من يعتقد ان الصفويين هم الة من الات هدم الاسلام هذا صحيح
ومن يعتقد ويوهم نفسه او غيره بمبررات وخزعبلات الشيعة فى اثبات ايديلوجيتهم الشركية على مستوى الساحة السياسية والدينية فهو جاهل وواهم ولايجب ان يكون كالطبل حتى
لان هذا ميؤؤس منه منذ اندساس عبد الله بن سبئا
حلل ذلك لى اذا كنت شيعيا او متشعشع: !
1السيستاني يفتي "بحرمة مقاومة الامريكان والقوات الصليبية الغازية"
فى العراق
2وخامنئي يدعوا
حجيج امارة فارس الى الغوغاء والقلاقل والاضطرابات فى الحرميين الشريفين باءسم " البراءه من المشركين"
<>.........<>
فى القراءن الكريم
ياايها الذين امنوا لاتتخذوا اليهود والنصارى اولياء دون المؤمنين –الاية
وهولاء يعلوننها صراحة ان العراق واغانستان اعدائهم ولولا جيش الصفويين ومخابراتهم لم تسقط بغداد وكابل بتلك السهولة
فى حديث الرسول صلى الله عليه والة وصحبة والتابعين
حرمة الا ساء ة للمسلم سؤاء كان فى ماله او عرضه
بالله عليك الى اى اسلام ينتمون هؤلاء واي كتاب وسنه يعتقدون!
قال علي كرم الله وجه
ما من قوم غزو فى عقر دارهم الا ذلوا
اذهب الى العراق والذلة سوف تدلك بنفسها بعد ان كانوا اعزاء قوم ذلواغنياء افتقرو وضاعت علومهم بين الجهال من معممين لايفقه شيئا لابدين ولابدنيا لم يحصلوا على شهادة الابتدائية غير اللطم والنياح والبكاء والعويل وكاءن الاسلام بنت قواعده على موت الحسىن
الاسلام دين عظيم
بنا على القرائن لو انزلناه على جبل لرايئته خاشعا متصدعا من خشية الله
ورسول سيد الثقلين الصادق الامين
اخونا الفاضل ليس لديك معرفه ببواطن الشيعه وتقيتهم
دفعنى الفضول يوما ان اقرض شيعيا مبلغا ماديا لغاية فى نفسى لكى اعرف مدى صدق هؤلاء بعد برهة سائلتة فبدئ بالتهرب والاعذار وعدم مواجهتى على الاطلاق
الى ان فاجائنى شخصا يعرفهم قائلا ان الشيعه يؤمنون باخذ او سرقة او التحايل على ابناء السنه فهو حلال عندهم ومحلل فى اى زمان ومكان وهذه مفتات يعنى بها فتوه
سرقوا سجاد مساجد السنه فى العراق قتلوا الخطباء والمصلين يتباكون على الفلسطنيين وقتلوا وهجروا الفلسطنيين من حي البلديات فى بغداد وسرقوا امتعتهم واغتصبوا اطفالهم جنسيا اناثا وذكورا
عن اى لخبطة ولعبطةانت تتكلم !اخرس انت وامثلك يا هذا
عليكم اللعنه يا دعاة وطئ الدبر والمتعه وعباد القبور والسحر والدعارة والمجون
اقراء عن هؤلاء وخياناتهم يامن لا لب له
محمد رضا بهلوي – طاغية إيران 1919-1980م
جنكيز خان 1167-1227م.
هولاكو 1217-1265م.
تيمور لنك 1336-1405م
ابن تيمية: السياسة الشرعية، ص 29, ملحم, ص 85.
ابن رشد: تهافت التهافت، مركز دراسات الوحدة العربية، 1998، ص 105.