أسأل الله أن تكون كل مشاركتها حجة لها لا عليها يوم القيامة،، وأن لا يكون لإبليس حظا من شيء منها،، هي وأنا السمو وجميع الاخوة الأعضاء المخضرمين منهم والمعاصرين
أنا شايف الرقم تسعه بس مش عارف كم رقم بجنبها بدي أمسح الكوزلوك تاعي (نظارتي) وبعدين أشوف هو تسعمايه والا تسعة آلاف والا تسعون ألف ...
عكل حال ما في فرق بينهم كله صفر ...
ولا تنسوا أنها من المحاربين القدامى (2001)
كلمة حق وشهادة حق تقال أن اليمامة من الأعضاء والمشرفين النشيطين لدينا ووجودها أكبر مكسب لنا جميعاً ...
متمنين لها مزيداً من التقدم والرقي كما عودتنا دائماً