العودة   حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السيـاسية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: Can queen of England? (آخر رد :عبداللطيف أحمد فؤاد)       :: المعية الإلهية فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد رسالة في جواب شريف بن الطاهر عن عصمة المعصوم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: عمليات مجاهدي المقاومة العراقية (آخر رد :اقبـال)       :: نظرات فى مقال أسرار وخفايا رموز العالم القديم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال هستيريا (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 10-01-2009, 07:45 PM   #1
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Thumbs up صحيفه هآرتس:"لنخرج من غزة الآن"

بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله ،
و الصلاة و السلام على رسول الله .
---*---
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر

ها هي بشائر النصر تلوح في الأفق ...!
14 يوما من الدمار و التقتيل ...14
يوما و السماء تمطر نيرانا ملتهبة على غزة العزة ...14
يوما و شعبنا الباسل في غزة يزف قوافل الشهداء تلو القوافل ...
14 يوما و العدو عاجز تماما عن تحقيق أدنى أهدافه التي أعلنها ...
صواريخ المقاومة البطلة تنهمر يوميا على بلدات الصهاينة مغتصبي الأرض ...
بل أن مداها يزيد يوما بعد يوم ...
اليوم فقط ، أطلقت المقاومة الفلسطينية صاروخا وصل مداه 50 كلم و لأول مرة على قاعدة "بالماخيم" الجوية الصهيونية وسط فلسطين المحتلة التي تبعد عن القطاع 50كم...

و ها هو العدو الصهيوني بالرغم من الدعم الغربي المفضوح له ، و الدعم العربي الرسمي له ...
ها هو بدأ يحس بأنه يخسر المعركة و أن أقدامه تغوص في وحل غزة ...
و ها هي الأصوات في الداخل بدأت تنادي بالهروب قبل إستفحال الأمر
...!


أترككم مع هذه المقالة من الصحيفة الإسرائيلية :
لنخرج من غزة الآن
كلما تقدمت القوات تعاظم تورطها
10/01/2009

الخلافات في المجلس الوزاري في مسألة توقيت الخروج من غزة ووقف النار هي خلافات زائدة لا داعي لها، لا يمكن لاسرائيل أن تسمح لنفسها بها في هذا الحين.

تجربة الماضي تدل على انه كلما تعمقت عجلات آلة الحرب في وحل غزة (مثلما في لبنان وفي غزة في جولات سابقة) فان الجيش الاسرائيلي سيتورط في اعمال تجر وراءها المزيد فالمزيد من قتل المدنيين الابرياء، المخاطرة الزائدة على المقاتلين والتعرض المستنزف والمضعضع للجبهة الداخلية - اما الانجازات العسكرية على الارض فلن تقدم ولن تؤخر.

ومع أن وزير الدفاع وجه قوات الجيش الاسرائيلي بالاستعداد لتوسع كبير للعملية في قطاع غزة، الا ان المجلس السياسي الوزاري الامني لم يصادق الا على استمرار القتال في مستواه الحالي، وبالتداخل مع مساعدة انسانية محدودة النطاق في الحجم وفي الزمن. البشرى الطيبة هي أنه لم يوافق المجلس على موقف الوزراء الاربعة - حاييم رامون، دانييل فريدمان، رافي ايتان ومئير شطريت - لتوسيع الحملة. البشرى السيئة هي أن رئيس الوزراء ايهود اولمرت، نائبته تسيبي ليفني ووزير الدفاع ايهود باراك لم يتمكنوا من جسر الفوارق في مواقفهم.

الفارق الهام يلوح بين ليفني وبين اولمرت وباراك. الاخيران يريدان التوصل، بمساعدة مصر والولايات المتحدة، الى تسوية تضمن الهدوء على مدى الزمن في الجنوب وتمنع تعاظم اضافي لحماس في غزة. بمعنى أنهما سيكتفيان بتهدئة مشابهة لتلك التي سادت عشية حملة 'رصاص مصهور'. وليفني تصر بحزم على الا يفسر الاتفاق كاعتراف بحماس. فهي تخشى العودة الى صيغة التهدئة التي سمحت لحماس بالتسلح ومن شأنها أن تعيد لها الميزة في ميزان القوى، وتفضل خروجا من طرف واحد دون تسوية، مع الايضاح بان كل محاولة للمس باسرائيل سيتم الرد عليها بشدة.

الموقفان مقبولا ومبرران جيدا، ولكن الاستنتاج منهما واحد: يجب وقف القتال الان والخروج من غزة فورا. إذ بينما يتردد هؤلاء، يتزايد الضغط من الداخل ومن الخارج.
رئيس شعبة الاستخبارات قضى أمس بان قتال الجيش الاسرائيلي في غزة يجري في منطقة 'مكتظة ومفخخة بين المدارس والمساجد'. وهكذا عزز الافتراض، المفهوم من تلقاء نفسه ظاهرا بانه كلما تقدمت القوات تعاظم تورطها وكثرت الكوارث، العسكرية والمدنية، في المنطقة.

الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، والمستشارة الالمانية انجيلا ماركيل، اعربا عن موافقة على اهداف الحملة كما اعاد صياغتها في الايام الاخيرة رئيس الوزراء ووزير الدفاع: وقف النار ومنع تهريب السلاح من مصر - وليس، كما قيل في بداية الحملة، 'تغيير الواقع'، او 'القضاء على حماس'. ومع ذلك فقد اضافا بان على اسرائيل أن تنسحب فورا.

برعاية تعهد ماركيل وساركوزي لضمان أمن اسرائيل وحيال التخوف المتعاظم من الاشتعال في الشمال - قوات الاحتياط المطلوبين للدفاع عن الحدود الشمالية قد يكونوا ضروريين في الجنوب، اذا ما كان هناك تورط - ليس لدى الجيش الاسرائيلي، للحكومة، لمليون من سكان الجنوب ولمليون ونصف من سكان غزة الوقت للترددات ولصراعات المكانة. يجب الخروج من غزة والسعي الى اتفاق يضمن وقف نار طويل الامد ومنع تسلح حماس.اسرة التحرير
هآرتس 9 /1/2009
__________________

صلاح الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-01-2009, 08:32 PM   #2
aboutaha
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 7,140
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة صلاح الدين القاسمي مشاهدة مشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله ،
و الصلاة و السلام على رسول الله .
---*---
الله أكبر
الله أكبر
الله أكبر

ها هي بشائر النصر تلوح في الأفق ...!
14 يوما من الدمار و التقتيل ...14
يوما و السماء تمطر نيرانا ملتهبة على غزة العزة ...14
يوما و شعبنا الباسل في غزة يزف قوافل الشهداء تلو القوافل ...
14 يوما و العدو عاجز تماما عن تحقيق أدنى أهدافه التي أعلنها ...
صواريخ المقاومة البطلة تنهمر يوميا على بلدات الصهاينة مغتصبي الأرض ...
بل أن مداها يزيد يوما بعد يوم ...
اليوم فقط ، أطلقت المقاومة الفلسطينية صاروخا وصل مداه 50 كلم و لأول مرة على قاعدة "بالماخيم" الجوية الصهيونية وسط فلسطين المحتلة التي تبعد عن القطاع 50كم...

و ها هو العدو الصهيوني بالرغم من الدعم الغربي المفضوح له ، و الدعم العربي الرسمي له ...
ها هو بدأ يحس بأنه يخسر المعركة و أن أقدامه تغوص في وحل غزة ...
و ها هي الأصوات في الداخل بدأت تنادي بالهروب قبل إستفحال الأمر
...!


أترككم مع هذه المقالة من الصحيفة الإسرائيلية :
لنخرج من غزة الآن
كلما تقدمت القوات تعاظم تورطها
10/01/2009

الخلافات في المجلس الوزاري في مسألة توقيت الخروج من غزة ووقف النار هي خلافات زائدة لا داعي لها، لا يمكن لاسرائيل أن تسمح لنفسها بها في هذا الحين.

تجربة الماضي تدل على انه كلما تعمقت عجلات آلة الحرب في وحل غزة (مثلما في لبنان وفي غزة في جولات سابقة) فان الجيش الاسرائيلي سيتورط في اعمال تجر وراءها المزيد فالمزيد من قتل المدنيين الابرياء، المخاطرة الزائدة على المقاتلين والتعرض المستنزف والمضعضع للجبهة الداخلية - اما الانجازات العسكرية على الارض فلن تقدم ولن تؤخر.

ومع أن وزير الدفاع وجه قوات الجيش الاسرائيلي بالاستعداد لتوسع كبير للعملية في قطاع غزة، الا ان المجلس السياسي الوزاري الامني لم يصادق الا على استمرار القتال في مستواه الحالي، وبالتداخل مع مساعدة انسانية محدودة النطاق في الحجم وفي الزمن. البشرى الطيبة هي أنه لم يوافق المجلس على موقف الوزراء الاربعة - حاييم رامون، دانييل فريدمان، رافي ايتان ومئير شطريت - لتوسيع الحملة. البشرى السيئة هي أن رئيس الوزراء ايهود اولمرت، نائبته تسيبي ليفني ووزير الدفاع ايهود باراك لم يتمكنوا من جسر الفوارق في مواقفهم.

الفارق الهام يلوح بين ليفني وبين اولمرت وباراك. الاخيران يريدان التوصل، بمساعدة مصر والولايات المتحدة، الى تسوية تضمن الهدوء على مدى الزمن في الجنوب وتمنع تعاظم اضافي لحماس في غزة. بمعنى أنهما سيكتفيان بتهدئة مشابهة لتلك التي سادت عشية حملة 'رصاص مصهور'. وليفني تصر بحزم على الا يفسر الاتفاق كاعتراف بحماس. فهي تخشى العودة الى صيغة التهدئة التي سمحت لحماس بالتسلح ومن شأنها أن تعيد لها الميزة في ميزان القوى، وتفضل خروجا من طرف واحد دون تسوية، مع الايضاح بان كل محاولة للمس باسرائيل سيتم الرد عليها بشدة.

الموقفان مقبولا ومبرران جيدا، ولكن الاستنتاج منهما واحد: يجب وقف القتال الان والخروج من غزة فورا. إذ بينما يتردد هؤلاء، يتزايد الضغط من الداخل ومن الخارج.
رئيس شعبة الاستخبارات قضى أمس بان قتال الجيش الاسرائيلي في غزة يجري في منطقة 'مكتظة ومفخخة بين المدارس والمساجد'. وهكذا عزز الافتراض، المفهوم من تلقاء نفسه ظاهرا بانه كلما تقدمت القوات تعاظم تورطها وكثرت الكوارث، العسكرية والمدنية، في المنطقة.

الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، والمستشارة الالمانية انجيلا ماركيل، اعربا عن موافقة على اهداف الحملة كما اعاد صياغتها في الايام الاخيرة رئيس الوزراء ووزير الدفاع: وقف النار ومنع تهريب السلاح من مصر - وليس، كما قيل في بداية الحملة، 'تغيير الواقع'، او 'القضاء على حماس'. ومع ذلك فقد اضافا بان على اسرائيل أن تنسحب فورا.

برعاية تعهد ماركيل وساركوزي لضمان أمن اسرائيل وحيال التخوف المتعاظم من الاشتعال في الشمال - قوات الاحتياط المطلوبين للدفاع عن الحدود الشمالية قد يكونوا ضروريين في الجنوب، اذا ما كان هناك تورط - ليس لدى الجيش الاسرائيلي، للحكومة، لمليون من سكان الجنوب ولمليون ونصف من سكان غزة الوقت للترددات ولصراعات المكانة. يجب الخروج من غزة والسعي الى اتفاق يضمن وقف نار طويل الامد ومنع تسلح حماس.اسرة التحرير
هآرتس 9 /1/2009



اذن ابشر فقد قرب تدخل جدي للحكام العرب
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع

____المسنجر معطل والموبايل ضايع _____
__________________________
__________________________
aboutaha غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 10-01-2009, 08:43 PM   #3
صلاح الدين
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: تونس ثورة الأحرار
المشاركات: 4,198
Thumbs up

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة aboutaha مشاهدة مشاركة
اذن ابشر فقد قرب تدخل جدي للحكام العرب :new6:

لا عليك أخي أبوطه ...:
قال تعالى :
و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين

صدق الله العظيم .
__________________

صلاح الدين غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .