إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة زهير الجزائري
في التوراة (في النسخ الموجودة حاليا) في سفر أشعياء الإصحاح 42 من 1 إلى 6:
42: 1 هو ذا عبدي الذي أعضده مختاري الذي سرت به نفسي وضعت روحي عليه فيخرج الحق للأمم
42: 2 لا يصيح ولا يرفع ولا يسمع في الشارع صوته.
42: 3 قصبة مرضوضة لا يقصف وفتيلة خامدة لا يطفيء إلى الأمان يخرج الحق
42:4 لا يكل ولا ينكسر حتى يضع الحق في الأرض وتنتظر الجزائر شريعته
42 : 5 هكذا يقول الله الرب خالق السماوات وناشرها باسط الأرض ونتائجها معطي الشعب عليها نسمة والساكنين عليها روحا .
42: 6 أنا الرب قد دعوتك بالبر فأمسك بيدك وأحفظك وأجعلك عهدا للشعب ونورا للأمم.
|
اضحك الله سنك يا زهير
الجزائر المذكوره هنا جمع جزيرة وليست بلدك الجزائر
هذه ترجمه فرنسيه
42.12
Qu'on rende gloire à l'Éternel, Et que dans
les îles on publie ses louanges!
وهذه انجليزيه
He shall not fail nor be discouraged, till he have set judgment in the earth: and the
isles shall wait for his law.
ذكر الجزائر في التوراة
النمط الخطي
