العودة   حوار الخيمة العربية > القسم الملحق > خـيـمــة الاستـــراحـــة

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: قراءة فى مقال الله ليس بجسم (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نقد كتاب الاستخارة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى كتيب إذا عصاني من يعرفني سلطت عليه من لا يعرفني (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال زهراء هي البنت الوحيدة للنبي (ص) ؟ (آخر رد :رضا البطاوى)       :: الرد على مقال معنى قوله تعالى ( صلوا عليه وسلموا تسليما ) (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب المعجزات النبوية بين الإيمان والجحود (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات في كتاب فتح الكريم المنان في آداب حملة القرآن (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى كتاب مفتاح علوم السر في تفسير سورة والعصر (آخر رد :رضا البطاوى)       :: قراءة فى تفسير سورة القارعة (آخر رد :رضا البطاوى)       :: نظرات فى تفسير سورة الإخلاص (آخر رد :رضا البطاوى)      

المشاركة في الموضوع
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
غير مقروءة 23-11-2016, 07:59 PM   #1
صفاء العشري
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2010
المشاركات: 742
إفتراضي عيد الشكر

عيد الشكر هو يوم يجتمع فيه الأميركيون مع أفراد العائلة والأصدقاء للاحتفال والتعبير عن الشكر لما توفر لهم في الحياة من رزق وفير. كما أن هذا العيد يمثل بداية موسم العطلات الشتوية.
يُحتفل بعيد الشكر في يوم الخميس الرابع من شهر تشرين الثاني/نوفمبر، وهو تذكير سنوي لمد يد المساعدة إلى المحتاجين، وهذا يعني بالنسبة للعديد من الأميركيين التطوع في مطابخ الطعام المجانية أو التبرع لبنوك الطعام. في حين يساهم البعض الآخر في الحملات الغذائية التي تنظمها شركات الأعمال التجارية المحلية أو الكنائس أو المعابد اليهودية أو المساجد أو دور العبادة الأخرى.
الرئيس أوباما وعائلته يشكلون جزءًا من هذا التقليد المتنامي. فمنذ العام 2008، يمضي أفراد عائلة أوباما جزءًا من يوم عيد الشكر في إعداد وجبات الطعام في مطابخ الطعام المجانية في منطقة واشنطن، أو في توزيع الغذاء في أحد بنوك الطعام في المدينة، حيث يعملون جنبًا إلى جنب مع غيرهم من المتطوعين.

وفي كل عام ، هناك تقليد ثابت متبع في البيت الأبيض. إذ يقف الرئيس أمام ديك رومي (أو ديك حبشي) حي و”يعفو عنه”، ويتأكد من أن هذا الطائر لن يقدم كوجبة طعام على مائدة عيد الشكر التقليدية.
في السنوات الماضية، كان الرئيس أوباما يقف مع ابنتيه، ماليا وساشا، ويلقى خطابًا طريفًا حول الديك الرومي قبل يوم عيد الشكر، يوم العطلة في الولايات المتحدة التي يجتمع خلالها الأميركيون مع أفراد العائلة والأصدقاء للاحتفال وتقديم الشكر. ثم يقوم الرئيس بالعفو رسميًا عن الديك الرومي، مضيفًا لمسة شخصية من حركات اليد لاستكمال العفو.
من المقرر أن تجري مراسم آخر عفو عن ديك الرومي للرئيس أوباما في 23 تشرين الثاني/نوفمبر إذ سيعفو الرئيس عن طائرين هذا العام، واسمهما “تاتر” و “توت”.
هناك بعض الجدل حول تاريخ بدء هذا التقليد، لكن الجمعية التاريخية للبيت الأبيض قالت إن عفو الرئيس إبراهام لينكون عن الديك الرومي في العام 1863 هو الذي أطلق مراسم العفو هذه. وقال الرئيس جون كينيدي، “دعونا نحافظ على هذا التقليد” في العام 1963 بينما كان يقف إلى جانب ديك رومي على بعد خطوات من المكتب البيضاوي. واستمر الرؤساء بعده في هذا التقليد، كانت تُقام فاعليات إعلامية في حديقة الورود بالبيت الأبيض للتحدث قليلًا حول الديك الرومي والعطلة القادمة قبل منح العفو الرئاسي.
كان الرئيس أوباما يتحدث مازحًا حول هذا الحدث السنوي، مشيرًا في العام 2015 إلى أن “بعض الناس يعتقدون أن هذا التقليد سخيف بعض الشيء. وأنا لا أخالفهم الرأي.”
وأضاف، “لكنني أتمتع بهذه الفرصة لأتمنى لأميركا عيد شكر سعيد”.

صفاء العشري غير متصل   الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

Powered by vBulletin Version 3.7.3
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
 
  . : AL TAMAYOZ : .