العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 140 عام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى بحث مطر حسب الطلب (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال كيفية رؤية المخلوقات للعالم من حولها؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال حوار مع شيخ العرفاء الأكبر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الضفائر والغدائر والعقائص والذوائب وتغيير خلق الله (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في مقال فتى الفقاعة: ولد ليعيش "سجينا" في فقاعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب المسح على الرجلين في الوضوء (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 11-05-2017, 11:25 PM   #1
اقبـال
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2009
المشاركات: 3,419
إفتراضي مسؤول عراقي: بغداد خارجة عن السيطرة

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مسؤول عراقي: بغداد خارجة عن السيطرة
بغداد- براء الشمري
11 مايو 2017 قُتل وأصيب عشرة عراقيين، اليوم الخميس، بتفجير سيارة مفخخة في العاصمة العراقية بغداد، لتفرض بعدها القوات الأمنية إجراءات مشددة تحسبا لتجدد الهجمات، فيما قال مسؤولون أمنيون إن "بغداد خارجة عن السيطرة"، بسبب صعوبة السيطرة على حركة الجماعات المسلحة.

وأكد مصدر في وزارة الداخلية العراقية أن سيارة مفخخة انفجرت، ظهر اليوم، في حي الشعلة شمال بغداد، مؤكدا، لـ"العربي الجديد"، أن التفجير تسبب في مقتل ثلاثة أشخاص، وإصابة سبعة آخرين، بعضهم في حال الخطر.

وأشار إلى فرض القوات العراقية إجراءات أمنية مشددة في حي الشعلة والمناطق القريبة منه، خشية حدوث هجمات جديدة، لافتا إلى نشر نقاط تفتيش إضافية في مناطق متفرقة من العاصمة العراقية.

وأضاف "نفذت القوات العراقية حملة دهم وتفتيش في حي الغزالية المجاور لحي الشعلة، بحثا عن مطلوبين"، مبينا أن القوات المداهمة اعتقلت عددا من الأشخاص واقتادتهم إلى مراكز التحقيق.


وفي سياق متصل، أعلنت مديرية الاستخبارات العسكرية العراقية، الخميس، "ضبط كدس للعتاد في منطقة الطارمية شمال بغداد"، موضحة في بيان أن "الكدس يحتوي على مواد متفجرة مختلفة وقنابل يدوية وصواريخ ضد الدروع".

وتشهد العاصمة العراقية، منذ يومين، انتشارا أمنيا لافتا على خلفية تزايد عمليات الخطف، وانتشار الجريمة المنظمة.

وأكد عضو اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بغداد، سعد المطلبي، الخميس، صعوبة السيطرة على حركة الجماعات المسلحة في بغداد. رافضا، خلال مقابلة متلفزة، اتهام مليشيات "الحشد الشعبي" بالتورط في عمليات الخطف في العاصمة العراقية.

وأضاف أن "الوضع في بغداد خارج عن السيطرة، ومن الصعب جدا ضبط حركة المسلّحين بسبب السياسة وإدارة الحكومة الاتحادية الوضع في العاصمة"، منتقدا بيانات الاستنكار والشجب التي تصدر من الحكومة تجاه عمليات الخطف.

ودعا المطلبي الحكومة إلى "تحريك القوات الأمنية للسيطرة على الجماعات المنفلتة لإبعاد الاتهامات التي تصدر بحق الجماعات "المقاومة""، في إشارة للاتهامات التي وجهت لمليشيات "الحشد الشعبي" بالتورط في عمليات الخطف ببغداد.

وطالب زعيم "التيار الصدري"، مقتدى الصدر، أمس الأربعاء، بطرد العناصر الخاطفة والمجرمة من مليشيات "الحشد الشعبي"، وحرمانها من دخول الانتخابات، داعيا إلى التشهير بها ومقاطعتها.

وأضاف أن "تمكن المليشيات الوقحة عسكريا وأمنيا، ومن ثم سياسيا، يعني تسلط السلاح على رقاب الشعب، بلا رادع ولا واعز".

أزمة أمنية في بغداد بسبب جرائم الخطف والسطو المسلح
بغداد ــ أكثم سيف الدين
11 مايو 2017 -
تتواصل عمليات الخطف الممنهجة لناشطين وتجار ووجهاء في بغداد، للشهر الثالث على التوالي، مسببة حالة من الرعب لسكان العاصمة العراقية، إزاء العصابات التي ألمح رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، إلى صلاتها بجهات سياسية، خلال حديثه عن سعي بعض تلك العصابات إلى المشاركة في الانتخابات المقبلة، في حين تتهم فيه جهات أخرى المليشيات المسلحة بتلك العمليات.

وأعلنت وزارة الداخلية العراقية، اليوم الخميس، تشكيل خلية خاصة للتصدي لعمليات الخطف، وتسخير إمكانيات مادية وأمنية مفتوحة لها. وقالت الوزارة، في بيان وصل "العربي الجديد"، إنه "تم تشكيل خلية متخصصة لكشف جرائم الخطف، بتوجيه من وزير الداخلية".

وقال المتحدث باسم الوزارة، العميد سعد معن، في بيان صحافي، إنّه "ضمن استراتيجية وزارة الداخلية لتحقيق الأمن والاستقرار ومكافحة الإرهاب والجريمة، فقد شكلت الوزارة خلية متخصصة للكشف عن جرائم الخطف، وتفكيك عصابات هذه الجرائم"، مبينا أنّ "وزير الداخلية أمر بتزويد الخلية بكافة الإمكانيات المادية والبشرية والتقنيات الحديثة التي تسهم في تعقّب هذه العصابات وضرب أوكارها، بالإضافة إلى تفعيل الجهود الاستخبارية، والتعاون والتنسيق بين مختلف تشكيلات وزارة الداخلية، من أجل الحد من جرائم الخطف في البلاد".

وكشف ضابط في الوزارة، عن ارتفاع معدلات الخطف في بغداد إلى عشر حالات يوميا، تطاول بعضها ناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي عُرفوا بانتقاداتهم للوضع السياسي والأمني في البلاد وتهجّمهم على المليشيات، فضلا عن رجال دين ووجهاء وتجار وشخصيات ميسورة.
وقال الضابط، الذي طلب إخفاء هويته، لـ"العربي الجديد"، إنه "لا توجد إحصائية رسمية بأعداد الجرائم اليومية، لكن المعروف أنّه في كل يوم تسجّل ما لا يقل عن 6 حالات كقياس عام، وتصل إلى عشرة أحيانا"، مؤكدا أن "عمليات السطو المسلح باتت خطرا يقتحم منازل العوائل، والشرطة عاجزة عن التحرك، كون أغلب العصابات تتحرك بغطاء الحشد الشعبي".

بدوره، انتقد الخبير الأمني سلام الخفاجي، "الخطط غير المجدية التي تتخذها القوات الأمنية لمواجهة عصابات الخطف المسلّح"، وقال لـ"العربي الجديد"، إن "المشكلة أنّ الخلل المتسبب في ظهور تلك العصابات معروف من قبل الأجهزة الأمنية، لكنّها لم تتخذ الإجراءات الحقيقية للقضاء على تلك العصابات"، موضحا أنّ "العصابات مرتبطة بالحشد الشعبي، وتتحرّك بسيارات الحشد، وترتدي زي الحشد، وتخطف أمام أنظار القوات الأمنية، ولا أحد يستطيع محاسبتها".
وأشار إلى أنّ "الخطط الجديدة للداخلية غير مجدية ولن تحقق شيئا، ويجب اتخاذ خطوات للحد من نفوذ مليشيا الحشد، وأن تتم محاسبة المتورطين منهم بتلك الجرائم، ليكونوا عبرة لغيرهم، عند ذاك ستتم السيطرة على هذه العصابات الخطيرة".

تحرير ضابط كبير في الشرطة العراقية من خاطفيه

العالم العربي
18:21 11.05.2017
حررت قوات عراقية، اليوم الخميس 11 مايو/ أيار، ضابطا كبيرا في شرطة محافظة صلاح الدين، بعد ساعات من اختطافه على يد فصيل مسلح طالب بفدية قدرها 100 ألف دولار أمريكي مقابل حياته.

أفاد مصدر أمني من استخبارات صلاح الدين، شمالي العاصمة العراقية بغداد، لـ"سبوتنيك"، مساء اليوم، بأن الفريق التكتيكي التابع لاستخبارات المحافظة، مع قوات "سوات" والشرطة المحلية، حرروا ضابطا برتبة عقيد، من قبضة عناصر مسلحين.

وأضاف المصدر، أن العناصر المسلحين، اختطفوا العقيد يوم أمس الأربعاء، من مدينة تكريت مركز صلاح الدين، وهو أحد عقداء قيادة شرطة المحافظة، وتم تحريره اليوم قبل دفع الفدية.

وكشف المصدر، أن الخاطفين طالبوا بفدية قدرها 100 ألف دولار أمريكي، من ذويه.

واحتفت القوات بتحرير العقيد وأوصلته إلى منزله في تكريت.

ويشهد العراق، عمليات اختطاف على يد جهات مسلحة تتحفظ الجهات الرسمية ومنها الحكومة الكشف عنها أو تسميتها والاكتفاء بالإعلان عن تحرير المختطفين ومن بينهم الناشطين والطلاب السبعة الذين حرروا يوم أمس الأربعاء بعد أيام من اختطافهم من داخل سكنهم في وسط العاصمة، وكذلك الحال بالنسبة للصيادين القطريين الذين أفرج عنهم بعد نحو عامين تقريبا من الخطف.


جندي عراقي أدخل المستشفى لعلاج ذراعه فسرقت كليته
بغداد ــ أحمد النعيمي
11 مايو 2017
فتحت وزارة الدفاع العراقية، اليوم الخميس، تحقيقاً موسعاً بشأن جندي عراقي أصيب بذراعه في إحدى المعارك جنوب بغداد، وأدخل المستشفى للعلاج، ليخرج بعد أيام وقد سرقت كليته اليسرى.

وقال مسؤول عسكري عراقي، إن "الحادثة مقززة، خاصة وأنها لجندي"، مبينا لـ"العربي الجديد"، أن "الجندي رائد عاصي شكير، أدخل إلى مستشفى الكاظمية ببغداد، بعد إصابته في معركة ضد تنظيم الدولة في ذراعه اليمنى، لكنه حين خرج كان هناك قطب في خاصرته، وأبلغوه أن شظايا تم استخراجها وخياطة جرحه، لكن عند عودته للخدمة بعد أسابيع قليلة أغمي عليه في معسكر للجيش، ونقل إلى المستشفى الذي أبلغه أن لديه كلية واحدة، والثانية متعبة، ما أدى إلى ارتفاع نسبة اليوريا في الدم، وعند إنكار الجندي ذلك وتأكيده أن لديه كليتين، أظهروا له نتائج صور الأشعة والفحص".

وأكد أحد أقرباء الجندي، ويدعى حسين شكير لـ"العربي الجديد" أن قريبه تعرض للسرقة داخل المستشفى، ويعتقد أن عملية سرقة كليته تمت خلال إخضاعه للتخدير أثناء علاج ذراعه بسبب الإصابة التي تعرض لها، مبينا أنه أصيب بذراعه اليمنى، والكلية المسروقة هي اليسرى، وهو ما يؤكد عملية السرقة".

وتنتشر في العراق، عشرات العصابات التي تمتهن سرقة الأعضاء البشرية من خلال جرائم اختطاف أو استغلال الفقر المدقع للمواطنين، وتتورط مستشفيات وكوادر طبية في الجريمة، حيث تباع الكلية الواحدة بسعر يصل إلى 80 ألف دولار.

واهتمت وسائل إعلام محلية بالحادثة رغم أنها ليست جديدة، غير أن الضحية هذه المرة جندي بالجيش العراقي، وقال الجندي رائد عاصي شكير، في اتصال هاتفي مع محطة تلفزيون محلية: "بعد إصابتي دخلت مستشفى الكاظمية لتلقي العلاج فقاموا بسرقة كليتي، بعد عودتي للخدمة العسكرية بدأت أشعر بالتعب، فأجريت فحوصات، فأخبروني أن كليتي اليسرى غير موجودة، فقمت بمراجعة المستشفى، فادعوا أن كليتي كانت مصابة وقاموا باستئصالها، فطلبت تزويدي بتقرير يثبت ذلك لكنهم رفضوا، ووحدتي العسكرية في تقريرها تؤكد أن إصابتي كانت في ذراعي فقط".
وتابع "رأيت جرحاً في خاصرتي بعد يومين من دخولي المستشفى، وسألتهم ما هذا الجرح؟ فأخبروني أنه نتيجة إصابتي بشظايا خلال الانفجار، ولكن حينما عدت للخدمة أغمي عليّ، وبعد نقلي إلى المستشفى وجد الأطباء أن مستوى اليوريا مرتفع جداً في جسمي بسبب غياب الكلية اليسرى".

وتعد هذه الحالة الأولى في تاريخ المؤسسة العسكرية العراقية أن يتعرض مقاتل في الجيش إلى سرقة أعضاء من جسده خلال تلقيه العلاج في أحد المستشفيات بعد إصابته في المعارك.

وقال الخبير الأمني سالم الجميلي، تعليقاً على الحادثة: "لم نشاهد ولم نسمع حتى في الأفلام، عن سرقة كلية مقاتل تعرض لإصابة في جبهات القتال، إلا في العراق".

ولم تعلق وزارة الصحة على الحادث حتى اللحظة، ولم يصدر عن وزارة الدفاع العراقية توضيح رسمي بشأن تعرض الجندي لسرقة كليته في المستشفى خلال تلقيه العلاج من إصابة تعرض لها خلال المعركة.

https://www.youtube.com/watch?v=kyC0LIu2EFc
اقبـال غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .