فازت مصر و كفى
و فوزها لم يكن كرويا بقدر ما كان
على الأحقاد و التعصب الأعمى
و ستبقى كبيرة رغم أنف كل صغير
و ان كان الفوز فى الكرة اليوم فغدا
فى الحرب ان شاء الله
فازت مصر و كفى
و فوزها لم يكن كرويا بقدر ما كان
على الأحقاد و التعصب الأعمى
و ستبقى كبيرة رغم أنف كل صغير
و ان كان الفوز فى الكرة اليوم فغدا
فى الحرب ان شاء الله
واشكر الاخوة الجزائرين فى هذا الموضوع الذين
قاموا بالتهنئة بفوز الفريق المصري ...
ويتبقى لقاء بعد يومين يحسم بطاقة التأهل لاحد الفريقين ...
اذا فاز الفريق الجزائري سنقدم له نحن المصريين التهنئة ...
وليس تقديم التهنئة من باب واحدة بواحدة ...
ولكنه من باب الواجب والروح الرياضية التي سبق الاشارة اليها ...
واعتقد يقيناً ان من يبذرون بذور الحقد والكراهية بين الشعوب ...
سينهزمون ويتوارون حين يروا الروح الطيبة تنتشر بيننا ...
مبروك يامصر ... في حالة الفوز
مبروك ياجزائر ... في حالة الفوز
ولا يوجد خاسر ... فالفائز فريق عربي ....
والخاسر الحقيقي ... هم من يلعبون العاب صبيانية
فى محاولة للتفرقة بين الشعوب ...
فنحن تجمعنا كلمة اقوى من كل العابهم الصبيانية ...
تلك الكلمة هي ... لا اله الا الله محمد رسول الله ( صلى الله عليه واله وسلم ) ...
إستنفار السلطات العليا بقيادة الرؤساء لهذا الحدث الكروي لا ينبئ بخير ...
الرئيس المصري زار سابقا مقر تدريب فريق بلده و هو الآن يحشد الطائرات لنقل كل من يرغب في الذهاب الى السودان للتشجيع ..
الرئيس الجزائري يفعل نفس الشيء أي 10 آلاف تذكرة مجانية لكل من يرغب في الذهاب إلى السودان ..
أجزم أن الحرب الإعلامية التحريضية طالت حتى كراسي الرؤساء و هزت كيانهم ..