لحدوثه أي لا يكون سببه الفساد المالي وسوء التخطيط وان تكون هنالك القدرة على سداده مستقبلاً لا أن يتحمل المجتمع أعباء ديون لا يستطيع سدادها, وشهد التاريخ الاقتصادي للمسلمين تشدد الولاة والخلفاء في الحفاظ على المال العام لدرجة أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يحصي أموال الولاة قبل توليهم وبعد توليهم فإذا وجد هناك زيادة غير طبيعية أخذه إلى بيت المال.
ثالثا: في النظام النقدي:
اهتم المسلمون بالنقود وسكها وضبط أوزانها وأعيرتها, حيث لم يسمح بسك النقود إلا في دار مخصصة لذلك, هذا بالنسبة للجانب الشكلي في النقود أما الجانب الحقيقي للنقود الذي يتمثل بتأدية دورها كوسيلة للتبادل فاهتم المسلمين بسن الأحكام الضابطة لذلك من تحريم الربا الذي يمنع التلاعب بقيمة النقود الحقيقية ويحد من الثراء غير المبرر للمرابين, وإيجاب الزكاة التي تجبر الأرصدة النقدية المعطلة على التوجه للاستثمار وللفعالية الاقتصادية, وهو مصداقاً لقوله صلى الله عليه وسلم "اتجروا في مال اليتيم حتى لا تأكله الصدقة", وضمان فقه المسلمين بهذه الركائز كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يخرج إلا الأسواق ويقول "لا يبع في سوقنا إلا من يفقه وإلا أكل الربا شاء أم أبى".
رابعا: في تنظيم الأسواق والمعاملات فيها:
أول ما قام به الرسول عليه الصلاة والسلام عند وصوله إلى المدينة بعد هجرته من مكة هو إقامة سوق للمسلمين يتبادلون فيه السلع والبضائع, وقام عليه الصلاة والسلام بالتدخل بهيكل هذه السوق حيث قام بتحريم الغش والتدليس والاحتكار والنجش وسائر المعاملات غير المشروعة وهو ضمان لعمل السوق الإسلامية بكفاءة, ولم يتدخل عليه الصلاة والسلام بآلية السوق (العرض والطلب) لأنها من الحريات الطبيعية التي لا يجب تقيدها إلا إذا كان هناك مصلحة من ذلك, حيث جاء نفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ارتفعت الأسعار بالسوق وقالوا له سعّر لنا يا رسول الله, فرفض عليه الصلاة والسلام التسعير وقال: إن الله هو المسعر القابض الباسط الرازق وإني لأرجو أن ألقى الله وليس أحد منكم يطلبني بمظلمة في دم ولا مال", وشرع الإسلام لضمان ذلك كله نظام الحسبة للتفتيش والرقابة على الأسواق ومعاقبة المخالفين.
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-09-2009, 04:34 PM   #3
sunset
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية لـ sunset
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2002
المشاركات: 480
إرسال رسالة عبر ICQ إلى sunset إرسال رسالة عبر MSN إلى sunset إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى sunset
Post

سلمت يداااااااااكم
اخى مـــــــــازن
والاخ،،ت ( فرحــــــة )

وأيضــاً:- في تنظيم الأسواق والمعاملات فيها:
أول ما قام به الرسول عليه الصلاة والسلام عند وصوله إلى المدينة بعد هجرته من مكة هو إقامة سوق للمسلمين يتبادلون فيه السلع والبضائع, وقام عليه الصلاة والسلام بالتدخل بهيكل هذه السوق حيث قام بتحريم الغش والتدليس والاحتكار والنجش وسائر المعاملات غير المشروعة وهو ضمان لعمل السوق الإسلامية بكفاءة, ولم يتدخل عليه الصلاة والسلام بآلية السوق (العرض والطلب) لأنها من الحريات الطبيعية التي لا يجب تقيدها إلا إذا كان هناك مصلحة من ذلك, حيث جاء نفر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم لما ارتفعت الأسعار بالسوق وقالوا له سعّر لنا يا رسول الله, فرفض عليه الصلاة والسلام التسعير وقال: إن الله هو المسعر القابض الباسط الرازق وإني لأرجو أن ألقى الله وليس أحد منكم يطلبني بمظلمة في دم ولا مال", وشرع الإسلام لضمان ذلك كله نظام الحسبة للتفتيش والرقابة على الأسواق ومعاقبة المخالفين.
والله أسال التوفيق.
__________________

sunset غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 05-09-2009, 10:00 PM   #4
amokrane_malik
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 860
إرسال رسالة عبر MSN إلى amokrane_malik إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى amokrane_malik Send a message via Skype™ to amokrane_malik
إفتراضي

1) توزيع خمس واردات الدولة الى الشعب قبل استقطاع اي مبلغ منها سواء أكان تكاليف الدفاع أم الخدمات...الخ شرط اساسي من شروط الشريعة الاسلامية هذا ما عمل به الرسول)ص) والخلفاء الراشدون
2) عدم العمل به تقصير في حقوق عباد الله في مال الله

أين الدليل على هذ؟
__________________
الى الماء يلجأ من غص بلقمة
فالى ما يلجأ من يغص بماء؟
amokrane_malik غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-09-2009, 12:19 AM   #5
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة amokrane_malik مشاهدة مشاركة
1) توزيع خمس واردات الدولة الى الشعب قبل استقطاع اي مبلغ منها سواء أكان تكاليف الدفاع أم الخدمات...الخ شرط اساسي من شروط الشريعة الاسلامية هذا ما عمل به الرسول)ص) والخلفاء الراشدون
2) عدم العمل به تقصير في حقوق عباد الله في مال الله

أين الدليل على هذ؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه آية من كلام الله ترد عليك اخي الكريم امقران:
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم

__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-09-2009, 04:45 AM   #6
amokrane_malik
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 860
إرسال رسالة عبر MSN إلى amokrane_malik إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى amokrane_malik Send a message via Skype™ to amokrane_malik
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فرحة مسلمة مشاهدة مشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه آية من كلام الله ترد عليك اخي الكريم امقران:
اعوذ بالله من الشيطان الرجيم



أختي الكريمة فرحة مسلمة هل نقرأ "فويل للمصلين" ثم نسكت؟


هذه الآية هي الآية 41 من سورة الأنفال، وقبلها بالضبط بعشر آيات حدثنا الله عن الكفار الذين عاصروا الرسول فأخبرنا عن صفاتهم وأفعالهم والوعيد الذي ينتظرهم إن هم لم ينتهوا، ثم ابتدأ قبلها بآيتين فقط في إبراز كيفية معاملة أولائك الكفار –بالطبع الخطاب مازال موجه النبي وصحابته- ثم أتت هذه الآية الكريمة {وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ لِلَّهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى.... } وبعدها تكلم عن معركة بدر وأسبابها ومجرياتها

ومن سياق الآية تعلمين أختي الكريمة أن الغنيمة تكون في جهاد الكفار، وخمس تلك الغنيمة يصرف في المصارف التي دلت عليها الآية
ولم نسمع من قبل ان الخلفاء الراشدين قدموا خمس بيت المال للمسلمين (طبعا كانو يقدمون أكثر لكنهم لا تضبطهم هذه الأية)

وفي الحكومات الحالية أين الحروب ضد الكفار حتى تكون هناك غنيمة ويكون بعد ذلك الخمس؟ أم تعتبرين الضرائب وأرباح الصادرات و أرباح الشركات الوطنية من الغنائم؟

وللأمانة العلمية، هناك طائفة من المسلمين تقول بهذا الخمس وهي الشيعة، اذ يقدم الشعب خمس أمواله للأئمة والمرجعيات

للمزيد من المعلومات عن الخمس من أين يأخذ وكيف يتم تقسيمه:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D8%B3_(%D8%B4%D8%B9%D8%A7 %D8%A6%D8%B1_%D8%AF%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9)
__________________
الى الماء يلجأ من غص بلقمة
فالى ما يلجأ من يغص بماء؟
amokrane_malik غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 06-09-2009, 12:50 PM   #7
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

إقتباس:
أختي الكريمة فرحة مسلمة هل نقرأ "فويل للمصلين" ثم نسكت؟
اخي الكريم اظن ان ماكتبته انت ليس بوجه المقارنة مع نقلي للآية من كتاب الله

نقلت الآية الكريمة كاملة اما انت فكتبت شرط الآية وهذا تغيير في كلام الله.

أعلم اخي الفاضل ان فتوى علمائنا اليوم انما هي بالقياس لأن الزمن غير الزمن ومصادر المال غير المصادر . والقرآن صالح لكل زمان وكل مكان.

ولا ارد عليك الا بكلام الله وان شاء الله ستقتنع بهذه الآية الكريمة وبفتوى شيوخنا الكرام

والله ورسوله اعلم

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم


فانظر فعل الشيخين في تقسيم المال :
من ولي الأمر الذي جعل الله في عنقه أمانة إعفاف المسلمين من الفي والعدل بين المسلمين فهؤلا المساكين والفقراء الذين دفعوا بأبنائهم للتسول لسد الحاجة مثل تلك المرأة التى دفعت ببنتيها للتسول من اجل دفع ايجار البيت فسيحاسب الله ولي الأمر عنها لما لا يسد حاجتها لماذا لا يعطيها حقها من بيت مال المسلمين اليست مسلمة اليست عورة من عورات المسلمين يجب إغنائها واعفافها من مال الله الذي جعله بيد ولي الأمر فعن عروة بن الزبير وسعيد بن المسيب أن حكيم بن حزام رضي الله عنه قال : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاني ثم سألته فأعطاني ثم سألته فأعطاني ثم قال ( يا حكيم إن هذا المال خضرة حلوة فمن أخذه بسخاوة نفس بورك له فيه ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه وكان كالذي يأكل ولا يشبع اليد العليا خير من اليد السفلى ) . قال حكيم فقلت يا رسول الله والذي بعثك بالحق لا أرزأ أحدا بعدك شيئا حتى أفارق الدنيا . فكان أبو بكر رضي الله عنه يدعو حكيما إلى العطاء فيأبى أن يقبله منه ثم إن عمر رضي الله عنه دعاه ليعطيه فأبى أن يقبل منه شيئا فقال عمر إني أشهدكم يا معشر المسلمين على حكيم أني أعرض عليه حقه من هذا الفيء فيأبى أن يأخذه . فلم يرزأ حكيم أحدا من الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى توفي )
ان الله هو الذي جعل المال في ايدينا فان عدلنا والا مصيرنا كغيرنا {وَضَرَبَ اللّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللّهِ فَأَذَاقَهَا اللّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ} (112) سورة النحل
ان شرع الله كفيل بكل خير وبه دفع كل سؤ فادعو الى تطبيقه ولن تجد بعد ذلك جانب مظلما {الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ} (82) سورة الأنعام
{وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاء وَالأَرْضِ وَلَكِن كَذَّبُواْ فَأَخَذْنَاهُم بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} (96) سورة الأعراف
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-09-2009, 12:37 AM   #8
amokrane_malik
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 860
إرسال رسالة عبر MSN إلى amokrane_malik إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى amokrane_malik Send a message via Skype™ to amokrane_malik
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فرحة مسلمة مشاهدة مشاركة
اخي الكريم اظن ان ماكتبته انت ليس بوجه المقارنة مع نقلي للآية من كتاب الله




نقلت الآية الكريمة كاملة اما انت فكتبت شرط الآية وهذا تغيير في كلام الله.
أختي الكريمة، وددت أن تفهمي معنى الكلام لا رسمه،
ومشكورة على الأدب في النقد (المكتوب بالأحمر)


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فرحة مسلمة مشاهدة مشاركة
أعلم اخي الفاضل ان فتوى علمائنا اليوم انما هي بالقياس لأن الزمن غير الزمن ومصادر المال غير المصادر . والقرآن صالح لكل زمان وكل مكان.
رائع


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فرحة مسلمة مشاهدة مشاركة
ولا ارد عليك الا بكلام الله وان شاء الله ستقتنع بهذه الآية الكريمة وبفتوى شيوخنا الكرام

والله ورسوله اعلم

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

مادخل هذه الأية الكريمة في تلك؟؟
هذه في الفيء والأخرى في الخمس... والفرق بينهما واااااااااااااااااااااااااسع


إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة فرحة مسلمة مشاهدة مشاركة

فانظر فعل الشيخين في تقسيم المال :

من ولي الأمر الذي جعل الله في عنقه أمانة إعفاف المسلمين من الفي والعدل بين المسلمين فهؤلا المساكين والفقراء الذين دفعوا بأبنائهم للتسول لسد الحاجة مثل تلك المرأة التى دفعت ببنتيها للتسول من اجل دفع ايجار البيت فسيحاسب الله ولي الأمر عنها ..........


التصدق على المسلمين من الفي لإعفافهم والعدل بينهم
شيء متفق عليه لا يختلف عليها اثنان ولا يتناطح عليها عنزان، لكن أن تقولوا أن الحكومات أثمة (وهذا لا خلاف عليه) لآنها لا توزع الخمس ؟؟
أي خمس هذا الذي يوزع على الفقراء؟؟؟، لو تمعنتي فيما كتبت أنفا لعلمت أن تعليقي كان على هذه الجملة التي دهشت وأنا أقرأها

توزيع خمس واردات الدولة الى الشعب قبل استقطاع اي مبلغ منها سواء أكان تكاليف الدفاع أم الخدمات...الخ شرط اساسي من شروط الشريعة الاسلامية هذا ما عمل به الرسول)ص) والخلفاء الراشدون

سلام
__________________
الى الماء يلجأ من غص بلقمة
فالى ما يلجأ من يغص بماء؟
amokrane_malik غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-09-2009, 12:58 AM   #9
فرحة مسلمة
''خــــــادمة كــــــتاب الله''
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2008
المشاركات: 2,952
إفتراضي

[quote=amokrane_malik;662750]


إقتباس:
مادخل هذه الأية الكريمة في تلك؟؟
هذه في الفيء والأخرى في الخمس... والفرق بينهما واااااااااااااااااااااااااسع
لو ترجع اخي الفاضل لتفسير القرآن الكريم تعرف ما علاقة هذه الاية بالأخرى
ولو ان هذه في الفيء والأخرى في الخمس
اليس الهدف واحد هو تقسيم مال الله؟
__________________








فرحة مسلمة غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 07-09-2009, 02:15 AM   #10
amokrane_malik
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2006
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 860
إرسال رسالة عبر MSN إلى amokrane_malik إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى amokrane_malik Send a message via Skype™ to amokrane_malik
إفتراضي

الهدف واحد هو تقسيم مال الله.. صحيح
لكن استدلالك على الخمس كان بآية الفيء
واختلافنا ليس في مشروعية الخمس ولا في الفيء.. ماعدا الله
لكن مربط الفرس هو كون الحكومات الحالية (مثل الجزائر مثلا) آثمة لأنها لا تقسم الخمس بين المؤمنين... عن أي خمس نتكلم في زمن السلم (السلم عكس الحرب)

مشكوووووورة على المناقشة
__________________
الى الماء يلجأ من غص بلقمة
فالى ما يلجأ من يغص بماء؟
amokrane_malik غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .