بارك الله بك أخي مازن عبد الجبار
ولم تقتصر كراهية العرب وحقد الآخرين عليهم، على الأجانب ومن وراء البحار، بل ستجدها بين ظهرانينا، حيث تجد مغمورا لا يساوي فلسا يتهكم على العرب ينعتهم للسخرية أحيانا بالعربان، وينعتهم بالجهل أحيانا أخرى.
لا بأس، فقد يسقط الشريف في حادث يمنعه عن الحراك، لدرجة أن تحط عليه بعض الذبابات دون أن يستطيع (كشها) ولكن لا يعطي هذا الوضع للذباب أن يكون أشرف من الشريف.
تقبل احترامي و تقديري
__________________
ابن حوران
|