العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب المسح على الرجلين في الوضوء (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 28-06-2010, 08:33 AM   #1
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي لماذا تاريخ الإسلام وحده؟؟

لماذا تاريخ الإسلام وحده؟؟


بقلم: أ. د.عبد العظيم الديب * *
لماذا تاريخ الإسلام وحده هو الذي درسناه مشوهاً ممزقاً، لماذا تاريخ الإسلام وحده هو الذي صفعناه، وجلدناه، وسحلناه، لماذا تاريخ الإسلام وحده هو الذي يُعقِب نفوراً وازدراء وبغضاً في نفس دارسيه.
وإن كنت في شك من هذا فاختبر نفسك، واختبر من حولك، حاول أن تذكر كلمة (التاريخ الإسلامي)، وأنظر إلى ما تثيره في النفوس، وارقب ما يسميه علماء النفس (تداعي المعاني)، أية معانٍ ستتوارد على الخواطر!! وأية صور ستحضر في الأذهان!! وأية مشاعر ستتحرك في الوجدان!! إن أقل ما ستتحرك به النفوس هو التحفّز للنقد، والمحاسبة، والمناقشة، وإحصاء الأخطاء، وسيصل الأمر بالبعض إلى الازدراء والاحتقار، والبغض، ولقد عم ذلك وطمّ، لم يسلم منه أحد حتى علماء الأمة، ودعاة الإسلام إلا من رحم ربك وقليل ما هم.
ذلك أنك إذا ذكرت التاريخ الإسلامي، فأسرع ما يقفز إلى الذهن:
· ما نحفظه من اتهامات لعثمان بن عفان (رضي الله عنه) بأنه كان يولي أقاربه إمارة الأقاليم، ويحكّمهم في رقاب العباد، ويطلق يدهم في مال الأمة، ولما ثار الصحابي الجليل أبو ذرّ على هذه السياسة، غضب عليه عثمان، ونفاه إلى الربذة.
· ثم حصار الثوار لعثمان وقتلهم له وهو يتلو في المصحف.
· وما صار يُضرب به المثل من نصب معاوية لقميص عثمان الملطخ بالدماء في المسجد، واحتياله بذلك حتى لا يبايع علياً رضي الله عنه، ومن أجل الملك العضوض اشعل حرباً ظالمة على الخليفة الراشد علي بن أبي طالب، فكانت معركة (الجمل) و(صفين).
· ثم مسرحية التحكيم الهزلية، وما تجلّى فيها من منتهى الغفلة والبلاهة، في مقابلة منتهى النصب والاحتيال.
· وقُضي الأمر بإستيلاء معاوية على الحكم، وتحويل الخلافة الراشدة إلى قيصرية هرقلية، أخذ فيها معاوية البيعة لابنه يزيد قهراً تحت تهديد السلاح.
· صورة يزيد بخمرياته وفسقه، ولهوه ولعبه بقروده وكلابه، وسنواته الثلاث السود التي قتل فيها الحسين، وغزا المدينة المنورة، وأباحها لجنوده، وهدم الكعبة.
· ثم يأتي الحجاج، وجبروته وظلمه، وقتله ابن الزبير، وضربه الكعبة بالمنجنيق.
· ويحاول عمر بن عبد العزيز تصحيح الأوضاع، فيموت مسموماً.
· ثم تدور الدائرة على بني أمية وتسقط دولتهم بسبب ظلمهم وفسادهم، وعنصريتهم المتعصبة للعرب.
· وأما العباسيون، فأولهم الذي استفتح دولتهم أبو العباس السفاح، ومن أبرز ما نذكره عنهم ضَرْب الأئمة، أبي حنيفة، ومالك، والشافعي، وأحمد، وخمريات الرشيد، وسرفه، وعبثه، ونواسياته، ثم محنة الفقهاء وأهل الحديث في عصر المأمون، ثم سيطرة الفرس على الدولة ـ لأنهم هم الذين صنعوها ـ ولعبهم بالخلفاء، حتى جاء التتار، وكان ما كان، وسقطت الخلافة.
· ثم جاء عصر المماليك، جهلة يملكون سيفاً قوياً يستخدمونه حيناً ضد العدو دفاعاً عن الإسلام، وأحياناً ضد بعضهم البعض، ودائماً ضد الشعب.
· ثم جاء العثمانيون، فكان الجهل والظلام، والقضاء على الحضارة والصنائع والفنون، وإذ العنصر العربي بالعجرفة التركية التي ما برحت مضرب الأمثال.
· أما الأندلس، فقد غرق ملوكها في الترف، ودارت برؤوسهم الكأس والطاس، فقاتل بعضهم بعضا، بل تحالف بعضهم مع الصليبيين ضد إخوانهم، فكانت النهاية المأساوية التي انتهت بإبادة المسلمين وخروج الإسلام من الأندلس.
* * *
هذه معالم تاريخ الإسلام التي استقرت في بؤرة شعور مثقفينا عامة، ولا أستثني منهم علماء الإسلام ودعاته (إلا النادر، والنادر لا حكم له).
قد يقول قائل: وأين ما يتعلمه أبناؤنا عن انتصارات المسلمين وفتوحاتهم، وحضارتهم وأمجادهم؟؟
وأقول: نعم يوجد شيء من هذا، ولكنه يعرض بصورة باهتة ممزقة، ولذلك تتوارى في حنايا الذاكرة، وتتخلى عن بؤرة الشعور، وتبقى الصورة البشعة التي عرضتها لك آنفاً هي الحاضرة في الذهن (on line ) كما يقولون.
وعندي على ذلك ألف دليل ودليل، ولا شك أنك سمعت ذلك الإعلامي الناجح وهو يقول في ثنايا حوارٍ له مع أحد ضيوفه: كل الخلفاء الراشدين قتلوا إلا واحداً، وزميله الذي لم يُطق صبراً على محاوره ـ وهو يتحدث عن عمر بن عبد العزيز وإصلاحاته ـ فيقول له في لهجة ساخرة: (ولذلك قتلوه).
· وقبل أن أترك الكلام على هذه الصورة البشعة للتاريخ الإسلامي: أؤكد أنها صورة كاذبة خاطئة، تقوم على معلومات أخطرها مكذوب لا أصل له، وباقيها بين ثلاث حالات:
1ـ أحداث ضُخمت وبولغ فيها حتى أخذت أكثر من حجمها حتى حجبت الكثير.
2ـ أحداث أُسيء فهمها وتفسيرها، ولو فهمت على حقيقتها ووجهها، لكانت فخراً لصانعيها.
3ـ أحداث تدخل في إطار العجز البشري عن الكمال (كل بني آدم خطاؤون).
· ونعود للسؤال: لماذا تاريخ الإسلام وحده؟
لقد درس أبناؤنا ومثقفونا، ودرسنا أيضاً تاريخ أمم الأرض قديمها وحديثها، فما تركت أية دراسة منها هذه الصورة، لا للفراعنة، ولا للآشوريين، ولا للبابليين، ولا للفينقيين، ولا لليونانيين، ولا الأوربيين والأمريكيين.
أبداً لا يشعر أحد تجاه هذه العصور التاريخية، وتاريخ أهلها بما يشعر به تجاه التاريخ الإسلامي.
· فإذا ذكرنا الفراعنة تجد شعوراً بالاعتزاز، بل الفخر والمباهاة، وتقفز إلى ذهنك صورة الحضارة التي أضاءت الدنيا منذ فجر التاريخ، وبهرت العالم بما خلفته من آثار، وما أظن المشاعر نحوها تصل إلى درجة الحياد.
· فإذا ذكر تاريخ اليونان، فهنا شعور الإكبار والاحترام، وعلى الفور يقفز إلى الذهن سقراط، وأفلاطون، وارسطو، وما حولهم من هالات التمجيد والتعظيم.
· وبالمثل تاريخ الرومان، وكل أمم الأرض.
· فإذا جئنا إلى تاريخ أوروبا، بعد عصر النهضة، فسنجد الإعجاب والإكبار يصل إلى حد الانبهار والاندحار، والاستخزاء والشعور بالهوان، حتى صرنا نلهث وراءهم، ونقيس تقدمنا منهم، والمسافة التي تقطعها في محاولة اللحاق بهم.
وإن كنت تظن بي المبالغة، فأنظر حولك، واقرأ واسمع معي الأسماء الآتية:
صحيفة (الأهرام) وصحيفة (بابل) ووكالة الأنباء (سبأ)، ومهرجان (جرش) ومهرجان (قرطاج) ومهرجان (بعلبك) وفندق (فلادلفيا)، وشارع (رمسيس)، والحديث عن (دلمون) و...و... هذا ما يحضرني عفو الخاطر، ولو تأملت وتتبعت، لرأيت الإصرار على تجلية تاريخ هذه الجاهليات والوثنيات أمراً يُراد، حتى سمعتُ بأذني مَنْ يتحدث عن التجربة الديمقراطية في بلاده، ثم يختم كلامه:" ولمَ لا؟ ألسنا أحفاد ملكة سبأ" هكذا على ملأ من مشاهدي الفضائية الباذغة.
· وسمعت آخر يقول مباهياً:" نحن أحفاد رماة الحدق". ورماة الحدق هؤلاء هم أهل النوبة الذين تصدّوا لجيش الفتح الإسلامي وحالوا بينه وبين فتح الجنوب، وسماهم المسلمون (رماة الحدق) لبراعتهم في الرمي، ودقة إصابتهم. هؤلاء يباهي مثقف مسلم معاصر بأنه من أحفادهم.
· أما صيحة (احنا الفراعنة)، فما أكثر ما تسمعها عند إصابتهم مرمى الخصم في كرة القدم.
وانظر حولك وتأمل ستجد من هذا ضروبا وأفانين.
فلماذا تاريخ الإسلام وحده؟؟
إنها بضعة أسطر كاذبة خاطئة في كتاب التاريخ وراء كل هذا
_________
*(أستاذ ورئيس قسم الفقه والأصول بكلية الشريعة بجامعة قطر سابقا )
* هذه المقالة ضمن سلسلة مقالات كتبها الدكتور عبد العظيم الديب عليه رحمة الله بشكل خاص لإسلام أون لاين لم يسبق لها النشر




ما رأيكم ؟؟؟

__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-06-2010, 03:48 AM   #2
عين العقل
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية لـ عين العقل
 
تاريخ التّسجيل: May 2010
الإقامة: مصر
المشاركات: 616
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاجابه بسيطه اخى لانه الاسلام
لانهم يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواهم وأفواه الجاهلون منا "المسلمين"
فمن يعتز بفرعونيته الخ.... ماهو الا جاهل لايعرف من تأتى العزه لم يقرأ قول عمر نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة فى غيره فلا عزة لنا ويوجد كثير من هؤلاء الجهله معذورن لان التاريخ المنقول اليهم مشوه سواء عن طريق الاعلام مثل الافلام اللادينيه مثل رابعه العدويه فجر الاسلام الشيماء وغيرها من النقل المشوه وكذلك عدم عناية المناهج الدراسيه بالدين وتاريخه فالكل يعرف ماهو وضع مادة التربيه الدينيه فى المناهج الدراسيه.
والأمر من ذلك ان هناك من الاجيال الحديثه لاتعرف عن التاريخ الاسلامى شيئا سواء الحقيقى او المشوه.
ونجد ايضا القليل من علماء الدين من يتصدى لهذا التشويه .غير ان هناك من له مصلحه
فى نقل هذا التشويه كالشيعه مثلا وذلك بمحاولتهم تشويه سير الصحابه كعمر وعثمان وأبى بكر.
نعم يوجد فى التاريخ الاسلامى بعض الفتن وبعض الاخطاء ولكن هذه الاخطاء ليست تاريخ الاسلام وليس من حق احد ان يحصر تاريخ الاسلام فيها .
وان هذه الاخطاء انما هى من بشر وان كان منهم صحابه والبشر ليسوا معصومون .
ولماذا من لديه صورة "on line"المشوه من المثقفين ليست لديه ايضا صوره"on line"
للعلماء المسلمين الذين أناورا العالم بعلمهم فى وقت لم تكن فيه حضاره اوربيه اوامريكيه لماذالايقول حين يشعر بالفخر انا جدى جابر بن حيان أوالحسن ابن الهيثم او او او......
او جدى صلاح الدين عقبه ابن نافع او طارق ابن زياد
لماذا لايقولوا أجدادى من اناورا هذا العالم وملؤه عدل وعلم ورحمه وذلك لانهم كانوا مسلمون.

عذرا على الاطاله وجزاك الله خيرا أخى على هذا الموضوع المهم
تقبل مرورى
__________________

اللهم جنبنا لفتن ماظهر منها وما بطن


لا تجعل الإختلاف فى الرأى يفسد للود قضيه
عين العقل غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-06-2010, 06:58 AM   #3
د.علي
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: May 2009
الإقامة: الأرض.
المشاركات: 778
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة عين العقل مشاهدة مشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الاجابه بسيطه اخى لانه الاسلام
لانهم يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواهم وأفواه الجاهلون منا "المسلمين"
فمن يعتز بفرعونيته الخ.... ماهو الا جاهل لايعرف من تأتى العزه لم يقرأ قول عمر نحن قوم اعزنا الله بالاسلام فان ابتغينا العزة فى غيره فلا عزة لنا ويوجد كثير من هؤلاء الجهله معذورن لان التاريخ المنقول اليهم مشوه سواء عن طريق الاعلام مثل الافلام اللادينيه مثل رابعه العدويه فجر الاسلام الشيماء وغيرها من النقل المشوه وكذلك عدم عناية المناهج الدراسيه بالدين وتاريخه فالكل يعرف ماهو وضع مادة التربيه الدينيه فى المناهج الدراسيه.
والأمر من ذلك ان هناك من الاجيال الحديثه لاتعرف عن التاريخ الاسلامى شيئا سواء الحقيقى او المشوه.
ونجد ايضا القليل من علماء الدين من يتصدى لهذا التشويه .غير ان هناك من له مصلحه
فى نقل هذا التشويه كالشيعه مثلا وذلك بمحاولتهم تشويه سير الصحابه كعمر وعثمان وأبى بكر.
نعم يوجد فى التاريخ الاسلامى بعض الفتن وبعض الاخطاء ولكن هذه الاخطاء ليست تاريخ الاسلام وليس من حق احد ان يحصر تاريخ الاسلام فيها .
وان هذه الاخطاء انما هى من بشر وان كان منهم صحابه والبشر ليسوا معصومون .
ولماذا من لديه صورة "on line"المشوه من المثقفين ليست لديه ايضا صوره"on line"
للعلماء المسلمين الذين أناورا العالم بعلمهم فى وقت لم تكن فيه حضاره اوربيه اوامريكيه لماذالايقول حين يشعر بالفخر انا جدى جابر بن حيان أوالحسن ابن الهيثم او او او......
او جدى صلاح الدين عقبه ابن نافع او طارق ابن زياد
لماذا لايقولوا أجدادى من اناورا هذا العالم وملؤه عدل وعلم ورحمه وذلك لانهم كانوا مسلمون.

عذرا على الاطاله وجزاك الله خيرا أخى على هذا الموضوع المهم

تقبل مرورى
أهلا أخي عين العقل .
مشاركة طيبة .
مع العلم أنني مع الدراسات التاريخية العلمية غير المتحيزه حيث يمكن الاعتماد عليها والاستفادة منها .
لا أعتبرها فتن بل أعتبرها طبيعة بشرية ، لا يوجد تاريخ خالي منهـا ، ولا حتى حاضرنا .
جوزيت خيراً .
__________________
القارئ الكبير / زكي داغستاني رحمه الله .







قالوا سلام قالوا .
د.علي غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 29-06-2010, 08:04 AM   #4
البدوي الشارد
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2009
الإقامة: حزيرة العرب
المشاركات: 760
إفتراضي

الظاهرة المذكورة في المقال موجودة لكن تجب الإضافة: إنها موجودة عند فئة محددة تعلمت احتقار ذاتها وتاريخها.
وغالبية المسلمين اليوم لا يذكرون الحاضر حتى يذكروا عمر بن الخطاب وصلاح الدين وغيرهما من أبطال الإسلام للمقارنة مع حالنا الحاضرة التي لا تسر الصديق وتسر العدو.
ومن يذكر الفراعنة والفينيقيين وإلى آخره لا يذكرهم إلا كإعادة غبية قرودية أو مقصودة لتوجه أجنبي يريد أن يفتح كل صفحات التاريخ السابق على الإسلام كيدا بالإسلام.
البدوي الشارد غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .