شكرا-على رسلك
على الانسان ان يعمل من اجل الهدف الاخير الذي ياتى بعد هذه الدنيا الفانية ... مهما حاول الانسان الهرب والابتعاد عن الله سبحانه , لن يخرج من ارضة ولا من سلطانه ولكن المهم ان لايبقى في زاوية الصفر التي تعمى ولا تبصر
اللهم قربنا منك خطوات ولا تجعلنا في نقطة الصفر
شكرا-على رسلك
على الانسان ان يعمل من اجل الهدف الاخير الذي ياتى بعد هذه الدنيا الفانية ... مهما حاول الانسان الهرب والابتعاد عن الله سبحانه , لن يخرج من ارضة ولا من سلطانه ولكن المهم ان لايبقى في زاوية الصفر التي تعمى ولا تبصر
اللهم قربنا منك خطوات ولا تجعلنا في نقطة الصفر
ان الرسول صلى الله عليه وسلم هو سيد البلاغة ولا اظن منا من يستطيع مجاراته وكان بودي لو تذكري الاحاديث صحيحة ما دمت تحاججين بها واليك الحديث :
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم . إذ سمع وجبة . فقال النبي صلى الله عليه وسلم " تدرون ما هذا ؟ " قال قلنا : الله ورسوله أعلم . قال " هذا حجر رمي به في النار منذ سبعين خريفا . فهو يهوي في النار الآن ، حتى انتهى إلى قعرها " . وفي رواية : " هذا وقع في أسفلها ، فسمعتم وجبتها " . الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الدرجة: صحيح
لاحظي هذا الحديث فهل لديك حديث اخر صحيح
اما قولك :
ولكن بعض الخطوات كألف شهر مما تعدون
فانت هنا شبهت الخطوة نفسها بالزمن اللازم لاحداثها وهذا لا يجوز حسب علومنا الحالية بسطحيتها
وانت تقولي في ردك ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال مسيرتها ألف عام وهذا ما اعنيه فعلا مسيرتها الف عام وليس مسيرتها كألف عام لان المسيرة تحتاج الف عام لتتم وليست هي الالف عام
بينما لا حظي اسخدام كاف التشبيه في قوله تعالى :
( وَإِنَّ يَوْماً عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ )
فالاية الكريمة تقارن الزمن بالزمن لذا استخدمت الكاف
شكرا-على رسلك
على الانسان ان يعمل من اجل الهدف الاخير الذي ياتى بعد هذه الدنيا الفانية ... مهما حاول الانسان الهرب والابتعاد عن الله سبحانه , لن يخرج من ارضة ولا من سلطانه ولكن المهم ان لايبقى في زاوية الصفر التي تعمى ولا تبصر
اللهم قربنا منك خطوات ولا تجعلنا في نقطة الصفر
النمط الخطي
