السلام عليكم ورحمة الله
ان للارق مسببات مختلفه منها عضوية بحته ومنها نفسية ومنها عضوية نفسيه ودائما اذا عرف السبب بطل العجب وقد وصلتنا عشرات رسائل الشكر ممن من الله تعالى عليهم بالشفاء من هذه الحالة التي يعتمد الطب الحديث على حبوب كيماويه مختلفة الانواع للتعامل معها ولا تشكل علاجا جذريا لهذه الحالة اما اسلوب الحكمة في علاج هذه الحاله الذي نتبعه فلا للكيماويت ونعم للطبيعه
المسببات العضويه تحتاج لمعرفة تاريخ الحاله وكل عرض يرافق هذه الحاله للوصول الى مسبب ثم علاج
اما المسبب النفسي الو المشترك فكل حاله لها خصائصها التي تعتمد على التقاء بعض العراض واختفائها لدى الاخرى والله ولي التوفيق
العطار