العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الاسلامي > الخيمة الاسلامية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الإنشاء فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الأنصاب فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الإقامة فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النظام الايراني , يسلـخ البعـير وهـو يمشي (آخر رد :اقبـال)       :: الإشراف فى الإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: السيادة فى القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: العبد المسرى به (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الترجمة والإسلام (آخر رد :رضا البطاوى)       :: القرابة وارتكاب الجرائم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: النوم والغيبوبة (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 03-07-2024, 06:31 AM   #1
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,438
إفتراضي التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن

التشابه بين أسفار العهد الجديد والقرآن
يدور البحث حول المعانى المتشابهة بين نصوص المصحف ونصوص العهد الجديد وهذا التشابه هو نتاج أن كل رسالات الله عبر العصور المختلفة كانت واحدة لأن الوحى واحد الأصل في الأحكام كما قال تعالى :
"كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين مبشرين ومنذرين وأنزل معهم الكتاب بالحق ليحكم بين الناس فيما اختلفوا فيه"
وليس المعنى أن القرآن سرق من العهد الجديد لأن التشابهات المعنوية مجموعها لا يزيد عن صفحات تعد على أصابع اليد الواحدة ومن يسرق لن يسرق كم ضئيل على حد قولهم الحرامى بسرقته أى الحرامى بشيلته فهو عندما يسرق الشىء كله ولا يسرق بعض منه
وهذا الكم الضئيل من التشابهات في المعنى لا يمثل قيمة تذكر من القرآن كما ان المعانى المتشابهة موجودة في كل الأديان وحتى فيما يسمى الدساتير ولا يسمون ذلك سرقة إلا في حالة واحدة وهى الإسلام وكأن الكل لا يأخذ عن بعضه لأنه ما يدفعهم للكلام هو الكراهية والحقد تجاه دين الله لاطفائه
والتشابهات في المعنى هى :
إنجيل متى :
تتمثل التشابهات فى التالى :
-قال متى "لأنه قد كتب يوصى بك ملائكته بك فيحملونك على أيديهم لكى لا تصدم قدمك بحجر (7-4)هذا المعنى حماية الملائكة لعيسى (ص) جاء بقوله بسورة المائدة "إذ قال الله يا عيسى ابن مريم اذكر نعمتى عليك وعلى والدتك إذ أيدتك بروح القدس "وأما الحمل على الأيدى فليس موجودا .
-قال متى "فقد كتب للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد (11-4)ورد المعنى وهو السجود وعبادة الله بقوله بسورة الفاتحة "إياك نعبد"وقال بسورة الحج "فاسجدوا لله واعبدوا ".
-قال متى "فإنهم هكذا اضطهدوا الأنبياء من قبلكم "(12-5) ورد المعنى وهو إيذاء الرسل (ص) بقوله بسورة الأنعام "ولقد كذبت رسل من قبلك فصبروا على ما كذبوا وأوذوا حتى أتاهم نصرنا ".
-قال متى "فأى من خالف واحدة من هذه الوصايا الصغرى وعلم الناس أن يفعلوا فعله يدعى الأصغر فى ملكوت السموات "(19-5)يدل على معنى عقاب المخالف بالصغار وهو الهوان قوله بسورة الأنعام "سيصيبهم صغار بما فعلوا ".
-قال متى "وسمعتم أنه قيل لا تزن "(27-5)هذا النهى ورد بقوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تقربوا الزنى ".
-قال متى "وسمعتم أنه قيل عين بعين وسن بسن (38-5)هذا الأمر بالقصاص ورد بقوله تعالى بسورة المائدة "وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص ".
-قال متى "أما أنا فأقول لكم لا تقاوموا الشر بمثله (39-5)هذا النهى عن رد الشر بمثله ورد نهى مثله فى قوله تعالى بسورة فصلت "ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هى أحسن فإذا بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم ".
-قال متى "احذروا من أن تعملوا بركم أمام الناس بقصد أن ينظروا إليكم وإلا فليس لكم مكافأة عند أبيكم (1-6) هذا المعنى عدم مراءة الناس قال تعالى عنه بسورة الماعون "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراءون ويمنعون الماعون ".
-قال متى "فإذا تصدقت على أحد فلا تنفخ أمامك فى البوق كما يفعل المراؤون فى المجامع والشوارع ليمدحهم الناس الحق أقول لكم أنهم قد نالوا ما تفعله مكافأتهم أما أنت فعندما تتصدق على أحد فلا تدع يدك اليسرى تعرف ما تفعله اليمنى لتكون صدقتك فى الخفاء وأبوك السماوى الذى يرى فى الخفاء هو يكافئك (2-6:4)النهى عن مراءة الناس بالصدقة أتى بقوله تعالى بسورة البقرة "يا أيها الذين أمنوا لا تبطلوا صدقاتكم بالمن والأذى كالذى ينفق ما له رئاء الناس ولا يومئذ بالله واليوم الأخر "وإخفاء الصدقة أتت بقوله "إن تبدوا الصدقات فنعما هى وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم ويكفر عنكم من سيئاتكم ".
-قال متى "وعندما تصلون لا تكونوا مثل المراءين الذين يحبون أن يصلوا واقفين فى المجامع وفى زوايا الشوارع ليراهم الناس (5-6)والنهى عن مراءة الناس ورد بقوله بسورة الماعون "فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراءون ".
-قال متى "لا تكنزوا لكم كنوزا فى الأرض (19-6)ورد هذا النهى عن كنز المال بقوله تعالى بسورة التوبة "والذين يكنزون الذهب والفضة ولا ينفقونها فى سبيل الله فبشرهم بعذاب أليم ".
-قال متى "أفلستم أنتم أفضل منها كثيرا (26-6)هذا المعنى وهو أفضلية الإنسان على كثير من الخلق ورد بقوله تعالى بسورة الإسراء "ولقد كرمنا بنى آدم وحملناهم فى البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير من عبادنا تفضيلا ".
-قال متى "أما أنتم فاسعوا أولا إلى ملكوت الله وبره فتزاد لكم هذه كلها "(34-6)هذا المعنى وهو زيادة الرزق للمتقين ورد بقوله تعالى بسورة الأعراف "لو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السموات والأرض ".
-قال متى "لا تدينوا لئلا تدانوا فإنكم بالدينونة التى بها تدينون تدانون وبالكيل الذى به تكيلون به يكال لكم (1-7:3)هذا المعنى وهو أن عامل السيىء يرد بعقاب سيىء ورد بقوله بسورة فاطر "ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله ".
-قال متى" لماذا تلاحظ القشة فى عين أخيك ولكنك لا تنتبه إلى الخشبة الكبيرة فى عينك أو كيف تقول لأخيك دعنى أخرج القشة من عينك وها هى الخشبة فى عينك أنت يا مرائى أخرج أولا الخشبة من عينك وعندئذ تبصر جيدا لتخرج القشة من عين أخيك (4-7:6)هذا المعنى وهو نهى الناس عن المنكر مع ارتكاب الناهى للمنكر ورد بقوله تعالى بسورة البقرة "أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون ".
-قال متى "اطلبوا تعطوا اسعوا تجدوا اقرعوا يفتح لكم فكل من يطلب ينال ومن يسعى يجد ومن يقرع يفتح له (7-9:7)هذا المعنى وهو تحقق المطالب بالسعى أى بطاعة الله ورد بقوله تعالى بسورة غافر "وقال ربكم ادعونى أستجب لكم ".
-قال متى "ادخلوا من الباب الضيق فإن الباب المؤدى إلى الهلاك واسع وطريقه رحب وكثيرون هم الذين يدخلون منه "(13-7)هذا المعنى وهو كثرة الكفار ورد بقوله بسورة الإسراء "فأبى أكثر الناس إلا كفورا ".
-قال متى "ما أضيق الباب وأعسر الطريق المؤدى إلى الحياة وقليلون هم الذين يهتدون إليه وهذا المعنى وهو قلة المؤمنين الذين يسيرون على هدى الله ورد فى قوله تعالى على لسان داود(ص)بسورة ص"إلا الذين أمنوا وعملوا الصالحات وقليلا ما هم" .
-قال متى "هكذا كل شجرة جيدة تثمر ثمرا جيدا أما الشجرة الرديئة فإنها تثمر ثمرا رديئا "(17-7) هذا المعنى ورد بقوله تعالى بسورة الأعراف "والبلد الطيب يخرج نباته بإذن ربه والذى خبث لا يخرج إلا نكدا ".
-قال متى "إذن من ثمارهم تعرفونهم "(20-7)هذا المعنى وهو معرفة الناس من أقوالهم جاء فى قوله بسورة محمد "ولتعرفنهم فى لحن القول ".
-قال متى "ليس كل من يقول لى يا رب يا رب يدخل ملكوت السموات بل من يعمل بإرادة أبى الذى فى السموات" (21-7)معنى العمل بإرادة الله هو طاعته ودخول الجنة ورد بقوله تعالى بسورة النساء "تلك حدود الله ومن يطع الله ورسوله يدخله جنات ".
-قال متى "فأى من يسمع أقوالى هذه ويعمل بها أشبهه برجل حكيم بنى بيته على الصخر فنزلت الأمطار وجرت السيول وهبت العواصف فضربت ذلك البيت فلم يسقط لأنه مؤسس على الصخر وأى من يسمع أقوالى هذه ولا يعمل به يشبه برجل غبى بنى بيته على الرمل فنزلت المطار وجرت السيول وهبت العواصف فضربت ذلك البيت فسقط وكان سقوطه عظيما "(7-27:24)هذا المعنى ورد بقوله بسورة التوبة "أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوانه خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به فى نار جهنم "
-قال متى "فإنى ما جئت لأدعوا أبرارا بل خاطئين (13-9) دعوة وهى إنذار الخطاة جاءت بقوله تعالى بسورة مريم "وتنذر قوما لدا ".
-قال متى "ولكن ستأتى أيام يكون فيها العريس قد رفع من بينهم (15-9)رفع عيسى (ص)ورد بقوله بسورة آل عمران "إذ قال الله يا عيسى إنى متوفيك ورافعك إلى ".
-قال متى "وعندما تدخلون بيتا ألقوا السلام عليه" (12-10)إلقاء السلام ورد بقوله بسورة النور "لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها ".
-قال متى وإن كان أحد لا يقبلكم ولا يسمع كلامكم فى بيت أو مدينة فاخرجوا من هناك "(14-10)ترك البيت بسبب رفض أهله للقوم ورد بقوله بسورة النور "وإن قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو أزكى لكم "
-قال متى "ها أنا أرسلكم مثل الخراف بين الذئاب فكونوا متنبهين كالحيات ومسالمين كالحمام احذروا الناس (17:16-10)الحذر من الناس ورد بقوله تعالى بسورة المنافقون "هم العدو فاحذرهم".
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-07-2024, 06:31 AM   #2
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,438
إفتراضي

-قال متى "فلا تخافوهم لأنه ما من محجوب لن يكشف وما من خفى لن يعلن "(26-10)معنى كشف خفايا الناس ورد بقوله بسورة الحاقة "يومئذ تعرضون لا تخفى منكم خافية ".
-قال متى "أما يباع عصفوران بفلس واحد ومع ذلك لا يقع واحد منهما إلى الأرض خفية عن أبيكم "(29-10)علم الله هنا ورد بقوله تعالى بسورة يونس "وما يعزب عن ربك من مثقال ذرة فى الأرض ولا فى السماء ولا أصغر من ذلك ولا أكبر إلا فى كتاب مبين ".
-قال متى"وكل من ينكرنى أمام الناس أنكره أنا أيضا أمام أبى الذى فى السموات (33-10)شهادة المسيح (ص)على الكفار عند الله ورد ضمنا بقوله تعالى بسورة النساء "فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا ".
-قال متى "فإنى جئت لأجعل الإنسان على خلاف مع أبيه والبنت مع أمها والكنة مع حماتها (35-10)اختلاف الناس فى الدين ورد بقوله تعالى بسورة البينة "وما تفرق الذين أوتوا الكتاب إلا من بعد ما جاءتهم البينة ".
-قال متى " فقال له واحد من الحاضرين ها إن أمك وإخوتك واقفون خارجا يطلبون أن يكلموك فأجاب قائلا للذى أخبره من هى أمى ؟ومن هم إخوتى ؟ثم أشار بيده إلى تلاميذه وقال هؤلاء هم أمى وإخواتى لأن كل من يعمل بإرادة أبى الذى فى السموات هو أخى وأختى وأمى "(50:47-12)أخوة المؤمنين فقط وردت بقوله تعالى بسورة الحجرات "إنما المؤمنون إخوة "وقال بسورة المجادلة " لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الأخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم ".
-قال متى "من له أذنان فليسمع "(8-13)ورد المعنى بقوله تعالى "أفلا تسمعون ".
-قال متى "أما المزروع على أرض صخرية فهو الذى يسمع الكلمة ويقبلها بفرح فى الحال ولكنه لا أصل له فى ذاته وإنما يبقى إلى حين فحالما يحدث ضيق أو اضطهاد من أجل الكلمة يتعثر (21:20-13)انحراف الإنسان بعد إسلامه بسبب إسلامه لهدف دنيوى ورد بقوله تعالى بسورة الحج "ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن اصابه خيرا اطمأن به وإن أصابته فتنة انقلب على وجهه خسر الدنيا والأخرة ".
-قال متى "أما المزروع بين الأشواك فهو الذى يسمع الكلمة ولكن هم الزمان الحاضر وخداع الغنى يخنقان الكلمة فلا يعطى ثمرا (22-13)هذا المعنى وهو طغيان الغنى ورد بقوله بسورة العلق "كلا إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى ".
-قال متى"وأما المزروع فى الأرض الجيدة فهو الذى يسمع الكلمة ويفهمها وهو الذى يعطى ثمر فينتج الواحد مئة والأخر ستين وغيره ثلاثين (23-13)هذا المعنى وهو السماع والفهم والطاعة وقد ورد بقوله تعالى بسورة البقرة "وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا ".
-قال متى "عندئذ يضىء الأبرار كالشمس فى ملكوت أبيهم "(43-13)نور الأبرار ورد بقوله تعالى بسورة الحديد "يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم"وقوله بسورة آل عمران "يوم تبيض وجوه ".
-قال متى "هكذا يحدث فى نهاية الزمان يأتى الملائكة فيخرجون الأشرار من بين الأبرار ويطرحونهم فى أتون النار "(50:49-13)ورد المعنى وهو ورود الكفار النار وإبعاد المؤمنين عنهم فى قوله بسورة مريم "وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ثم ننجى الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا ".
-قال متى "أكرم أباك وأمك "(4-15)ورد المعنى بقوله تعالى بسورة النساء "وبالوالدين إحسانا ".
-قال متى "من أحب أباه أو أمه أكثر منى فلا يستحقنى ومن أحب ابنه او ابنته أكثر منى فلا يستحقنى "(38:37-10)هذا المعنى وهو حب الرسول أى حب رسالة الله ورد بقوله بسورة آل عمران "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله ".
-قال متى "فالحق أقول لكم إن مكافأته لا تضيع أبدا "(42-10)عدم ضياع أجر العمل الصالح ورد بقوله بسورة آل عمران "فاستجاب لهم ربهم أنى لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى ".
-قال متى "أحمدك أيها الآب رب السماء والأرض "(25-11)حمد الله ورد بقوله بسورة الأنعام "الحمد لله الذى خلق السموات والأرض ".
-قال متى "لتكن الشجرة جيدة فتنتج ثمرا جيدا ولتكن الشجرة رديئة فتنتنج ثمرا رديئا فمن الثمر تعرف الشجرة "(33-11)وردت الشجرة الطيبة بقوله بسورة إبراهيم "ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء تؤتى أكلها كل حين بإذن ربها "ووردت الشجرة الرديئة الخبيثة بقوله "ومثل كلمة خبيثة كشجرة خبيثة من فوق الأرض ما لها من قرار ".
-قال متى "كيف لا تفهمون أنى لم أكن أعنى الخبز حيث قلت لكم خذوا حذركم من خمير الفريسيين والصدوقيين "(11-16)هذا التحذير من شرائع الكفرة ورد بقوله بسورة المنافقون "هم العدو فاحذرهم ".
-قال متى "فيجازى كل واحد حسب عمله "(27-16)حساب كل واحد بعمله ورد بقوله بسورة غافر "تجزى كل نفس بما كسبت ".
-قال متى "ألم تقرأوا أن الخالق جعل الإنسان منذ البدء ذكرا وأنثى "(47-19)خلق الناس من ذكر وأنثى ورد بقوله بسورة النساء "يا أيها الناس اتقوا الله الذى خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها ".
-قال متى الحق أقول لكم إنه من الصعب على الغنى أن يدخل ملكوت السموات "(23-19)طغيان الغنى ودخوله النار ورد بقوله بسورة العلق "كلا إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى ".
-قال متى إنه لأسهل أن يدخل الجمل فى ثقب إبرة من أن يدخل الغنى ملكوت الله "(24-19)استحالة دخول الغنى الكافر الجنة ورد بقوله بسورة الأعراف "إن الذين كذبوا بآياتنا واستكبروا عنها لا تفتح لهم أبواب السماء ولا يدخلون الجنة حتى يلج الجمل فى سم الخياط ".
-قال متى "هذا مستحيل عند الناس أما عند الله فكل شىء مستطاع"(26-19)قدرة الله ورد بقوله "إن الله على كل شىء قدير".
-قال متى "قد كتب إن بيتى بيتا للصلاة يدعى "(13-21)هذا المعنى وهو كون المساجد للصلاة ورد بقوله بسورة النور "فى بيوت أذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه".
-قال متى "لذلك أقول لكم إن ملكوت الله سينزع من أيديكم ويسلم إلى شعب يؤدى ثمره "(43-21)هذا المعنى وهو نزع الملك ورد بقوله تعالى "يا أيها الذين أمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتى الله بقوم يحبهم ويحبونه ".
-قال متى "اعتلى الكتبة والفريسيون كرسى موسى فافعلوا كل ما يقولون لكم واعملوا به ولكن لا تعملوا مثل ما يعملون لأنهم يقولون لا يفعلون "(3:1-23)هذا المعنى ورد بقوله بسورة الصف "يا ايها الذين أمنوا لما تقولون ما لا تفعلون كبر مقتا عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون ".
-قال متى "وأنتم جميعا إخوة "(8-23)ورد المعنى بقوله بسورة الحجرات "إنما المؤمنون إخوة ".
-قال متى "لكم الويل أيها الكتبة والفريسيون المراؤون فإنكم تغلقون ملكوت السموات فى وجوه الناس فلا أنتم تدخلون ولا تدعون الداخلين يدخلون "(13-23)هذا المعنى وهو نهى الناس عن الحق مع بعد الناهى عنه ورد بقوله بسورة الأنعام "وهم ينهون عنه وينؤن عنه ".
-قال متى "أيها الحيات أولاد الأفاعى كيف تفلتون من عقاب جهنم "(33-23)هذ1ا المعنى وهو عدم هروب أحد من عقاب ورد بقوله بسورة فاطر "وما كان الله ليعجزه من شىء فى السموات ولا فى الأرض ".
-قال متى "أما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعرفهما أحد ولا ملائكة السموات إلا الآب وحده "(36-24)هذا المعنى وهو عدم علم أحد بموعد الساعة سوى الله ورد بقوله بسورة الأعراف "يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل إنما علمها عند ربى ".
-قال متى "وعندما تصلون لا تكرروا كلاما فارغا كما يفعل الوثنيون ظنا منهم بالإكثار من الكلام يستجاب لهم فلا تكونوا مثلهم لأن أباكم يعلم ما تحتاجون إليه قبل أن تسألوه "(8:7-6)هذا المعنى ورد بقوله بسورة الأنفال "وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية ".
-قال متى "ولكنى قلت ذلك لكى تعلموا أن لإبن الإنسان على الأرض سلطة غفران الخطايا "(6-9)هذا المعنى وهو أن الإنسان يغفر لمن أخطأ فى حقه ورد بقوله بسورة الشورى "ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور ".
-قال متى "ولا تدعوا أحدا على الأرض أبا لكم لأن آباكم واحد وهو الآب الذى فى السموات "(9-23)هذا المعنى وهو عبادة الله وحده ورد بقوله على لسان المسيح (ص)فى قوله بسورة آل عمران "إن الله ربى وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم ".
-قال متى "فيذهب هؤلاء إلى العقاب الأبدى والأبرار إلى الحياة الأبدية "(46-25)ذهاب الكفار للنار والأبرار للجنة ورد بقوله بسورة الإنفطار "إن الأبرار لفى نعيم وإن الفجار لفى جحيم ".
-قال متى "إن السماء والأرض تزولان "(35-24)ورد زوال الكون بقوله بسورة إبراهيم "يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات".
إنجيل مرقس :
-قال مرقس "إذ كان قد أشيع أنه فقد صوابه "(3-22)إشاعة جنون المسيح (ص)ورد بقول الكفار عن كل الرسل بسورة الذاريات "كذلك ما أتى الذين من قبلهم من رسول إلا قالوا ساحر أو مجنون ".
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
غير مقروءة 03-07-2024, 06:32 AM   #3
رضا البطاوى
عضو شرف
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2008
المشاركات: 6,438
إفتراضي

-قال مرقس "بماذا نشبه ملكوت الله وبأى شىء نمثله إنه يشبه بذرة خردل تكون عند بذرها على الأرض أصغر من كل ما على الأرض من بذور ولكن متى زرعها تطلع أغصانا كبيرة حتى إن طيور السماء تستطيع أن تبيت فى ظلها "(33-4)ورد أكثر هذا المعنى بقوله بسورة إبراهيم "ألم تر كيف ضرب الله مثلا كلمة طيبة كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها فى السماء تؤتى أكلها كل حين بإذن ربها ".
-قال مرقس "ألا تدركون بعد ولا تفهمون ؟أما زالت قلوبكم متقسية ؟لكم عيون الا تبصرون ؟لكم آذان ألا تسمعون ؟أو لستم تذكرون (19-8)هذا المعنى ورد فى أيات كثيرة فى القرآن منها "ومنهم من يستمعون إليك أفأنت تسمع الصم ولو كانوا لا يعقلون ومنهم من ينظر إليك أفأنت تهدى العمى ولو كانوا لا يبصرون "وقال بسورة الذاريات "وفى أنفسكم أفلا تبصرون ".
-قال مرقس "إلى النار التى لا تطفأ حيث دودهم لا يموت "(44-9)ورد المعنى وهو عدم موت المعذبين بقوله بسورة البينة "إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين فى نار جهنم خالدين فيها ".
-قال مرقس "وكونوا مسالمين بعضكم لبعض "(50-9)هذا المعنى وهو رحمة المؤمنين لبعض ورد بقوله بسورة الفتح "محمد رسول الله والذين معه أشداء رحماء بينهم ".
-قال مرقس "أوصنا مبارك التى باسم الرب –أى المعلم "(10-11)ورد المعنى على لسان المسيح (ص)فى سورة مريم "ومباركا حيثما كنت ".
-قال مرقس "أولى الوصايا جميعا اسمع يا إسرائيل الرب إلهنا رب واحد فأحب الرب إلهك بكل قلبك وكل نفسك وبكل فكرك وبكل قوتك "(31-12) هذا المعنى وهو الوحدانية ورد بقوله بسورة الأنعام "قل إنما هو إله واحد "وحب الله ورد بقوله بسورة آل عمران "قل إن كنتم تحبون الله فاتبعونى يحببكم الله "وحب المؤمنين لله ورد بقوله بسورة البقرة "والذين آمنوا أشد حبا لله ".
-قال مرقس "ولكن فى تلك الأيام بعد تلك الضيقة تظلم الشمس ويحجب القمر ضوءه وتتهاوى نجوم السماء وتتزعزع القوات التى فى السموات "(25:24-13)هذا المعنى ورد عن يوم القيامة ورد بعدة سور منها قوله بسورة التكوير "إذا الشمس كورت وإذا النجوم انكدرت "وقوله بسورة الإنفطار "إذا السماء انفطرت وإذا الكواكب انتثرت".
إنجيل لوقا :
-قال لوقا "اسمه زكريا0000ولكن لم يكن لهما ولد إذ كانت أليصابات عاقرا وكلاهما قد تقدم فى السن كثيرا "(7:5-1)ورد المعنى عدا اسم الزوجة وكبرها فى قوله بسورة مريم "قال رب أنى يكون لى غلام وكانت امرأتى عاقرا وقد بلغت من الكبر عتيا " .
-قال لوقا "فقال له الملاك لا تخف يا زكريا لأن طلبتك قد سمعت وزوجتك أليصابات ستلد لك ابنا وأنت تسميه يوحنا "(13-1)هذا المعنى عدا الخوف واسم يوحنا فى قوله بسورة مريم "يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى ".
-قال لوقا "فسأل زكريا الملاك بم يتأكد لى هذا 0000فأجابه الملاك0000وها أنت ستبقى صامتا لا تستطيع الكلام "19:18-1) هذا المعنى ورد بقوله بسورة مريم "قال رب اجعل لى آية قال آيتك ألا تكلم الناس ثلاث ليال سويا ".
-قال لوقا "ولكنه لما خرج لم يقدر أن يكلمهم فأدركوا أنه رأى رؤيا داخل الهيكل فأخذ يشير لهم وظل أخرس "(22:21-1)ورد المعنى بقوله بسورة مريم "فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوه بكرة وعشيا ".
-قال لوقا "فدخل الملاك وقال لها سلام أيتها المنعم عليها الرب معك مباركة أنت بين النساء "(128-1)ورد المعنى بقوله بسورة آل عمران "قالت الملائكة يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين ".
-قال لوقا "فقالت مريم للملاك كيف يحدث هذا وأنا لست أعرف رجلا "(34-1)ورد المعنى بقوله بسورة آل عمران "قالت ربى أنى يكون لى ولد ولم يمسسنى بشر ".
-قال لوقا "الويل لكم أيها الضاحكون فإنكم سوف تنوحون وتبكون "(16-6)ورد المعنى بقوله بسورة المطففين "إن الذين أجرموا كانوا من الذين أمنوا يضحكون ".
-قال لوقا "وأقرضوا دون أن تأملوا استيفاء القرض فتكون مكافأتكم عظيمة "(36-6)ورد التصدق بالدين بقوله بسورة البقرة "وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة أن تصدقوا خيرا لكم إن كنتم تعلمون ".
-قال لوقا "بل طوبى للذين يسمعون كلمة الله ويعملون بها "(28-11)ورد المعنى وهو كون الجنة لسامعى كلمة الله العاملين لها فى قوله بسورة الزمر "فبشر عبادى الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه "وقوله بسورة البينة "إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية جزاؤهم عند ربهم جنات عدن ".
-قال لوقا "لهذا السبب قالت حكمة الله سأرسل إليهم أنبياء ورسلا فيقتلون منهم ويضطهدون "(49-11)هذا المعنى وهو قتل بعض الرسل وإيذاءهم ورد بقوله بسورة البقرة "أفكلما جاءكم رسول بما لاتهوى أنفسكم استكبرتم ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون ".
-قال لوقا "أم تظنون أن 18 الذين سقط عليهم البرج فى سلوام فقتلهم كانوا مذنبين أكثر من جميع الساكنين فى أورشليم أقول لكم لا وإن لم تتوبوا فجميعكم كذلك تهلكون "(5:4-13)ورد المعنى وهو هلاك الأخرين إن لم ينكروا على الظالمين بالقوة ورد بقوله بسورة هود "واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة ".
-قال لوقا "فقال لهم إن كانوا لا يسمعون لموسى والأنبياء فلا يقتنعون حتى ولو قام واحد من بين الأموات "هذا المعنى وهو أن الكفار لا يؤمنون حتى ولو شاهدوا قيام أحد الأموات من قبره ورد بقوله بسورة الأنعام "ولو أننا نزلنا إليهم الملائكة وكلمهم الموتى وحشرنا عليهم كل شىء قبلا ما كانوا ليؤمنوا إلا أن يشاء الله ".
-قال لوقا "وكما حدث فى زمان نوح 000إلى اليوم الذى دخل فيه نوح السفينة وجاء الطوفان فأهلك الجميع وكذلك حدث فى زمان لوط 0000ولكن فى اليوم الذى فيه خرج لوط 00أمطر الله من السماء نار00فأهلك الجميع "(30:26-17)ورد هلاك كفار قوم نوح بقوله بسورة الأعراف "فكذبوه فأنجيناه والذين معه فى الفلك وأغرقنا الذين كذبوا بآياتنا "وورد هلاك قوم لوط بقوله بسورة لوط "فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود ".
-قال لوقا "فقال لهم الحق أقول لكم ما من أحد ترك بيتا أو زوجة أو اخوة أو والدين أو أولادا من أجل ملكوت الله إلا وينال أضعاف ذلك فى هذا الزمان وينال فى الزمان الآتى الحياة الأبدية "(30:29-18)هذا المعنى وهو أن المؤمن ينال ثواب الدنيا وثواب الأخرة ورد بقوله بسورة الطلاق "ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب "وقوله بسورة النازعات "وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هى المأوى ".
-قال لوقا "احذروا من الكتبة الذين يرغبون فى التجول بالثواب الفضفاضة ويحبون تلقى التحيات فى الساحات العامة وصدور المجالس فى المجامع وأماكن الصدارة فى الولائم يلتهمون بيوت الأرامل ويتذرعون بإطالة الصلوات هؤلاء ستنزل بهم دينونة أقسى "(47:46-20)هذا المعنى وهو أن علماء السوء يحبون مدح الناس فى كل مكان مع مخالفتهم العلم وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "لا تحسبن الذين يفرحون بما أتوا ويحبون ان يحمدوا بما لم يفعلوا فلا تحسبنهم بمفازة من العذاب ولهم عذاب أليم ".
-قال لوقا "فباحتمالكم تربحون أنفسكم "(19-21)هذا المعنى وغيره فى سبيل الله هو الكسب المؤدى للجنة وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة ""وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون ".
إنجيل يوحنا :
-قال يوحنا "فكل من يعمل الشر يبغض النور "(20-3)ورد المعنى بقوله بسورة الصف "يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ".
-قال يوحنا "أنتم تعبدون ما تجهلون ونحن نعبد ما نعلم "(22-4)فالكفار يعبدون الجهل والمسلمون يعبدون الله المعلوم لهم ورد المعنى بسورة الكافرون "قل يا أيها الكافرون لا أعبد ما تعبدون ولا أنتم عابدون ما أعبد "وقال بسورة الزمر "قل أغير الله تأمرونى أعبد أيها الجاهلون " .
-قال يوحنا "الحق الحق أقول لكم إن من يسمع كلامى ويؤمن بالذى أرسلنى تكون له الحياة الأبدية ولا يحاكم فى اليوم الأخير لأنه قد انتقل من الموت إلى الحياة "(24-5)الخلود فى الجنة وهو الحياة الأبدية وأن المؤمن السامع لا يحاسب لأنه اتبع الحياة ورد بقوله بسورة الزمر "إنما يوفى الصابرون بغير حساب "وقوله بسورة البينة "إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية جزاؤهم عند ربهم جنات عدن ".
-قال يوحنا فإن أباءنا أكلوا المن فى البرية كما جاء فى الكتاب أعطاهم من السماء خبزا ليأكلوا "(31-6)إعطاء المن لبنى إسرائيل ورد بقوله بسورة البقرة "وظللنا عليكم الغمام وأنزلنا عليكم المن والسلوى ".
-قال يوحنا "أما أعطاكم موسى الشريعة ولكن ما من أحد منكم يعمل بالشريعة لماذا تسعون إلى قتلى أجابه الجمع بك شيطان من يريد أن يقتلك "(20:19-7)هذا النص يبين لنا إحساس عيسى (ص)بنية القوم قد اتجهت للكفر بل إلى أعظم شىء فى الكفر وهو قتل النبى وإلى هذا يشير قوله تعالى بسورة آل عمران "فلما أحس عيسى منهم الكفر ".
-قال يوحنا "فقال لهم يسوع أنا باق معكم وقتا قليلا ثم أعود إلى الذى أرسلنى عندئذ تسعون فى طلبى ولا تجدوننى ولا تقدرون أن تذهبوا إلى حيث أكون "(34:33-7)هذا النص يبين أن عيسى (ص)كان يعرف أنه سيرفع للسماء حيث لا يقدر أحد على الوصول لإيذاءه أو قتله وهو ما لم يحدث حيث لم يعلم بالرفع إلا قبله بلحظات وفى رفع عيسى (ص)للسماء قال تعالى بسورة آل عمران "وإذ قال الله يا عيسى إنى متوفيك ورافعك إلى ومطهرك من الذين كفروا ".
والحمد لله أولا وأخرا
رضا البطاوى غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .