العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: زراعة القلوب العضلية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: غزة والاستعداد للحرب القادمة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الغرق فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال أمطار غريبة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى بحث النسبية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: حديث عن المخدرات الرقمية (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال الكايميرا اثنين في واحد (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 01-08-2008, 05:46 PM   #1
الجارف
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
الإقامة: الحجاز..
المشاركات: 33
إرسال رسالة عبر ICQ إلى الجارف إرسال رسالة عبر MSN إلى الجارف إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الجارف
إفتراضي الاجاااااااااازة!!!










إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله تعالى من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ [آل عمران:102]. يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً [النساء:1]. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً [الأحزاب:70-71]. أما بعد: فإن أصدق الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار. ثم أما بعد،
فإن الله عز وجل منَّ على البشرية ببعثة الرسل وخص هذه الأمة الخاتمة للأمم بخاتم الأنبياء محمد صلى الله عليه وسلم لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ فكانت بعثة هذا الرسول أعظم النعم على الأمة وأجلها، وجعل سبحانه من تمام هذه النعمة تشريف الأمة بحمل الرسالة بل جعل خيريتها للأمم مرتبطة بذلك كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ فعلماء الأمة ودعاتها هم هداة الناس إلى الخير ، والسعاة في النفع بكل وجوهه .
جهود طيبة من اخوة واخوات اخلصوا بأن جعلوا اوقاتهم خالصة لوجهه الكريم بما افاء الله عليهم من العلم والجهد والوقت المباح وقاموا مشكورين بأن سطروا هذا النشر الطيب بما تظمنه من ذكر حكيم وحديث شريف وحكمة مخلصة وفوائد جمة نسأل الله تبارك وتعالي ان يثبهم علي اعمالهم الطيبة كما اخبر عز وجل في قوله جل وعلا ( ان الله لا يضيع اجر من احسن عملا )
تمر امتنا الاسلامية عموما والعربية خصوصا بعاصفة من التحديات والابتلاءات وفيها كثير ايضا من الاعباء اللتي تزيد في التكدس الهائل علي عاتق كل مسلم ومسلمة في التصدي والخروج منها بأقل خسائر في الحسنات والانهزامات والاستسلامات والتواكل علي المغيبات..

موضوعنا التالي شيق وهام وقد استحق البحث وادارجه للنشر لما فيه من الفوائد والتذكير لاخواننا واخواتنا عند الرغبة في السفر وقضاء أسعد الاوقات بأمر الله بصحبة الاهل والاحبة نرجو من الله عز وجل ان يمن علينا جميعا بحسن اختيار الصالح لنا من القول والعمل.

خلق الله الخلق في هذه الحياة، وقدر لهم أقداراً، وضرب لهم آجالاً، ليل يدبر، وصبح يتنفس، يخلق أقوامٌ، ويقبض آخرون، والحياة سائرة بسنتها وحكمها، والناس فيها يغدون ويروحون، مطيعٌ عليها وعاصي، مؤمن وكافر، وهاهي الاجازة قد تصرمت أيامها، وتفرقت أوصالها، وحوت بين جنبيها حكماً وعبراً وأحداثاً، شقي فيها خلق، وسعد فيها آخرون، يتمنى فيها امرؤ زوال يومه ليزول معه غمه وهمه، وآخر يتمنى دوام يومه ليلتذ بفرحه وسروره، وفي تقلب أيامها مزدجر، وفي تنوع أحوالها مدكر، أمور تطرأ تزيد العاقل عظة وعبرة، وتنبه الجاهل من سبات الغفلة.

قيل للربيع: كيف أصبحت؟ قال: أصبحنا ضعفاء مذنبين، نأكل أرزاقنا، وننتظر آجالنا.

وتقلبات الدهر وتصرم الأيام، ومضي المناسبات يجب أن تكون مواقف محاسبة ومساءلة، على المرء أن يقف وقفة صدق مع نفسه وزمته، فكل الناس عند ربهم موقوفون، وجميعهم بين يديه مسؤولون، الرسل وأممهم مسؤولون فَلَنَسْأَلَنَّ الَّذِينَ أُرْسِلَ إِلَيْهِمْ وَلَنَسْأَلَنَّ الْمُرْسَلِينَ [الأعراف:6]. وأهل الصدق مسؤولون لِيَسْأَلَ الصَّادِقِينَ عَن صِدْقِهِمْ [الأحزاب:8]. وذوو النعمة مسؤولون وعن النعيم محاسبون ثم ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ [التكاثر:8].

والأيام تطوى والأعمار تفنى، والليل والنهار يُدنيان كل بعيد، ويأتيان بكل موعود، وفي سرعة مُضيها ما يذكر اللبيب بسرعة تصرم عمره، وقرب حلول أجله، يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه: ( حاسب نفسك في الرخاء قبل حساب يوم الشدة، فإن من حاسب نفسه في الرخاء عاد أمره إلى الرضا والغبطة، ومن ألهته حياته وشغلته أهواؤه عاد أمره إلى الندامة والخسارة ).

أيها الأحبة: صفحات من الإجازة طواها دهر اليوم، يقول النبي : { كل الناس يغدو فبائع نفسه: فمعتقها أو موبقها }.

فصنف من الناس أمضوها في أجل القرب إلى الله، في طلب فنون العلم، لإدراكهم أن العلم يفضي بصاحبه إلى السعادة، فقليله ينفع، وكثيره يُعلي، فاجتهدوا في طلبه، واستعذبوا المشقة في حفظه، طووا فراش النواني والكسل، فنالوا من الفضائل المزيد، عليهم بهاء الطاعة، وأنوار العبادة، آثروا الفاني على الباقي، وهؤلاء هم الأتقياء، سادة الناس في الآخرة: يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ [المجادلة:11].

وممن ابتغى طرق الخير ورياض الجنة من دعا إلى الله على بصيرة، بحكمة وموعظة حسنة، ملتزماً بالكتاب والسنة، آمراً بالمعروف، ناهياً عن المنكر، ناصحاً لمن ولاه الله أمره، حافظاً أمانة الله فيهم، ساعياً في إصلاحهم، ليكونوا عوناً له في الحياة، وذخراً له بعد الممات، فهذا قد تمطى ركائب المجد ورام الخير لنفسه، والسلامة لدينه قال ـ عز وجل ـ وَمَنْ أَرَادَ الآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُم مَّشْكُوراً [الإسراء:19].

وصنف أحدق بصره، وأظلم قلبه بمرئيات ذوات أطباق، عاش معها خيالاً، وطلب فيها محالاً، أفنى عمره بالندم، وقواه بالحسرة، فهذا كما بدأت عنده الإجازة انتهت، لا لدنيا جمع، ولا لآخرة ارتفع.

وآخرون أفلت شمس عودتهم من سفر محرم، من ديار تحمل في طياتها أخطاراً على العقيدة والأخلاق فهؤلاء مغبوتون خاسرون، ذلك أن منهم من لوث معتقده، ودنس ولاءه وبراءه، وبعثر أمواله في المنكرات والمحرمات، ومنهم من أوغل في الظلم، فاستصحب معه نساءه، ومن تحت يده من بنين وبنات ممن نشأ على الفطرة ليذيقهم حظهم من الشقاء، وتستمرىء نفوسهم الاستخفاف بالمعاصي، من أفعال تسقط المرؤة، وتقضي على الفضيلة، في ديار تلاطمت فيها أمواج الفتن، واشرأبت فيها مهاوي الرذيلة، النبي ينهى عن التطلع إلى الفتن والاستشراف عليها، وذا ينغمس بأهله وولده في ضحلها ودركها، فضيع الأمانة، وفرط في الرعاية، قال تعالى: لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ [النحل:25].

ما هكذا تقابل نعمة المال والعافية والبنين، بالجحود والنكران. إن المأمول من الآباء السعي إلى إصلاح ذويهم، لا الزج بهم في أماكن الفتن، وتعريض قلوبهم المظلمة والانحراف عند أدنى محنة، والضلال عند أول فتنة.

قال أهل العلم: ( فالشبهات والشهوات أصل فساد العبد وشقائه في معاشه ومعاده ).

ومنهم من إذا عاد من هنا تراه ينزع جلباب الحياء لما اقترفته جوارحه من محرمات، فيهتك ستر الله عليه، ويرغب السامع في تلك الآثام ويحسنها له، ويمدحها عنده، فيتفاحش ذنبه.

إن الافتخار بالمعصية أمارة على موت القلب وفساد الفطرة، يقول النبي : { كل أمتي معافي إلا المجاهرين } [متفق عليه].

ما ظهرت معصية على نعمة إلا سلبتها، ولا تمكنت من قلب إلا افسدته، تزيل النعم الحاصلة، وتمنع الآلاء المقبلة، فاحرص على محاسبة نفسك، واحذر مزالق الهوى ونزعات الشيطان، وسوء الخاتمة، فقد أحصيت عليك اللفظة والنظرة، وعاتب نفسك على التقصير، وأحمد الله أن فسح لك في الأجل، وبادر بتوبة نصوح، فإن الله يفرح بتوبة التائب، وإياك والتسويف، فمن استعمل التسويف والمنى لم ينبعث إلى العمل.

ومن وصايا لقمان: يا بني لا تؤخر التوبة، فإن الموت يأتي بغتة، فالسعيد من أخذ من نفسه لنفسه، ومهد لها قبل يوم رمسه.

الجارف غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 01-08-2008, 05:47 PM   #2
الجارف
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
الإقامة: الحجاز..
المشاركات: 33
إرسال رسالة عبر ICQ إلى الجارف إرسال رسالة عبر MSN إلى الجارف إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الجارف
إفتراضي





يقول وهب بن منبه: ( من جعل شهوته تحت قدميه فزع الشيطان من ظله، فاستلب الزمن، وغالب الهوى، وحاسب النفس، وامح القبيح، واستعد لملمات الممات، واستدرك هفوات القوات، فالترحل من الدنيا قد دنى، والتحول منها قد أزف، ومن أصلح ما بقي غفر له ما مضى، ومن أساء فيما بقى أخذ بما مضى وبما بقى والأيام مطايا، والأنفاس خطوات: يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوَءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللّهُ نَفْسَهُ وَاللّهُ رَؤُوفُ بِالْعِبَادِ [آل عمران:30] ).

أخي المسلم: قد أظلنا عام من التعليم جديد، متعدد العلوم، متنوع المعارف، والعلوم تختلف فضلاً وقدراً باختلاف المقاصد، وتتفاوت سمواً ورفعة باختلاف الموارد، وأكبر العلوم وأنفعها للإنسان ما تحصل به سعادة قلبه وانشراح صدره، وهو ما أخذ من كتاب الله وسنة رسوله ، وما اكتسب مُكتسب مثل علم يهدي صاحبه إلى هدى، أو يرده عن ردى، وإذا حُفظت العقول والأخلاق، وأحيطت بسياج الدين المتين، ورٌبطت برباط العقيدة الوثيق، صلحت الأعمال، والعلم لا ينال إلا على جسر من التعب والمشقة، ومن لم يصبر على ذل التعلم ساعة تجرع كأس الجهل أبداً، ولا يتم الأمر إلا بصلاح النية، والأخلاص لله في طلبه، ونشره من المعلم والمتعلم، وعلى الجميع الاتصاف بسمات السلف الصالح، الذين ينتشرون العلم محبة له وللعمل به، قال تعالى: وَلَـكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنتُمْ تَدْرُسُونَ [آل عمران:79]. وعلى المعلم أن يتحرى الأمانة والعدالة في التقويم، وإن الحرص ودقة المتابعة من أولياء الأمور لأبنائهم في تعليمهم فعل محمود، وتوجيههم في اختيار صحبتهم أوجب من ذلك، فتربية الأولاد على الإيمان والتقوى والعمل أمانة كبرى عنها تسألون، فقوموا بها كما امرتم، وإياكم والتفريط، فإنكم على أعمالكم محاسبون، وبأفعالكم مجزيون.

وفق الله الجميع لما يحب ويرضى، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.

المصدر:



روابط قيمة لها علاقة بالموضوع:





روابط علي شكل صور قيمة ونافعة بأمر الله انقر فضلا لا امرا.







أحب الصالحين ولست منهم ...... لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ..... ولو كنا سواء في البضاعة

قال الحسن رحمه الله: يا ابن آدم إذا هانت عليك صلاتك فما الذي يعز عليك!؟

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فَوَاتِحَ الْخَيْرِ وَخَوَاتِمَهُ، وَجَوَامِعَهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَظَاهِرَهُ وَبَاطِنَهُ،
وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ آمِينَ. اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ،
وَإِلَيْكَ أنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وأَخَّرْتُ،
وَأَسْرَرْتُ وَأَعْلَنْتُ. أَنْتَ إلهِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي جَمِيعَ مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِي،
وَاعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي، وَارْزُقْنِي عَمَلاً زَاكِياً تَرْضَى بِهِ عَنِّي




__________________
الجارف غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 01-08-2008, 10:22 PM   #3
الوافـــــي
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 30,397
إرسال رسالة عبر MSN إلى الوافـــــي
إفتراضي

جزاك الله خيرا أخي الحبيب
وحمدا لله على سلامتك بعد هذا الغياب الذي طال
__________________



للتواصل ( alwafi248@hotmail.com )
{ موضوعات أدرجها الوافـــــي}


الوافـــــي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 04-08-2008, 10:35 PM   #4
الجارف
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
الإقامة: الحجاز..
المشاركات: 33
إرسال رسالة عبر ICQ إلى الجارف إرسال رسالة عبر MSN إلى الجارف إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الجارف
إفتراضي




الاحبة في الله ،

أخي القدير الوافي




سررت جدا بتواجدكم الاخوي العطر وبطيب ردكم وفقكم الله ونفعكم بالعلم النافع ورعاكم ويسر لنا ولكم تقبل الاعمال والعتق من النار والفوز بالجنة بصحبة الاهل والاحبة.
روابط علي شكل صور قيمة ونافعة بأمر الله انقر فضلا لا امرا.
[img]http://www.rasoulallah.net/_%20Rasoulallah%20***%20Site_files/Logo2.jpg[/img]



أحب الصالحين ولست منهم ...... لعلي أن أنال بهم شفاعة
وأكره من تجارته المعاصي ..... ولو كنا سواء في البضاعة
قال الحسن رحمه الله: يا ابن آدم إذا هانت عليك صلاتك فما الذي يعز عليك!؟
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ فَوَاتِحَ الْخَيْرِ وَخَوَاتِمَهُ، وَجَوَامِعَهُ، وَأَوَّلَهُ وَآخِرَهُ، وَظَاهِرَهُ وَبَاطِنَهُ،
وَالدَّرَجَاتِ الْعُلَى مِنَ الْجَنَّةِ آمِينَ. اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ، وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ،
وَإِلَيْكَ أنَبْتُ، وَبِكَ خَاصَمْتُ، وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وأَخَّرْتُ،
وَأَسْرَرْتُ وَأَعْلَنْتُ. أَنْتَ إلهِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي جَمِيعَ مَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِي،
وَاعْصِمْنِي فِيمَا بَقِيَ مِنْ عُمُرِي، وَارْزُقْنِي عَمَلاً زَاكِياً تَرْضَى بِهِ عَنِّي


الجارف غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .