[transcendant]

المشاركة الأصلية بواسطة علي بن محمد بشير

بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
ايها الاخ
---------
قال النبي صلى الله عليه وسلم ((القلب بين اصبعين من اصابع الرحمان يقلبه كيف يشاؤ))
وقال في حديث آخر في شأن العدل الاسري((اللهم هذا عدلي في ما املك فلا تلمني في ما تملك ولا املك))
وقد قال بعض شراح الحديث أن المقصد من ذالك هو ان النبي صلى الله عليه وسلم يبين لنا ان القلب ميال الي جهة
بطبعه وهو ما ليس للأنسان عليه سلطان
أما انني افتيت بما لا أعلم (فشوف كلام آخر قوله)

اما الاخت الكريمه صاحيه الموضوع
----------------------------
فسأنتظر حتى تصلني الفكره وسأرد عليكم

أولا .. لقد أوردت أن الأصل في الزواج .. التثنية ...

ثانيا ... أنت تجاهلت عن قصد آية فيها استمرار للحكم ..

ثالثا ... لسنا أعظم من النبي .. حتى نتخيل أننا أمكن منه فيما خاف منه ؟؟

رابعا ... للتعدد شروط واضحة وضوح الشمس ... و هي لا تنطبق على غالبية الذين عددوا ..

أما كلام الرسول .. فنستشف منه خوفه من ألا يعدل بينهن ... و هو " على خلق عظيم " ..

فكيف لا نخاف نحن الذين ... مقارنة به .. ربما لسنا على خلق أصلا ..